يا غريبَ الدارِ عن وطنِه مُفْرداً يبكي على شجنِه
كلّما جدّ البكاءُ بهِ دبّتِ الأسقامُ في بدنِه
ولقد زاد الفؤاد شجىً طائرٌ يبكي على فننه
شفّه ما شفّني فبكى كلّنا يبكي على سكنه
هذا ما توارد لذهني من شعر ابن الأحنف لدى قرأتي لكلماتك،
غاية في الجمال أيّها القرصان .
تقبل مروري .. ,, ..
أنا لست ابنة للمجتمع ولا هو أبي أنا غريبة ..