تم اكتشاف الثوريوم عام 1828 بواسطة الكيميائي السويدي جونز جاكوب بيرزيليوس, والذي قام بتسميته على اسم ثور إله الرعد الإسكندنافي. ولم يكن للثوريوم أى استخدامات حتى عام 1885 حيث تم اكتشاف المصباح المغطى.
طريقة القضيب البللوري (أو طريقة التأيد) تم اكتشافها بواسطة أنطون إدوارد فان أركيل وجان هنريك دي بوير في عام 1925. وكانت هذه هي أول طريقة صناعية للإنتاج التجارى للثوريوم الطيع الفلزي.
وكان الاسم أيونيوم تم إقتراحه عند دراسة العناصر المشعة لنظير 230upTh الناتج من سلسلة الإضمحلال لل238upU قبل أن يعرف أن الأيونيوم والثوريوم متطابقان كيميائيا. وتم إقتراح Io للعنصر المتوقع
ويوجد الثوريوم بكميات ضئيلة في معظم الصخور وأنواع التربة, ولكنه يتواجد ثلاث مرات أكثر من اليورانيوم, ويوجد بكمية تماثل الرصاص. وتحتوى التربة بصفة عامة على 6 أجزاء في المليون من الثوريوم في المتوسط. ويتواجد الثوريوم في عدة معادن, وأكثرها شهرة المونازايت والذي يحتوى على 12% تقريبا من أكسيد الثوريوم. ويوجد من هذا المعدن مخزون طبيعى في عديد من البلدان. ويضمحل 232upTh ببطيء شديد (يصل عمر النصف له ثلاث مرات مثل عمر الأرض تقريبا) ولكن توجد نظائر أخى للثوريوم تنتج من الإضمحلال التسلسلي لليورانيوم. ومعظمها له فترة عمر نصف قليلة وتكون مشعة, ولكنها ضيئلة عند مقارنتها مع 232upTh
.....
التوقيع متل قلتو..
ان كتبنا او لأ ما بيتغير شي !!
**
ف أنو ,,ما عندي شي قولو..!
***
D:
|