أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > عناوين الأخبار

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25/09/2009   #1
شب و شيخ الشباب ayhamm26
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ ayhamm26
ayhamm26 is offline
 
نورنا ب:
Oct 2007
مشاركات:
1,200

افتراضي مؤشر الفساد في العالم: سورية في المركز 17 عربيا و147 عالميا


احتلت سورية المركز 17 عربيا وال 147 عالميا في تصنيف الدول على مؤشر الفساد في القطاع العام والخاص الذي أصدرته منظمة الشفافية العالمية يوم أمس الخميس.

وبذلك حافظت سورية على ترتيبها عربيا في حين تراجعت 9 مراتب عالميا بحسب التقرير الذي أعدته المنظمة العام الماضي.

ومازالت قطر تحتل المرتبة الأولى عربيا في حين تقدمت من الكز 32 على 28 عالميا وحلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثانية عربيا رغم تراجعها مرتبة واحدة عالميا لتحتل المرتبة 35.

وقفزت سلطنة عُمان 12 مركزا على المؤشر لتحل في المرتبة الـ41 عالميا والمركز الثالث عربيا لتسبق بذلك البحرين والأردن اللتين حلتا في المرتبتين الرابعة والخامسة عربيا على التوالي.

وتراجعت كل من السعودية وتونس مرتبة عالميا، في حين انخفض تصنيف مصر 10 مراكز ولبنان 3 مراكز، لتحل الأولى في المرتبة 115 عالميا والثانية في المرتبة 102.

وعالميا، حلت الدانمرك في المرتبة الأولى للعام الثاني على التوالي كأقل دولة فسادا في قطاعيها العام والخاص، في حين تراجعت فنلندا 4 مراتب إلى المركز الخامس بعد أن احتلت المرتبة الأولى في عام 2007 بالتوازي مع الدانمرك التي شاركت نيوزيلندا والسويد بالمرتبة الأولى على مؤشر عام 2008، لتحل سنغافورة في المرتبة الرابعة وبعدها أتت فنلندا وسويسرا وأيسلندا وهولندا وأستراليا وكندا.

وتناول تقرير منظمة الشفافية الدولية هذا العام موضوع الفساد في القطاع الخاص، معتبرا أن الشركات لاعب أساسي في عملية محاربة الفساد حول العالم.

واعتبر التقرير أن الرشوة ليست سوى وجه واحد من الفساد في الشركات، وحذر من المحسوبية والعلاقات المشبوهة بين الملاك ومن الفساد داخل الشركة الذي يضر بالأداء والحسابات، مشيرا إلى أن الفساد في الأسواق يؤدي إلى انعدام العدالة في المنافسة والأسعار وأن مخاطر الفساد في لوبي الشركات قد تنقلب إلى فساد قانوني يؤثر في مسار الحكومات وتخلق مخاطر على بيئة الأعمال بشكل عام أيضا.

ونصحت المنظمة في تقريرها بتقوية سلامة الشركات عبر الدروس التالية:

1 - على الشركات تحديد مخاطر الفساد والفصل بينها لإمكان محاربتها بطريقة صحيحة.

2 - التقدم واضح في محاربة الشركات للفساد لكن ما زال الطريق طويلا.

3 - على الملاك وحملة الأسهم الدفع نحو السيطرة على منابع الفساد في الشركات وتدريب الموظفين على ذلك.

4 - المشرعون مطالبون بتشديد القيود والقوانين لمحاربة فساد الأعمال.

5 - الجهود المبذولة لجعل الشركات سليمة وصحية يجب أن تضاف إلى جهود أخرى لخلق لاعبين جدد وأسواق جديدة.

6 - يجب وضع استراتيجيات واضحة في هذا المجال وعدم المجازفة يمنة ويسارا.



كلنا شركاء.
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد


أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:22 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.04365 seconds with 12 queries