أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > علوم > تاريخ

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 06/03/2009   #1
شب و شيخ الشباب Semetic_Prince
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ Semetic_Prince
Semetic_Prince is offline
 
نورنا ب:
Feb 2009
مشاركات:
65

افتراضي الخرائط الجينية تشير الى اليمن كموطن للانسان الاول


دراسة علمية حديثة تكشف ان اليــــمن مـــوطن الإنسان الأول
24/11/2008

خاص موقع المغتربين
يعلن نائب عميد كلية الطب الدكتور علي محمد الميري بعد غد الثلاثاء في المركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل "منارات" نتائج أحدث دراسة علمية في مضمار تقصي وتتبع تاريخ البشرية من خلال الحامض النووي وشريط الجينات الوراثية التي خلصت بالدلائل العلمية والمعطيات المجردة إلى أن اليمن منبع وموطن البشرية الأول، حسب الميري.

ويستعرض الدكتور الميري في محاضرته التي ينظمها مركز "منارات" تحت عنوان "اليمن موطن الإنسان الأول.. يؤكده أحدث اكتشاف علمي للحامض النووي دي ان اي" المراحل والخطوات التي قطعتها الدراسات في جميع أنحاء العالم في هذا المجال والدواعي والأهداف التي انطلقت منها الدراسة اليمنية والآليات والمعطيات التي اعتمدتها والنتائج التي خلصت اليها.

وأوضح الدكتور علي محمد الميري لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) ان هذا البحث الذي سيتم تناوله بمركز منارات يمثل خلاصة مسيرة بحثية طويلة حول فكرة الإنسان الأول وتقصي أصوله الوراثية. مشيرا إلى معطيات الفترة الماضية الممتدة إلى خمسة عشر عام من الجهد الفكري العلمي في هذا المجال.

وقال: بعد اكتشاف الخارطة الجينية للإنسان في مطلع الألفية الثالثة ظهرت تطبيقات كثيرة لهذا الاكتشاف العظيم منها الشريط الجيني "دي ان اي" الذي له القدرة على حفظ تاريخ البشرية إضافة إلى الحقائق العلمية عن الصفات الوراثية وانطلاقا من ذلك بدأت عدة محاولات بحثية في الغرب خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية لمعرفة الأصول الوراثية عند الهنود الحمر أشارت نتائجها إلى ان أصول البشرية تعود جذورها إلى منغوليا فاتجهت الأنظار والبحوث إلى هناك غير انها عادت فأشارت تلك البحوث إلى مكان أعمق في مركز الأرض وهي الجزيرة العربية وتحديدا اليمن.

وأوضح الميري: " كان هناك معتقد بان اصول البشرية تعود جذورها إلى أفريقيا غير ان ثمة اعتقاد بان انسياحها وتحدرها كان إلى أفريقيا عن طريق جنوب سيناء لكنه ثبت لاحقا ان الطريق الذي عبرت منه الهجرات البشرية من اليمن إلى أفريقيا كان عن طريق باب المندب لذلك اتجهت الأنظار إلى اليمن لإجراء الأبحاث العلمية لتأكيد هذا الاعتقاد".

وأضاف: "وعلى مدى السنوات الماضية ابتداء من عام 2002م بدأت عدة بعثات علمية متخصصة من عدة دول أوروبية تفد إلى اليمن لأخذ عينات مختبرية"الدم واللعاب" من اليمنيين المقيمين داخل اليمن ومن المغتربين في مهاجرهم وعلى نفس الصعيد كثفت مؤسسات بحثية علمية في الدولة العبرية خطواتها في إجراء بحوث مماثلة لعينات من مغتربين يمنيين في أقطار عربية أخرى ومن اليهود المنحدرين من أصول يمنية" .

وتابع: " انطلاقا من كل ذلك استشعرنا مسؤوليتنا الوطنية والعلمية فقمنا بمشاركة علماء متخصصين من جامعتي فلوريدا الأمريكية وكامبردج البريطانية بإجراء بحث في هذا المجال متوخيين الدقة والمنهج العلمي المجرد من اي عواطف وتمكنا من جمع 550 عينة جينية من مناطق يمنية مختلفة ومن خلال التحليل المختبري تم التوصل إلى نتائج علمية متطورة جدا في مضمار تقصي وتتبع تاريخ البشرية من خلال الحامض النووي وشريط الجينات الوراثية وهي النتائج التي تؤكد بالدلائل والمعطيات ان اليمن منبع وموطن البشرية الأول".

