الموضوع: أسبوع وكاتب - 2
عرض مشاركة واحدة
قديم 07/03/2008   #51
صبيّة و ست الصبايا butterfly
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ butterfly
butterfly is offline
 
نورنا ب:
Jan 2006
المطرح:
قلب الله
مشاركات:
14,333

افتراضي


  • الأسلام والحداثة " أدونيس وآركون .. وآخرون "
  • المطابقات والأوائل
  • موجود بمكتبة أخوية " هون "
"أف للعصر العربي الثالث! آلاف التواريخ تستيقظ بين راياته آلاف الأعراق تتزاحم تحت قناطره، آلاف الأجباس تتقاطر تحت موائده-هو الجائع، السجين، العاري تهيأي، أيتها الملل، استيقظي يا قبائل! هوذا طقس الافتراس، هوذا خاتم الطقوس". "المطابقات والأوائل" ديوان يحوي بين طياته قسمين الأول جاء تحت عنوان المطابقات وحوى قصائد في كتابة والشعراء والاسم والتجربة والأطفال والشاعر، وجلقامش، وقاسيون، وأبو نواس... أما القسم الثاني فجاء تحت عنوان الأوائل وحتى قصائد بحثت في أوال الأشياء، وأول الظن، وأول الجسد، وأول الكيمياء، وأول اللغة أول الفروقات، أول الجنس، وأول الاسم، أول الاجتياح أول الكلام، الخ...





  • ها أنت أيها الوقت
  • قالت الأرض
  • التحولات أوفيد - ترجمة أدونيس
  • موجود بمكتبة أخوية " هون "

  • موسيقى الحوت الأزرق-الهوية، الكتابة، العنف - 2006
إذا كانت معرفة الذات تقتضي نوعاً من الانفصال عنها، فإن معرفة الآخر تقتضي على العكس نوعاً من الاتصال معه، أي تعاطفاً عميقاً. فالإنسان، في هذا المستوى، معرفة و"تعارف". والتعارف: هو هذه الحركة من الانفصال، الاتصال في آن: رؤية الذات، خارج الأهواء، بخاصة الأيديولوجية، ومعايشة الآخر داخل حركته العقلية ذاتها، في لغته، وإبداعاته، وحياته اليومية، فالذات بوصفها معرفة لا يحاط بها إلا بدءاً من الإحاطة بالغير الآخر، بوصفه معرفة. والآخر هنا ليس إلا وجهاً آخر للذات. كأنه جزؤهما الإمكاني الذي لم يتحقق بعد. كأنه شكل آخر من كينونتها. لكن، أهناك ما يمكن أن نسميه بـ"المعرفة عند العرب" مقارنة بما يمكن أن نسميه بـ"المعرفة عند العرب"، الجواب بالنسبة لأدونيس يصوغه بهذا الشكل الحادّ: لا وجود لمعرفة عند العرب لها مشاركتها الخاصة، المتميزة، في استكناه العالم الحديث، أو صياغة أسئلته. ثمة إذن غيابٌ معرفي عربي، بهذا المعنى الخاص، عن خارطة المعرفة الإنسانية اليوم.
ويضيف أدونيس أنه ولئن كان صحيحاً هذا الغياب المعرفي العربي، أفلا يكون الإنسان العربي هو نفسه غائباً، بمعنى بما؟ ألن تكون هويته ذاتها غائبة في نوع من النفي أو التهميش الذي يمارسه حضور الآخر المعرفي؟ واستطراداً، ألن تكون المعرفة، كما تنتج، اليوم، في المجتمع العربي، دليلاً ساطعاً على هذا الغياب، أي دليلاً على شكل من أشكال امّحاء الذات ازاء الآخر؟ أن نحلل أركيولوجية هذا الغياب هو المهمة الرئيسية للعاملين في ميادين الفكر المتنوعة.
وسؤال أدونيس الملح هنا ليس "كيف نخرج من هذا الغياب؟" وهو السؤال الذي يسود في أوساطنا الفكرية المأخوذة بتقديم الأجوبة والبدائل، والتي تصدر عن بنية فكرية تقليدية، وإنما السؤال الملحّ هو: "لِمَ هذا الغياب؟". فلا بد للخروج من العبور مسافة؛ أي لا بد من استيعاب هذا الغياب وتمثله نقدياً ومعرفياً، وحينذاك تنبثق مسألة الخروج من هذه المسيرة المعرفية، النقدية ذاتها.
ضمن هذه المقاربة تأتي نقديات أدونيس للذات العربية من خلال مناخات الأدبية مركزاً في رؤاه النقدية لهذه الذات على الهوية، الكتابة والعنف، وهي رؤى تكشف للقارئ سلبيات هذه الذات وإيجابياتها من خلال أعمالها الأدبية.




