كأس العالم

[MR.SAMO]

أعلنت مصادر شركة أديداس لصناعة الادوات الرياضية اليوم الاثنين أنها مدت فترة التعاقد مع لاعب المنتخب الالماني لوكاس بودولسكي الذي يقوم بالاعلان عن منتجات الشركة.

ويأتي الاعلان قبل يوم واحد من المباراة الحاسمة التي يخوضها المنتخب الالماني أمام نظيره الايطالي غد الثلاثاء في إطار مباريات الدور نصف النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم ألمانيا
.2006

ومن ناحية أخرى رفضت الشركة الاعلان عن مدة التعاقد أو البنود المالية التي يتضمنها العقد.

ومن جانبه قال هيربرت هاينر رئيس الشركة:" يعتبر بودولسكي ممثلا لجيل جديد من اللاعبين ممن سوف يتركون أثرا كبيرا على كرة القدم العالمية ونحن بوصفنا نمثل العلامة التجارية رقم واحد في العالم لكرة القدم فإننا نسعى دائما للتعاون مع أفضل اللاعبين على مستوى العالم".

وحول مد التعاقد مع بودولسكي/21 عاما/ أضاف هاينر:" يسعدني بشدة أن نستكمل تعاوننا الذي بدأناه قبل عامين بشكل ناجح".

يذكر أن بودولسكي يعد أحد أهم العناصر في استراتيجية التسويق لدى أديداس حيث يلعب بودولسكي بجانب نجوم كرة القدم العالميين أمثال ديفيد بيكهام وزين الدين زيدان ومايكل بالاك دورا رئيسيا في الحملة الدعاية العالمية لاديداس خلال بطولة كأس العالم .2006

[MR.SAMO]

صرح المدير الفني للمنتخب الالماني يورجن كلينسمان أنه يعتمد على مشاركة اللاعب تورستن فرينجز في المباراة التي يخوضها المنتخب الالماني غدا الثلاثاء أمام نظيره الايطالي في إطار مباريات الدور نصف النهائي لبطولة كأس العالم لكرة القدم ألمانيا .2006

وقال كلينسمان/41 عاما/ اليوم الاثنين في برلين " إنني على قناعة تامة أن تورستن سيتألق من جديد في هذه المباراة" مضيفا: " نحن مقتنعون تماما ببراءة تورستن".

وكانت الصور التي بثها التلفزيون الايطالي تظهر قيام اللاعب الالماني بتوجيه ضربة ضد الارجنتيني خوليو كروز مما يهدد بانزال عقوبة الايقاف ضده مساء اليوم وهذا يعني حرمانه من مباراة نصف النهائي مع إيطاليا غدا.

وقد بدأ الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) اليوم التحقيقات حول الواقعة ومن المنتظر أن يتلقى الفيفا تقرير اتحاد الكرة الالماني بشأن الواقعة ظهر اليوم ويقرر بعدها مدى تورط اللاعب الالماني وآخرين فيها.

يذكر أن اللاعب الالماني أكد براءته من تهمة التعدي على اللاعب الارجنتيني.

[MR.SAMO]

انتقد ميشيل بلاتينى كابتن المنتخب الفرنسى الأسبق اداء المنتخبات المشاركة فى بطولة كاس العالم لكرة القدم المقامة حاليا بألمانيا.

وقال فى حديث نشرته مجلة "كيكر" الألمانية الاثنين -ان المستوى لم يتقدم وارجع ذلك للضغوط الكبيرة التى يشعر بها اللاعبون وخاصة من جانب الصحافة ضاربا مثال على ذلك بانه حينما كان يلعب عام 1984 كان يتحدث لصحفى واحد بينما اليوم نجد ان اللاعب يتابعه عشرات الصحفيين فى آن واحد.

وذكر بلاتينى (51 عاما) ان بعض المباريات جاءت على مستوى جيد بينما كانت باقى اللقاءات "دون المستوى"..مضيفا ان الفوز أوالخسارة واردة فى كرة القدم.

وقال انه ينبهر باداء الالمانى ميروسلاف كلوزه (افضل هداف فى البطولة حيث سجل 5 اهداف ) خلال جميع لقاءات فريقه فى اطار المونديال الحالى..مضيفا ان مشكلة التحكيم ليست وليدة اليوم "لان الحكام يتسرعون فى اخراج البطاقات الصفراء دون تفكير".

وأشاد بلاتينى - نائب رئيس اللجنة المنظمة لمونديال فرنسا 1998 فى نهاية الحديث بمستوى الملاعب الالمانية وبالاستعدادات التى اتخذتها الدولة المضيفة لاستقبال هذا العرس الكروى العالمى.

[MR.SAMO]

استأنف اليوم الاثنين المنتخب الفرنسى تدريباته بمدينة هاملن الالمانية استعدادا لمباراتهم الحاسمة الأربعاء امام الفريق البرتغالى فى اطار تصفيات الدور نصف النهائى لبطولة كأس العالم لكرة القدم.

وذكرت صحيفة "ليكيب" الرياضية الفرنسية على موقعها الالكترونى ان المدير الفنى للديوك الفرنسية فرض سرية تامة على التمرينات بينما حاول بعض المشجعين التسلق على مقاعد واعمدة التى تحيط استاد وازربرجلاند لمتابعة التدريب.

[MR.SAMO]

أشاد جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولى لكرة القدم ( الفيفا ) بأداء المنتخب الفرنسى الذى استرد مكانه على الساحة الرياضة العالمية بعد ان اطاح بالمنتخب البرازيلى القوى خارج بطولة كأس العالم.

واعرب فى تصريح للتلفزيون الفرنسى (فرانس 2) عن اعجابه باللاعبين الفرنسيين كبار السن "الذين يتألقون كلما مر الزمن .. مضيفا انه فخور بهذا الفريق .

[MR.SAMO]

هل يستغل مارادونا نجم الأرجنتين الفذ المعتزل ورقة ليونيل ميسى (18 عاما ) نجم برشلونة الملقب بخليفة مارادونا للوصول الى منصب المدير الفنى للارجنتين.

وذلك فى حال قرر الاتحاد الأرجنتينى لكرة القدم استبدال المدير الفنى الحالى للارجنتين خوسيه بيكيرمان بمدير فنى اخر بعد أن عبر عن رغبته فى الانسحاب من تدريب الارجنتين بعد خروج الأرجنتين من المونديال امام المانيا بضربات الجزاء الترجيحية بعد أن انتهت المباراة بالتعادل 1 / 1 ؟

هذا السؤال مطروح الان بقوة فى أروقة الاتحاد الأرجنتينى بعد أن تسببت اخطاء بيكيرمان فى خروج الارجنتين من المونديال رغم أنها كانت صاحبة أقوى و أجمل عروض فى المونديال مما جعل البعض يراهن عليها على الأقل كاحد طرفى المباراة النهائية يوم 9 يوليو الحالى فى استاد برلين .

وتتهم الصحف الارجنتينية بيكيرمان باضاعة فرصة ذهبية على الأرجنتين للوصول للدور قبل النهائى بل و الحصول على الكأس بسبب تغييراته الخاطئة فى مباراة المانيا فى دور الثمانية فضلا عن تجاهله لكل من سافيولا و ميسى لا سيما و أن

هذا الأخير كان يعقد عليه الارجنتينيون امالا كبيرة لاعادة امجاد الارجنتين عندما قادها نجمها مارادونا للفوز بكأس العالم عام 1986 .

ويتساءل القادة الرياضيون فى الأرجنتين كيف يمكن لمدير فنى ان يتجاهل لاعب مثل ميسى يتميز بالمهارة و السرعة و قدرة فائقة على التحكم بالكرة فى المراوغة و التسديد و التمرير بالقدم اليسرى تماما مثل مارادونا . يرى الجميع ان بيكيرمان هو المدير الفنى الوحيد فى العالم الذى كان يمكن أن يترك ميسى على الخط دون أن يستخدمه فى مواجهة الالمان مع الاعتراف الكامل بالاخطاءالأخرى التى ارتكبها بيكرمان مما مكن الالمان من التعادل خاصة بعد أن سحب صانع العاب الفريق ريكلم اعتقادا منه بأن المباراة قد انتهت لصالح الأرجنتين 1 صفر .

ويغازل مارادونا الأتحاد الارجنتينى قائلا عن ميسى / عندما نرى ميسى و هو يداعب الكرة لا بد لاى انسان أن يقع فى غرام كرة القدم / . و يبدو أن مارادونا أصبح فى وضع يسمح له بشغل منصب المدير الفنى للارجنتين بعد أن خضع لعلاج من الأدمان من المخدرات فضلا عن اجراء عملية جراحية لتصغير المعدة مما ساعده على استعادة رشاقته المفقودة .

ويقوم مارادونا الان بالتعليق على مباريات كأس العالم بالمانيا لاحدى القنوات التلفزيونية الارجنتينية .

