س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
09/05/2005 | #37 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
في البدء أحب أن أشير الى أن مساهمتي هذه قد تطول وتحتاج الى صبر من الإخوة والى عذري في تأخري كلما تأخرت في الكتابة وذلك لظروفي الخاصة... إن الإسلام كديانة أتى بها (محمد صلى الله عليه وسلم) في بطحاء مكة وأكتمل بعد حجة الوداع (نزولا) أي بعد 23 عاما من البعثة النبوية يمكن أن نقول جادين أنه مرة بمرحلتين (مرحلة مكة) ومرحلة (المدينة).. ولقد نسخت أحكام (المدينة) أغلب أحكام (مكة) خصوصا في طرق الدعوة وعلاقة النبي بالمؤمنين وعلاقة المؤمنين باهل الكتاب ، وعلاقة الرجل بالمرأة، والموقف من الرق، الخ الخ .. كل هذه الأحكام وغيرها قد (نسخت) من صورة الكمال التي نزلت عليه الى صورة (أقل) تستوعب حاجة الناس في ذلك الوقت الى الدين الجديد وتأخذ في نظرها إخفاقات التجارب (الدينية) الأخرى (من حيث الدعوة).. ولقد نشأ الفقه (كحرفة) وظهر ما يسمى (بالفقهاء) وهذا إتجاه في الدين جديد لم يشهد عصر النبوة ولا عصر الخلفاء الأربعة .. فكما هو معروف في الدين الإسلامي ليس هناك (رجال دين) بل كل شخص مطالب أن يتفقه في اليدن وأن يبذل نفسه لعلم الدين وهذا لا يجعله يترك (مشاغله) فلقد كان كل الصحابة (عدول) بشهادة رجال الفقه أنفسهم .. على العموم ظهر الفقه وظهر الفقهاء (كمهنة) وكطبيعة أي (صاحب مهنة) أخذ يجعل ضوابطا لمهنته تلك (وينظر لها) ويحرم هذا ويحلل هذا حتى لا تحدث المنافسة في المهنة من هنا (ظهر رجال الدين) وهم طبقة تقف بين الناس (وعقولهم) فهم لا يجتهدون بل يتركون الإجتهاد الى (ذوي الإختصاص) ومن المعلوم في الدين أنه (اخطأ عمر وأصابت إمرأة) ومن المعلوم (لولا علي لهلك عمر) ومن المعلوم أن عمر نفسه عارض النبي وابا بكر والكايا كثر مما لا تدع حجة من بعدها لشخص فيسلم أمره دون إقتناع الى شخص آخر وهو يعلم أن الحساب في يوم الدينونة فردي. على العموم فإن الشريعة (في عمومها) كان متعارف عليها حتى من قبل الفقهاء اولائك ومن قبل العامة .. وكان ناس يعلمون أن (المرأة نصف الرجل) وأن (المسلم وصي على الزميي = أهل الكتاب) وأن النبي وصي على كل المؤمنين وأن المرأة مكانها البيت ومفروض عليها الحجاب ، وأن الجهاد فرض على المؤمن وأسباب الجهاد كثر منها: 1/لنشر الدين 2/للدفاع عن ثغور المسلمين 3/ لصد العوان الخ الخ ولكن لا ينكر أحد أن الجهاد قد فرض (للتمين للدعوة الجديدة) .. كما أن النظام المقرر للدولة هو نظام الشورى (والشورى غير الديمقراطية) فكما معروف عن الديمقراطية (في أكثر صورها سذاجة) هي حكم الشعب للشعب عن طريق الشعب.. وكلمة شعب هنا = مجموع قاطني الدولة دون النظر لإختلافه في النوع او الجنس او الدين .. وهذا عكس الشورى في أكثر صورها رحابة .. فالشورى عندما كان النبي موجودا كان حقهم فيها (فشاورهم في الأمر وإذا عزمت فتوكل) فالشورى غير ملزمة للنبي .. والذين يستلون بالنص الآخر الذي يقول (وأمرهم شورى بينهم) هم أيضا واهمون بأن الشورى يمكن أن تكون مقاربة للديمقراطية لأن الآية هذه ليست في حق المسلم والمسيحي واليهودي بل هي في حق المسلم فقط وإليكم الآيات كاملة بتفسير الجلالين لها : ((والذين استجابوا