أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > فن > أدب > الخواطر و الخربشات

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24/01/2009   #91
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Reemi عرض المشاركة
اااااه تنقطع انفاسي كل مره اقرأ قلمك بها
تنقطع أنفاسك ربما... لكنكِ تعطينني نفَسا كل مرَّة بحضورك...

لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
  رد مع اقتباس
قديم 24/01/2009   #92
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : سوا ربينا عرض المشاركة
وانا تقطعت انفاسي وانا بقرأ بهالخمس صفحات ...وهالكلام اللي مش عارف شو ممكن الواحد يحكي عنو ....
انتي اكتر اكتر اكتر من رائعة ....احترامي لكِ ولقلمكِ الرائع...
سلامة قلبك، أجيبلك كاسة ميّ؟
انو أكثر أكثر أكثر من ممنونة لكلامك (خجلتني يا زلمة)!
شكرا لمرورك من هنا...لك أن تستردَّ أنفاسك قبل أن تسترسل! فكتاباتي كلها مرتفعات تُنهِك القلب و تخطف النَّفَس...
  رد مع اقتباس
قديم 24/01/2009   #93
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : boozy عرض المشاركة
سيدتي
اين كنت ولم اكتشفتك من زمن
ربما كنت نائمة في احد صناديق الماس الانيقة
ولانها صنعت لحفظ النفيس فقط
المهم انت من الذين يكتبون القصيدة النثرية والتي اشجعها كثيرا كونها نتاج العصر الحديث
ولخاطر عيونك بس رح انزل مقال للاستاذ انسي الحاج يشرح فيه هذا النوع من الشعر وفرقه عن النثر المرسل واهمية نقاط قوته وضعفه ومميزاته لغرض الفئدة العامة
استمري فانت من تحملين الشعله التي تنير الطريق للباقين من الشباب الحالمين المثقفين امثالنا
عزيزتي: هذا الكلام يكبرني بأحجام، و أراني صغيرة وسط حلَّة بهية قد خِطتها لي بذوق رفيع، لكن عليَّ أن أكبر كثيرا، قبل أن أرتدِيَها.. و إلى أن أحمل تلك الشعلة ذات يوم، سيظل ما قلتٍه هنا.. شعلةً أستنير بها.. لأكمل الطريق و "ليطمئن قلبي"
سأنتظر مقالك بشغف!
  رد مع اقتباس
قديم 24/01/2009   #94
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


لا... لن أفعل! لن أستسمحَ إلهاً أو حجراً بعدَ اليوم! لن أستغفرَ ربّاً أو بشراً بعدَ اللحظة! فقد تقيّأتُ ذاتيَ واستفرغتُ كلَّ ما فيها... وبتُّ صحراءً تضجُّ بالخواء! بتُّ قفراً يعصفُ بصخبِ الفراغ... وضباب حروفك يشملُ بواطني، وعتمة قلبك تعرّيني... وما عادَ أيّ غفران قادراً على رتء أشرعتي... فلتبقَ ممزّقةً، ولتبقَ سفينتي معها مخلّعةً، وأخشابها مهترئةً ينخرها السوسُ وتفترسها أنياب البحار... إليكِ يا سيّدة الشّعر والنّثر لوحة الغفران، إليكِ جوانح الفنون النظريّة... فأمّا الأفعال فما زالت قيد الانتظار!!!

Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #95
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي إنذار


لأنني شديدة الوله بنفسي
و لأنني لا أرى إلاَّي
(أو لأنك هكذا رأيتني)
كان من واجبي أن أكون عند "سوء ظنك"
و لأني أحتاج إلى من يرفعني من جديد
إلى قاعدة الآلهة.. و يبتهل إلي..
(أو هكذا أنت اعتقدت)
كنتُ تلك الإلهة.. و تركتك تفعل!
مريضة بالغرور؟
دعني أشرح لك..
بل مريضة بمن مرّ بي..
كهولاكو.. مقتحما تاريخي
من أوعر أبوابه..
(وأكثرها مواجع)
بمن دمَّر قواعدي و ارتقاني سلَّما..
يتخطى به أحزانه..
فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكون له الطريق..
و أفتحُ معابري لكل بائس
سُدَّت في وجهه المعابر
فاعذرني إن وضعت الآن أسلاكا على بابي
حتى لا تعبُرَني..و اعذرني
إن تشرنقتُ حتى اختنقت..
كمن يموت اشتياقا إلى الشمس..
لكي لا يموت احتراقا بوهج العشق
لكن ها قد أيقنت بأن علي أن أبحث
عن طريق لي.. عن سلَّم أرتقيه
عن معبر.. أراني في آخره
قد اجتزت جميع الفواجع..
فتمهَّل علي..
أمهلني رويدا..
فأنا الآن في أوج قسوتي
والقابض علي..
كالقابض على الجمر..
فانتظر إلى أن أصير رمادا
كي لا يطالك دماري
أيها المتشوق إلى حتفه
كمن يلقي بتفسه
في شباك "أرملة سوداء"
لكي تفترسه فور استنزافه!
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #96
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


