رحلة منتخب سوريا لنهائيات كأس آسيا

[homam85]

أهمّ شي يكمّلوا ..ما يشحطوا فرام

وبالنسبة للمدرب بالرغم من الانتصار بس أثبت انو ضعيف جدا بالتبديلات اللي ساواها بالشوط التاني
_شوط المدربين_وكان رح يروحنا .. بس انا مع انو يستمر عل الأقل هلفترة لأنو التغيير بنص التصفيات سيء وطالما ماشية معو يخلووو..

[satoman]

الله حيو الشباب الطيبه اي هيك فتنا عالجو

[صياد الطيور]

كاتب النص الأصلي : homam85

وبالنسبة للمدرب بالرغم من الانتصار بس أثبت انو ضعيف جدا بالتبديلات اللي ساواها بالشوط التاني
_شوط المدربين_وكان رح يروحنا .. بس انا مع انو يستمر عل الأقل هلفترة لأنو التغيير بنص التصفيات سيء وطالما ماشية معو يخلووو..

انا من أشد المعارضين للمدربين فجر إبراهيم و محمد جمعة الي ما عند أتحادنا الرياضي ألا هالتنين
كل مرة بيحطولنا واحد منهم

بس منلاحظ أنو منتخبنا حقق نتائج كتير معقولة مع فجر إبراهيم و خاصة التعادل مع السعودية بالسعودية و كانت المباراة الاستعدادية الاخيرة ألهم قبل بطولة الخليج والي تأهلوا فيها للنهائي

كمان التعادل الايجابي مع البحرين بالبحرين و وضعها نفس وضع السعودية ( بس البحرين ما تأهلت للنهائي )
الفوز على الصين كانت نتيجة كبيرة و ممتازة جداً لسوريا

وانشالله الشباب بيستمروا على هاللعب و يحققوا نتائج منيحة

أنا معك أنو مالازم يتغير المدرب خلال التصفيات ... بس أكيد صار لازمنا مدرب على مستوى عالمي يحقق لسوريا الحلم الأزلي

[homam85]

يعني بصراحة اتحاد كرة القدم بسوريا والمسؤولين عن الرياضة بشكل عام ما ببشروا بالخير وما همّن الرياضة من الأصل..همّن الاول مناصب شخصية وفوائد مادية من عائدات واذون سفر....الخ
وستين عمر الرياضة وستين عمرو هالشعب مو فارق معهن ...والمصيبة انو ما حدا عم يحاسبن!!
يعني معقول منتخب سوريا الأول ما يدربو عالأقل مدرب معروف عمستوى المنطقة اذا مو العالم؟؟
يعني اذا المنتخب الأول مانو غالي عليهن وبيستحق الصرف وحط المصاري ؟؟شو ضل غالي ؟وشو شغلتن بالأصل؟
لك حتى انكليزي ما بيعرفوا يترجموا وروحونا بتصفيات المونديال من ورا تعفيسهن ..يعني لشو باقيين ما بعرف ومين مخلّاهن لليوم مو حرام؟؟

[صياد الطيور]

المشكلة يا همام
أنو أنظمة الاتحاد الدولي للفيفا غريبة جداً ..


تخيل أنو السيد الرئيس بشار الاسد ما بيقدر يغير الاتحاد الرياضي و الاعضاء الي فيه !!!!

هي هية المشكلة الي بتخلي هيك وسخات تتمادى لأنو بتعرف ما حدا رح يحاسبها بشكل كبير

[Government]

خيل أنو السيد الرئيس بشار الاسد ما بيقدر يغير الاتحاد الرياضي و الاعضاء الي فيه !!!!

شلون صارت هي ؟؟

[صياد الطيور]

كاتب النص الأصلي : Government

شلون صارت هي ؟؟

اتحاد كرة القدم بأي دولة عندو حصانة من الاتحاد الدولي لكرة القدم ( الفيفا )
و الي بيحرم الفريق من أي مشاركات دولة أو أقليمية اذا تدخلت الدولة بشغلو
أما اذا أقالت و ( و الدولة ما بيطلعاها تقيل ) لأنو تعيين الاتحاد بيتم بعد انتخابات و موافقة الاتحاد الدولي

و هالشي صار مع اتحاد كرة القدم بالكويت و اذا شفت حرموها تشارك بأي بطولة و خسرولها انديتها المشاركة ببطولة الخليج و كانوا رح يحرمو منتخبها كمان

[صياد الطيور]

توجه منتخبنا الوطني لكرة القدم يوم الجمعة إلى الكويت لإقامة معسكر تدريبي يمتد لثمانية أيام يلعب خلاله مباراتين وديتين مع تركمنستان يوم الأحد ومع الكويت يوم الجمعة المقبل استعدادا الجولة الثانية لمنافسات المجموعة الرابعة من تصفيات كأس آسيا المقررة في قطر عام 2011 .
ويأتي هذا المعسكر قبل اللقاء الهام الذي يجمع منتخبنا نظيره اللبناني في صيدا في 28 من الشهر الحالي وذلك في ثاني مباريات منتخبنا في التصفيات الآسيوية.

وتغلب منتخبنا يوم الأربعاء الماضي في الجولة الأولى من التصفيات على نظيره الصيني 3-2 في مدينة حلب ليحتل المركز الثاني في المجموعة بفارق الأهداف خلف فيتنام التي فازت على لبنان 3-1.

