رابطة الشياطين الحمر مانشستر يونايتد

[cornholio]

كاتب النص الأصلي : leonardo_dicabreo

يسلمو مان عالمتابعه , والأهتمام . . ! !

خيو اذا انا ما اهتميت و تابعت ..............
مين بدو يتابع لكن ؟؟؟؟؟

ع راسي ربك ما بدك ترحيب خوش صرت من اهل البيت

[cornholio]

بعد بداية رائعة في أول الموسم، ويس يقع فريسة للإصابة...





المشاركة في مباريات بأكملها:

في ظل المنافسة القوية مع رافاييل ونيفيل وأوشيه على اللعب مع الفريق الأساسي، فقد كان ويس سيئ الحظ لكثرة الإصابات التي تعرض لها في كعب القدم والقدم نفسه، وهو ما أبعده كثيرًا عن صفوف الفريق طوال الموسم.





المركز:

كان ويس يشغل مركز الظهير الأيمن بصفة مستمرة طوال موسم 2007/08، وقد بدأ النجم هذا الموسم في نفس المركز؛ إلا أنه ابتعد كثيرًا بسبب الإصابة.





أهم اللقطات في الموسم:

تألق النجم ويس براون أمام فريق بلاكبيرن في أكتوبر الماضي، حيث قاد الفريق في أحد الهجمات، واستطاع أن يتجاوز دفاعات بلاكبيرن، ووضع رونالدو في مساحة خالية بتمريرة رائعة، وقد هيئها رونالدو بدوره إلى روني الذي أحرز الهدف الثاني الرائع.





أفضل المساهمات:

ساعد في الحفاظ على الرقم القياسي لنظافة الشباك عندما حل بديلاً أمام ويست بروم (لريو) وإيفرتون (لينيفل).





إخفاقات:
كان ويس براون دائم التواجد في الغرفة الطبية في أولد ترافورد طوال الموسم...





أية أخبار أخرى:
لعب 200 مباراة في الدوري مع الشياطين الحمر، في حين أنه خاض 13 مباراة فقط خلال هذا الموسم 2008/09، وهو ما يدل على مدى سوء حظ هذا النجم.

[cornholio]

استطاع جي سونج بارك من التفوق على رفقاءه في يونايتيد عندما تمكن من مساعدة منتخب الجمهورية الكورية في حجز مكان في نهائيات كأس العالم في العام القادم.

وجديرًا بالذكر أن لاعب خط وسط الشياطين الحمر قد شارك في مباراة السبت خارج الأرض في الإمارات العربية المتحدة والتي انتهت بالفوز 2-0، وهي النتيجة التي تضمن حصول كوريا الجنوبية على مرتبة لا تقل عن الثانية في المجموعة الآسيوية ب، وقد تم إحراز هدفي الفوز في الشوط الأول، بقدمي بارك تشو يونج وكي سونج يونج - وقد لعب جي سونج بارك طوال 90 دقيقة من عمر المباراة في دبي كما قام بقيادة الفريق كما كان ضمن الوقت الإضافي الذي طرد خلاله لاعب الإمارات العربية المتحدة هلال سعيد.
ويعتبر بارك هو أول لاعب من يونايتيد يصل إلى جنوب أفريقيا 2010، مع الأمل في أن يتوالى تألق فريقه وزملاءه في إستاد أولد ترافورد في جميع المباريات خاصة بعد فوز تشكيل وين روني في كازاخستان.
حيث استطاع روني أن يحرز الهدف الثالث للمنتخب الإنجليزي في المباراة التي انتهت بالفوز 4-0، حيث تمكن من تحويل التمريره العرضية للاعب جلين جونسون في الدقيقة 72 للمرة الثانية إلى هدف مع ضربة مقص. ومع وجود جونسون في مركز الظهير الأيمن وماثيو أوبسون بديلاً عن ريو فيرديناند، فلم يوجد للأسف أي مكان في الفريق - أو على مقعد البدلاء - للاعب جاري نيفيل، وهو أحد لاعبي يونايتيد الذين يتمتعون باللياقة ضمن فريق فابيو كابيلو، ومن بين الهدافين الآخرين في المنتخب الإنجليزي كان اللاعب المتعاقد حديثًا مع مانشيستر سيتي جارث باري، ومهاجم أستون فيلا إميل هيسكي، ولاعب تشيلسي فرانك لامبارد.

[cornholio]

كانت بداية موسم 2008/09 صعبة بعض الشيء على النجم كريستيانو رونالدو، بدءً من شائعات الانتقال إلى ريال مدريد وما شابها من أقاويل كثيرة، وانتهاءً بالإصابة والغياب عن مباريات الفريق في بداية الدوري، وقد قيل أنه لن يستطيع أن يظهر في هذا الموسم كما كان من قبل، وأنه لن يكون في المستوى مع الشياطين الحمر، إلا أن رونالدو لم يتأثر بكل هذا وكان في موعد جديد مع التألق...