بأن أكونَ له الطريقَ... وأفتحَ... من حقّها النصب لأنّها معطوفة على منصوب!!! ما أجملَ الحتفَ إن كانَ فيه بذلٌ وعطاء...
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #97
صبيّة و ست الصبايا sona78
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ sona78
sona78 is offline
 
نورنا ب:
Jun 2008
مشاركات:
1,993

افتراضي


قليل من القسوة لا باس فيه

ولكن

لم هذا الاضطهاد؟؟

بيرسونيتا يا بيرسونيتا
جميلة كلماتك دائما
كجمال حضورك

قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة
قلي احبك
كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #98
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك عرض المشاركة
بأن أكونَ له الطريقَ... وأفتحَ... من حقّها النصب لأنّها معطوفة على منصوب!!! ما أجملَ الحتفَ إن كانَ فيه بذلٌ وعطاء...
لا شرشبيلو، تقدير الجملة هيك:

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (كنت) أفتحُ معابري لكل بائس

مش

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (بأن)أفتحَ معابري لكل بائس

في هاي الحالة،اي، لازم النصب، بس أنا قصدت الفعل المرفوع!

هامش: الحتف حتف... و كلنا محكوم بغريزة البقاء..
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #99
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78 عرض المشاركة
قليل من القسوة لا باس فيه

ولكن

لم هذا الاضطهاد؟؟
بيرسونيتا يا بيرسونيتا
جميلة كلماتك دائما
كجمال حضورك
متى رأيتِ قاسية تنذر ضحاياها من توابع قسوتها؟
سونة يا سونة، حضوركِ دائما يبقى الأجمل!
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #100
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita عرض المشاركة
لا شرشبيلو، تقدير الجملة هيك:

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (كنت) أفتحُ معابري لكل بائس

مش

فقد كنت حينها.. سعيدة
بأن أكونَ له الطريق..
و (بأن)أفتحَ معابري لكل بائس

في هاي الحالة،اي، لازم النصب، بس أنا قصدت الفعل المرفوع!

هامش: الحتف حتف... و كلنا محكوم بغريزة البقاء..
لا يا عيوني تفسيرك هاد بيبتعد أول شي عن المعنى وتاني شي عن اللغة!!! من المستحيل أن تقولي فقد كنتُ حينها سعيدةً، ثمّ تعترضي بجملة فعليّة، وتوصلي السابق بجملة فعليّة أخرى عن طريق واو العطف!!! شو عم تاكلي بعقولنا حلاوة؟! بصراحة ما كنت أتوقع منك هالتفسير لأن ما ألو علاقة بالعلاقة!!! واو العطف تعطف السابق وليس ما يسبق... وخاصّة أنّك بالجملة الأولى ما وضعت فعل "كنتُ سعيدة". والمعنى واضح بسعادتك بأن تكوني الطريق وأن تفتحي المعابرَ ورح يكون خاطئ لغوياً بحسب تفسيرك المابعرف من وين اخترعتيه...
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #101
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