وتألفت بعثة المنتخب من اللاعبين ،ماهر السيد - رضوان الأزهر – مصعب بلحوس – بلال عبد الدايم – باسل الشعار – حمزة الأيتوني - وائل عيان – عاطف جنيات – عادل عبد الله – فراس إسماعيل – جهاد الحسين – بكري طراب - يحيى الراشد – محمد زينو – فراس الخطيب – زياد شعبو – رجا رافع .

بالإضافة الى تركي ياسين رئيساُ للبعثة وفجر إبراهيم مدرباً وعبد الحميد الخطيب مساعداً وصلاح مطر مدرباً لحراس المرمى.

ويغيب عن المعسكر كل من عبد الفتاح الأغا،عمر حميدي،عبد الرزاق الحسين ، برهان صهيوني ، محمود آمنة وعدنان الحافظ لأسباب متعددة أهمها الإصابات والخدمة الإلزامية.

ويسعى منتخبنا لتسجيل حضوره في النهائي بعد غياب عن بطولات كأس أمم آسيا منذ عام 1996 في الإمارات.

وتخوض سورية غمار التصفيات الآسيوية في المجموعة الرابعة إلى جانب لبنان والصين وفيتنام, علما أن صاحبا المركز الأول والثاني يتأهلان إلى النهائيات مباشرة.

ويذكر ان منتخبنا أجرا لقاءين وديين ضمن استعداده للتصفيات حيث تعادل مع المنتخب السعودي 1-1 في الرياض وتعادل في الثاني مع المنتخب البحريني 2-2 في المنامة

[صياد الطيور]

من شوي انتهت مباراة سوريا × تركمانستان و الي أقيمت بدولة الكويت المكان الي عم يعمل فيه منتخبنا معسكره
و فز فيها منتخبنا 5-1
سجل لمنتخبنا الغالي
فراس الخطيب ( هدفين )
رجا رافع
علي دياب
بكري طراب



ألف مبروك للمنتخب الغالي و بالتوفيق بمباراته الباقية مع الكويت قبل ما يتوجه للبنان للعب المباراة التانية بالتصفيات

[صياد الطيور]

فاز منتخب سوريا على منتخب تركمنستان بخامسية مقابل هدف في اللقاء الذي جمع الفريقين في اطار استعدادهم لتصفيات كأس اسيا في مباراة شهدت تألق سوري.

وقد تقدم المنتخب التركمنستاني اولا ً في الدقيقة 27 ثم احرز أهداف المنتخب السوري الخمسة على التوالي علي دياب 42 , رجا رافع 53 , بكري طراب 67 , فراس الخطيب هدفين 70 و 83 وشهدت المباراة ندية واضحة من الفريقين واصرار على الوصول لأعلى مستوى بدني وفني .

و نظرا لأن المباراة ودية والهدف من التجربة هو الأستفادة بقدر الأمكان بكل عناصر الفريقين تم الدفع بعادل عبد الله بدلا ً من يحيى الراشد , ورجا رافع بدلا من زياد شعبو , وفراس الخطيب بدلا من محمد زينو , وجهاد الحسين بدلا من ماهر السيد , ودخول باسل الشعار بدلا من جهاد الحسين الذي اصيب اصابة طفيفة .

وقد بدأ الفريق السوري بتشكيلة 3-5-2 مصعب بلحوس - بكري طراب - علي دياب - حمزة ايتوني - بلال عبد الدايم - فراس اسماعيل - زياد شعبو - ماهر السيد - يحيى الراشد - وائل عيان - محمد زينو .

[مايسترو]

يعني مافي مرحلة تانية من التصفيات؟

بمعنى انو اذا نحنا والصين مثلا تصدرنا المجموعة على طول على نهائيات اسيا منطير؟

[مايسترو]

ماذا لو خسر منتخبنا الوطني أمام الصين؟

هل كان »المستكثرون« على المدرب أن يكون شاهداً على فوزنا سينسبون الخسارة للاعبين ويبرؤون ساحة المدرب كما نسبوا الفوز للاعبين وجرّدوه عن المدرب؟

هل يمكن النظر إلى المنتخب إلا كمجموعة عمل واحدة في جميع صوره؟

لأنني لا أكتب »وأمشي«، ولأنني أحبّ أن يكون عملي الإعلامي »حواراً متكافئاً مع الغير« فإني أقف مع مضمون بعض التعليقات التي نُشرت على موقع »الرياضية« بعد عدد السبت الماضي وتناولت قضية المدرب فجر إبراهيم التي أثرتها في مادتي »غريب ما نفكّر به والأغرب أن يستمر هذا التفكير« وخاصة الردّ الذي تعرّض لإشارتي للمدرب نزار محروس ظنّاً منه أنني أقلّل من شأن »أبو حامد« والحقيقة عكس ذلك على الإطلاق ونزار محروس يعرف قبل غيره كم أقدّره وأحترم إمكانياته لكني أعود للتأكيد على أن تعامل اتحاد الكرة مع أي مدرب للمنتخب يجب أن يكون من خلال نظرته إلى أهمية المنتخب وليس أهمية الشخص الذي يدربّه وخاصة أن معايير هذه الأهمية مرهونة بمزاجيات غريبة ومواقف شخصية أستطيع أن أدخل في تفاصيلها لو أنّ هذه التفاصيل تفيد القضية الجوهرية وهي المنتخب الوطني..