المشاركة في مباريات بأكملها:
غاب رونالدو عن بداية الموسم للإصابة في كعب القدم، ولم يشترك مع يونايتيد طوال ست مباريات في أول الموسم، كما كانت بداية مع الفريق بطيئة إلى حد ما، حتى استعاد ذاكرة التهديف، وأحرز أول أهدافه الخارجية - وأول فوز للفريق - أمام البورو في كأس كارلينج في أواخر شهر سبتمبر. ثم ظهر بقوة بعد ذلك، وتحديدًا في مباريات الخريف أمام هول وويست هام وستوك، حيث ظهر رونالدو على مستواه الحقيقي، وقاد الفريق إلى الفوز في تلك اللقاءات - وفي حقيقة الأمر، فقد عاد إلى مكانه المفضل في صدارة هدافي الدوري في شهر مايو؛ ليعتلي صدارة الهدافين حتى نهاية الدوري. كما تواجد رونالدو بقوة في المراحل الأخيرة والقوية من دوري أبطال أوروبا بأهدافه الحاسمة أمام إنتر ميلان وبورتو والآرسنال، وكان الوحيد من بين لاعبي الشياطين الحمر الذي ظهر على مستواه الحقيقي لفي نهائي البطولة أمام برشلونة.





المركز:
لدينا تشكيلة لاعبين دائمة التغير من حيث المراكز، بيد أن الوحيد من بينهم هو رونالدو الذي كان يلعب في الجانب الأيمن من منتصف الملعب، ولا يمكن أن نعتبر بالتغير البسيط الذي طرأ على مركزه في الملعب في آخر الموسم الماضي، حيث إنه كان لفترة وجيزة على الرغم من الانتقادات التي شابت هذا التغير، فعندما تنقل لاعبًا بحجم رونالدو إلى مركز قلب منتصف الملعب على الرغم من وفرة اللاعبين الجاهزين لهذا المركز، فإنه أمر غير مألوف لبعض الشيء.





أهم اللقطات في الموسم:
معظم ألعاب النجم البرتغالي رونالدو هذا الموسم لم تكن بقوة الموسم الماضي من حيث التوهج الذي أحدثه في كرة القدم، ولا يوجد أي شيء يضاهي تسديدته الصاروخية أمام البومباي، بيد أن الجانب المعجز في العاب رونالدو أنها لو كانت كل يوم، أليس كذلك؟ وكان أفضل أداء للنجم البرتغالي هذا الموسم أمام ستوك سيتي، عن قاد الفريق للفوز 5-0، ولكنا لا يمكن أن نغفل دوره الكبير في الفوز 2-0 على ويست هام في أكتوبر الماضي عندما أحرز الهدف الأول الرائع.





أفضل المساهمات:
الثلاثية التي أحرزها في مرمى هول سيتي على أولد ترافورد، حيث كان الفريق في أوج تألقه عندما حل ضيفًا على يونايتيد في نوفمبر الماضي، حيث تعرض للكثير من المضايقات من جانب جمهور البوترز، إلا أن رونالدو كان صاحب اليد العليا في نهاية الأمر، فقد توج مجهوده في هذا اللقاء من بداية إلى نهايته، حيث أحرز الهدف الأول والأخير في اللقاء من الضربتين الحرتين الرائعتين.





أية إخفاقات:
دائمًا مان النجم رونالدو عرضة لأسهم النقاد في إنجلترا، فلو أن لغة جسده كانت توحي بأي شيء في وقت ما، فسوف يكون مثارًا للحوارات الصحفية، وكان من الواضح أن الجميع يريدون ألا يرونه يفعل كل شيء بطريقة مثالية، ولا يهم ما إذا كان يؤدي دوره مع الفريق بنجاح، ويتألق في المباريات، فهناك أشياء أخرى ينظرون إليها.





أخبار أخرى:
نعم هناك أمر هام: الفوز بجائزة أحسن لاعب في أوروبا - ويصبح أول لاعب في يونايتيد يفوز بالجائزة من فوز جورج بيست في عام 1968، كما أن أهدافه الرائع في مرمى ستوك كانت علامة مميزة في هذا الموسم.

[cornholio]

اتهم الأسطورة البرازيليه الحيه كارلوس ألبيرتو فريق مانشستر يونايتد الانجليزي باغتصاب كرة القدم البرازيليه عبر تعاقده مع ألمع النجوم الشباب في الدوري البرازيلي.

اليونايتد وقع مع المدافع البرازيلي دودو بـ 5.4 مليون باوند من كورينثيانز وهو كان قدلعب فقط مبارتين مع ناديه في الدوري .

قال البيرتو : " اليونايتد معيب , هو يغتصب كرة القدم البرازيليه . يمكن للفرق الكبيرة المالكه للاموال ان تاخذ افضل لاعبينا . لا يمكن للانديه هنا ان تدفع للشباب الجيدين كما سيدفع لهم النادي الكبير ".

[cornholio]

يوم صيفي آخر اجتمع فيه أكثر من 40 ألف متفرج في ملعب أولد ترافورد لحضور الحفل الموسيقي الذي أقيم هناك وشارك فيه: رود ستيوارت وجو كروكر وستاتوس كو.

[cornholio]

باع مانشيستر يونايتيد المهاجم القوي روني بورك لهادرزفيلد مقابل 16 ألف جنيه استرليني. ولقد غادر أولد ترافورد بعد أن ترك وراءه سجلاً مُشرفاً حيث سدد 16 هدفاً في 28 مباراة.

