* للتكوين البدئي لطفولتي الرومانسية مازال راسياً في أعماق الذاكرة
فكانت من ضمن النواة الأولى لشخصيتي ..
عندما كنت أرسم على حاشية كتابي وألون دفاتري بقلوب حمراء
لكنها مجهولة .. وبقيت مجهولة لفترة من الزمن ..
وأظن أنها فترة طويلة .....
تخللها يباس المشاعر وجليد الصباح وقبلة الحنان في المساء
لاكتشافي ملهمة الحب والحنان .. لم تكن موجودة
وأظن أنها فُقدت .. وهي تعبر المرايا .. فأحدثت شرخاً
في قلبي .. فتعكر دم الوريد ..
،،
،،،