عندما حفّزنا فجر إبراهيم قلتم: غانم محمد تبنّى المدرب »فجر« وعندما أخطأ فجر وانتقدناه قلتم: ناقض غانم محمد نفسه وعاد إلى جادة الصواب، وعندما أعاد اتحاد الكرة فجراً إلى المنتخب سألناه عن الأسباب التي دفعته لذلك فلاقت أسئلتنا تشكيكاً من قبلكم، وعندما اقتربت ساعة الصفر في التصفيات الآسيوية وطالبنا بالحالة الصحيحة التي يجب أن يكون عليها مدرب المنتخب بصفته جزءاً من المنتخب »سخرتم« وعارضتم، وباختصار ولمن يستطيع أن يغلّب عقله على عواطفه أقول: أتعامل مع المنتخب بمجموعته الكليّة والمدرب رقم هام في هذه المجموعة نثني عليه كغيره عندما يحقق ما يقارب قناعاتنا شأنه في ذلك شأن أي لاعب وننتقده عندما يخطئ أو يقصّر مثله مثل أي لاعب ونطالب بحقوقه عندما نراها تخدم المنتخب الوطني وإن انحرفنا عن هذه السياسة فنكون كمن يبيع المواقف في سوق النخاسة ونحن لا نفعل ذلك!

المنتخب أيها السادة ليس »مباراة« نفوز أو نخسر فيها، وليس »منطقة ساخنة« نطاحن فيها مواقفنا بحثاً عن انتصار خلّبي أو عن »تكسير روس«..

المنتخب حالة وطنية نؤمن بها جميعاً وندافع عنها جميعاً فمن لا يمتلك مقومات هذا الدفاع فعلى الأقل عليه ألا يُشهر أدواته المعطّلة من أجل شخص »أياً كان هذا الشخص« أو من أجل مصلحة »مهما كبرت« لأن مصلحتنا مع المنتخب..

لا أمنع الرأي ووجهة النظر عن أحد، ولا أستطيع فعل ذلك، ولا أطلب من الجميع أن يكونوا مع المدرب فجر إبراهيم »وأنا أعارضه في 50% مما يفكّر به« ولكن هذا لا يمنعني من القيام بواجبي تجاهه كمدرب للمنتخب أو تجاه المنتخب الذي يدربه، ولا يقودني على تمنّي الخسارة للمنتخب لأشمت به وأطالب برحيله..

* المسألة الأخرى المهمة جداً والتي أتمنى التعامل معها بجدّية واحترام هي أن تسمية فجر مدرباً للمنتخب الوطني ليس قرار فجر إبراهيم وإنما هو قرار اتحاد كرة القدم وإن كانت من معارضة أو نقد فيجب أن توجه لاتحاد الكرة صاحب القرار بالوقت الذي ندعم فيه المنتخب إلى حين استجابة اتحاد الكرة لمطالبنا...

* المسألة الأخيرة التي أودّ الإشارة لها قبل العودة إلى مباراتنا مع الصين هي أن المدرب »أعانه الله« بالغ في تقبّل المضايقات وفي التضحية بسمعته وبأعصابه ولو كنت مكانه لما استطعت فعل ذلك ولو قال عنّي البعض »خائن« لأننا في النهاية بشرٌ ما منحنا الله صبر الأنبياء...

قصّة المدرب فجر إبراهيم لم تتوقف عند هذا الحدّ، ولا تقتصر معاناته على موقف بعض الجمهور منه بل إن اتحاد كرة القدم هو »العائق الأكبر« على ما أعتقد وإلا ما معنى أن يتّصل هذا المدرب برئيس اتحاد الكرة أكثر من عشر مرّات خلال ساعات قليلة ولا يردّ الأخير عليه ولا يبادر للاتصال به لاحقاً وما معنى أن يقرأ رئيس اتحاد الكرة تصريحات المدرب قبل ثلاثة أيام من مباراة الصين ولا يعمل ولو على »التحايل عليه لتمشية مباراة الصين« أفلا يدلّ ذلك على وجود تيارات متناقضة في اتحاد الكرة بشأن المدرب وبالتالي كان التعامل بهذه السلبية مع المدرب بحيث إن مشى قالوا له هذا قرارك وإن بقي منعوا عنه حقّ المطالبة بحقوقه؟

عودة إلى المباراة التي جمعت منتخبنا مع نظيره الصيني في ملعب حلب الدولي عصر الأربعاء الماضي، حيث فرض منتخبنا سيطرته على بداية المباراة وأفقد المنتخب الصيني تركيزه من خلال نجاحه بتسجيل ثلاثة أهداف في الشوط الثاني لماهر السيد من جزاء في الدقائق الأولى وعاد ماهر السيد ليسجل هدفاً بتسديدة جميلة من مشارف منطقة الجزاء منتصف هذا الشوط قبل أن يوقّع فراس الخطيب على الهدف الثالث من ضربة جزاء أيضاً وكاد منتخبنا أن يضيف المزيد لو أن التوفيق حالف رجا رافع في هذه المباراة.

في الشوط الثاني ومع استسلام لاعبينا للنتيجة هدأ الإيقاع كثيراً ما أفسح المجال للاعبي المنتخب الصيني بالتقدّم نحو مرمانا المر الذي كشف عورة دفاعنا وخاصة في عمقه وفي خاصرته اليسرى فسجل الصينيون هدفين بطريقة »أكروباتية« وكاد أن يحصل المحظور ويُحرم منتخبنا من الفوز لكن إحباط لاعبي الصين ويقظة الحارس رضوان الأزهر حالا دون ذلك وفي الوقت الذي عاد فيه منتخبنا ليمسك بزمام الأمور بقي الحظ مشاكساً للمهاجم رجا رافع وسارت المباراة نحو النهاية التي تهمنا وهي فوز منتخبنا وحصاده النقاط الثلاث فيها.

