إذا كان السؤال هو الوارد بعنوان الموضوع انو إزا كان مشكلة أو حرية ...
بتصور انو الشذوذ الجنسي مشكلة وعويصة كمان, إذا قلنا انو هدول الشباب مساكين ولازم نتعاطف معهن ونعطيهن حريتهن بتصور انو ( ممكن ) بهالحالة نكون عم نقيد حرية فئة تانية هيي فئة ضحايا الشذوذ الجنسي الي رح تتمارس عليهن أشكال هالشذوذ
وبنفس الوقت إذا اضطهدناهن ( بأي شكل من اشكال الإضطهاد ان كان نفسي أو جسدي ) بتصور انو كمان رح نزيد المشكلة بدال ما نحلها
وبكلا الحالتين آكلين هوا, لأنو متل ماقلنا انو الموضوع مشكلة بحاجة لمعالجة والاحتمالين الي ذكرناهن كمان مافينا نقول عنهن حلول لأنو بيزيدو الطينة بلّة بكلا الحالتين والاثنين ( غلط )
بس بتصور انو إذا اتكلمنا عن الدولة وشو لازم يكون موقفها وشو لازم تعمل, بتصور انو فكرة منيحة إذا بيتم انشاء ( مصحّات ) خاصة لهالموضوع لأنو حسب الكلام الي بالمقالة بتصور انو المشكلة ( غالباً ) بتكون نفسية مطلقة بدون أي خلل جسدي, وأحياناً بتكون خلل جسدي ( مسبب ) للمشكلة النفسية ( مستقبلاً )
وحسب تقديري انو هالحالات ممكن علاجها بتصور بنسبة قريبة من 75%
خلاصة الكلام: الموضوع مشكلة ولا يمكن انو يكون حرية لأنو وقت نتكلم عن حرية ممارسة الشواذ صار يمكن نكون عم نفتي لصالح الإغتصاب لأنو غالباً ممارسة اي شكل من اشكال الشذوذ صعبة نقتنع انو رح يصير بموافقة الطرف التاني ( الممارس عليه ) بهالحالة مارح يتم تنفيذ ( حرية الشاذ ) إلا عن طريق الإغتصاب وهون منكون وصلنا لطريق مسدود ومرفوض نهائياً والنتيجة انو تقريباً مستحيل نقبل بحرية الشواذ.
ولكن بنفس الوقت التعامل معهم بالطريقة الصحيحة ونساعدهن ( بدون ما يفشو خلقهن فينا )
وبانتظار آراء الأخرين.
يا رب سامحهم فهم لا يعلمون ما يفعلون
jesus i trust in u
|