واحد حمصي وقع بجورة. صرخ: الحقوني فوقع عشر حماصنة وراه
في حمصي سأل واحد بالشارع وين الرصيف التاني ألو مقابيلك فألو الحمصي سألت هنيك قالولي هون!
كنت أتصور أن الحزن يمكن أن يكون صديقا
لكنني لم أكن أتصور أن الحزن يمكن أن يكون وطنا نسكنه
ونتكلم لغته ونحمل جنسيته
|