وَ ها أنا أمارسُ ذاتَ الدور وَ كأني أملكُ مَعرفة ً لا تسـتقيمُ لـِ غيري !
مسـكينٌ هذا الوجود كَمْ نعذبه وَ نثقلُ عليه
نتبجحُ في الحَيز ِ الذي مَنحه ُ لنا بـِ الفهم لـِ تحاصرنا الأسـئلة
وَ لا ينجو منها إلا ....
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "