الموضوع: المساكنة.....
عرض مشاركة واحدة
قديم 11/09/2009   #99
صبيّة و ست الصبايا marochka
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ marochka
marochka is offline
 
نورنا ب:
Apr 2009
المطرح:
بلبنان، مجبرٌ أخاك لا بطل
مشاركات:
915

إرسال خطاب MSN إلى marochka
افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nasserm عرض المشاركة
أظن.. وبعض الظن منيح
بالعصر الحجري ما كانت المرا تلبس ورق عريش..
كانت تستخدم "ورق ملفوف".. خوش هيك بيجي أكبر وأستر يعني
هلق مشان ما تقولوا هالمداخلة برات الموضوع.. رح قول شي (بركي هيك منرقّعها ت تصير جوات الموضوع)
أنا برأيي.. إنو.. كيف بدي قلكن ياها يعني:
في سياق مناقشتنا لموضوع المساكنة، وتأسيساً على نظرة حداثوية لمحدودية الأنماط البدئية في المجتمعات البشرية، إن كانت الغربية منها أو الشرقية، القديمة أو الحديثة، لا بد لنا إذ ذاك من استبصار مفاعيل مبداً اللاحتمية المطابقة في علاقة الرجل بالمرأة خصوصاً وأن النمط السائد "أي الشعبوي" في هذه العلاقة أثبت -بما لا يدعو للشك- عجزه عن الوصول إلى الصيغة المنشودة تلك التي تفتح أمام الإنسان أبواب المعرفة اللامؤطرة الحقيقية خارج مصادرات الوعي الإنساني المـُقولـَب بقالب المصادرات الناجزة، الشيء الذي يحد من تحليقه في فضاءتٍ أرحب بعيداً عن نير اتباعية المفهوم ومحدودية الأغراض الجنسية..
لذا فإن التجربة الما بعد حداثوية -إن استطعنا قول ذلك- بمجملها، إن كانت تلك التي تنحو منحى الذاتية أو التعددية العشوائية أو تلك التي تسلك درب التفكيكية الما بعد حداثوية، تبدو من حيث الشكل، وإن بشكل غائم أو عائم أو ضبابي -Fuzzy يعني- لأكثر وضوحاً ومثابرة وتحديداً في طرق أبواب عوالم جديدة لم تكن قبل وجودية هيغل وسارتر وإن تلمّسنا بداياتها الأولية -بتواضع- في "نقد العقل الصرف" لـ كانط
وحين نتفحّص جدلية التقطع والاستمرارية من وجهة نظر إنتاجية أو ريعية -في ميادين الإنتاجية الوراثية أقصد- هذه التي لها صلتها الفكرية المتشابكة بأنماط بدئية مجاورة للقدسية الموصوفة في النمطية الشخصانية أو الجسدية
على سبيل المثال.. نلاحظ أن ثمة نظرية إبداعية للعلاقة بين الرجل والمرأة تتخطى التعبير عن الحقيقة الواقعية عبر أداة تسهم في تفسير تباينات جماليات ظواهر غير مفسرة بحدسية النفسانية التوافقية المعهودة..
والشيء المثير في النشاط العقلي الكلي المترافق مع تقلبات علاقة الرجل والمرأة ضمن ما أسميتموه هنا "مساكنة" والذي تبديه لنا أوجه وطرق الوصول إلى "الأورغازم" المادي البحت، إن كان بتركيبته الموضوعية المتخيلة أو بصيغته الذاتية الحاصلة غالباً، الشيء المثير هو أن النمط الأكثر شيوعاً في طرائق المخيلة أو -لنقل الرؤية- الكوانتية- تغيب في المتفرّدات الصِغَرية مواجهة الحراك الترموديناميكي المتمثل في الموت الحراري للجوهر المادي للجسد البشري الميت والمتحوّل عبر تزامن ارتباط الحالات المتعددة بين الرجل والمرأة.
تمّت



اقتباس:
كاتب النص الأصلي : DARKNESS عرض المشاركة
هلق من بعد أذن ناصر رح أشرح شوي
ناصر مانو يساري و بالعكس حسب نقاشاتي معو اتفقنا انا و ياه بجانب انو ما منتفق مع اليساريين بأي شكل كان بسبب نظرية الأرهاصات الأشكالية تبعتن
من جهة الكلام بشكل مبسط اللا حتمية هي عكس الحتمية و الحتمية هي امر مفروع منو سوف يحدث
و نحن كمجتمع شرقي أفكارنا كلها مبنية عا مبدأ الحتمية يعني مثلا عنا ( ما أختلى أثنان (ذكر و أنثى يعني) إلا و كان الشيطان ثالثهما) طيب
هون منشوف صورة حتمية مزروعة بمخنا
من مبدأ اللا حتمية مو بالضرورة يجتمع تنين لمجرد الجماع في شغلات أسمى
بالنسبة للمعرفة اللا مؤطرة يقصد بها الإلمام بمتطلبات العصر الحالي و تطور العلوم الكثيف الذي جرى في العقود الأخيرة
و عدم تبني أفكار جاهزة و التعصب لها متل اليساريين أو اليمينيين أو المتعصبين لمبدأ أو مذهب ما فهذه أفكار تأطر الأنسان و تقتل حالة أستنتاجه الداخلي المنبثق عن أمامه بما يفعل و عدم تصرفه بما توارثه
يعني شي بيقولو عنو مو تصرف غريزي تصرف بيعتمد على التحليل الشخصي اللا منتمي للمبادئ الجاهزة
يعني بالنسبة للمصادرات الناجزة هي ما أخدناه من غيرنا و لقينا أنو هوي شي ناجح من دون ما نكون متطلعين عن الظروف المرحلية لحدثو و الظروف المرحلية لحدثنا و الخروج عن الفضاء المحصور لهالفكر الجاهز المتبنيه الفرد بخليه يحلق بفضاء اللا محدود من الأفكار التي تستند لمبدأ أنساني لا حيواني شهواني.....


