يعني إذا كان العشا سياسة والفطور سياسية , صارت الروحة على صلاة الجمعة ضرورية, رب ما بلاقيلي محل عند مفتي الفئران . بس المشكل لازم اتوضا بالجامع لأن الشوارع تعج عجا بالحسان كأغصان البان في بلد لا تعرف فيها من الشيطان
باي
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|