[cornholio]

كامبل إلى النمور
تقدم نادي هول سيتي بعرض لشراء المهاجم الشاب فريزر كامبل، وقد وافقت إدارة مانشيستر يونايتيد على هذا العرض، وكان المهاجم الشاب كامبل البالغ من العمر 21 عامًا قد قضى فترة إعارة ناجحة مع هول في موسم 2007/08، حيث سجل 15 هدفًا في 32 مباراة بدأها مع الفريق، كما لعب دورًا مهمًا في صعود الفريق إلى الدوري الإنجليزي الممتاز، وعلى الرغم من رغبة هول في الاستبقاء على كامبل بين صفوفه في موسمهم الأول في الدوري، إلا أنه انتقل على سبيل الإعارة إلى توتنهام، والآن، فقد تقدم النادي بعرض مالي قدره 6 ملايين جنيهًا إسترليني، وقد أبدى يونايتيد موافقته المبدئية على هذا العرض تمهيدًا للدخول في المفاوضات.
طاقم التحرير، الديلي ميرور



ومن جهة أخرى، فقد انتشرت العديد من التقارير الصحفية حول انتقال جناح نادي ويجان اللاعب لويس أنطونيو فالينسيا إلى يونايتيد، وأنه سوف يتم الكشف عن الصفقة خلال هذا الأسبوع نظير 17 مليون جنيهًا إسترليني، وذلك وفقًا لصحيفة الديلي ميرور،بيد أن صحيفة الديلي ميل ترى أن هناك صراعًا شرسًا بين الشياطين الحمر والريال حول هذا اللاعب.





وبعد أن سجل النجم وين روني مع المنتخب الإنجليزي الذي اقترب بشدة من التأهل إلى نهائيات كأس العالم في جنوب أفريقيا، فقد صرح إلى صحيفة الصن بأنه يحلم بإحراز الألقاب على الصعيد الدولي مع المنتخب الإنجليزي.

[cornholio]

على الرغم مما بدا عليه أندرسون من حيث النشاط والحصول على دعم الجماهير، إلا أن أداءه كان أقل مما كان عليه في العام الماضي، ومع ذلك فلقد تمكن من تقديم بداية قوية في هذا الموسم أعقبتها نهاية الرائعة...





البداية حتى النهاية:

بعد العودة من مهمته الصيفية في الأولمبياد والحصول على الميدالية البرونزية، شارك أندرسون في سبع مباريات من أول 11 مباراة من مباريات الدوري الأولى لنادي يونايتيد - والتي كاد يونايتيد أن يمنى خلالها بالهزيمة على يد ليفربول والآرسنال (والتي تعد مشاركته رقم 50 مع يونايتيد)، وعلى الرغم من بعض العثرات في منتصف الموسم إلا أنه استطاع أن يستعيد قوته التنافسية خاصة مع اقتراب الشياطين الحمر من إحراز لقب الدوري، ولقد أتت جهوده المضنية بشكل واضح في المراحل المتأخرة من دوري الأبطال.





في الملعب:

لعب بديلاً عن النجم المصاب مايكل كاريك، وتولى أندرسون حماية مركز الظهير الرباعي وفي حين كان يسعى في الوقت ذاته إلى محاولة الاستغلال الأمثل لإمكانيته في الهجوم، ولقد أظهر البرازيلي المفعم بالنشاط، الذي لم يكن يخشى انحسار دوره، قدراته الإبداعية التي تضم ثروة من التمريرات التي استطاع التفوق فيها خلال الثلث الأخير من الموسم.





تسليط الضوء على هذا الموسم:

على الرغم من أن أندرسون قد استطاع أن يجد لنفسه موضع قدم رسميًا مع يونايتيد إلا أن سمعته في إحراز الأهداف في الأوقات الحرجة قد أخذت في النمو خاصة عندما قام بتنفيذ ركلة الجزاء الترجيحية التي كان لها الفضل في إحراز الفوز في نهائي كأس كارلينج على ملعب ويمبلي.





مشاركة لا غنى عنها:

ببساطة استطاع أندرسون إثبات تواجده وقتما يحتاج المدير الفني إلى قدراته، وقد تمكن أندرسون من فرض تواجده بنسبة 100 بالمائة.





كبوات:

أصيب أندرسون في مطلع العام بإصابة في الكاحل تسببت في التأثير على أداءه في بداية الموسم، ولقد كان الجميع في انتظار أهدافه في بداية الموسم - وبصراحة كان لإمكانياته الفذه الفضل في تمكين الفريق من احتلال الصدارة...





هل يوجد أي شيء أخر عنه؟

وفقًا لأعضاء فريقه، فإنه لا يكلف نفسه فوق طاقتها، بل كما يصفه زميله ريان جيجز "إنه إنسان بسيط وفي غاية الهدوء ويحاول أن يجرب جميع الأشياء الجديدة." أما أون هارغريفز فيقول عنه إنه "شخص مرح."

[cornholio]

هناك الكثيرون ممن يعشقون أيريك كانتونا، بيد أن القليلون منهم الذين يتذكرون السنوات الخمس التي قضاها النجم الفرنسي في جنبات أولد ترافورد، ويدخل كانتونا عالم السينما هذا الأسبوع، وبدورنا، فإن موقع ManUtd.com يذكر أسباب كون النجم الفرنسي أحد أهم اللاعبين في تاريخ النادي...
انتقل غيريك كانتونا إلى صفوف يونايتيد قادمًا من فريق ليدز وذلك قبل مرور العام رقم 26 عن آخر تتويج للشياطين الحمر بلقب الدوري الإنجليزي - ويلعب النجم الفرنسي الكبير دور القائد والملهم في واحدة من أنجح الفترات في تاريخ مانشيستر يونايتيد.
وفي الفترة التي سبقت انتقال إيريك إلى يونايتيد، كان النادي يعاني من التأرجح في النتائج، وعدم القدرة على حصد أية ألقاب، ومن ثم فقد كان كل شيء مهيئًا لتحقيق النجاح: بدءً من الدفاع الثابت، وخط المنتصف القوي الذي يتميز بالقدرة على تمويل الهجوم واتخاذ القرارات، وانتهاءً بخط الهجوم الذي يتميز بالقوة والمهارة العالية.
فقد بدا الفريق أشبه بالمكتمل ولا ينقصه سوى اللمسة المهارية والقيادة، وقد وجد الفريق ضالته في كانتونا الذي أعطى الفريق اللمسة الفرنسية الرائعة؛ ليخطوا بالفريق إلى الأمام نحو منصة التتويج - مثلما فعل تمامًا مع فريق ليدز عندما قاده إلى الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لموسم 1991/92 من قبضة يونايتيد.
وفي منتصف الموسم التالي، وفي ظل أداء ثابت للشياطين الحمر، ولكن ليس بالمتميز، فقد قام السيد بيل فروثربي بمكالمة هاتفية أعطت السير أليكس الفرصة التي كانت ينتظرها، حيث قام السيد بيل بالاتصال بإدارة يونايتيد للتفاوض بشأن شراء النجم دينس إيرون، وبدلاً من ذلك، بعد ساعة من المفاوضات، فقد وافق بيل وهاورد ويكينسون المدير الفني لفريق ليدز على انتقال كانتونا إلى يونايتيد نظير مليون جنيهًا إسترليني.
وفي ظل هذا العرض الجاد من جانب الشياطين الحمر، فقد حصل السير أليكس على اللاعب الذي يستطيع أن يعيد المجد إلى النادي مرة ثانية، ويقول السير أليكس
فيرجسون على هذه المسألة في مذكراته الشخصية: "إن واحدة من أهم الفترات في تاريخ يونايتيد على وشك أن تبدأ."، ومع حصول النادي على توقيع أحد المهارات المهمة التي سوف تضمن للشياطين الحمر الحصول على النقاط والألقاب، فإنه قد حصل أيضًا على شخصية القيادة الطاغية، حتى أن المدير الفني كان يستفيد بدرجة كبيرة من الدور القيادي للنجم الفرنسي داخل الملعب وخارجه أيضًا.
وبعد انتهاء أول حصة تدريبية لكانتونا مع الفريق، فقد طلب من السير أليكس أن يمده باثنين من اللاعبين وحارس مرمى، حتى يتسنى له أن يتدرب لوقت إضافي، حيث كان النجم الفرنسي يتدرب لمدة نصف ساعة يوميًا على الكرات العرضية من كلا الجانبين، وفي اليوم التالي، فقد بقى نصف اللاعبين لكي يتدربوا مع كانتونا على تلك التدريبات الإضافية.
ويقول المدير الفني: "كثير من اللاعبين رأوا في كانتونا كعامل حفاز لهم على النجاح، ولكن الدور المهم الذي قام به هو أنه فتح عيني على أهمية التدريبات اليومية للفريق."
وقد أصبح الفريق الذي كان يعاني من قلة الانتصارات يحسب له ألف حساب من جانب الفرق الأخرى، وبعد قرابة نصف قرن من البعد عن البطولات، وعدم القدرة على الارتقاء إلى منصة التتويج بلقب الدوري، فقد دخل الفريق في صراع قوي مع أستون فيلا ونورويتش سيتي في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي، ومن هنا بدأت المسيرة المزدهرة ليونايتيد - بعد الفوز في سبع مباريات متتالية، لينهي الدوري بطريقته الخاصة.
واعتاد الشياطين الحمر على نغمة الفوز، حيث كان كانتونا يلعب دورًا مهمًا في قيادة وإلهام اللاعبين، وقد ظهر ارتباط الجماهير بالنجم الفرنسي من أول وهلة له في أولد ترافورد، حيث رأت الجماهير فيه بأنه الملهم، وأنه قد جلب معه مفتاح الفوز إلى أولد ترافورد، وأن الفريق في يسير نحو الأفضل في وجود الأسطورة الفرنسية.
ومع وجود هذا الحب في المدرجات، فقد بدأت الألقاب في السير بخطى واسعة نحو أولد ترافورد، ففي السنوات الخمس التي قضاها في يونايتيد، فقد استطاع كانتونا أن يفوز بأربعة ألقاب دوري ولقبين لكأس الاتحاد الإنجليزي، وجدير بالذكر أن الموسم الوحيد الذي لم يستطع فيه الشياطين الحمر أن يفوزوا بالدوري، فقد كان النجم الفرنسي بعيدًا عن تشكيلة الفريق في معظم المباريات، وذلك عندما قام كانتونا بالاعتداء على ماثيو سيمونز أحد مشجعي كريستال بالاس، ومن ثم فقد عوقب بالإيقاف لمدة تسعة أشهر، ولسوف يخلد تاريخ مانشيستر يونايتيد تلك الفترة التي قضاها كانتونا من 1993 حتى 1997.
ولكم كان دور كانتونا بارزًا مع الشياطين الحمر - حيث كان القائد والملهم في الملعب وخارجه، ولكن أهم شيء قام به للفريق هو أنه قد زرع في اللاعبين روح التحدي والبطولة، وهي السمة الباقية في أولد ترافورد حتى الآن، إذ إنه بعد أكثر من 12 عامًا منذ اعتزال هذا النجم، فإن عادة الفوز تتوارثها الأجيال جيل بعد الآخر.

[cornholio]

هناك الكثيرون ممن يعشقون أيريك كانتونا، بيد أن القليلون منهم الذين يتذكرون السنوات الخمس التي قضاها النجم الفرنسي في جنبات أولد ترافورد، ويدخل كانتونا عالم السينما هذا الأسبوع، وبدورنا، فإن موقع ManUtd.com يذكر أسباب كون النجم الفرنسي أحد أهم اللاعبين في تاريخ النادي...
انتقل غيريك كانتونا إلى صفوف يونايتيد قادمًا من فريق ليدز وذلك قبل مرور العام رقم 26 عن آخر تتويج للشياطين الحمر بلقب الدوري الإنجليزي - ويلعب النجم الفرنسي الكبير دور القائد والملهم في واحدة من أنجح الفترات في تاريخ مانشيستر يونايتيد.
وفي الفترة التي سبقت انتقال إيريك إلى يونايتيد، كان النادي يعاني من التأرجح في النتائج، وعدم القدرة على حصد أية ألقاب، ومن ثم فقد كان كل شيء مهيئًا لتحقيق النجاح: بدءً من الدفاع الثابت، وخط المنتصف القوي الذي يتميز بالقدرة على تمويل الهجوم واتخاذ القرارات، وانتهاءً بخط الهجوم الذي يتميز بالقوة والمهارة العالية.
فقد بدا الفريق أشبه بالمكتمل ولا ينقصه سوى اللمسة المهارية والقيادة، وقد وجد الفريق ضالته في كانتونا الذي أعطى الفريق اللمسة الفرنسية الرائعة؛ ليخطوا بالفريق إلى الأمام نحو منصة التتويج - مثلما فعل تمامًا مع فريق ليدز عندما قاده إلى الفوز بلقب الدوري الإنجليزي لموسم 1991/92 من قبضة يونايتيد.
وفي منتصف الموسم التالي، وفي ظل أداء ثابت للشياطين الحمر، ولكن ليس بالمتميز، فقد قام السيد بيل فروثربي بمكالمة هاتفية أعطت السير أليكس الفرصة التي كانت ينتظرها، حيث قام السيد بيل بالاتصال بإدارة يونايتيد للتفاوض بشأن شراء النجم دينس إيرون، وبدلاً من ذلك، بعد ساعة من المفاوضات، فقد وافق بيل وهاورد ويكينسون المدير الفني لفريق ليدز على انتقال كانتونا إلى يونايتيد نظير مليون جنيهًا إسترليني.
وفي ظل هذا العرض الجاد من جانب الشياطين الحمر، فقد حصل السير أليكس على اللاعب الذي يستطيع أن يعيد المجد إلى النادي مرة ثانية، ويقول السير أليكس
فيرجسون على هذه المسألة في مذكراته الشخصية: "إن واحدة من أهم الفترات في تاريخ يونايتيد على وشك أن تبدأ."، ومع حصول النادي على توقيع أحد المهارات المهمة التي سوف تضمن للشياطين الحمر الحصول على النقاط والألقاب، فإنه قد حصل أيضًا على شخصية القيادة الطاغية، حتى أن المدير الفني كان يستفيد بدرجة كبيرة من الدور القيادي للنجم الفرنسي داخل الملعب وخارجه أيضًا.
وبعد انتهاء أول حصة تدريبية لكانتونا مع الفريق، فقد طلب من السير أليكس أن يمده باثنين من اللاعبين وحارس مرمى، حتى يتسنى له أن يتدرب لوقت إضافي، حيث كان النجم الفرنسي يتدرب لمدة نصف ساعة يوميًا على الكرات العرضية من كلا الجانبين، وفي اليوم التالي، فقد بقى نصف اللاعبين لكي يتدربوا مع كانتونا على تلك التدريبات الإضافية.
ويقول المدير الفني: "كثير من اللاعبين رأوا في كانتونا كعامل حفاز لهم على النجاح، ولكن الدور المهم الذي قام به هو أنه فتح عيني على أهمية التدريبات اليومية للفريق."
وقد أصبح الفريق الذي كان يعاني من قلة الانتصارات يحسب له ألف حساب من جانب الفرق الأخرى، وبعد قرابة نصف قرن من البعد عن البطولات، وعدم القدرة على الارتقاء إلى منصة التتويج بلقب الدوري، فقد دخل الفريق في صراع قوي مع أستون فيلا ونورويتش سيتي في الفوز بلقب الدوري الإنجليزي، ومن هنا بدأت المسيرة المزدهرة ليونايتيد - بعد الفوز في سبع مباريات متتالية، لينهي الدوري بطريقته الخاصة.
واعتاد الشياطين الحمر على نغمة الفوز، حيث كان كانتونا يلعب دورًا مهمًا في قيادة وإلهام اللاعبين، وقد ظهر ارتباط الجماهير بالنجم الفرنسي من أول وهلة له في أولد ترافورد، حيث رأت الجماهير فيه بأنه الملهم، وأنه قد جلب معه مفتاح الفوز إلى أولد ترافورد، وأن الفريق في يسير نحو الأفضل في وجود الأسطورة الفرنسية.
ومع وجود هذا الحب في المدرجات، فقد بدأت الألقاب في السير بخطى واسعة نحو أولد ترافورد، ففي السنوات الخمس التي قضاها في يونايتيد، فقد استطاع كانتونا أن يفوز بأربعة ألقاب دوري ولقبين لكأس الاتحاد الإنجليزي، وجدير بالذكر أن الموسم الوحيد الذي لم يستطع فيه الشياطين الحمر أن يفوزوا بالدوري، فقد كان النجم الفرنسي بعيدًا عن تشكيلة الفريق في معظم المباريات، وذلك عندما قام كانتونا بالاعتداء على ماثيو سيمونز أحد مشجعي كريستال بالاس، ومن ثم فقد عوقب بالإيقاف لمدة تسعة أشهر، ولسوف يخلد تاريخ مانشيستر يونايتيد تلك الفترة التي قضاها كانتونا من 1993 حتى 1997.
ولكم كان دور كانتونا بارزًا مع الشياطين الحمر - حيث كان القائد والملهم في الملعب وخارجه، ولكن أهم شيء قام به للفريق هو أنه قد زرع في اللاعبين روح التحدي والبطولة، وهي السمة الباقية في أولد ترافورد حتى الآن، إذ إنه بعد أكثر من 12 عامًا منذ اعتزال هذا النجم، فإن عادة الفوز تتوارثها الأجيال جيل بعد الآخر.