راجع..
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : DARKNESS عرض المشاركة
كمثال مبسط للتجارب الما بعد حداثوية يعني
ظهرت الماركسية الماركسيين اتفقو على انو المادة سبقت الوعي و بعدين صارو يتطورو و حركتن انبسقت عنها حركات و أفكار تتفق بالمضمون و تختلف بالشكل منها ما احتفظ بذاتها و جوهرها أو تقلبت بسبب أنو الأفكار واحدة و لكن هناك أختلاف بشكل التنفيذ
و الطريق التاني هو التفكك اللي بيصير من بعد تجربة الأفكار و التوصل لأنها غير مناسبة بسبب ظروف مرحلية و لكن جوهرها مناسب بس تنفيذها غير واقعي بالمرحلة و هالشي بيأدي لظهور أفكار جديدة تستند إلى الفكر الرئيسي و ترتكز عليه و أضيف عليها أفكار تتفق بالجوهر
و الهدف و تختلف بالمضمون بشكل أو بي أخر مثال ذلك هلئ عندك الشيوعية دعمتنا كدول عربية بس في ناس شافت بالشيوعية
عدو للدين و الله و هالناس ملتزمة بس أفكارها فظهرت أحزاب بتستند للأفكار الشيوعية مع تحريف بعض بنودها لتبدو ما يمكن ان نقول عنو مناسبة لألن متل ما صار بدولنا و حزب البعث و الإشتراكيين العرب و متلن متايل فهني ما بيقولو عن حالن انن شيوعينن بس فينا نقول عنن متأثرين بالأفكار الأشتراكية و بي أعتقادي متل ما بيقولو نفس الشي بس غير طعمة

انو عم يسو نوع من العملية التجميلية لا أكتر و لا أقل و معظم الحركات الأشتراكية أنصبت بمصالح فئات و طنشت باقي الفئات بعكس أفكارها مية بالمية لا و غلبو الرأسماليين بالإحتكار من جهة تانية.

منرجع لموضوعنا

بالنسبة للأفكار الرئيسية منلاقي أيضا الفكر الوجودي اللي بيعتبر الإدراك أو الوعي سبق المادة و بيختلف من ناحية أنو المدة سبقت الوعي متل الفكر الماركسي ، من أبرز أصحاب هالأفكار الفيلسوف جورج فيلهلم فريدريش هيجل اللي كانت أفكاره تتصف بالتناقض والتعقيد و هيجل
بالفعل ثورة بعالم الفلسفة فهو مرجع ماركسي و الو بصمة بالإجتهاد البروتستانتي و هو وجودي كمان و هوي بيعتبر فلسفتو أمتداد لكل ما يبقه من أفكار الفلاسفة .يقول ولاس في ذلك " إن مايريد هيجل أن يقوله ليس جديدا ولا هو مذهب خاص, إنما هو فلسفة كلية عامة تتداولها الأجيال من عصر إلى عصر, تارة بشكل واسع, وتارة بشكل ضيق, ولكن جوهرها ظل هو هو لم يتغير, وقد ظلت على وعي بدوام بقائها وفخورة بإتحادها مع فلسفة أفلاطون وأرسطو ".
أما بول سارتر فبيشوف بي فلسفتو أنو الحرية و وعيها أول خطوة في الأخلاق و إستخدام الحرية و الإلتزام بها هو الخطوة التانية
يعني الزلمة اذا ما بيعرف يمارس حريتو فهو كأنو بدونها يعني عدم بس وقت بيعرف معنى حريتو بيصير وقتها مشروع أو قيمة مميزة
أما بالنسبة ل إيمانويل كانت و كتابو نقد العقل المحض ففكرتو البارزة فيه هي التنوير اللي هو بحسب تعريفوإنه خروج الإنسان عن مرحلة القصور العقلي وبلوغه سن النضج أو سن الرشد."
يعني يبطل حركات الولدنة اللي بتقودو الغريزة أها و يستمع للعقل و عرف قصور العقل بقولو "التبعية للآخرين وعدم القدرة على التفكير الشخصي أو السلوك في الحياة أو اتخاذ أي قرار بدون استشارة الشخص الوصي علينا." و هون بتكمن الفكرة النهائية للأفكار اللي بأمن فيها
و اللي سبق و ناقشتها مع الأخ شام و لقيتها بحديثو أربيط الأفكار السابقة بيطلع معك عالم جميل من الرقي الفكري


.راجع

أنت وياه طنجرة ولقت غطاها، ودمتم ذخراً لأخوية وللمعترين اللي متلنا اللي بالزور ليعرفو يعبرو عن أفكارون بكم سطر...
صرلي من مبارح عم جرب أفهم اللي كاتبو ناصر، قام كملها أبو عتمة

بس أنو اللي فهمتو لهلأ من المحاضرة المابعد حاادثوية تبعكون، أنو ما لازم نبقى مسجونين بموروثات قديمة ونقتنع أنو عقلنا مانو أقل من عقول هالعالم اللي حاطة هالقوانين اللي عم نلحقا عالعمياني، ونقدر نحط قواعد وقوانين لحياتنا بالعصر الحالي وفق مفاهيم جديدة بتحددا تجربتنا نحنا مو تجربة ناس ناس عاشو قبل ميات السنين.

إبحث أنت عن المعرفة فالمعرفة لا تبحث عن أحد

Whether humanity will consciously follow the law of love, I do not know. But
that need not disturb me. The law will work just as the law of gravitation
works, whether we accept it or not

Ghandi
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.05800 seconds with 11 queries