ويؤكد مارادونا انه ليس هناك اى شك فى ان ميسى الذى يرتدى ايضا القميص رقم 10 مثل مارادونا هو خليفة مارادونا فى الملاعب مؤكدا أن كل الأرجنتين كانت تنتظر ان يعود هذا اللاعب الشاب بالكأس للأرجنتين . و يؤكد مارادونا أن ميسى جدير الان بأرتداء الفانلة رقم 10 التى لم يتمكن أى لاعب من ارتداءها منذ اعتزال مارادونا اللعب اللعب فى عام 1994 بعد حياة حافلة سواء مع نادى بوكا جونيور الأرجنتينى او نادى نابولى الايطالى او المنتخب الارجنتينى الذى يحتفل كل عام بذكرى احزاز مارادونا لهدفه الشهير فى انجلترا فى مونديال عام 1986 بعد أن راوغ معظم الفريق البريطانى و حارس مرماه ليسجل هدفا تاريخيا ساهم كثيرا فى حصول الارجنتين على البطولة .

[MR.SAMO]

تقام الثلاثاء أولى مباريات الدور قبل النهائى فى بطولة كأس العالم لكرة القدم التى تستضيفها ألمانيا حتى التاسع من يوليو المقبل والتى ستجمع بين المانيا وايطاليا فى العاشرة مساء بتوقيت القاهرة .

طرفا المباراة من أقوى الفرق الاوروبية وان كانت حظوظ ألمانيا أفضل نظرا لأنها صاحبة الارض والجمهور وهما العاملين اللذين ظهر أثرهما جليا فى المباراة السابقة أمام الارجنتين فى دور الثمانية إلا أن ايطاليا لن تكون صيدا سهلا للالمان لما يتمتع به الفريق الايطالى من قوة فى الدفاع يشتهر بها فى العالم كله .

المنتخب الالمانى بدأ مشواره فى النهائيات بالفوز على كوستاريكا 4 - 2 فى مباراة شهدت إنتقادات لخط الدفاع الالمانى لاهتزاز مستواه وهو ما تم تداركه فى المباراة الثانية للفريق أمام بولندا والتى فازت بها ألمانيا 1 - صفر قبل تحقق ألمانيا فوزها الثالث على الاكوادور 3 - صفر لتتصدر المجموعة الاولى وتصبح أولى المنتخبات المتأهلة الى دور ال 16 .

وفى دور ال 16 فازت ألمانيا على السويد بهدفين لمهاجمها الشاب المتألق لوكاس بودولسكى .. واعتبر الكثيرون أن هذه المباراة هى البداية الحقيقية لمنتخب ألمانيا فى كأس العالم حيث استطاع الفريق أن يقدم مباراة رائعة أمام منافس أقوى بكثير من الفرق التى لعبت معها ألمانيا فى الدور الاول .

وفى دور الثمانية واجه المنتخب الامانى خصما كان مرشحا ثويا للاحراز اللقب هو المنتخب الارجنتينى الذى استطاع بالفعل أن يتقدم بهدف قبل أن يتعادل الالمان قبل نهاية المباراة بنحو عشر دقائق ليلعب الفريقان وقتا اضافيا انتهى هو الاخر بالتعادل ليحتكم الفريقان الى ضربات الترجيح من نقطة الجزاء لتفوز المانيا 4 - 2 بضربات الجزاء .

وسيخوض الفريق الالمانى مباراة الغد وهو مكتمل الصفوف بعد تأكد مشاركة نجميه المهاجم ميروسلاف كلوزه ونجم خط الوسط مايكل بالاك بعد شفائهما من الاصابة البسيطة التى لحقت بهما فى مباراة الارجنتين .

[MR.SAMO]

نفى الاتحاد الدولي لكرة القدم ( فيفا ) أن تكون لديه خطة طارئة لنقل بطولة كأس العالم المقبلة لعام 2010 من جنوب أفريقيا إلى استراليا إذا لم تكن جوهانسبرج مستعدة لاستضافة الحدث.

وذكرت صحيفة (ستار) في جنوب أفريقيا الاثنين أن مايكل بالمر رئيس فرع الفيفا في جنوب أفريقيا قال إن "شخص ما" روج لهذه الشائعة في إشارة إلى تقرير إخباري محلي.

وقال بالمر إن هذا غير حقيقي بالمرة مؤكدا أنه ليس هناك خطة طارئة وأن الامر كله من اختراع شخص ما.

وكانت صحيفة (رابورت) بجنوب أفريقيا ذكرت أمس الاحد إن فرص جنوب أفريقيا في استضافة كأس العالم تتضاءل يوما بعد يوم لوجود أقاويل في دهاليز كرة القدم بأن الحدث سينقل إلى استراليا.

وأكد بالمر أن الفيفا يرفض التقرير جملة وتفصيلا .. مشيرا إلى أن جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد أمضى سنوات لضمان أن تعقد فاعليات كأس العالم لاول مرة في افريقيا.

[MR.SAMO]

هيمنت القارة الأوروبية "العجوز" على جميع الفرق المشاركة فى بطولة كأس العالم المقامة حاليا بألمانيا واطاحت بهم لتنفرد بالعرس الكروى الذى ينحصر الان فى 4 فرق فقط تتنافس على اللقب وهم ألمانيا وايطاليا وفرنسا والبرتغال التى لم تصل إلى منافسات الدور قبل النهائى منذ عام 1966.

وأصبح ضحية هذه الهيمنة الفرق الثلاث الكبرى التى كانت مرشحة للحصول على الكأس المونديالى وهى انجلترا والارجنتين اللاتى تعيد حاليا الحسابات والبرازيل التى أصيبت بعقدة نفسية قوية من الفريق الفرنسى الذى تعتبره "عدوها اللدود" حيث ان الديوك الفرنسية حطمت فى الحظيرة الباريسية عام 1998 اسطورة راقصى السامبا لتخطف منها اللقب الذى حصلت عليه بالولايات المتحدة 1994 وها هى اليوم تسعى من اجل لخلافاتها على اللقب الذى كافحت من أجله فى كوريا واليابان عام 2002.

ربما جأت قوة المنتخبات الأوروبية هذه المرة من الشعور بالأمان نظرا لاقامة المنافسات على ارضها وهو السناريو الذى تكرر عام 1934 بايطاليا حيث وصل إلى المربع الذهبى كل من تشيكوسلوفاكيا وألمانيا وايطاليا والنمسا وعام 1966 بانجلترا عندما بلغت ألمانيا والبرتغال والاتحاد السوفيتى السابق وانجلترا إلى هذا الدور ومؤخرا فى 1982 باسبانيا بوصول المانيا وفرنسا وبولندا وايطاليا إلى الدور قبل النهائى.

وخلال هذه البطولات الثلاث حصلت الدولة المضيفة على اللقب مرتين وهو ما يثلج قلب يورجن كلينسمان المدير الفنى لمنتخب الماكينات الالمانية.

[MR.SAMO]

علق موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) على خروج المنتخب الارجنتيني لكرة القدم من منافسات كأس العالم بالمانيا بالقول إن سعي الارجنتين الي تحقيق المجد في كأس العالم انتهى باكثر الطرق ايلاما.

وأضاف الموقع ان تلك النهاية تمثلت فى ركلات الجزاء الترجيحية أمام المانيا الفريق المضيف والتي انتهت بخسارة الارجنتين 4-2 وامام جمهور منتشي قدر بنحو 72 الفا.

وأشار الموقع الي أنه عندما جفت دموع الهزيمة ودع أبطال كأس العالم لمرتين البطولة وهم مطمئنين الي أنهم تركوا ورائهم أكثر من بصمة في البطولة.

والمح الموقع الي أنه وفي تناقض صارخ مع التشكيلة الفعالة التي خاضت بها الارجنتين منافسات كأس العالم بكوريا الجنوبية واليابان 2002 كان مشجعو الارجنتين حذرين بشأن التحدث عن تطلعاتهم هذه المرة لاسيما في ضوء المجموعة الصعبة التي كانت تلعب ضمنها الارجنتين وطريقها المحفوف بالمخاطر إلي النهائي.

وأوضح الموقع أن هذا كله تغير عقب تقدم المنتخب الارجنتيني في طريقه في المجموعة الثالثة وخاصة عقب الاهداف الستة التي دكت بها الارجنتين حصون صربيا والجبل الاسود وهو ما أقنع العديد من مشجعي الارجنتين بوضع فريقهم في تصنيف اعلى مما كان عليه الحال قبل انطلاق البطولة.

و تابع الموقع تحليله بالقول أن المكسيك التي واجهت الارجنتين في دور الستة عشر اثبتت أنها اكثر قوة وخشونة مما كان متوقعا الا أن الارجنتين بقيادة مدربها خوسيه بيكرمان شقت طريقها نحو دور الثمانية بفضل التسديدة الرائعة لماكسي رودريجيز.

وأشار الموقع الي أن هذا بث الاعتقاد في نفوس اللاعبين الارجنتينيين بامكانية الاستمرار في البطولة الا ان طموحاتهم تعرضت لضربة قاسية أمام المانيا عقب خسارتهم بركلات الجزاء الترجيحية 4-2 في برلين الجمعة.

وأكد الموقع انه مما قد يخفف من حدة الالم الذي قد ينتاب منتخب التانجو هو عدم خسارته خلال مباريات البطولة التي خاضها اضافة الي تسجيله 11 هدفا بينما مني مرماه بثلاثة أهداف فقط.

وشدد الموقع على أن منتخب التانجو كان يستطيع تكرار الامجاد التي حققها في حرارة الصيف اللاذعة خلال كأس العالم التي اقيمت في المكسيك قبل 20 عاما وتحديدا 1986 الا ان الالمان تمكنوا من شق طريقهم على حساب نجوم التانجو لتنتهي قصة المنتخب الارجنتيني عند هذا الحد.

[MR.SAMO]

صرح كارلوس بيلاردو المدرب الأسبق لمنتخب الأرجنتين انه مرشح لخلافة جوزيه بيكرمان المدير الفنى الحالى الذى أعلن استقالته الجمعة بعد هزيمة المنتخب الأرجنتينى أمام نظيره الألمانى بركلات الترجيح (4-2) فى اطار تصفيات دور الثمانية لبطولة كاس العالم.

وأعرب - فى تصريح للصحيفة الارجنتينية اليومية "لاناكيون" - عن سعادته لهذا الترشيح..مضيفا انه يتمنى ان يقود مجموعة من اللاعبين الارجنتينين الذى يعرفهم عن قرب ويعرف امكانياتهم.

ومن جانبه قال رئيس الاتحاد الارجنتينى لكرة القدم جوليو جروندونا ان الاتحاد لم يأخذ حتى الان قراره.

[صياد الطيور]

حبيت قلك مشكور كتير على جهودك و اخبارك يا MR.SAMO

[صياد الطيور]

بعد ان هدات العاصفة الفرنسية الهائلة التي هبت على مدينة فرانكفورت الالمانية والتي اجتاحت الاصفر البرازيلي "اليابس" في مباراة استثنائية لزيدان ورفاقه بعد بداية مخيبة للآمال استعاد تيري هنري نجم الهجوم الفرنسي وصاحب هدف الفوز على البرازيلالكثيرون ذكريات منتخب ايطاليا 1982 الذي بدأ بداية مشابهة لبداية منتخب الديوك في هذه البطولة اواكثر سوءا حين تعادل في مبارياته الثلاثة بالدور الاول مع كل من بيرو والكاميرون بهدف لهدف ومع بولندا سلبا لتصعد الى الدور الثاني من خرم ابرة كما يقولون.ووقتها اشفق الجميع على انزو بيرزوت ورجاله من الحارس العجوز زوف الى المدافعين جنتيلي وكابريني وسيرينا ولاعبي الوسط تارديلي واوريالي وكونتي والمهاجم روسي من مواجهة عملاقي اميركا الجنوبية الارجنتين التي لم تقدم عروضا هائلة في الدور الاول لكنها كانت مدعومة بكونها حاملة اللقب وتضم في صفوفها النجم الظاهرة وقتها مارادونا وايضا البرازيل التي كشفت في مباريات الدور الاول عن منتخب لا يقهر ولا يمكن الصمود امامه حتى رشحه الكثيرون للفوز بالكأس بعد ان يقضي لاعبوه نزهة لطيفة طوال فترة البطولة.
لكن الطليان انفجروا بقوة في وجه الارجنتين اولا وفازوا في مباراة قوية بهدفين لهدف واحد، ورغم الانبهار النسبي بما حققه الطليان الذين فشلوا في تحقيق الفوز على فرق اضعف بكثير من الارجنتين في الدور الاول الا ان الفوز البرازيلي على الارجنتين وبثلاثة اهداف لهدف في لقاء شهد طرد مارادونا عاد كثيرون ليردوا المنتخب الازوري الى حجمه الطبيعي ويرى في فوزه على الارجنتين حلاوة روح او الصحوة التي تسبق الموت متوقعين له الانهيار الكامل امام منتخب برازيلي لا يرحم ويقدم كرة متكاملة تقدم المتعة والنتائج والابهار.
يوم روسي:
وحين جاء موعد اللقاء امسك البعض الات حاسبة ليحصوا الاهداف التي يمكن ان تهتز بها شباك الطليان الا ان سير المباراة فاجا الكثيرين حيث خطف روسي الذي عاد من موت كروي عميق طوال المباريات الاربعة الاولى هدفا ولا اروع، ورغم تعادل البرازيل الا ان كل من شاهد المباراة شعر ان هناك فريقا ايطاليا في الملعب وان اللقاء لن يسير كما تقعه البعض برازيليا خالصا، وبالفعل وقبل ان يفيق هؤلاء من حساباتهم خطف روسي الهدف الثاني من كرة اصطادها بمهارة ذئب من بين اقدام مدافعي البرازيل ليسكنها شباك الحارس المسكين فالدير بيريز مسجلا الهدف الثاني له ولايطاليا. ومرت باقي احداث المباراة كما يتذكر من عاش تلك المرحلة بهجوم برازيلي كاسح ودفاع ايطالي حديدي استخدم الطرق المشروعة وغير المشروعة لحماية مرماه حتى انهار في لحظة وسمح بهدف برازيلي لفالكاو تعادلت به البرازيل وكان يكفيها للوصول الى النهائي، لكن بينما كان البعض يتأهب لرفع القبعة للطليان الشجعان كان لروسي كلمة اخرى حين خطف هدفا ثالثا في وقت قاتل سرق به بطاقة التأهل من البرازيل وفتح الطريق واسعا امام الازوري لرفع الكأس الذهبية بعد ذلك بحوالي اسبوع.
وكما يقول المثل العربي ما اشبه اليوم بالبارحة، ففي وقت توقع فيه كثيرون ان تحزم فرنسا حقائبها مبكرا عائدة الى باريس بعد ان فشلت في الفوز على سويسرا وكوريا واكتفت بتعادلين واداء هزيل دفع الناس للترحم على مجد زيدان وفييرا وتورام وجيل العمالقة خطفت فوزا هزيلا من توجو المكافحة لتصعد الى الدور الثاني، وهو ما اعتبره البعض حفظا لماء وجه الفرنسيين حتى لا يخرجوا من الدور الاول لكن احدا لم يتوقع لهم الذهاب ابعد خصوصا انهم سيلاقوا اسبانيا المرعبة، لكن زيدان على طريقة روسي افاق من غفوته الطويلة وانتفض ليقود الديوك الى فوز صريح بثلاثة اهداف لهدف واحد ومن ثم ضمان الصعود الى الدور ربع النهائي لملاقاة البرازيل في مباراة عاد فيها زيدان اربعة عشر عاما الى الوراء وجرى وابدع مثل ابن العشرين وساهم زملاؤه كلهم في عزف المارسلييز (النسيد الوطني الفرنسي) على ارض الملعب.
الطريق يمر من هنا:
ومن المفارقات ان ايطاليا حين فازت بالبطولة مرت فوق اجساد منتخب برازيلي متألق وهو نفس ما فعلته فرنسا، كما ان عودة ايطاليا ارتبطت بعودة باولو روسي تحديدا من غفوته والان يقدم زيدان ادلة صارخة على االافاقة من غفوته ايضا، كذلك التقت ايطاليا بعد ان قهرت البرازيل بمنتخب غير مصنف للفوز بالبطولة وكان وقتذاك بولندا التي هزمها الطليان بهدفين لروسي ايضا وصولا الى الدور النهائي التي التقوا فيه بالالمان، وحاليا يستعد الديوك لملاقاة البرتغال وهو منتخب غير مصنف بين المرشحين للبطولة واذا ما فاز فهناك احتمال كبير ان يلتقي في النهائي مع الالمان انفسهم وبين الاثنين ثأة مزدوج لم ينسه الفرنسيون بعد حين حرمهم المانشافت مرتين من بلوغ حلمهم الذهبي وحرموا بلاتيني من التتويج بطلا للعالم الاولى في نصف نهائي 82 وفاز الالمان بضربات الترجيح بعد التعادل 3-3 والثانية في 86 في نفس الدور وفاز الالمان ايضا لكن بهدفين في الوقت الاصلي للمباراة.

[صياد الطيور]

