أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > فن > أدب > الخواطر و الخربشات

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24/06/2008   #19
صبيّة و ست الصبايا Marooshe
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ Marooshe
Marooshe is offline
 
نورنا ب:
Apr 2008
مشاركات:
1,420

افتراضي


اتعلم صديقي... قراءتي لخاطرتك هذة اشعرتني بالم عميق... لا ادري بالضبط مصدرة... مجرد تخيل الصورة المرسومة يؤلمني... وحقيقة انك من كتبها يؤلمني اكثر... ذكرتني بشيء لكمال جنبلاط كنت قد فرأتة منذ مدة طويلة... "مازلت احدق في السكون... فهو يذكرني بما كان... ما زال الدمع في العيون... لربما ما زال بالامكان... ان تحرقي جسدي وتنثري الدخان... ليدخل قلبك, واشعر ان لي من قلبك جزء كان...
  رد مع اقتباس
قديم 25/06/2008   #20
صبيّة و ست الصبايا ايمان صبحي
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ ايمان صبحي
ايمان صبحي is offline
 
نورنا ب:
Oct 2007
مشاركات:
52

افتراضي


مضى وجع طويل ولا زال حرفك يلتمع دمعا..
اكثر من اي وقت مضى اشتم رائحة الرحيل في الحنايا ..
تماما كما اتذوق التوق المعذب على شفاه حرف لا زال هائما بالورق..
واتساءل من منكما الاكثر وجعا..انت ام حرفك..
اجل اعرف..
لا زالت الكلمات ابعد من ان تقال...
اشتقت لحرفك شوق روحي التائهة بحثا عن وجع يستفز الحرف فيها..
دم متالقا..
ايمان

نحن لا نشفى من ذاكرتنا.. لهذا نحن نكتب..
لهذا نحن نرسم.. ولهذا يموت بعضنا ايضا..!!
  رد مع اقتباس
قديم 25/06/2008   #21
شب و شيخ الشباب اللامنتمي
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ اللامنتمي
اللامنتمي is offline
 
نورنا ب:
Sep 2007
المطرح:
في عينيها !
مشاركات:
2,873

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : marwa hanna عرض المشاركة
اتعلم صديقي... قراءتي لخاطرتك هذة اشعرتني بالم عميق... لا ادري بالضبط مصدرة... مجرد تخيل الصورة المرسومة يؤلمني... وحقيقة انك من كتبها يؤلمني اكثر... ذكرتني بشيء لكمال جنبلاط كنت قد فرأتة منذ مدة طويلة... "مازلت احدق في السكون... فهو يذكرني بما كان... ما زال الدمع في العيون... لربما ما زال بالامكان... ان تحرقي جسدي وتنثري الدخان... ليدخل قلبك, واشعر ان لي من قلبك جزء كان...

كُنْتُ أرْغَبُ هذا الصَباح أنْ أَلْتَقِي بِها فِي مُنْتَصَفِ الطريق ِ المؤدي إلى عَملي الكَئيب

تَرْتَدِي ذَاكَ القَمِيصَ الأسوَدْ وَ تَبْتَسِمُ لِي كَثِيراً وَ أبكي ,.

كُنْتُ أرْغَبُ أنْ أعُانِقَها بِـِ لَهْفَةِ رجال ِ الحرب وَ المَنافي البارِدَة دُونَ أنْ يَكُونَ بَيْنَنا سِـيَاج

كُنتُ أرْغَبُ أنْ احْتَفَلَ بِها عَلَى طَرِيقتي وَ عَلَى نَهْجِ جُنُونِي

كُنتُ أرغبُ أنْ أرتديها هذا اليَوم

وَ أعجَز ,.



::

كُنتُ أرغبُ يا مَروى أن أكتب

أن أكتبَ كَلماتٍ كَثيرةٍ وَ كَثيرة وَ لكنني مُذ أصبحتْ أذني تـُدركُ دقاتَ قلبي

وَ أنا لا أجيدُ الكتابة ,.




" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
  رد مع اقتباس
قديم 25/06/2008   #22
شب و شيخ الشباب اللامنتمي
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ اللامنتمي
اللامنتمي is offline
 
نورنا ب:
Sep 2007
المطرح:
في عينيها !
مشاركات:
2,873

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ايمان صبحي عرض المشاركة
مضى وجع طويل ولا زال حرفك يلتمع دمعا..
اكثر من اي وقت مضى اشتم رائحة الرحيل في الحنايا ..
تماما كما اتذوق التوق المعذب على شفاه حرف لا زال هائما بالورق..
واتساءل من منكما الاكثر وجعا..انت ام حرفك..
اجل اعرف..
لا زالت الكلمات ابعد من ان تقال...
اشتقت لحرفك شوق روحي التائهة بحثا عن وجع يستفز الحرف فيها..
دم متالقا..
ايمان


يـا أنثى الضوءِ سَهواً

يا مَنْ تأتِ فجأة وَ تكتبُ الدَهشة

أخبريها أنّي لازلتُ رجُلاً وَسيماً وَ أنَ عينايَ لمْ يبهت بريقهُما

و أنَّ خدِّي ما شَحبَ و لا اعتلتهُ صُفرة ُ المَوت بَعد

أخبريها أنَّ رائحةُ شَعرها لازالت مندسَّة ٌ بـِ تلابيبِ عَقلي

و أنَّي كُلما تذكرتُ جسَـدِي بينَ يديها نفثُ الآهَ وَ ابتلعتَ ريقَ جَمري على مَضض

وَ مضيتُ في شوارع ِ مَدينتي في خُطى مُتعثرةٍ مَعبوقةٍ بـِ الانتظار

وَ انتظر ,.


::


استوطنتُ حَرفكِ مُذ تناثرت أغنياتكِ المُزركَشـة بـِ المَطر

كَيفَ حالكِ يا أنثى المُحيط !.






  رد مع اقتباس
قديم 29/06/2008   #23
صبيّة و ست الصبايا ربيع الأحزان
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ ربيع الأحزان
ربيع الأحزان is offline
 
نورنا ب:
Sep 2007
المطرح:
أم الدنيا
مشاركات:
621

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي عرض المشاركة
قبلَ أن تنام سَـوفَ تفكرُ بي وَ لكن حتمّاً بعدها تنام !.



أنا الغارقُ في الوجع أتمنى أن أفعل أيضاً و َ أغفو .. على صدرك على مقربةٍ من أنفاسـك


على حافةِ عطرك على حدودِ عالمك على كلماتكِ حتى


وَ أعجز ,.





ربما فقط ما يدفعها للنوم هو الهروب من التفكير

التفكير فى كونه ابعد مما تحتمل

لتكتشف انه اقرب مما تظن بكثير

فحين تهرب منه لا تدرى الى اين تذهب
الا إليه

وتعجز
تعجز حتى عن اتخاذ قرار عاقل واحد بين كل هذا
الجنون

وتستسلم

وما اجمل ان تستسلم لعجزها فى حبه
فلا حيلة للقلوب
معلقة بخيط رفيع
وقد قطعته من قبل
ولن تستطيع ان تفعلها ثانية
ولن تفعل

الالوان تتغير بين عين واخرى
وربما العيون هي التى تتغير
قد يكون الابيض واحد لكن ما لا اعرف
هو لون اللون الابيض فعلا

بعض امنيات وكثير من العجز نحن
وكأنه قدر
كم الإنتظار مؤلم

عش ألقا وأبتكر قصيدة وأمض



زد سعة الأرض

(أدونيس)
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:38 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.07889 seconds with 14 queries