متل ما قال الكثيرين
العراقيين جاءوا إلى سوريا ليس من اجل السياحة أو الترف بل بسبب الموت الذي يطالهم في بلادهم فأتوا إلى سوريا طلباً للأمن
المسؤول عن غلاء العقارات ليس العراقيين بل هو جشع التجار
العراقي مستعد لان يدفع أي مبلغ من اجل الحصول على أمنه وهنا يأتي التاجر الجشع لإستغلاله
كلنا يعرف في سوريا أن غالبية تجار العقارات هم إما مخابرات او شركاء لمخابرات
بالنسبة للدعارى يعن يرحم أيام المرجة يا شباب ،يعني عأساس سوريا ما فيها دعارة سابقاً
الدعارة موجودة في أي بلد في العالم
لكن السلطات في سوريا،تستغل وجود العراقيين ليكون كشماعة تعلق عليها مشكلة غلاء الأسعار الناتجة عن الفساد والسرقات وجشع أهل الحكم
الحرية لسوريا من الإحتلال الأسدي
|