لربهم) أجابوه إلى ما دعاهم إليه من التوحيد والعبادة (وأقاموا الصلاة) أداموها (وأمرهم) الذي يبدو لهم (شورى بينهم) يتشاورون فيه ولا يعجلون (ومما رزقناهم) أعطيناهم (ينفقون) ) ومن الواضح إذن ان الحديث عن المسلمين لا عن غيرهم ... من هنا بات انه من الواضح أن الشريعة تقول بالآتي: 1/غير المسلم أقل درجة من المسلم في حقوقه وواجباته فهو يدفع الجزية وهو لا يحق له ترأس المسلم 2/المرأة أقل درجة من الرجل في الحقوق والواجبات فهي لا يحق لها ترأس الرجل ولا يسمح لها بالخروج من المنزل الا لدى الضرورة القصوى ومأمورة بالحجاب عند الخروج (يرجى أن يعتمد المطلعون منذ الآن أن حجاب= أن تغطي المرأة كل شئ منها حتى وجهها وكفيها ) 3/ غير المسلم وغير أهل الكتاب يقاتلون حتى يسلموا أو يقتلوا فالمشرك لا جزية له 4/ الشريعة قننت للرق بفتحها باب الجهاد (أكبر مصدر للرق) كما وضعت قوانين الرق والمسترقين 5/بإختصار : هناك في الشريعة تمييز على أساس الدين والنوع .. من هذه الأسس العامة للشريعة الإسلامية (التي إن نكرها منكر فهو في نظر الجماعات المسلمة كافر ) منها يمكننا أن نستقي المبادئ العامة للشريعة .. ومن الملاحظ أيضا أن الشريعة لا حرية عقيدة فيها كما يدعي أغلب الناس بإستدلالهم : (وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) لأن هذه الآية أيضا قد نسخت (بآيات السيف) والحديث الشهير الذي ذكره البخاري في صحيحه وذكره مسلم في صحيحه وهو متفق عليه من رواية مسلم والبخاري يقول (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا الا اله الا الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة.. فإن فعلوا عصموا أموالهم ودماءهم مني الا بحقها) هذا أمر واضح أن القتال كان لنشر الدين ولا حرية في التخير... ولقد كان هذا الحال منذ إنتقال النبي (صلى الله عليه وسلم) والى عصورنا الحالية بخلاف واح وهو أن المسلمين لم تعد لهم القدرة لتطبيق هذه الشريعة ولكنهم أين ما وجدوا فرصة لذلك طبقوها (كما هو الحال في السعودية وكما كان في افغانستان) ولكن الواضح أيضا أنهم في تطبيقهم لها كانوا دائما ما يخطئون في ذلك لأنهم أخذوا دوما هذا الشكل (الغليظ) دون أن يرجعوا الى (الحكمة) من وراء التشريع. والمشكلة التي وقع فيها المسلمين هي عينها التي وقعت فيها كل ديانات الارض الا وهي (الجمود).. ولقد عبر الاستاذ محمود محمد طه يصف علماء الدين بأنهم : (جمدوا الدين في عصر إتسم بالسيولة).. والجمود هو آفة كل الديانات ، فهو ما دفع اليهود لقتل السيد المسيح، وهو ما دفع الدولة البيزنطية لحروب (مسيحية مسيحية ) ومن بعد (مسيحية اسلامية) وهو ما دفع المسلمين (لقتل) كل مصلح ومجدد .. وضرب كل منادي للتجديد .. بل حتى الفقهاء التقليديين من أمثال السيدين (مالك، وابن حنبل) لم يسلموا من الضرب والتعذيب .. ولقد نال الضرب والسجن طائفة من الفقهاء والصوفية والشيعة وكل طوائف الاسلام بلا استثناء .. كل واحدة تدعي الحق وكل واحدة ترى في صاحبتها الضلال... ولكن ظل جوهر الأمر قائم وهو: إن ما أثبتناه من مبادئ هي تمثل الشريعة الاسلامية لا يمكن أن تطبق في عالم اليوم المتحضر .. ومن هنا بدأ صراع جديد .. هو صراع المتدينين مع العلمانيين والمجددين وهو أظهر