[cornholio]

على الرغم من احتدام النقاش حول المزايا النسبية لكل من برباتوف وتيفيز وأدوارهما في الجبهة الأمامية، إلا أنه لا يوجد أدنى خلاف حول دور واحد من مهاجمي الشياطين الحمر...

اضطلع وين روني بالعديد من الأدور في موسم 2008/09، إلا أن ذلك لم يمنعه من أن يكون له تأثير كبير على مسيرة الشياطين الحمر، بل كان يقدم أقصى طاقاته في كل دور اضطلع به في المباراة مع قدرة مذهلة على إحراز العديد من الأهداف المثيرة، وعلى الرغم من رؤية الشياطين الحمر يتراجعون أمام فولهام، إلا أن نضوجه الكروي كان له دور حاسم في نجاح يونايتيد في الفوز بالمباراة.



المشاركة في مباريات بأكملها
مع إصابة كريستيانو رونالدو وبداية وصول ديمتيار برباتوف، بدء يونايتيد الموسم بالاعتماد على روني في تولي مسؤولية الهجوم مع كارلوس تيفيز، وقد تتطلب ذلك من وين عدة أسابيع حتى يعتاد طريقه إلى إحراز الأهداف، وما أن اعتاد ذلك حتى أخذ في التألق دون أن يستطيع أحد أن يوقفه، ففي خريف العام الماضي استطعنا إحراز تسعة أهداف في سبع مباريات، وهي فترة يصفها روني بأنها من أفضل الفترات في مشواره الكروي، ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن حيث تعرض روني للإصابة في أوتار الركبة في منتصف شهر يناير الماضي بعد ثماني دقائق من اللقاء مع ويجان على أرضه - وعلى الرغم من ذلك فقد استطاع إحراز هدف المباراة الوحيد بعد 54 ثانية، وقد عاد روني بعد فترة استشفاء دامت نحو ستة أسابيع، ليستأنف دوره من جديد في إحراز الأهداف، وليقوم بهز الشباك في المباراتين أمام فولهام وبلاكبيرن في خلال أربعة أيام، وليستمر كذلك في بذل جهود مضنية مع اقتراب الشياطين الحمر من إحراز الفوز بالبطولة للمرة الثالثة على التوالي.





المركز

يستطيع نجمنا أن يلعب في أي مركز أثناء التدريب ويعتبر نفسه واحدًا من أفضل حراس المرمى في النادي، وعلى الرغم من أن قدراته المتعددة والشاملة لا تمتدد إلى أيام المباريات، إلا أنه يرغب في أن يضطلع بأي دور يراه المدير الفني ضروريًًا من أجل تفوق الفريق، وأحيانًا قد يلعب في الجبهة الأمامية، ثم يأخذ دوره في الازدياد شيئًا فشيئًا ناحية الجانب الأيسر، وعلى الرغم أن ذلك قد لا يكون مركزه المفضل، إلا
أنه لا يتذمر لذلك بل يستنفذ طاقاته في القيام بدوره في هذا المركز على أكمل وجه.





أهم اللقطات في الموسم

استطاع وين إحراز 20 هدف في جميع مباريات هذا الموسم ومن بينها هدف الفوز في نهائي كأس العالم للأندية الفيفا، أما في مباريات الدوري، فإن دوره في المباراة التي انتهت بالفوز 5-2 على السبيرز سوف يظل عالقًا في ذكريات المتابعين للشأن الكروي لفترة طويلة وفي حين أن تيفيز كان له تأثير كبير في عودة الشياطين الحمر عقب مشاركته كبديل في اللقاء، إلا أن روني كان مركز كل شيء في المباراة، حيث أحرز هدفين، وقاد الفريق في صنع هدفين آخرين وساعد مايكل كاريك في تنفيذ ضربة جزاء المثيرة.
أفضل المساهمات: نظرًا لأن جاء من منطقة الميرسيسايد، فإن روني يعي بشكل جيد أهمية أيام الديربي، وفي هذا الموسم كان في منتهى السعادة بإحرازه هدفًا حاسمًا في المباراة التي أقيمت خارج إستاد يونايتيد أمام سيتي.





إخفاقات

بغض النظر عن إصابته، فإن عقوبة خروجه من المباراة أمام فولهام كانت قاسية إلى حد ما، مما كانت لحظة حالكة أخرى في الكابوس الذي استدام نحو سبعة أيام.