منتخبنا في هذه المباراة كان مقبولاً إلى حدّ كبير في الشوط الأول وبعض المراحل المتأخرة من الشوط الثاني لكن النصف الأول من الشوط الثاني قدّم منتخبنا بأبشع صوره فكانت التبديلات التي أجراها المدرب فجر إبراهيم بإشراك جهاد الحسين وزياد شعبو والآمنة بدل السيد والخطيب والراشد في مكانها وأحدثت فعلها الإيجابي نسبياً ولكن في المحصلة كان الفوز وهو المطلوب.

العين الرابعة

اهتمام كبير لقيه منتخبنا الوطني خلال تواجده في حلب من خلال دعوات العشاء من ناديي الاتحاد والجلاء، فيما بقي الحرية خارج السرب منشغلاً على ما يبدو بهمومه ومخاوفه في عراك الدرجة الثانية.

شركة ثقة الراعي الرسمي لنادي الاتحاد كرّمت رئيس اتحاد الكرة وثلاثة من أعضاء الاتحاد »دولة، ياسين، العمري« بدعوتهم إلى مأدبة عشاء كان أبرز ما فيها من نقاشات حامية هو اكتشافنا معارضة العمري لعودة المدرب فجر إبراهيم إلى تدريب المنتخب لكن العمري عاد ووافق على مضض لأن الأكثرية حسب وصفه وجدت أن مصلحة المنتخب تقتضي ذلك.

في وقت متأخر جداً وقبل بداية المباراة بساعات اكتشف المعنيون أن غرفة تبديل ملابس الحكام ينقصها جهاز الماء البارد والساخن فأوعز رئيس فرع حلب إلى رئيس لجنة الشراء بالفرع لشراء الجهاز فوراً والذي يعتبر من أبسط الخدمات الواجب توفرها في غرف الملعب الدولي.

لم تصل البطاقة الدولية الخاصة بحارس مرمانا مصعب بلحوس إلا قبل يوم واحد من المباراة وبرر أمين سر اتحادنا الكروي ذلك بالخطأ الإداري من الاتحاد الآسيوي.

لم يلتحق جهاد الحسين بالمنتخب إلا عصر الثلاثاء بسبب التزامه مع ناديه الكويتي، الأمر الذي أدى إلى غيابه عن التشكيلة الأساسية.

انضباطية المنتخب الصيني والتزام لاعبيه بالمواعيد والتنفيذ الدقيق للتدريبات نقلها إلينا زهير النعمة حكم الكرة السابق مرافق المنتخب الصيني، وفي مقر إقامة المنتخب الصيني بدمشق قام السفير الصيني بزيارته واجتمع مع لاعبيه في خطوة معنوية تحفيزية.

جهد كبير بذله معالج فريق الاتحاد محمد عكاش تطوعاً مع المنتخب الوطني طيلة فترة تواجده في حلب استحق عليه الشكر والتقدير.

قوس قزح

بالروح بالدم نفديك يا غزة.. هتاف مدوٍ ردده جمهور الملعب الدولي..

كتب لاعبونا على قمصانهم »تحت القمصان الحمراء«: غزّة.. قلعة الشرفاء والعزة.

حضر المباراة السفير الصيني بدمشق والدكتور أنطون ديوب عضو قيادة فرع الحزب بحلب ورئيس وعدد من أعضاء اتحاد الكرة وفي الشوط الثاني حضر محافظ حلب.

مباراتنا مع الصين هي الأولى للمنتخب الوطني على ملعب حلب الدولي الذي يبدو أنه فأل حسن للمنتخب.

لم يتواجد مع المنتخب طبيب واكتفى بالمعالج وحضرت الحاجة للطبيب عندما تعرض مدافعنا عبد القادر دكة لإصابة، وعندما التقينا رئيس اتحاد الكرة سألناه هل يعقل أن يكون المنتخب بلا طبيب؟ فقال: دمشق كلها لا يوجد بها طبيب أخصائي بالطب الرياضي ويفهم بإصابات اللاعبين لذلك اكتفينا بدور المعالج الذي يمتلك »10« سنوات خبرة!

نقطة

تحوّل

هدفنا المبكر في الدقيقة »6« من المباراة من ركلة جزاء نفذها بحرفنة ماهر السيد »خربط« أوراق المنتخب الصيني وجعله يهاجم بحذر فتتالت أهدافنا ونجح منتخبنا بتطبيق سياسة »اضرب واهرب«.

على ذمة المدربين

فجر إبراهيم: تأثرنا بوقوع إصابات بين لاعبينا ووقت التحضير كان ضيقاً ولذلك افتقدنا للانسجام الكامل لكننا لعبنا بروح عالية وخطة مناسبة للمنتخب الصيني وكنا نعرف أن في دفاعه مشكلة وأتيحت لنا عدة فرص لزيادة الغلة في الشوط الثاني... نحن فرحون لهذا الفوز وسيكون له تأثير جيد على تتمة المشوار.

ين تشينغ: خسرنا المباراة لأننا تلقينا بالشوط الأول ثلاثة أهداف كانت كافية لإحباطنا أمام فريق جيد ويبدو أنه محضر بشكل جيد، لعبنا هجومياً أفضل من الدفاع الذي فيه مشكلات لكن لدينا بعض الشك في قراري الحكم بركلتي الجزاء.

[مايسترو]

دورة الصداقة الدولية في قطر منتخبنا الأولمبي تصدّر مجموعته وغداً يقابل قطر في نصف النهائي

استطاع منتخبنا الأولمبي أن يرسم البسمة على شفاه الجميع في أول ظهور له وذلك بعدما حقق نتائج رائعة في الدور الأول من دورة الصداقة الدولية المقامة في الدوحة بعد فوزه على اليابان في الافتتاح وتعادله مع صربيا ثم فوزه الأخير على الإمارات بهدف وحيد يوم الخميس الفائت.

