شو هو اسم الاصلي ريمافي اشواك ناعمة وممكن صورتها

[alimam4]

شو هو اسم الاصلي ريمافي اشواك ناعمة وممكن صورتها

[funny girl]

اسمها كندة علوش

بس ما عندي صورتها

[فلاش باك]

وهي كندة علوش

بس خسارة انخطبت

[ghazool]

خيـر ..

[فلاش باك]

خير كلّو خير

[omran]

كاتب النص الأصلي : فلاش باك

وهي كندة علوش

بس خسارة انخطبت

ما في غير هل الصور حوليكم

حتى انا ما لقيت غيرها على النت



بعدين لمين نخطبت

[TheLight]

انا كنت بعرفها وبعرف مين كانت مصاحبة وكنت بعرف صاحبها
بس هلق ما بعرف مين خطبت

[COSTA]

كاتب النص الأصلي : TheLight

انا كنت بعرفها وبعرف مين كانت مصاحبة وكنت بعرف صاحبها
بس هلق ما بعرف مين خطبت

مين هو بعتلي يا عالخاص

[omran]

كاتب النص الأصلي : TheLight

انا كنت بعرفها وبعرف مين كانت مصاحبة وكنت بعرف صاحبها
بس هلق ما بعرف مين خطبت

وانا انا انا انا انا انا


بعتلي على الخاص القصة ييلي بتعرفها اذا فينك

[TheLight]

القصص القديمة بتروح مع الهوا

[omran]

ولو ما في مشكل




اذا ما بتزعجك القصة؟؟؟؟؟!!!!!

[TheLight]

ع راسي خال
تسلم

[omran]

حبيبو بايييييييييييييييييييي

[فلاش باك]

كاتب النص الأصلي : TheLight

انا كنت بعرفها وبعرف مين كانت مصاحبة وكنت بعرف صاحبها
بس هلق ما بعرف مين خطبت

هادا شي منو كتير عالم الفن مليان هيك قصص بتشيب شعر الراس

ومشان الخطيب شوي وبجيب قرارو

بس بتعرفو يا شباب والله انها حلوة

يبعتلها حمى شو كربوجة وخاصة لمّا بتحكي

[فلاش باك]

الاسم : فارس الذهبي
المهنة : معد برامج في محطة الشام الفضائية + مسرحي

وهي صور جديدة بس مو طالعة حلوة مدري ليش ؟

[لاوديسا]

[لاوديسا]

