[باشق مجروح]

كاتب النص الأصلي : حلبي

و ليسى التعليم الديني المنزلي العشوائي و الغير ممنهج و هكذا تختلف الأفكار حتى على الأشياء المسلم بها
مما يئدي الى عواقب وخيمة
منها الفهم السلبي و الذي ينتهي بالتطرف الديني و التنطع و الغلو و تكفير المجتمع ككل

العقائد بكل العالم تدرس للطفل منذ الطفولة في المنزل.
ولا تقلي انو الافكار الي بيتربى عليها الطفل بكل بلاد العالم ان كانت الحادية او ايمانية عم يتلقاها من مكان تاني.
انا الي قصدتو انو هالشي موجود واكتر شي مؤثر وفعال.
يعني بمجتمعنا السوري ما في حدا استفاد من اي منهج تعليمي للدين في المدرسة واكتفى بما اخذه من البيت.
لما نحنا نلغي التربية الدينية من المدارس بهالحالة نحنا لغينا فرض العقائد ع الاخرين ولغينا الفروق الطائفية وحسسنا الجميع بالمساواة بالمواطنة.
اما دور العبادة فلازم تحافظ على الاجيال وتعلمهون المواطنة الصحيحة.
ولما كل الناس تحس بالعدالة تجاه هيك وضع ولما يكون انتمائك لوطنك فوق كلشي ما رح يكون هونيك لا عواقب وخيمة ولا أفكار هدامة لأنو متل ما بتعرف هالافكار نتجت نتيجة ظلم بعض الاقليات ولكي تحافظ على نفسها درست ابنائها بعض الافكار المتطرفة.
لذلك ارى انه من الاجدر الغاء هذه المادة من المنهج المدرسي فوراً.
وشكراً.