أخبار أخرى

أشاد الصحفيون بمشاركة روني في هذا الموسم، وقد صوتوا لصالحة كثالث أفضل لاعب في استفتاء لاعب العام

[cornholio]

بيربا وفيديتش يتعهدان بالبقاء في يونايتيد
أورد وكلاء نجمي مانشيستر يونايتيد ديمتيار بيرباتوف ونيمانيا فيديتش أنهما لن يرحلا عن النادي في هذا الصيف، وبذلك وضع وكلاء اللاعبين حدًا للشائعات الساخنة التي كانت متداولة في الأيام القليلة الماضية عن رحيل النجمين عن إستاد أولد ترافورد، وقد أعلن باولو فابري، المسؤول عن شؤون النجم الصربي الدولي فيديتش لن يذهب إلى أي مكان ما لم يحصل على عرض "مذهل جدًا"، وجدير بالذكر أن فيديتش قد ارتبط بشائعات مفادها أنه سوف يرحل إلى برشلونة أو أيه سي ميلان في صفقة انتقال قيمتها 25 مليون جنيه إسترليني، إلا أن فابري قال: "أعتقد أننا لن يكون لدينا أية مفاجآت في المستقبل المنظور - فنحن لا نخطط للانتقال إلى أي مكان، أما وكيل بيرباتوف إيميل دانتشيف، فقد أعلن أن البلغاري فيديتش سوف يظل بين جنبات يونايتيد في الموسم القادم، وعلى الرغم من أنه كانت توجد بعض التكهنات حول بيعه إلا أن وكيله قد أصر على أنه: "على الرغم من التكهنات التي تدور حول رحيله إلا أنني أعلن أن ديمتيار سوف يلعب في مانشيستر يونايتيد في الموسم المقبل، ولا توجد أي رغبة من قبل الإدارة لرحيله عن النادي، وإنه سوف يبقى ونأمل أن يحرز ما قد فاته في هذا العام."
كيفن فرانسيس، الدايلي ستار

بعد أن تغيب عن بداية الموسم الماضي نظرًا لخضوعه لجراحة في الكاحل، فإن كريستيانو رونالدو حريص على الخضوع لجراحة فتق. صحيفة التايمز تزعم أن الجناح قد ألمت به إصابة في الفخذ في إحدى المباريات الدولية، وسوف يخضع لعملية جراحية سيتغيب على إثرها عن بداية تدريبات ما قبل الموسم فقط.


صحيفة الصن تزعم أن مدافع اليونايتيد جاري نيفيل قد يشارك لأول مباراة في مباراة دولية خلال عامين في لقاء الأربعاء القادم، ومع وجود الخيار الأول جلين جونسون الذي تعرض لعقوبة الإيقاف، فإن نيفيل سوف يشارك في لقاء المنتخب الإنجليزي مع أندورا على إستاد ويمبلي.

[cornholio]

ذكرت صحيفة الماركا الاسبانية في عددها اليوم الاربعاء , ان نادي مانشستر يونايتد قد طلب من نظيره ريال مدريد مبلغ يقدر ب 96 مليون يورو , اذا اراد النادي الاسباني الحصول على خدمات النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو .

الصحيفة اكدت ان فلورنتينو بيريز رئيس النادي الملكي قد بدأ بالفعل خطوات التوقيع مع كريستيانو رونالدو. كما اشارت الى تصريحات بيريز التي اعلن من خلالها تفضيله إقامة علاقات جيدة مع مانشستر على ان يضم اللاعب . وفسرت الصحيفة تلك التصريحات بان بيريز يدرك تماماً أن هذة هى أفضل طريقة لكسب ود مديري نادي مانشستر يونايتد بعد ان تعرضت العلاقة بين الناديين للكثير من الضرر في فترة رئاسة رامون كالديرون للنادي الاسباني ، وان فلورنتينو يريد تكرار ما فعله في التوقيع مع البرازيلي كاكا مستغلاً علاقته الجيدة مع جالياني .


وانه قد تحدث بالفعل مع المدير التنفيذي لمانشستر يونايتد ديفيد جيل من اجل تحسين العلاقات بين الناديين , لكن هذا لم يعطي اي مرونة في التفاوض بشأن انتقال اللاعب , حيث قال المدير التنفيذي للنادي الانجليزي لفلورنتينو ب " اذا كنتم تريدون كريستيانو ، فعليكم دفع 96 مليون يورو" . وفقاً لما نشرته الصحيفة .

الجدير بالذكر ان رونالدو قد تعرض لاصابة مؤخراً بمباراة منتخب بلاه البرتغال ضد ألبانيا , والتي ستمنعه من المشاركة في المباراة ضد إستونيا اليوم الاربعاء , واللاعب ينتظر تشخيص الأطباء لتأكيد إمكانية أو عدم خضوعه لعملية جراحية بسبب الاصابة .

[cornholio]

ميلاد حارس المرمى راي وود الذي كثر الحديث عنه بسبب فقده الوعي الذي قيل أنه كان نتيجة لضربة تلقاها من كتف بيتر ماك بارلاند - لاعب أستون فيلا- في نهائي كأس العالم لعام 1957.