وهاد لقاء معا
--------------

درست النقد في المعهد العالي للفنون المسرحية، لكنها لم تمارسه، بل ذهبت لتعلم الإخراج بالعمل كمساعدة مخرج، حيث تتلمذت على أيدي حسن عويتي وبسام كوسا وباسم ياخور في المسرح، وفي السينما عملت مع نبيل المالح والإيراني هافال أمين· كما ساهمت مع مجموعة من الفنانين في إنتاج الأفلام الوثائقية، لكنها قفزت فجأة لتحط ممثلة في (أشواك ناعمة) مسلسل رشا شربتجي عن المراهقات في المدارس الثانوية·
إنها كندة علوش التي تعشق التمثيل، وتقول بتواضع إنها لا تعرف إذا كانت موهوبة أم لا؟· لكنها تعرف شيئاً مؤكداً، وهي أنها جريئة وقادرة على التجريب واكتشاف ذاتها·
بعد عملك كمساعدة مخرج في أكثر من عمل، نراك الآن في التمثيل، فما سر هذا التحول؟
أنا أحب التمثيل منذ صغري، وقد اكتشفت نفسي من خلال مشاركتي المحدودة في مسلسل (موزاييك) مع المخرج هيثم حقي، حيث شاركت بعدة مشاهد، وقد شجعني الأستاذ هيثم على احتراف التمثيل، وتوقع أن أكون ممثلة جيدة، كما شجعني فنانون قديرون أثق بآرائهم· لذا عندما عرض علي المشاركة في مسلسل (أشواك ناعمة) لم أتردد، لا سيما أن الفنان بسام كوسا شجعني على قبول الدور، بعد أن استشرته بالأمر·
ومن الذي أغراك بقبول هذا العمل بالذات؟
لقد أحببت فكرة العمل، فهو اجتماعي واقعي، يركز على مشاكل الفتيات ما بين سن (16 ـ 17 سنة، ويسعى إلى لفت الانتباه إليهن، وإلى مشكلاتهن مع الجهاز التربوي في المدرسة، كما يكشف الكثير من الأمور المسكوت عنها في المجتمع، ويعمل على إشاعة أجواء الصراحة والتفهم مع هذا الجيل المراهق·
وما هي الشخصية التي تؤدينها في (أشواك ناعمة)؟
أقوم بدور طالبة في السنة الأخيرة من الدراسة الثانوية، وهي فتاة تميل إلى (الدلع) واللا مبالاة بالدراسة، وكل همها في الحياة هو الزواج، لأن هذا ما أقنعتها به والدتها باستمرار· ولهذا فإن شخصيتها في العمل تعكس التقلب بين فكرة الزواج، أو إكمال الدراسة، إلا أن فكرة الزواج تنتصر عندها دائماً، مما يجعلها غير مكترثة بالدراسة والواجبات المدرسية، وتمارس الشغب داخل الفصل، وتبرع في تدبير المقالب لزميلاتها، وهن الفنانات ندين تحسين بك وجيهان عبد العظيم وسلافة معمار·
ألم تشعري بغربة ما وأنت تنتقلين من وراء الكاميرا إلى مواجهتها؟
لم أشعر بالغربة أبداً، وإنما بالقلق! لأنني لست غريبة عن الجو الفني، وقد ساعدني وأراحني جداً أن معظم الممثلين والممثلات كانوا زملائي في المعهد العالي للفنون المسرحية، وقد اعتدت أن أحضر بروفاتهم في المعهد· كما أن غالبيتهم من أصدقائي المقربين· وهذا عامل مهم جداً في عدم شعوري بالغربة·
وهل وجدت الوقوف أمام الكاميرا، مثل الوقوف وراءها؟
هناك فرق كبير، وقد كنت أعتقد ـ وأنا وراء الكاميرا ـ أن التمثيل أسهل مما هو عليه، لكني اكتشفت أن الأمر ليس كذلك! وشعرت أن المشاهد الأولى التي صورتها كانت صعبة جداً علي، وشعرت بالارتباك والقلق· ولكني وبفضل من ساعدوني، تخطيت هذه المرحلة، والغريب أنني لم أكن أتوقع أن أخشى الكاميرا، وأن ترهبني إلى هذا الحد، لكني الآن لا أخشاها، وقد تآلفت معها تماماً·
وإلى أي حد أنت مرتاحة إلى دورك الأول في الدراما التلفزيونية؟
أنا مرتاحة لأدائي في هذا العمل، والأجواء التي أحاطتني فيه، وأعرف أنني قدمت أفضل ما عندي، وبإحساس عال· لكني لا أستطيع أن أحكم بنجاحي أم عدمه، فعندما يعرض العمل، سيصدر الجمهور حكمه، وسأعرف إن كنت نجحت أم لا·
ألست واثقة من موهبتك؟
أنا لا أعلم بعد إن كنت موهوبة أم لا· لكني أحب التمثيل، وأخوض هذه التجربة في (أشواك ناعمة) لأقيم نفسي وقدراتي بعدها· كما أنني متأكدة من أنني أملك الجرأة اللازمة التي يحتاجها خوض غمار الفن·
وهل تكفي الجرأة وحدها للنجاح؟
الجرأة هي دليل ثقة الإنسان بنفسه، وعلى أرضية هذه الثقة على الفنان أن يثابر ويطور نفسه وقدراته·
إن لم تنجح تجربتك الأولى هل ستتخلين عن التمثيل؟
شعوري بأنني سأنجح، ومعياري للنجاح ذاتي وشخصي، فالمهم أن أقتنع بأن ما قدمته كان جيداً، ولكن إذا لم أنجح وإذا لم أقتنع بالنتيجة التي أحققها، فسأنسحب، ولن أكمل·
الحكاية كما هي!
أنت درست النقد ولم تعملي فيه، بل ذهبت إلى الإخراج، والآن أنت تمثلين! هل تفسرين لنا ذلك؟
لقد اضطررت لدخول قسم النقد بضغط من أسرتي، كي أتمكن من متابعة الدراسة الجامعية أيضاً! لذا كان عقلي في النقد، وقلبي في التمثيل· وكثيراً ما تغيبت عن محاضرات النقد، لأحضر (بروفات) زملائي في التمثيل، وإن أردت الصراحة، فإن حلمي الكبير الذي أرغب بتحقيقه هو الإخراج السينمائي، فأنا أحلم أن أقوم بإخراج فيلم سينمائي، كما أحلم بأن أكون ممثلة جيدة، وهذان الحلمان يشكلان خطاً أساسياً في حياتي، وأعتقد أنني أستطيع الدخول للإخراج من باب التمثيل، بعد تجارب عديدة أخوضها، وتكسبني المزيد من الخبرة·
لقد عملت مساعدة في الإخراج في المسرح والسينما، فلماذا لم تتابعي؟ وإلى أي حد استفدت من هذه التجارب؟
عملت مساعدة مخرج في المسرح مع الفنانين بسام كوسا، وحسن عويتي، وباسم ياخور، كما عملت مساعدة مخرج في السينما مع الأستاذ نبيل المالح، ومع المخرج هافال أمين· وقد تعلمت الكثير من خلال هذه التجارب، واكتسبت معارف عملية كثيرة، لكني أشعر الآن أن المزاوجة بين التمثيل والإخراج يروق لي أكثر· فمن خلال التمثيل أستطيع أن أطرق باب الإخراج السينمائي بعد أن أكتسب الخبرة المناسبة·
إذن أنت الآن ممثلة حتى إشعار آخر؟
يمكنني أن أقول ذلك· فإذا نجحت سأواصل التمثيل حتى أقف على مقعد المخرج السينمائي·
وأي الأدوار التي ستختارين لتجسيد شخصياتها؟
لن أمثل الأدوار الشبيهة بشخصيتي، فأنا لا أحب أن يقوم الممثل بتجسيد شخصيات تشبهه· لذا أتطلع لتجسيد أدوار شخصيات بعيدة عني أو نقيضة لي، كي أتمكن من التعبير عن قدراتي وكي أمتلك أدوات الممثلة البارعة·
وأي الأنواع الدرامية تفضلين الكوميديا أم التراجيديا، التاريخي أم الاجتماعي؟
بصراحة، كل الأنواع لا تزال بالنسبة لميولي مثل إشارة استفهام· وأظن أن كل عمل جديد سيكشف لي وأمامي أين أكون مناسبة وفعالة وأين لا أكون· إني أترك ذلك للتجارب والنتائج·
ما علاقة الشهرة والأضواء في توجهك نحو الفن؟
أنا مسكونة بهاجس أن أنجح كممثلة ثم كمخرجة، وهذا الهاجس يمنعني من التفكير بالشهرة، وإغراء الأضواء، خاصة أني لست مشهورة الآن!·