عاشت فرنسا" "عاش زيدان" عبارات رددها طيلة مباراة فرنسا ضد البرازيل في ربع نهاية كأس العالم. كانت المقهى المتواجدة بحي بوركون في مدينة الدار البيضاء شبه مملوءة، مشجعو المنتخب الفرنسي أكثر عددا، ظلوا طيلة اللقاء متفاعلين مع الفريق كأنهم داخل الملعب. دون أن يوجه أحد سؤالا إلى هؤلاء المشجعين المتعصبين لفرنسا كانوا يفسرون ذلك خلال المباراة "فرنسا على الأقل يستضيف المغاربة يقيم بها نسبة كبيرة من المغاربة وغالبية اللاعبين الفرنسيين من إفريقيا وفي القائد الكبير للمنتخب زين الدين زيدان شيء من المغاربة ومن المغرب"، صديق آخر كان يجلس بالقرب منه أضاف "ريبيري أعلن إسلامه، في حين أن جل البرازيليين لا يطيقون العرب ولا المسلمين". كان أكثر اللاعبين انتقادا في المباراة نجم فريق برشلونة رونالدينهو، عيره المشاهدون كثيرا. هذه أول مرة يشجع فيها المغاربة منتخب فرنسا لكرة القدم، في السابق كان الجمهور المغربي يشجع كل خصم لمنتخب الديكة، وهو الأمر الذي استغربه مرة أحد أشهر منشطي الطبخ في المغرب عبد الرحيم بركاش بعد المباراة التاريخية التي جمعت منتخبي بلغاريا وفرنسا في باريس وانتهت بالتعادل هدف لمثله، تعادل أقصى الديكة من المشاركة في نهائيات كأس العالم 1990 بإيطاليا، إذ قال المنشط المشهور "لا أدري لماذا فرح المغاربة كثيرا بإقصاء الديكة من نهائيات كأس العالم؟". جواب قد ينيره التاريخ، ففرنسا مازالت الدولة التي استعمرت المغرب، كما أن النخبة الفرنكفونية مازالت تستحوذ على أهم المناصب في المملكة، لذا كان الجمهور يعكس ذلك العداء لفرنسا. الصورة تغيرت كثيرا بعد التسعينات، ومنتخب فرنسا الذي كان يقوده بلاتيني وروشتو وبابان في وقت لاحق مختلف عن منتخب يقوده زيدان وريبيري وفييرا. المغاربة مازالوا يعتقدون أن القارة الإفريقية لم تخرج من المونديال لحد الآن ففرنسا التي تضم مجموعة من اللاعبين ذوي الأصول الإفريقية ويقودها لاعب من أصل جزائري مازالت في سباق للفوز بكأس العالم.
العشق المفاجئ لفرنسا لا يقتصر على المقاهي الشعبية، ففي آخر مباراة لفرنسا في الدور الأول ضد الطوغو، كانت قاعة فندق "سوفيتيل موغادور" الراقي غاصة بالمتفرجين، الكل يهتف باسم فرنسا، الهدفان ألهبا القاعة أكثر والاحتفال بالتأهيل كان شبيها بالاحتفال بتأهيل المنتخب المغربي.
زيدان صالح الجمهور المغربي مع منتخب ظل لعقود منبوذا من قبل المغاربة، لذا لم يحزن هذا الجمهور لإقصاء البرازيل كما حدث في دول عربية أخرى، بل كانت الفرحة كبيرة، قلوب المغاربة مع أصدقاء زيدان لتخلي البرتغال في دور النصف والتأهل إلى النهاية.

[صياد الطيور]

صانع ألعاب منتخب ايطاليا فرانسيسكو توتي أنه واثق من قدرات منتخب بلاده في الاستمرار و التتويج باللقب العالمي ، وذكر نجم نادي روما في مؤتمر صحفي صباح الأمس :
" أمامنا مباراة مهمة جدا ولكنني ارى أننا على بعد خطوة صغيرة لتحقيق هدفنا الذي رسمناه من قبل بداية البطولة ، نريد الفوز بكأس العالم ، دائما كنا مقتنعون بفرصنا في ذلك ولن نتوقف عن هذا الاعتقاد اطلاقا ، الآن أمامنا الفرصة لنحقق ذلك الحلم ، ألمانيا منتخب منظم جدا وقوي ولكنني سعيد بمواجهة الألمان وألإضل مواجهتهم على أي منتخب آخر بسبب تاريخنا القوي جدا أمامهم " .
أما عن عودته بعد إصابة طويلة استغرق العلاج منها ثلاثة أشهر فقال :
" بعد الكثير من العمل الشاق عدت وأخيرا إلى لياقتي الكاملة وبدأت في استخدام مهاراتي وخدعي القديمة وأتمنى أن يتحسن مستواي أكثر وأكثر ، يجب علي أن أشكر ليبي لأنه جعلني ألعب كثيرا وكل زملائي أيضا ساندوني ".

[MR.SAMO]

قام الرئيس الغاني أمس الاثنين بتكريم المنتخب الغاني لكرة القدم إثر العروض الطيبة التي قدمها الفريق في نهائيات كأس العالم 2006 المقامة حاليا بألمانيا والوصول إلى الدور الثاني بالبطولة.