تابع منتخبنا الأولمبي عروضه القوية وختم الدور الأول بفوزه على الإمارات بهدف ليؤكد أحقيته بالتأهل لنصف نهائي الدورة وتصدره لمجموعته بسبع نقاط من ثلاث مباريات ودون أن يتعرض مرماه لأي هدف..

مباراة الإمارات جاءت قوية من الطرفين وخاصة أن الإماراتيين كانوا بحاجة للفوز ليتأهلوا بينما كان التعادل يكفي منتخبنا ومع ذلك استطاع الخروج فائزاً بهدف سجله اللاعب محمد فارس في الدقيقة 67 بعدما انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، تقاسم المنتخبان خلاله السيطرة فأضاع لمنتخبنا العبادي والجعفر والميداني عدة فرص للتسجيل وفي الثاني سجل منتخبنا هدفاً عبر محمد جعفر ألغاه الحكم بداعي التسلل لينطلق مهاجمونا نحو المرمى الإماراتي وليترجم الفارس هجمة منظمة في الشباك الإماراتية حاول بعدها الإماراتيون تعديل النتيجة لكن عكيد خليل برع في التصدي لهذه الكرات، وكان منتخبنا قد تعادل مع صربيا الثلاثاء الفائت دون أهداف ويوم الخميس فازت اليابان على صربيا »3-2« لترافق منتخبنا إلى نصف النهائي.

غداً مع قطر

يلتقي منتخبنا الأولمبي غداً مع المنتخب القطري الذي حلّ ثانياً في مجموعته ويلتقي في المباراة الثانية منتخبا اليابان وأوزبكستان وتقام المباراة النهائية يوم الثلاثاء القادم.

ميدو الأفضل

تمّ اختيار لاعب منتخبنا الأولمبي محمد درويش ميدو كأفضل لاعب في مباراة الإمارات ونال جائزة عينية مقدمة من الشركة الراعية للبطولة.

السباعي: جئنا للمنافسة

بعد المباراة صرّح مدربنا الوطني ياسر السباعي للصحف القطرية: لقد أظهر اللاعبون شعوراً وطنياً عالياً وقدموا مباريات قوية واستحقينا الصدارة ونحن منذ البداية لم نحضر للمشاركة فقط وإنما من أجل المنافسة وأعتقد أن مباراتنا أمام الإمارات كانت هي الأقوى وعلينا أن نركز جيداً في لقاء قطر غداً والمباراة بغاية الصعوبة والقوة.

دورة الصداقة الدولية في قطر منتخبنا الأولمبي تصدّر مجموعته وغداً يقابل قطر في نصف النهائي

استطاع منتخبنا الأولمبي أن يرسم البسمة على شفاه الجميع في أول ظهور له وذلك بعدما حقق نتائج رائعة في الدور الأول من دورة الصداقة الدولية المقامة في الدوحة بعد فوزه على اليابان في الافتتاح وتعادله مع صربيا ثم فوزه الأخير على الإمارات بهدف وحيد يوم الخميس الفائت.

تابع منتخبنا الأولمبي عروضه القوية وختم الدور الأول بفوزه على الإمارات بهدف ليؤكد أحقيته بالتأهل لنصف نهائي الدورة وتصدره لمجموعته بسبع نقاط من ثلاث مباريات ودون أن يتعرض مرماه لأي هدف..

مباراة الإمارات جاءت قوية من الطرفين وخاصة أن الإماراتيين كانوا بحاجة للفوز ليتأهلوا بينما كان التعادل يكفي منتخبنا ومع ذلك استطاع الخروج فائزاً بهدف سجله اللاعب محمد فارس في الدقيقة 67 بعدما انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي، تقاسم المنتخبان خلاله السيطرة فأضاع لمنتخبنا العبادي والجعفر والميداني عدة فرص للتسجيل وفي الثاني سجل منتخبنا هدفاً عبر محمد جعفر ألغاه الحكم بداعي التسلل لينطلق مهاجمونا نحو المرمى الإماراتي وليترجم الفارس هجمة منظمة في الشباك الإماراتية حاول بعدها الإماراتيون تعديل النتيجة لكن عكيد خليل برع في التصدي لهذه الكرات، وكان منتخبنا قد تعادل مع صربيا الثلاثاء الفائت دون أهداف ويوم الخميس فازت اليابان على صربيا »3-2« لترافق منتخبنا إلى نصف النهائي.

غداً مع قطر

يلتقي منتخبنا الأولمبي غداً مع المنتخب القطري الذي حلّ ثانياً في مجموعته ويلتقي في المباراة الثانية منتخبا اليابان وأوزبكستان وتقام المباراة النهائية يوم الثلاثاء القادم.

ميدو الأفضل

تمّ اختيار لاعب منتخبنا الأولمبي محمد درويش ميدو كأفضل لاعب في مباراة الإمارات ونال جائزة عينية مقدمة من الشركة الراعية للبطولة.

السباعي: جئنا للمنافسة

بعد المباراة صرّح مدربنا الوطني ياسر السباعي للصحف القطرية: لقد أظهر اللاعبون شعوراً وطنياً عالياً وقدموا مباريات قوية واستحقينا الصدارة ونحن منذ البداية لم نحضر للمشاركة فقط وإنما من أجل المنافسة وأعتقد أن مباراتنا أمام الإمارات كانت هي الأقوى وعلينا أن نركز جيداً في لقاء قطر غداً والمباراة بغاية الصعوبة والقوة.

