اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أبو طريق
فعلا إبداع، وأنا أكتر مقطع بالرواية أثر فيني لما إجا اليازجي وزت الطفل من عالمسرح، وكيف عبر وائل العبد الله إنو أحلامة انرمت معاه، عنجد كان هالمقطع بالنسبة إلي المضحك المبكي، حسيتو عمبعبر عن كل شخص عربي، سواء طفل أو شب أو حتى ختيار، بس القمع ببلش من مرحلة الطفولة، وبيقتلو كل حلم ممكن يحلم فيه الطفل. أنا صحيح لسا ما قريت الرواية، بس بعد هالمقال كتير اتحمست لاقرأها.
ومافي داعي للشكر صديقي، شكرا إلك عالمرور الحلو والتعليق الرائع.
|
والله عنجد لما تتعاطى مع ذهنيات متل اليازجي بتقول انو لوين رايح هالوطن ......
مبدعي الوطن متل رائد حمص بمجال الأوكورديون طيب يعني
طفل موسيقى يعني فعليا لازم يكون مرهف الأحساسيس متلو متل كل المجتمعين بالرقة اجتمعوا لينحط عليهن شخصيات مريضة متل المذكور فوق
برجع بقول كلمتي الدائمة
فقدت يا وطني البكارة
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
فإقتلوني ..وأحرقوني ..بعظامي الفانيات ..ثم مروا برفاتي ..في القبور الدارسات
....................................................إلى روح الحلاج شهيد الحرية
"تمركز رأس المال هو المشكلة ولا حل إلا الإشتراكية ."