الدين عبر الزمن كان وسيلة لفئة " المستفيدين من الدين " وغاية لفئة " العابدين أو الأتباع"
وانا برأيي الدين منذ وجوده بصيغتو الوثنية القديمة مروراً بالصيغة السماوية المعدلة للأديان الوثنية والي بتحمل نفس الأفكار ولاكن بصيغ مختلفة وجد لتنظيم حياة الإنسان لتملأ فراغ روحي ونفسي ألو
متابع وبشدة
سلاماً ... سلاماً يا وطن الخمر والعواهر والاسنان المسوسة ......
|