وبين ان الهدف من هذه الدراسة هو معرفة الأصول الوراثية للشعب اليمني وبحث علاقاته بالمجتمعات البشرية من حوله في محيطه العربي والإقليمي وفضائه الإنساني باعتباره شعبا أصيلا ومن أكثر الشعوب عراقة.

سبأ

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 


-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------


في بحث هو الأول من نوعه في اليمن والوطن العربي حول تحديد موطن الانسان الأول قدم الدكتور على محمد الميري نائب عميد كلية الطب جامعة صنعاء بحث بعنوان "اليمن موطن الانسان الأول" يوم الثلاثاء 25 نوفمبر 2008م في المركز اليمني للدراسات التاريخية واستراتيجيات المستقبل "منارات" بالعاصمة اليمنية صنعاء البحث يتناول الأصل الأول للبشرية ومكان استقرارها معتمدا في كشفه العلمي على الحمض الوراثي (D.N.A) الذي يتكون مناصفة من اندماج (23) كروموسوما من الحيوان الذكري و(23) كروموسوماٌ فردياٌ من الحيوان المنوي ليصبح العدد الكلي للخلية (46)كروموسوماٌ زوجياٌ بعد اللقاح ,وتتضاعف داخل الخلية التي تبدأ بالانقسام المتوالي لتشكل الانسان كاملا وليصبح عدد الخلايا بالمليارات عند اكتمال نموه ويكون حاملا لصفات والدية مناصفة وبالتالي تنتقل تلك الصفات من جيل إلي آخر إلي أن يرث الله الأرض ومن عليها .

وأوضح الميري: "كان ثمة اعتقاد سائد عند العلماء بان أصول البشرية تعود جذورها إلى أفريقيا ثم هاجرت إلي بقية دول العالم أو أن انسياحها وتحدرها كان إلى أفريقيا عن طريق جنوب سيناء لكنه ثبت لاحقا أن الطريق الذي عبرت منه الهجرات البشرية من اليمن إلى أفريقيا كان عن طريق باب المندب لذلك اتجهت الأنظار إلى اليمن لإجراء الأبحاث العلمية لتأكيد هذا الاعتقاد". ولأهمية هذا الطرح تم الاتفاق مع جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة بالتعاون مع «جامعة نيويورك» و«جامعة كمبردج»/بريطانيا و«جامعة صنعاء» لعمل بحث شامل عن الأصول الجينية للإنسان اليمني ودورة في انتشار البشرية ( فالمعروف لدى العرب واليمنيين خاصة أن اليمن أصل العرب ومنها هاجروا في جميع الدول العربية) خاصة مع الاتجاه العالمي لإجراء البحوث العلمية في الجينات والمورثات للإنسان والحيوان والنبات، وبعد التطورات المتلاحقة لعلم الجينات و الوراثة التي تعتبر ذاكرة الانسان داخل الحمض النووي منذ الخلق الأول للإنسان.

وأوضح الدكتور الميري: أن خطوات البحث أخذت عدد من الخطوات البحثية والعلمية ولازالت مستمرة لإكمال المشوار البحثي حيث تم تجميع عينات متماثلة من 550 عينة جينية من معظم مناطق اليمن بما فيها جزيرة سقطرى في عام 2007م والواقعة في بحر العرب وأجريت التحاليل العلمية للعينات المأخوذة من الحمض النووي في الولايات المتحدة الأمريكية "جامعة فلوريدا " لتتبع جين محدد يدل على تاريخ الانسان مهما قدم زمنه (M + DNA)، وهو المأخوذ من الأم، وكذا الكروموسوم الذكري الخاصّ بالرجل، وتمَّت مقارنتهما بكل ما نُشر في هذا المجال من جميع أنحاء العالم، وكانت النتائج بالغة الأهمِّيَّة،والدقة العلمية بعيدا عن العاطفة أو التحيز وستحظى باهتمامٍ كبيرٍ في الأوساط العلمية والبحثية وكانت ابرز النتائج التي خلصت إليها النتائج والتحليلات ما يلي :-

