منذ البداية وأنا عم أكتب الجزء الأول من القصة كنت عم أكتب وأنا غاضب على هذا الشخص يلي ابتكرته مخيلتي... يعني عن جد حسيت حالي رح قوم وأضربو!!!!!
وكنت خايف أنو تجي التتمات متعاطفة معه.. فسررت عندما قريت المشاركات والتتمات.........
قصة ران ران:
أنا وجدتها من أجمل القصص... ونانا معها حق عندما قالت بأن الترابط قد ضعف نوعا ما عندما تحولت لغة القصة من الغائب إلى المتكلم.. ولكن برأيي أن هذا لم يؤثر كثيرا على المعاني الجميلة والمفردات التي في القصة...
فعودة بطل القصة (سالم المشالم) إلى قريته، إلى تلته، وخوفه من أن يسبب الأذى لأي شخص كان.. كل هذا أرضى غروري لأنني كنت أنتظر منه أن يفعل شيء مماثل لكي أزيد من غضبي عليه!!!!!!!
والخاتمة جميلة أيضاً.... ((لست بحاجة إلى معازيم, أنت حاضرة معي، هذه صورتك وهذا كارت عرسك, مع صديقي ..أشعل شمعة ميلادي الخمسين وأشكر الله على سالم المسالم.....))
يعني بالمختصر: فالج لا تعالج.....
|