  • الهوية غير المكتملة (الإيداع، الدين، السياسة، والجنس) - أدونيس شانتال شواف



  • أول الجسد آخر البحر - 2005
"لم أكن غائبةً عندما جئت في ذلك اليوم، يا سيدي. كنت في عزلة أتجادل مع ضوء ظلك فيها، أحِسُّ بقاياك... لم أكن غائبة نسبتني إليك دروبي، دروبي إليك، دِمَنٌ وفِفازٌ. لم أعد أستطيع الوصول ومكاني غريب تتغرب حتى الفصول بين أيامه. خذ يدي من جديد. أعطني من جديد يدَيْك. لم أعد أستطيع الوصول. لنعد مرّة ثانية. لشوارع كنا تفيء إليها. نتمشى نرى الكون يرسو في بحيرة أنفاسنا والزمان يروح ويغدو في نوافذ مكسورة. نتمشى فوق آثارنا، في مرايا خطانا في معاجم للورق الميَتِ، لا وقع إلا خطانا. لِنَسِرْ مرّة ثانية في حدائق أيامنا العالية. أجرح الآن حلماً وأسأل: هل يجرح الحلم؟ لكن لم يكن في يدي ولا في جفوني ما يكذب حلمي. نمت في غبطة نمت منذورة لإلاهات حبي. أترى كان قلبك هذا الذي جرحته الآهات حبي، أم كان قلبي. كان في نيتي أن أبوح بما لا يباح ولكن كان إشعاعك انفجاراً لم أكن أتخيل بركانه. هكذا شَفّني هيامي، هكذا لم يعد في لسان قوة للكلام". في شعر أدونيس شفافية عذبة، وفي شعره فلسفة رائعة يغوص الفكر في اكتناه معانيها، وينطلق الذهن وراء خيالاتها. والنفس وراء استرسالاتها ليعيش القارئ وعند التحامه مع سيالات أدوني الفكرية المنساقة ضمن موسيقى شعرية متواترة حالة من التوحد مع تلك القصائد.
  • تنبأ أيها الأعمى - 2005
  • "عالم يصلب اليوم. آخر ينكر: من منهما الآن يخرج من جرحه، ويدخل في جرحنا؟ أتراه السؤال انتهاك؟ أترى سكرة البحث كفر؟ وماذا لو تندّرتُ حبّي، وأحطت بصحرائه؟ وماذا لو أسرت الملائكَ في شهقاتي، وساءلتها وانحنيت على ظلماتي، وتشردت فيها وساءلتها… ما الذي يؤلم العقل للقتل في شرقه المتوسط، في القدس بين جنائن بغداد، أو في دمشق وبيروت والقاهرة؟ ما الذي يتبقى، ما الذي يتلاشى، ما الذي يتقطر من هذه الذاكرة؟ من سيجرؤ في هذه اللحظة الغسقية، في هذه اللحظة-المفترق، أن يجاهر: كلاّ، لم يكن ضوءُنا غير وهمٍ، ولسنا سوى بشر من ورق. فلكٌ من دم. ألهبوط . يد الغيب ممدودةٌ، لا أظن يَدَ الغيب إلا دماً. راية الوقت حمراءُ سوداء. ماذا؟ من يخيط الكفن. للفراغ، لهذا الفراغ-الوطن؟ أترانا تعبنا من رياح البقاء، من وجودٍ خفيف على أرضنا، ومن ثقل في السماء؟ فلكٌ من دم. ألهبوط. يد الغيب ممدودة. لا أظن يَدَ الغيب إلا دماً. أترى أرضنا تتخبأ، من أوّلٍ، في سريرة غيب؟ قل لشعرك: أغمضت عيني، حتى أرى".
المحيط الأسود -2005
الناشر:
"تحتاج إلى صاعقة تضرب أحشائك، لكي تهبط عميقاً في كينونتك لكي تعانق وحدتك فيما، يحاصرك صخب العالم، لكي تبدّد الغيوم التي تغطي عقلك، وجسدك-الغيوم الآتية مما قبل، من الآن وتلك التي تفصل بينك وبين المجهول".


اهدأ هاملت تنشق جنون أوفيليا - 2007
الناشر:
أجراس حبر، ترن في صحراء الورق-أهي إشارات المعنى؟ زمن-تكاد فيه الشمس نفسها أن تكون حجاباً.





انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 



- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04957 seconds with 11 queries