[لاوديسا]

وهاد لقاء تاني
---------------

دورها في مسلسل (أشواك ناعمة) لفت الانتباه إليها كممثلة جديدة استطاعت أن تحقق حضوراً لافتاً، ومع أن كندة قد تخرجت من قسم الدراسات المسرحية إلا أن هاجسها الفني والإخراجي لم يغب عنها للحظة واحدة.

والآن، بعد رحلة قصيرة مع الإخراج بدأت كندة انطلاقتها في التمثيل، فكان دورها (ريما) في أشواك ناعمة، والظاهر بيبرس، وفي نزار قباني أيضاً.. وكما شاركت في فيلم سينمائي (شغف) من إخراج حاتم علي سيشارك في مهرجان دمشق السينمائي في دورتها الحالية.. وربما كانت التجربة في بدايتها، إلا أنها لا تخفي طموحاً تسعى كندة إلى تحقيقه.. معها كان هذا الحوار..

قد يكون سؤالي الأول تقليدياً نوعاً ما، ولكن دافعي له هو دراستك الأكاديمية (الدراسات المسرحية) ومن ثم عملك في الإخراج.. لماذا التمثيل؟.. هل لأن له بريقاً مختلفاً؟
عملياً الأضواء والشهرة يمتلكان بريقاً خاصاً، ولن أدعي أن هذا البريق غير جاذب بالنسبة لي وحتى للجميع، لكن هل هذا هو السبب الرئيسي في دخولي عالم التمثيل؟ بالتأكيد لا!..

والشق العملي من الإجابة لا ينفي أبداً أن يكون لي هاجس فني مختلف، فأنا في الحقيقة يجذبني عالم الفن بحد ذاته وتحديداً المسرح، وتحديداً أكثر الإخراج، لذلك عندما أنهيت دراستي الثانوية رغبت بأن أدخل المعهد العالي للفنون المسرحية - قسم التمثيل، لكن هذه الرغبة تعارضت مع رغبة أهلي الذي كان مبررهم يتعلق بالجدوى، فقد طلبوا مني أن أدرس اختصاصاً آخر ثم بعد ذلك يأتي الفن. أما خطئي فكان أنني لم أدافع بشكل جدي عن مارغبت به، إلى اللحظة التي قررت فيها أن أدرس في المعهد - قسم النقد.. مع الأخذ بعين الاعتبار أنني لم أتخل عن فكرة التمثيل أبداً.