1- إن العلاقات بين التكوين الجيني للموروثات اليمنية والأفريقية ضعيفةٌ جدَّاً، أي أن الجينات الأفريقية ليست أساس الجينات اليمنية.
2- إن الجينات اليمنية وشكلها المجمل تتطابق بشكلٍ كبيرٍ جدَّاً مع الجينات العربية، بل هي أصلها.
3- إن الجينات اليمنية تتشابه وبشكلٍ كبيرٍ مع الجينات الأُوروبِّيَّة والقوقازية، وبنسبةٍ أقلّ مع الجينات الآسيوية والهندية وبقيَّة العالم.
4- إن الجينات الوراثية لسُكَّان جزيرة سقطرى هي جيناتٌ يمنيةٌ أصيلة، وليس هناك تأثيرٌ يُذكر لأيَّة جيناتٍ أفريقيةٍ أو آسيويةٍ عليها.
5- التوزيع الجيني لمختلف المناطق اليمنية له أُصولٌ واحدةٌ مع بعض التأثير لبعض الهجرات الأفريقية والهندية.
6- أضحى الاعتقاد الذي كان سائداً بانتقال الهجرات البشرية الأولى من أفريقيا إلى اليمن، موضع شكٍّ كبير.
7- أصبحت أطروحة أن اليمن هي «موطن الإنسان الأوَّل»، مدعومةً بنتائج هذا البحث، ومعه أبحاثٌ نُشرت أخيراً هي الأقوى والأجدر بالتبنِّي.
وبما أن البحث لازال مستمر ا ويحمل الكثير من الإجابات التي سوف تكون الفيصل النهائي في تحديد المؤشرات الأولية بما يخص الموطن الأصلي للبشرية باعتبار النتائج التي تم التوصل إليها هي فاتحة البحث لأن هذا البحث ونتائجه لا يزال في طور الاستكمال خلال السنوات القادمة بإذن اللَّه تعالى.
وفي ختام المحاضرة تساءل نائب عميد كُلِّيَّة الطبّ بقوله : «رغم أن هذا البحث المتواضع وبنتائجه الأوَّليَّة، بحثٌ علميٌّ عالي التقنية، واستخدامنا أحدث ما توصَّل إليه العلم من تقنياتٍ مُتطوِّرةٍ اُستغلَّت فيه العلاقات الشخصية بيني وبين نظرائي في العالم المُتطوِّر، ومُؤسَّسٌ بإصراري على معرفة جامعة صنعاء ومُباركتها، إلاَّ أن هناك سؤالاً : لماذا لا نُطوِّر إمكانياتنا محلِّيَّاً؟ لدينا العقول والأدمغة، لماذا لا نقوم نحنُ بعمل هذا البحث وغيره في اليمن والعالم العربي ؟ ونعمل على توفير الإمكانيات المادية والبشرية بعيد عن البيروقراطيات المالية والإدارية.
وبين إن الهدف من هذه الدراسة هو معرفة الأصول الوراثية للشعب اليمني وبحث علاقاته بالمجتمعات البشرية من حوله في محيطه العربي والإقليمي وفضائه الإنساني باعتباره شعبا أصيلا ومن أكثر الشعوب عراقة.
وقال إن اليمن والعالم العربي يملك ارث تاريخي عظيم لكننا لا نحافظ علية ويتم السطو علية ونهبه أو تدميره أن بعض الدول تبحث عن تاريخها وتحافظ علية وتتشبث بكل أثر تاريخي حتى وإن كان أثرا وحيدا ليصبح محجا للزائرين من كل مكان مثل «أستون هنج» في بريطانيا وغيرها من الدول الأخرى .



عمـــر الحياني – اليمن


- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 





  رد مع اقتباس
قديم 07/03/2009   #2
صبيّة و ست الصبايا sandra
مشرف
 
الصورة الرمزية لـ sandra
sandra is offline
 
نورنا ب:
Dec 2007
مشاركات:
3,859

افتراضي


موضوع مثير للاهتمام
بتمنى إذا صار في أي تطورات أو نتائج جديدة بهالدرات يتم اطلاعنا عليها

// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
  رد مع اقتباس
قديم 19/04/2009   #3
شب و شيخ الشباب bilalo25
مسجّل
-- اخ طازة --
 
الصورة الرمزية لـ bilalo25
bilalo25 is offline
 
نورنا ب:
Aug 2008
مشاركات:
4

افتراضي


دراسة رااااااااااااااااااااائعة وقراتها من فترة ,,
شكرا حبيب قلبي
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد


أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 17:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.06550 seconds with 13 queries