وإذا افترضنا أنَّ ما جئتنا به صحيحٌ، وأنَّ "بأن أكونَ له الطريقَ" جملة اعتراضيّة، فهلمي لنرَ جملتك كيف تكون: فقد كنتُ حينها... سعيدةً وأفتحُ معابري لكلّ بائسٍ سدّت في وجهه المعابر. كيف استطعتِ عطف هذا على ذاك؟! وكيفَ أمكنك أن تقولي أنَّ "أفتحُ" يسبقها "كنتُ" محذوفة وتقديرها بالعطف؟! هل هذه لغة جديدة؟! يا إله الحق!!!
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #102
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك عرض المشاركة
وإذا افترضنا أنَّ ما جئتنا به صحيحٌ، وأنَّ "بأن أكونَ له الطريقَ" جملة اعتراضيّة، فهلمي لنرَ جملتك كيف تكون: فقد كنتُ حينها... سعيدةً وأفتحُ معابري لكلّ بائسٍ سدّت في وجهه المعابر. كيف استطعتِ عطف هذا على ذاك؟! وكيفَ أمكنك أن تقولي أنَّ "أفتحُ" يسبقها "كنتُ" محذوفة وتقديرها بالعطف؟! هل هذه لغة جديدة؟! يا إله الحق!!!
ما لها الجملة هيك؟ شو اللي مش عاجبك فيها؟ الجملة اللي في النُّص مش اعتراضية، لنفرض انو بدل "سعيدة بأن.."، حطيت "سعيدة بك" مثلا، شو محل الضمير المتصل من الإعراب؟ هون بتعرف أنو الجملة مش اعتراضية.
أما بالنسبة لعطف الجملتين، عذرا يعني، بس أنا مش شايفة فيها أي مشكلة من حيث التركيب.
يا إله الحق!! شو عملتلك لتسلط علي هيك بلوى من السما!!
  رد مع اقتباس
قديم 03/02/2009   #103
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك عرض المشاركة
لا يا عيوني تفسيرك هاد بيبتعد أول شي عن المعنى وتاني شي عن اللغة!!! من المستحيل أن تقولي فقد كنتُ حينها سعيدةً، ثمّ تعترضي بجملة فعليّة، وتوصلي السابق بجملة فعليّة أخرى عن طريق واو العطف!!! شو عم تاكلي بعقولنا حلاوة؟! بصراحة ما كنت أتوقع منك هالتفسير لأن ما ألو علاقة بالعلاقة!!! واو العطف تعطف السابق وليس ما يسبق... وخاصّة أنّك بالجملة الأولى ما وضعت فعل "كنتُ سعيدة". والمعنى واضح بسعادتك بأن تكوني الطريق وأن تفتحي المعابرَ ورح يكون خاطئ لغوياً بحسب تفسيرك المابعرف من وين اخترعتيه...
تفسيري لا يبتعد عن المعنى لأني أنا اللي كتبت، و أنا اللي بعرف شو عنيت، و لا عن اللغة لأن الجملة سليمة لغويا و ما فيها أي" اعوجاج" و الحمد لله!
  رد مع اقتباس
قديم 05/02/2009   #104
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita عرض المشاركة
ما لها الجملة هيك؟ شو اللي مش عاجبك فيها؟ الجملة اللي في النُّص مش اعتراضية، لنفرض انو بدل "سعيدة بأن.."، حطيت "سعيدة بك" مثلا، شو محل الضمير المتصل من الإعراب؟ هون بتعرف أنو الجملة مش اعتراضية.
أما بالنسبة لعطف الجملتين، عذرا يعني، بس أنا مش شايفة فيها أي مشكلة من حيث التركيب.
يا إله الحق!! شو عملتلك لتسلط علي هيك بلوى من السما!!
عزيزتي بيرسونيتا... أنا كنتُ واثقاً بأنَّ الفعلَ "أفتحُ" لا يُمكنه أن يأتي مرفوعاً، ولكن مع ذلك فقد استعنتُ بصديقٍ لي خبيرٍ في العربيّة أكثر منّي، فقالَ: إنَّ العطفَ من التوابع، أي يتبع المعطوف في حالات الإعراب، فلا يجوزُ هنا عطفُ "أفتحُ" مرفوعةً، على "كنتُ " الفعل الماضي المبني. كما لا يجوزُ الفصلُ في العربيّة بين العطف والمعطوف، إلا بجملةٍ اعتراضيّة، وجملة "بأن أكونَ... " ليست كذلك! كما أنّ الرّفعَ لا يجوز لفساد المعنى! فهي هنا امرأةٌ معطاء: "الطريق" و"فتح المعابر للبؤساء" والاثنان متعلّقان بالسّعادة. فهذه ثلاثة أسبابٍ لغويّة تُسقط الرّفعَ. ويكون القولُ صحيحاً مبنىً ومعنىً، أي لغةً ومقصد، إذا جاءَ "وأفتح" منصوباً معطوفاً على "أكونَ". وأرجو منكِ أخيراً قليلاً من التواضع، فعندما نصلحُ هفوات وسقطات بعضنا البعض، فغايتنا هي تجميل نصّ الآخر وإخراجه بالصّورة الأفضل والأكمل، والكمال للهِ وحدَه. أختمُ بالسّلام يا سنفورتي المقفوشة.
  رد مع اقتباس
قديم 05/02/2009   #105
شب و شيخ الشباب جاد81
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ جاد81
جاد81 is offline
 
