نسيت ان اقول بأن هؤلاء الذين كانوا طلابا وبقوا في الدول التي درسوا فيها، من خلال بقائهم هذا يقدمون خدمة كبيرة لبلدانهم ولسمعتها التي يدأب الصهاينة كل يوم على تشويهها،لأنهم كما ذكرت سابقا من افضل الكفاءات،
هل تعلم بأن في أمريكا وحدها أكثر من 9 آلاف بروفيسور فلسطيني من اصل 232 الف يقومون بالتدريس في الجامعات الامريكية ، وهل تعلم بأن عدد الاطباء السوريين في ألمانيا وحدها هو أكثر من 4000 طبيب، هذا عدا عن باقي الكفاءات من مبدعين ومثقفين
وجميعم يفخرون بجنسيتهم الاصلية حتى ولو كانوا حاصلين على جنسيات اخرى
فأرجوك اخي، لايجب ان نستهين بهذه الطريقة بأنفسنا وامكانياتنا
تحياتي
|