[مايسترو]

هبــوط في ليـاقة اللاعبـين شـــوط أول جيــــد والثـــــاني سيئ

استهتـــار كــاد يؤدي إلى التعـــادل وأكثـر المنتخب الصيني عادي ومنتخبنا »بدّو شغل«

افتتحنا مبارياتنا في بطولة آسيا بلقاء الصين.. وخرجنا فائزين »3/2« بعدما كنا متقدمين في الشوط الأول »3/0«.. وظهرنا في المباراة بلونين وشكلين متعاكسين.. ولو أنهم فصلوا المباراة أن تكون »45« دقيقة فقط لكان أفضل لمنتخبنا الذي ظهر أنه لم يحضر ليلعب »90« دقيقة. فزنا والفوز حلو يخفي العيوب.. وهو مهم في افتتاحية مبارياتنا الآسيوية والنقاط الثلاث مهمة في معركة فرق المجموعة الرباعية التي سيتأهل نصفها للدور الثاني..

حكم المباراة كان نجم اللقاء وأعطانا حقنا »وحبة مسك« فوقها، وقلة هم الحكام الذين يمنحون فريقاً واحداً ركلتي جزاء في شوط واحد.. لكن الحكم فعلها كي لا نتحجج بالتحكيم.. وحتى نقف على حقيقة مستوى منتخبنا رغم فوزه لأن مشوار البطولة الآسيوية وإن كان سهلاً في بداياته في مجموعتنا إلا أنه صعب ويستغرق قرابة العامين..

بداية المباراة التي كانت أمام جمهور قليل لا يتناسب وأهمية اللقاء ولا مع سمعة حلب وجمهور حلب، حيث بدا الملعب الدولي الكبير فارغاً تقريباً ويبدو أن التوقيت الساعة »2« ظهرا« لم يكن مناسباً، فنحن لعبنا كما نلعب في دورينا.. وهذا صحيح وأجبرنا الأصدقاء على أن يلعبوا الساعة العاشرة ليلاً بتوقيت بلادهم.. وهذا صحيح أيضاً، لكن الجمهور لا يناسبه هكذا وقت إذا كانت المباراة وسط الأسبوع »يوم الأربعاء« لأن البشر منصرفون إلى أشغالهم والطلاب إلى امتحاناتهم ودراستهم والقلوب أصلاً ليست مرتاحة لمتابعة مباراة كرة القدم وأهلنا في غزة يتعرضون لأشرس هجمة عرفتها البشرية من إسرائيل المجرمة.

لكل هذه الاعتبارات كان الجمهور قليلاً بعدده، ولكن وللإنصاف فقد كان جيداً وكبيراً بتشجيعه الذي لم ينقطع، خاصة في الشوط الأول.

الدقيقة »8« الحاسمة

بداية المباراة كانت جس نبض ظهر فيه الضيوف مرتبكين وتعبين متخوفين ولاسيما أن وسطي أعمار المنتخب الصيني هو »22« عاماً.. وبالوقت نفسه كانت معنويات فريقنا عالية رغم الغيابات المؤثرة في صفوفه في كل الخطوط. وما إن أزفت الدقيقة الثامنة حتى كان حكم المباراة يمنحنا ركلة جزاء بعد رفع الكرة من ضربة ركنية وجد الحكم أن المدافع الصيني قد دفع لاعبنا من الخلف وقد يكون الأمر صحيحاً لكنه يحتاج لحكم جيد كي يعلن عن هكذا ركلة جزاء وفي هذا الوقت بالذات.

ماهر السيد سجل الركلة بحرفنة أوقفت القلوب وجمدت البسمة على الشفاه.. إلا أن ثقة السيد بنفسه كانت أكبر من خوفنا فقدم واحدة من أحلى ركلات الجزاء في تنفيذها، وهكذا جاء الهدف الأول في وقت مبكر جعل أعصابنا ترتاح وفريقنا يقدم بعضاً مما عنده.

هدف رائع لماهر

الارتباك الصيني بعد ركلة الجزاء كان واضحاً، فهم لم يعتادوا الاعتراض لا في الملعب ولا على مقاعد الاحتياط، لأن قرار الحكم برأيهم لا يناقش وهو درس يجب على بعض لاعبينا أن يتعلموه في هذا المعترك القاري... هذا الارتباك الصيني قابله انتشار سوري بعد الهدف جعل فريقنا أفضل في نقل الكرة وبناء الهجمات في حين ظهر الصينيون عاديين في كل شيء ولعل صدمة الهدف المبكر أثرت عليهم، وظهر ذلك واضحاً حين سجل ماهر الهدف الثاني بتسديدة رائعة لا يلعبها إلا أمثاله من اللاعبين الخبراء، ولعل المستغرب في ذلك أن هذه الهجمة كان فيها »4« لاعبين حمر »من منتخبنا« و»4« بيض »من الصين« ومع هذا ولجهلهم بإمكانات ماهر تركوه يسدد على المرتاح فلم يخيب ظن أحد به وأرسل كرة صعبة إن لم تكن مستحيلة للزاوية البعيدة مؤكداً أن المباراة غدت مفتوحة وأن الأهداف آتية لا محالة... هذا التقدم »2/0« منح منتخبنا ثقة زائدة بنفسه كادت تنتقل إلى غرور حيث ضغط الأصدقاء الصينيون رغم خسارتهم في حين انخفض أداء منتخبنا نسبياً وتراجع قليلاً لمناطقه ليحافظ على الهدفين ولينطلق للهجمات المرتدة المركزة التي كان يقودها رجا رافع وفراس الخطيب بمساندة ماهر السيد.