نورنا ب:
Dec 2008
المطرح:
lebanon
مشاركات:
706

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita عرض المشاركة

في شباك "أرملة سوداء"
كيف لونتي النساء و أنت ِ أنثى

ألا تستريحي للحظة يا طريدة

دعي عنك ِ عبء الألوان ولو لبرهة


جاد

انظري خيط الدم ِ القاني على الأرض ، هنا مرَّ ، هنا انفقأت تحت خطى الجند عيون الماء و استلقت على التربة قامات السنابل
  رد مع اقتباس
قديم 05/02/2009   #106
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


أظنُّ "الأرملة السّوداء" أشدّ أنواع العناكب خطراً!!! فيا لقسوتك... هل تعلمين يا سنفورتي الغاضبة أنَّ أنشودتك هذه قرأتها لأكثر من عشر مرّات، وفي كلّ مرّة أستلذُّ بشيءٍ جديد. ريشتُك من نوعٍ فريد، وأنا مترقّبٌ ذاك اليوم الذي فيه أقرأ لك شيئاً! لا تنسي أن تعنونينه بديوان "سنفور غضبان أو فجعان" لا فرق.
  رد مع اقتباس
قديم 05/02/2009   #107
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : قرصان الأدرياتيك عرض المشاركة
عزيزتي بيرسونيتا... أنا كنتُ واثقاً بأنَّ الفعلَ "أفتحُ" لا يُمكنه أن يأتي مرفوعاً، ولكن مع ذلك فقد استعنتُ بصديقٍ لي خبيرٍ في العربيّة أكثر منّي، فقالَ: إنَّ العطفَ من التوابع، أي يتبع المعطوف في حالات الإعراب، فلا يجوزُ هنا عطفُ "أفتحُ" مرفوعةً، على "كنتُ " الفعل الماضي المبني. كما لا يجوزُ الفصلُ في العربيّة بين العطف والمعطوف، إلا بجملةٍ اعتراضيّة، وجملة "بأن أكونَ... " ليست كذلك! كما أنّ الرّفعَ لا يجوز لفساد المعنى! فهي هنا امرأةٌ معطاء: "الطريق" و"فتح المعابر للبؤساء" والاثنان متعلّقان بالسّعادة. فهذه ثلاثة أسبابٍ لغويّة تُسقط الرّفعَ. ويكون القولُ صحيحاً مبنىً ومعنىً، أي لغةً ومقصد، إذا جاءَ "وأفتح" منصوباً معطوفاً على "أكونَ". وأرجو منكِ أخيراً قليلاً من التواضع، فعندما نصلحُ هفوات وسقطات بعضنا البعض، فغايتنا هي تجميل نصّ الآخر وإخراجه بالصّورة الأفضل والأكمل، والكمال للهِ وحدَه. أختمُ بالسّلام يا سنفورتي المقفوشة.

عزيزي شرشبيل: كنت واثقة أنني لم أخطئ، و أن عطفي الجملة الأخيرة على الأولى مقبول لغة، على عكس ما أفتى به صديقك الفطحل، بأن اللغة العربية لا تقبل الفصل بين العطف و المعطوف، مستثنيا فقط الجملة الاعتراضية. فأرجو منك وأخيرا قليلا من الرَّوية، قبل أن تصدر الأحكام الصاروخية
و أن تقول لصديقك الضَّليع أن يتضلَّع أكثر قبل أن يصير للغة كمفتي الفئران بالنسبة للدين.

هذا و قد قرَّرت المحكمة حضوريا إغلاق القضية لبطلان الادعاء، وإحالة الموضوع إلى قسم اللغة العربية وعلى المتضرِّر (قصدي المقفوش) اللجوء إلى "شذرات".

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -
 

  رد مع اقتباس
قديم 05/02/2009   #108
صبيّة و ست الصبايا personita
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ personita
personita is offline
 
نورنا ب:
Feb 2008
المطرح:
بلاد الغُرب أوطاني
مشاركات:
932

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : جاد81 عرض المشاركة
كيف لونتي النساء و أنت ِ أنثى


ألا تستريحي للحظة يا طريدة

دعي عنك ِ عبء الألوان ولو لبرهة



جاد
سأفعل، حال يتخلى الصياد عن مطاردتي!
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:05 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.14790 seconds with 12 queries