تبتلُ قدماي بحزنك
وتسكنني روحك حدّ الثمالة
هل أختبرت يوماً أن تكون موازياً مع نص يكتبه غيرك؟
هذا ما يحدثُ لي معك
تصعدُ فتصعدُ روحي معك
وتنحني يميناً فانحني
من أين جاء هذا التوازي
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|