جزاء ثانية

ومن دخول بين اثنين يتقنه رجا رافع الذي اخترق واتجه للمرمى ليجد المدافع الصيني نفسه مضطراً لعرقلته ليعلن الحكم عن ركلة جزاء ثانية بمنتهى الثقة وبلا تردد، وخيراً فعل فجر حين طلب من فراس التسديد هذه المرة لأن الحارس حفظ زاوية ماهر ودليل ذلك أنه ارتمى إلى الجهة اليمنى عندما سدد فراس الكرة ليفعل ما فعله في كرة ماهر، لكن فراس كان ذكياً فغير الزاوية وسجل هدفاً ملعوباً رائعاً رفع رصيدنا إلى »3/0« وهي نتيجة رائعة وإن كنا نستحقها، إلا أن الصينيين ما كانوا ليستحقوا هذا الفارق الكبير في شوط واحد.

شوط غريب

فريق يتقدم بنهاية الشوط الأول »3/0« وعلى أرضه وبين جمهوره يستحق أن يتابع تألقه ويضيف أهدافاً في الشوط الثاني »أو هكذا يفترض« لكن حساب »القرايا لم يطابق حساب السرايا« وكان الشوط الثاني صينياً بامتياز، وكاد السحر ينقلب على الساحر لولا ستر الله. وظهر فريقنا أو بعض لاعبيه في الشوط الثاني وقد »خلص كازهم« وانخفض أداؤهم وانكشفت لياقتهم إما تعباً أو لتقدمهم في العمر أو غروراً، أو لقلة التحضير وهنا »بيت القصيد« وقد ظهر ذلك واضحاً للعيان في المباريات التجريبية، حيث كان فريقنا أمام السعودية شيئاً وأمام البحرين شيئاً آخر رغم تعادله في المباراتين، لكن من شاهد اللقاءين أيقن أن فريقنا أمام البحرين لم يكن مقنعاً وأن لياقته »بدها شغل«.

هذا المؤشر في البحرين تكرر في حلب، لكن بنفس المباراة، ويبدو أن الغرور كان العامل الأهم في هذا المجال إضافة لانخفاض اللياقة. فأن نفوز في الشوط الأول على الصين »3/0« أمر يدعو البعض من اللاعبين أو كلهم للوهن والتراخي والاستهتار إلى أن استفاقوا على انتفاض المارد الصيني رغم حداثة تشكيله وتكوينه وليكملوا المباراة بالفوز »3/2« بصعوبة وحظ.

تبديلات محيرة

ترى هل كانت تبديلات الكابتن فجر ضرورية أم بطراً؟

أي هل كان المستبدلون قد استنفدوا ما لديهم ليخرجوا؟! أم لأن لدى فجر لاعبين جيدين على مقاعد الاحتياط أراد بإشراكهم أن يضرب عصفورين بحجر واحد، من جهة يشرك هؤلاء النجوم »شعبو وجهاد وعبد الله« ومن جهة ثانية يجدد نشاط فريقه بعد تعب »أو هكذا بدا لنا« ماهر والخطيب والراشد.. ودون أحد الاحتمالين لم نجد مبرراً ثالثاً لتبديل هذا الثلاثي. والحق يقال إن لياقة ماهر انخفضت نسبياً في الشوط الثاني حين استبداله لكن الصحيح أيضاً أن جهاد الحسين لم يقدم ما هو متوقع منه لأنه متعب هو الآخر، حيث وصل صباح الثلاثاء لمطار دمشق بعدما لعب يوم الاثنين مباراة هامة في الكويت، ليسافر من دمشق إلى حلب فوراً ويتمرن ظهراً مع المنتخب دون راحة، وليشترك اليوم التالي شوطاً أمام الصين، وهذا جهد كبير على اللاعب وقد أثر على مستواه الذي لم يرتق إلى مستوى نجوميته... أما التبديل الثاني بإخراج الراشد وإشراك العبد الله فهو تبديل يحتاج إلى شرح لأن كلا اللاعبين يلعب بأسلوب في وسط الملعب، حيث يميل العبد الله للعب كلاعب ارتكاز خلفي، في حين يميل الراشد للعب كلاعب وسط متقدم وهذا التبديل يعني أن الكابتن فجر أراد تركيز الدفاع وسد ثغراته بعدما تألق الصينيون وقدموا شوطاً جيداً وكادوا يسجلون أكثر.

إذاً أراد فجر إغلاق دفاعاته مع المحافظة على المرتدات التي كان يقودها رجا رافع لأن العبد الله متقن لإرسال الكرات الطويلة لبدء المرتدات ومع هذا لم يظهر العبد الله كما نرغب ويرغب ويبدو أن إصابته قد أثرت عليه.

أما إخراج الخطيب وإدخال الشعبو فهو أمر محيّر أيضاً لأننا لم نلحظ تعب الخطيب من جهة ولأن أسلوب أداء اللاعبين مختلف تماماً ومع هذا يحق لفجر أن يفكر كما فكر لأنه أراد لاعبين من أصحاب القوة البدنية الواضحة في الهجوم »الرافع والشعبو« لتشكيل عبء على الدفاع الصيني، وإن نجح الرافع بذلك إلا أن الشعبو لم ينجح كما توقعنا لأنه لازال مفتقداً لحساسيته على الكرة التي كانت أبرز سماته.

