أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > علوم > علوم و تكنولوجيا > أخبار العلوم و التكنولوجيا

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24/12/2007   #1
شب و شيخ الشباب اممي
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ اممي
اممي is offline
 
نورنا ب:
Jul 2006
المطرح:
اختزلت العالم فيكي...سوريا
مشاركات:
2,448

افتراضي باحثون اميركيون ينجحون في تحويل خلاية متخصصة الي جذعية



نجح فريق من الباحثين الأميركيين في إعادة برمجة خلايا بشرية لتستعيد خصائص الخلايا الجذعية الجنينية التي تتيح لها التطور لتصبح خلايا وظيفية تكون أنسجة أعضاء الجسم المختلفة، وفق دراسة نشرتها مجلة نايتشر العلمية البريطانية.

وبعد النجاح الكبير الذي حققه فريق الباحث الياباني شينيا ياماناكا من جامعة طوكيو أعلن فريق جورج دالي من مستشفى الأطفال في بوسطن عن نجاحه في إعادة برمجة خلايا بشرية لدى أشخاص بالغين ولدى مواليد جدد وأجنة باستخدام تقنية مشابهة لتلك التي استخدمها الباحثون اليابانيون.

واستخدم الباحثون المورثات (الجينات) نفسها لكي يدفعوا الخلايا البالغة المتخصصة إلى مرحلة الخلايا "ذات القدرات التخصصية المتعددة" أي القادرة على التخصص في أي نوع من بين 220 عائلة وظيفية توزع إليها خلايا الجسم البشري.

وتعتبر القدرة على إعادة برمجة خلايا بشرية لتستعيد خصائصها تلك مهمة جدا كونها تتيح تجنب استخدام الأجنة البشرية. كما تتيح التقنية الحصول على خلايا جذعية تحمل المكونات الوراثية نفسها للواهب الذي أخذت منه الخلايا لإعادة برمجتها.

ويعزز نجاح هذه التجارب الأمل بتطوير علاج ترميمي لأنسجة أو أعضاء تالفة دونما الخوف من رفض الجسم للخلايا المزروعة.

وأوضح فريق جورج دالي -في الدارسة التي نشرت على موقع مجلة نايتشر العلمية على الإنترنت أمس- أن اثنتين من المورثات الأربع المستخدمة (أو سي تي 4) و (إس أو إكس 2) ضروريتان لإعادة برمجة الخلايا.

أما المورثتان (إم واي سي) و(كي إل إف 4) فتسهمان في زيادة فعالية عملية تكون سلالات الخلايا انطلاقا من خلية جذعية واحدة.

وتبين للباحثين أن المورثة (كي إل إف 4) وحدها تكفي لذلك، وهذا يعني الاستغناء عن المورثة (إم واي سي) التي يمكن أن تسبب السرطان.

وكان الفريق الياباني أشار إلى هذا التقدم في مقال نشر في مجلة نايتشر بيوتكنولوجي في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.

وأدت تلك المورثة في أبحاث سابقة إلى تكوين أورام لدى فئران تم حقنها بخلايا جذعية نتجت عن إعادة برمجة الخلايا

اسكر اسكر اسكر...فهذا العالم مملوء بالليل
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:37 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.04468 seconds with 12 queries