قبل معالجة الحالة كحالة منفردة ....يجب أن يعالج المجتمع ككل و بالبداية القوانين التي تحمي الجاني و الأعراف و التقاليد البالية التي ضاقت أخلاقنا منها و من يلي حاميها و عما يتبناها....
بالنسبة للحالة كرأي شخصي يـُحاسب المغتصب على فعلته بإرساله الى المصح العقلي لتلقي العلاج المناسب ...لانه إنسان مريض و المصحات العقلية أحرى به....
أما بالنسبة للفتاة المـُغتصبة تحمى من قبل الدولة و الأهل و يجرى لها العملية الجراحية المناسبة لإسترجاع عذريتها ..... و تتابع حياتها مع تلقي العلاج النفسي للخروج من الحالة بأقل الخسائر
نطالب القضاء بأن يكون هناك قوانين عادلة تحمي الجميع و كل أفراد المجتمع من كل أنواع الجرائم
انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل
|