الله سترها

وسط هذه المعادلات الصعبة في التبديلات الثلاثة.. وسط تراخي منتخبنا وضياعه واستهتاره.. ووسط ارتفاع مستوى المنتخب الصيني سجل الأصدقاء هدفين ملعوبين ظهر من خلالهما أن دفاعنا يشكو خللاً وأن وسطه يحتاج لرفع لياقة وأن مبارياتنا تحتاج لعناية الله تعالى لتكون معنا.. ولو لم تكن كذلك في الشوط الثاني لتعادلنا في أسوأ الحالات إن لم نقل أكثر.. والغريب أن فريقنا لم يظهر مصمماً ولا مقاتلاً بعد الهدفين بل ظهر مرتبكاً متكاسلاً يدعو للدهشة.. وهل هنالك دهشة أكثر من فريق يخرج فائزاً في الشوط الأول »3/0« ثم يكاد يخسر أو يتعادل.. وفريق خسر الشوط الأول »3/0« ثم تراه يستعيد معنوياته وجدارته ويسجل هدفين وكاد يضيف أكثر..

هنا يجب أن نسأل الكابتن فجر: لماذا حصل ذلك؟ فعنده الخبر اليقين وهو الأكثر معرفة بالإجابة عن كل ما نسأله لأنه هو من يقود معركة المنتخب من الميدان.

كلمة لله

الفريق الصيني هو من أضعف الفرق الصينية التي واجهناها منذ »40« عاماً ومع هذا هو نواة جيدة للمستقبل قد يتغير كثيراً مطلع 2011 حين نلعب معه مباراة الإياب وخاصة أنه سيلعب على أرضه وبين جمهوره وبفارق توقيت قد يزعجنا كما فعلنا معه. والحقيقة أيضاً أن فريقنا متخم بالنجوم وأن مقعد الاحتياط زاخر باللاعبين المتميزين. لكن بكلمتين فقط.. منتخبنا يحتاج إلى »شغل أكثر« ومظهره هنا لا يبشر حتى لو تأهلنا عن مجموعتنا لأننا نمتلك نخبة من أفضل اللاعبين يمكنهم أن يقدموا أفضل مما قدموه ومع هذا نقول مبارك لنا الفوز لأن المهم هو النقاط الثلاث في مثل هذه المباريات والبطولات حتى لو كان الأداء سيئاً كما قال الكابتن فجر قبل المباراة. أضف إلى ذلك أن الراحة النفسية للمدرب مسألة هامة جداً، وتبادل الآراء عبر الصحف بينه وبين اتحاد الكرة لا يعكس هذا الاستقرار ولا هذه الراحة النفسية وعلى من بيده القرار أن يحل هذه المعضلة.

[صياد الطيور]

كاتب النص الأصلي : مايسترو

يعني مافي مرحلة تانية من التصفيات؟

بمعنى انو اذا نحنا والصين مثلا تصدرنا المجموعة على طول على نهائيات اسيا منطير؟

أهلا بالغالي

لا ما في مرحلة تانية من التصفيات
مجموعتنا ( سوريا - الصين - فيتنام - لبنان )
بيلعب الكل على شكل دوري من ذهاب و إياب
و الاول و التاني على النهائيات مباشرة

يعني أحسن من هيك مجموعة و هيك حظ و هيك تصفيات ما عنا خاصة أنو بداية التصفيات كانت بأرضنا و مع الصين و نهاية التصفيات رح تكون على أرضنا مع لبنان

[مايسترو]

بكرة منتقلع بفارق كول

بكل الحالات منتخبنا الاولومبي الى النهائي في دورة قطر وهي الخبر

تأهل منتخبنا الأولمبي لكرة القدم إلى المباراة النهائية لبطولة الصداقة الدولية الثامنة للمنتخبات الأولمبية والمقامة في الدوحة، بعد فوزه على نظيره القطري 2-صفر اليوم الأحد في الدور نصف النهائي.

وسجل هاني الطيار الهدف الأول في الدقيقة (11)وعدي جفال الهدف الثاني في الدقيقة (27).

ويلتقي منخبنا في المباراة النهائية عند الساعة السادسة من مساء الثلاثاء القادم مع أوزبكستان أو اليابان اللذين يلتقيان لاحقاً، فيما يلعب المنتخب القطري مع الخاسر في مباراة المركزين الثالث والرابع.

عكس السير

[صياد الطيور]

أعلن منتخب كوريا الجنوبية لكرة القدم عن خوضه مباراتين وديتين دوليتين خلال المعسكر التحضيري الذي يقيمه في الإمارات العربية المتحدة بين 29 يناير/كانون الثاني الجاري و5 فبراير/شباط المقبل ضمن استعداداته لاستئناف مسيرته في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا.


ويواجه المنتخب الكوري في مباراته الودية الأولى نظيره السوري في الأول من فبراير، بينما يخوض مباراته الثانية أمام نظيره البحريني في الرابع من الشهر نفسه على ملعب نادي الشباب في دبي.

ويتصدر المنتخب الكوري المجموعة الثانية في تصفيات كأس العالم التي تضم إلى جانبه كلاً من الإمارات والسعودية وإيران وكوريا الشمالية، برصيد 7 نقاط، حيث من المنتظر أن يلتقي ضيفته كوريا الشمالية، قبل أن يحل ضيفاً على الإمارات في المرحلتين المقبلتين

[صياد الطيور]

يعني هالمباراة بعد مباراة الجولة التانية من التصفيات مع لبنان

بالتوفيق لمنتخبنا الغالي