اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا
رائع جدا .................
بصراحة ما بعرف شو بدي قول عنجد شكرا جدا ما توقعت ابدا وانا عم إقرأ خصيصا للحمير " الرواية " انو ممكن توحي لشخص إنو يوصف المعاناة بهالشكل الرائع جدا .........
فترة عذابات عانى منها " المبدع " السوري يمكن عبر عنها وائل العبد الله كاتب المقال بأفضل شكل ممكن
شكرا جدا على النقل .
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
|
فعلا إبداع، وأنا أكتر مقطع بالرواية أثر فيني لما إجا اليازجي وزت الطفل من عالمسرح، وكيف عبر وائل العبد الله إنو أحلامة انرمت معاه، عنجد كان هالمقطع بالنسبة إلي المضحك المبكي، حسيتو عمبعبر عن كل شخص عربي، سواء طفل أو شب أو حتى ختيار، بس القمع ببلش من مرحلة الطفولة، وبيقتلو كل حلم ممكن يحلم فيه الطفل. أنا صحيح لسا ما قريت الرواية، بس بعد هالمقال كتير اتحمست لاقرأها.
ومافي داعي للشكر صديقي، شكرا إلك عالمرور الحلو والتعليق الرائع.
عفوا فيروز أقاطعك.. أجراس العودة لن تقرع
خازوق دق بأسفلنا ..
من شرم الشيخ إلى سعسع
من أين العودة والعودة تحتاج المدفع
و المدفع يلزمه كف و الكف يحتاج لإصبع
و الإصبع ملتذ لاهٍ .. في دبر الشعب له مرتع....
|