[oliver68]

كاتب النص الأصلي : Nirvana

هل ذهب زمن البطولة دون عودة؟
ألم يبق شيء يستحق البطولة؟
هل نقبل بالحال كما هو؟
هل أوطاننا بخير؟
ما هو الخطر الأكبر التهديد الخارجي أم الفساد الداخلي؟
اوطاننا هل بحاجة الى بطولة وأين هم الأبطال؟

اين غرندايزر و ساسوكي والرجل الحديدي، يرحم هديك الأيام!!!

اذا جاء وقت لحمل السلاح هل أنت مستعد لذلك؟

لك أهليييييييييييييييييييين بنيرفانا الغالية، لك وين رحتي و غطيتي بفرد غطة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ المهم حمدالله على السلامة.
مشان موضوعك، نحنا يا نيرفانا بزمن القوة صارت إلها كتييييييييييير مقومات، بس أهم مقومين -برأيي- هنن الإيمان و العلم، يعني لما تكوني مؤمنة بربك و بقدرتك على التغيير و صاحب هالإيمان هادا علم على مستوى رفيع و حضاري ساعتها بس بنكوني إنتي صاحبة القوة، و مشان هيك لاحظي أعظم قوة بالعالم، و يللي هيي أميركا، عالدولار كاتبين "IN GOD WE TRUST" و كمان هنن عندن حقوق الإنسان شبه كاملة و مثالية و الأهم هوي القوة العلمية و الدعم الغير محدود للبحث العلمي وبهيك بس إدروا يسيطروا عالعالم و يمشوه حسب مصالحهن.
فبالآخر إزا كان أصدك بحمل السلاح هوي تشبيه معنوي، فأنا عحاول اتدرب على المبارزة من خلال علمي و مشان هيك عمكمل ماجستير و ناوي بإزن الله كمل دكتوراة، مشان حارب بالعلم و العقل و الإيمان، و أكيد بدون عنصرية أو طائفية أو تخلف. أما إزا كان أصدك حرفي، يعني نووي و بارودة و سيوف و تروس...الخ فأنا بخالفك بهالرأي و بظن إنو إزا لساتنا مفكرين حالنا عايشين بالزمن الماضي، زمن حمل السلاح و الخروج للمقاومة، فأكيد نحنا منكون غلطانين و عمنفكر بالاتجاه الخطأ، و للأسف هادا يللي صاير فينا.
المهم و الأهم من كلشي هوي رجعتك سيدتي الغالية، هادا بحد زاتو انتصاااااااااااااااااار