وخسر المنتخب الغاني أمام نظيره البرازيلي صفر/3 يوم الثلاثاء الماضي ضمن مباريات الدور الثاني (دور الستة عشر) من البطولة ولكن الفريق الغاني قدم عرضا جيدا خلال المباراة.

ومنح الرئيس الغاني جون اجيكوم كوفور للمنتخب وسام "فولتا" وهو أرفع وسام غاني وذلك تقديرا لمستوى الاداء الجيد للفريق في كأس العالم بألمانيا.

وقال كوفور أن هذا الوسام يعبر عن إعجابه بأداء الفريق الذي كان الفريق الافريقي الوحيد الذي يصل إلى الدور الثاني بالبطولة الحالية.

[MR.SAMO]

نفى روبرتو كارلوس ظهير أيسر المنتخب البرازيلي لكرة القدم ما تردد عن أنه كان يرفع جوربه في الوقت الذي سجل فيه تييري هنري مهاجم المنتخب الفرنسي الهدف الوحيد في مباراة الفريقين بدور الثمانية لبطولة كأس العالم 2006 بألمانيا رغم أن الاعادة التلفزيونية أثبتت عكس ذلك.

وكانت الاعادة التلفزيونية قد أظهرت روبرتو كارلوس نجم ريال مدريد الاسباني وهو يرفع جوربه في اللحظة التي لعب فيها زين الدين زيدان قائد المنتخب الفرنسي الضربة الحرة التي قابلها هنري بلمسة سحرية مسجلا هدف المباراة الوحيد ليقود فريقه إلى التأهل إلى الدور قبل النهائي للبطولة بعدما أطاح بالفريق البرازيلي حامل اللقب من البطولة.

وكان زيدان قد لعب الكرة في اتجاه هنري لاعب أرسنال الانجليزي غير المراقب في حلق المرمى البرازيلي على يسار الحارس ديدا وهو المكان الذي يفترض أن يراقبه فيه روبرتو كارلوس.

وصرح روبرتو كارلوس لبرنامج "بانيكو" في التلفزيون البرازيلي قائلا "لم أكن أرفع جوربي. وكنت أنتظر إذن الحكم لزيدان بتنفيذ الضربة في الوقت الذي نفذها زيدان فيه بالفعل".

وأضاف اللاعب أنه يجب ألا تنسى البرازيل منتخبها الذي فاز لها بكل شيء في السنوات ال15 الماضية.

وقال روبرتو كارلوس الذي واجه اتهامات من المشجعين البرازيليين بأنه "مذنب" لدى سفره من ألمانيا إلى مدريد إنه لن يعود إلى البرازيل قبل عشرة أيام "على الاقل".

[MR.SAMO]

أعرب الفريق الإيطالى لكرة القدم عن شعوره بالغضب والاستياء لإستهزاء مجلة ألمانية بالفريق ووصفه بصفات اعتبرها اهانة له رغم قيام المجلة الألمانية بسحب روايتها التى تضمنت الاهانة وتوعد الايطاليون بالثأر بهزيمة الفريق الألمانى الثلاثاء واخراجه من بطولة كأس العالم فى مباراة قبل النهائى غدا الثلاثاء .

وأشار موقع الاذاعة البريطانية على الانترنت أن الإيطاليين شعروا بالغضب والسخط لتقرير نشرته مجلة دير شبيجل الالمانية فى موقعها على الانترنت سخرت فيه من الايطاليين ووصفتهم بالخمول والكسل وبصفات أخرى .وسرعان ماقامت المجلة بسحب المقال قبل مباراة الدور قبل النهائى لكن بعد أن وقعت الفاس فى الرأس وألم الضرر بالإيطاليين.

ونسب موقع الإذاعة البريطانية إلى المهاجم الإيطالى فابيو كانافارو قوله- اننى كايطالى وكابتن للفريق أشعر بالاهانة واضاف إن مثل هذا النوع من القوالب يعود إلى ثقافة جامدة واننى أشعر بالصدمة لأن يحدث هذا فى بلد متحضر كألمانيا-.

وقال لاعب الوسط جينارو جاتوسو ان المقال اهان والدى وكل الإيطاليين الآخرين من محدودى الدخل.. لقد قدم الالمان العمل للايطاليين فى الماضى لكن الايطاليين بذلوا جهودهم وكسبوا المال بعرقهم.

من جانبه .. قال الصحفى الإيطالى ان مقال المجلة لم يساهم فقط فى تسخين المباراة بل ساهم أيضا فى توجيه ضربة مضرة بسحر الهجوم الألمانى واعرب عن اعتقاده بأن المقال كان بكل تأكيد تقديرا خاطئا من مجلة دير شبيجل .