إذن، لماذا لم تبدئي مبكرة؟
أثناء دراستي في المعهد أتتني بعض العروض في التمثيل، لكن ممانعة أهلي برزت مرة أخرى مبررين ذلك بالانتظار لما بعد تخرجي من المعهد، والآن انتهيت من دراستي، وصرت أملك حرية الخيار، وهو ما أكده لي أهلي أيضاً.. وعندما عرض علي دور ريما في مسلسل (أشواك ناعمة) قررت العمل.. وبدأت.

وكيف ترين نتائج العمل؟
في الحقيقة لاأعرف النتائج، لكنني أعتبر نفسي فتاة شجاعة، وأحب خوض التجارب مهما كانت نتائجها، ولا أستطيع أن أحدد فيما إذا نجحت أو فشلت، ولكن أستطيع القول أنني لم أفشل، وإنما ما قدمته كان عادياً، وأنا مقتنعة به.

وبالنسبة لتلقي الآخر لك؟
هناك جانبان للتلقي، الأول يتعلق بالقريبين مني مثل أهلي وهؤلاء يقومون بالانتقاد أكثر من غيرهم، خاصة وأنهم يمثلون - إضافة إلى كونهم أهلي - شريحة مثقفة، وغالباً ما يكون هذا النوع من الانتقاد القاسي صريحاً ومغلفاً بالمحبة.
والجانب الآخر ولنأخذ الشارع مثالاً فقد كان القبول جيداً، فهم من جهة أحبوا العمل، وأقصد مسلسل (أشواك ناعمة) ومن جهة أخرى أحبوا دوري، واستطعت أن أترك أثراً طيباً عندهم.

هل ثمة ما يميز العمل مع مخرجة.. على اعتبار أن تجربتك الطويلة الأولى كانت مع رشا شربتجي.. أم تفضلين العمل مع مخرج؟
لست مع التمييز، ولا أستطيع القول إذا كان العمل مع مخرج رجل أفضل من العمل مع مخرج أنثى أو بالعكس، لكن الأفضل من ذلك هو العمل مع مخرج جيد بغض النظر عن جنسه، وفي (أشواك ناعمة) ما كان مميزاً بحق هو العمل ككل، والعمل مع رشا شربتجي ساعد على خلق انسجام وتفاهم في الجو العام للعمل إضافة إلى تقبلها للأفكار والاقتراحات الجديدة.

وهل تفضلين أن يكون لك وجهة نظر في الدور المكتوب، أم أنك تستسلمين لرؤية المخرج؟
أتمنى أن يكون لي وجهة نظر بالدور الذي أقوم به، ولكنني لا أستطيع فرض هذا الشيء، لأن عدداً كبيراً من المخرجين لا يقبلون بذلك، فهو في الغالب يمتلكون تصورهم الخاص الذي أحترمه، كما أنه لا يشكل وجهة نظر سلبية.. أتمنى أن أقترح، وأنا من الناس الذين يحبون المساهمة باقتراحات خاصة وأنني قد عملت سابقاً كمخرجة.

وماذا عن خصوصية تجربتك مع رشا شربتجي؟
قدمت لي رشا شربتجي مساعدة كبيرة، كما أنها أعطتني ثقة لا تعطى عادة للمثل يعمل للمرة الأولى، فهي مثلاً سمحت لي أن أضيف وأن أحذف من الدور، هذا بالإضافة إلى صبرها علي واهتمامها بي، وإذا افترضت أنني نجحت بهذا المسلسل فإن نسبة كبيرة من هذا النجاح يعود الفضل فيها إلى رشا شربتجي.

إلى أي حد تنطبق هذه العفوية التي ترتسم على ملامحك مع عفوية الروح؟
أعتبر نفسي إنسانة عفوية، وفي السابق كانت هذه العفوية تؤذيني، وتسبب لي الكثير من الألم خاصة عندما يتم تفسير ما أقوله بغير ماقصدته، والآن أصبحت أقل عفوية، وبدأت أحسب كلماتي وتصرفاتي جيداً.

وماذا عن المشاعر والعاطفة؟
أنا فتاة عاطفية ورومانسية، وأحب بسرعة كبيرة، وغالباً ما كانت عواطفي هي التي تتحكم بتصرفاتي. ومع الوقت بدأت أفكر بطريقة مختلفة، وبدأت أسيطر على عواطفي والتحكم بمشاعري لجهة التفكير بالمستقبل.. الذي أصبح يعنيني بشكل كبير.