اقتباس:
كاتب النص الأصلي : المتشائل
أيها الليل ... أيها الجرح الموصول فينا حتى ترانيم صلاة يتلوها الصباح ...
أيها الليل كم عودتني على الظلمة ... فلم اعد اخشى سواد تلكا العينين ... او ذاك الشعر ... حتى انني بتلا اخاف سواد ذاك القلب ... )))
حميمية جدا ... باردة ... ودافئة ... تجمع كل تناقضات الآلهة والبشر ... هكذا هي علاقتي مع الليل ...
|
إجابتكَ شاعِرية ٌ جداً
.
.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|