اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جاد81
غدا ً عندما يعود الهوى في هيئة رجل آخر
سيقول لك ِ أنك ِ رفيقة ُ دربه
و أنك ِ الحب الوحيد لديهِ
سيعود ُ لك ِ بأنفاسهِ و همساتهِ
حاملا ً لكِ صباك ِ كالزهور
عندها ستُسبلين رأسك التعب على كتفه
و تسافرين في الغرام
لكِ صديقتي الغالية و لكلماتك الجميلة
|
غداً عندما لا شيء من الأحلام يخرج عن نطاقه
أموتُ بسكتة عاطفيةٍ مفاجئة
ويصمتُ القلبُ حتى نهايات السماء وأبعد
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|