على الطريق الساحليّ
أتابعُ الخيولَ التي تنضجُ على مهلٍ
وأعدّ أسراب الغيوم المسافرة إلى الشمال
وفي الشمال تكمنُ الحكاية
الشمال... انكساري
واحتراقي
ولغتي التي لم تكتمل
في الشمال تكمن النهاية
حيثُ سأعيدُ ترتيب الرواية
وأغلقُ منافذ الريح...
جدل
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|