[cornholio]

روني قريب من أن يكون الأفضل عالميًا
يعتقد ايميل هيسكي أن وين روني غير بعيد عن الحصول عن إحراز لقب الأفضل في العالم، وعلى الرغم من أن ليونيل ميسي قد استطاع أن يخطف الأضواء من كريستيانو رونالدو في هذا العام إلا أن أنه بعد التميز في الأداء مع مانشيستر يونايتيد والمنتخب الإنجليزي، فإن هيسكي يؤكد على اقتراحه بأن روني سوف يكون الأفضل على المستوى العالمي، وعلى حد تعبيره "إن روني ليس بعيدًا عن أمثال ميسي ورونالدو، فمع لاعبين من هذا الطراز، يكون بوسعهم صنع المفاجآت وإحراز الأهداف في أي لقاء، وإن وين ليس بعيدًا عن ذلك." وعلى الرغم من أن روني البالغ 23 عامًا لم يبد أي نوع من التذمر، فإن هناك من يعتقد أن قرار السير أليكس فيرجسون في استخدامه على نطاق أوسع في مباراة يونايتيد مع إيفرتون قد أدى إلى تخفيف دوره في المباراة، ويتخذ هيسكي وجهة نظر مغايرة، حيث يرى أن ما قام به فيرجسون في اللقاء السابق أمام إيفرتون قد أضفى المزيد من الأهمية على دور روني، وعلى حد تعبيره "قد يبدو وين من اللاعبين الذين لا يريدون اللعب في مراكز مختلف إلا أنه لديه المقدرة للقيام بذلك بكل تأكيد، وهذا يعكس مدى تميزه كلاعب كرة قدم." "بل إنه يختلف عن المهاجمين الآخرين الذين لعبت معهم، حيث إنه لا يلعب مباشرة باتجاه الجبهة الأمامية، بل هو يستطيع أن يتحرك حول منطقة الجزاء وعلى الأطراف، فهو لاعب عظيم بحق." وقد قيل عنه الكثير، وقد اعتاد ذلك الآن."
مراسل صحيفة، الدايلي إكسبرس



ففي صحيفة الصن كشف مدرب المنتخب الإنجليزي فابيو كابيلو عن التحفيز الخاص الذي استخدمه لحث روني على تقديم أفضل أداء من أجل تشكيل الأسود الثلاث، ويقول الإيطالي "لقد أخبرته أن يظل أمام المرمى."



أما عن أخبار التنقلات، فتوجد أخبار جديدة على لسان النجم البرازيلي كاكا، تفيد بأن رئيس نادي ريال مدريد فلورينتسو بيريز يصر على أن يقوم بكل شيء من أجل أن يأخذ كريستيانو رونالدو إلى سانتياجو برنابيو. مرة أخرى.

[cornholio]

يأمل الصربي زوران توسيتش في التألق في بطولة أروربا تحت سن 21 عامًا، ليكون هذا بمثابة نقطة انطلاقه في يونايتيد.

وقد شارك النجم الصربي البالغ من العمر 22 عامًا مرتين فقط مع الفريق الأول منذ قدومه من فريق بارتيزان بلغراد الصربي، في حين أنه قضى معظم الأشهر الستة السابقة مع فريق الاحتياط في يونايتيد.

ولكونه جزءً مهمًا من المنتخب الصربي الذي يسعى إلى التنافس بقوة على لقب البطولة هذا الصيف، فإن توسيتش يهدف إلى استخدامها في التجهيز لموسم 2009/10، والدخول في مستوى فني مرتفع.

ويقول زوران في تصريحه إلى الموقع الرسمي لليوفا: "إنني أتوق شوقًا للعب في هذه البطولة، إذ إنها سوف تضيف لي الكثير من الخبرات، كما أنني سعيد في اللعب في تلك البطولة مرة ثانية."

"وتلك البطولة مهمة جدًا لأي لاعب شاب، وذلك لما تحتويه من خبرات كثيرة، وعلي أن أتدرب وأن أزداد قوة وسرعة، وأن أتحسن في جميع الأوجه، وإنني أشعر أن تلك البطولة سوف تساعدني، وأستطيع أن أثبت أنني لاعب في يونايتيد."

وسوف يبدأ المنتخب الصربي مشواره في البطولة بمواجهة نظيره الإيطالي في 16 يونيو قبل أن يلتقي مع منتخب السويد وبلاروسيا، ويقول توسيتش أنه واثق من قدرة منتخب بلاده على كسر كل التوقعات والفوز باللقب.
"إن الناس في صربيا ينتظرون منا الفوز باللقب، نأمل في قدرتنا على تحقيق ذلك، ولكن من السهل الحديث عن الفوز، ولكن علينا أن نذهب إلى هناك، ونثبت جدارتنا باللقب، وأهم شيء في أي بطولة هو طريقة استعدادك لها، فلو كنت في كامل تركيزك، وتوفر رغبة الفوز لدى كل اللاعبين، فهذا هو أهم شيء، بغض النظر عن الاسماء التي ستلعب في البطولة."

[leonardo_dicabreo]

كاتب النص الأصلي : cornholio

والله مضاله عز مرتب هالروني . . ! !

بتذكر أول ما بلش يلعب , خطف الأضواء بطريقه غريبه وسريعه جدا , وحتى بعض المعلقين العرب أطلقو عليه ألقاب , يتخوّف من طريقه لعبه وادائه ! !

بس ما بعرف ليه هيك صار معه , ممكن يكون نزول كرستيانو وميسي عالساحه هوّه الي خفف ضجته شوي ! !

وبنتمنى منه انه يرجع متل اول وأحسن . . ! !

كورنهيلو : الشكر الجزيل . .