ما يكون في الاسلام وإن كان موجودا في المسيحية وفي اليهودية أيضا .. لقد دفعت الحضارة المادية البشرية لتتخلى عن (موروثات) دينها شيئا فشيئا ، فأول ما حدث هو خروج المرأة من المنزل (وهو ما يخالف الشريعة كما اوضحنا) ثم خلعها النقاب (والجدل القائم هل النقاب يقصد به الحجاب ام الحجاب شئ مختلف) هو جدل إنهزامي رأى أن يخوض فيه العلماء بدلا من أن يذكروا بجوهر القضية وهو خروج المرأة والآية تقول (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) ، ثم صار من هم (زميين) يتولون المناصب العليا ويرأسون المسلمين (والفقهاء يمارسون دورهم التأريخي من تبرير وإخراج أدلة) وفتحت جهنم أبوابها لصراع (اتمنى له نهاية قريبة) ولكنه طال لسنين وتمدد لقرن ونيف ضد العلم وضد مد الحضارة وتلقى المسلمون الضربة تلو الضربة من العلم (وكذلك جميع الأديان) فلا الأرض كما كان يتوقع لها ، ولا السماء كما كان يظنها الظانون .. وما محاولة قتل جاليليو الا محاولة ساذجة امام شخص يقول بأن الإنسان ينحدر من سلالة (حيوانية) .. أو أمام من يقول بأن الدوافع الأساسية للمرء هي عبارة عن دوافع (جنسية) ، وكله يهون ولكن العلم لا يسكت ولا ينخمد فصار (يهب من يشاء ذكورا ويهب من يشاء إناثا) وصار العلم (يعلم ما في الأرحام) ولم يعد في الأرض (عقيما) الا من أراد.. وبعدها ، أو لعله قبلها، طار العلماء الى القمر وأستكشفوا الزهرة والمشترى .. وطافوا حول الأرض .. وكل هذا والديانات كلها تتلقى الضربة تلو الضربة بصلادة حينا وبجهالة ولين حين آخر .. ولو كان الأمر الى هنا لكان قد هان ولكن من محاسن الله ونعمه على البشر (وهي نعمة في شكل نقمة) كانت موجة الإستعمار الأوروبي التي إكتسحت العالم الثالث أجمع .. ومما أدخله هذا الإستعمار من تجديد كان (إدخاله للوسائل الحديثة) ومرتفقات الدولة والتخطيط والإدارة و (تحرير العبيد... والمرأة)... ولولا الاستعمار الانجليزي لكانت المرأة في السودان كنساء أفغانستان ولكانت نساء سوريا كإيران ومن نعم الله أنه عندما يزيح نموذجا يدع آخرا لكي ترى حجم نعمه على العموم بات واضحا أن الدين يتحدى العلم فأخذ علماء الدين يضعون أنفسهم على أهبة الإستعداد لهذه المواجهة.. أواصل |
||||||
09/05/2005 | #38 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
كما قلت سابقا فإن من سموا أنفسهم علماء الدين باتوا في مواجهة مع العلم .. ولقد إنقسموا في مواجهتهم تلك الى انواع عدة :
منها: من يرى أن المواجهة الشاملة مع العلم .. وأنه يرفض كل ما يأتي به ولقد ألف أحد الشيوخ كتابا أسماه (الأدلة النائرة في كون أن الأرض ثابتة والشمس دائرة) وقال بعضهم من قال بأن الإنسان وصل الى القمر فقد كفر .. والعجيب أن مثل هؤلاء كانوا يجدون في فترة قريبة (قبل حوالي ثلاثين عاما) أذنا صاغية في وسائل الإعلام. وهم رغم هذه القطيعة يحق عليهم قول القرآن (اتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب؟ أفلا تعقلون) لأنهم ينهون الناس عن العلم ويركبون السيارات ويسافرون بالطائرة ويلبسون ملابس الفرنجة الكفرة ومنها: طريقة مواجهة العلم ولكن من خلاله .. وهي طريقة وإن ظهر في مظهرها العلمية الا انها لا تنم الا عن الخواء الفكري وقلة العلمية فهم ينتظرون الآخر أن ينتج ثم من بعدها يصرحون : هذا قاله القرآن ، هذا جاء به القرآن .. وما حادثة إنشقاق القمر ببعيدة عنكم.. ولو كان عندهم علم من الكتاب حقا لقاموا بإكتشافاتهم تلك قبل أن يقوم بها العلم المادي ولقالوا بها من قبله ومنها: من هو أقرب الى العلمية ولكنه بعيد كل البعد عن روح الدين .. وهذا أفضل الفروض التي أتاحها الزمان في صراع رجال الدين مع الدين ومن أمثلة هذا النموذج الدكتور المرحوم (مصطفى محمود). وعلى العموم فإن المسلم خاصة والمتدين عموما في هذا العصر مصاب بعقدة ذنب (عظيمة) خصوصا الشرقي المتدين فهو غير ملم (بلباب) الحضارة الغربية فيأخذ قشورها ويناله فضلاتها فيظل مستهلكا لها لا منتجا لها وأي عار وأي ذل (كما قال أديبنا الطيب صالح) أي ذل أكبر من أن يكون المرء مستهلكا للحضارة لا منتجا لها .. ولا هم متمسكون بدينهم وبلبابه ولا تسمح لهم الحضارة المادية الآنية أن يتمسكوا به كما فعل سلفهم فراحوا يأطرون لهذه الحالة من داخل الدين ويستشهدون بالأحاديث النبوية من أمثال (سيأتي زمان القابض فيه على دين كالقابض على الجمر).. من مثل هذه الحالات السابقة للتدين ظهرت جماعات (التكفير والهجرة، والوهابية، والاخوان المسلمون) وهم رغم إختلاف الظاهر ينتمون جميعهم الى التيار السلفي الذي يرى في العودة الى الشريعة (كما بيناها) هو الحل الأمثل. وفي مواجهة هذا التيار لم يبرز من هم في قوتهم ، فكل الذين كانوا أصحاب نظرية تجديدية في الدين كانوا علمانيين من أمثال (الشهيد فرج فودة) أو أكاديميين من أمثال (القمني) أو جماعات منكفئة على نفسها مثل (الصوفية) وحتى هذه الأخيرة باتت الآن أدخل في الوهابية منها الى روح التصوف الحقيقي.... من هنا صار الخلاف بين الاسلام والعصر الحديث يؤدي الى طلاق بائن لا رجعة فيه ولقد عبر عنه الأستاذ محمود محمد طه بقوله : (فيصبح الأمر عندنا أمام إحدى خصلتين: إما أن يكون الإسلام، كما جاء به المعصوم بين دفتي المصحف، قادرا على استيعاب طاقات مجتمع القرن العشرين فيتولى توجيهه في مضمار التشريع، وفي مضمار الأخلاق، وإما أن تكون قدرته قد نفدت، وتوقفت عند حد تنظيم مجتمع القرن السابع، والمجتمعات التي تلته مما هي مثله، فيكون على بشرية القرن العشرين أن تخرج عنه، وأن تلتمس حل مشاكلها في فلسفات أخريات، وهذا ما لا يقول به مسلم.. ) وهذا حقا ما ليقل به مسلم (من خلال لسانه) ولكنه يقله من خلال (حاله) بجموده الفكري وحالة (التقوقع) التي أصابته فأخذ يفرغ هذه الحالة من (الإنفصام) في شكل تفجيرات وعبوات ناسفة علها تعيد له التوازن مع نفسه المفقودة. وهذه الحالة لا تصيب المسلم فقط (ولكنها أظهر فيه) وما تطرقنا الى المسلم الا لكي نحصر الدراسة في صورة منهجية لا غير .. وحل الإسلام الذي نرجوه له هو في تفهم الآتي : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ولكن هذه الرؤية لم تطب لأهل (الفقه) وللعلماء (بزعمهم) فدبروا لإغتيال الاستاذ محمود محمد طه وحدث أن فعلوا في عام 1985 وهو يناهز الستة والسبعين عاما .... وكان ممن دبر لهذا الاغتيال بعض أعضاء جماعة الأخوان المسلمين وأنصار السنة المحمدية وبعض (مدعي التصوف) وهذا يثبت ما ذهبت اليه بأن التصوف نفسه قد صار أقرب الى الوهابية... أكتفي بهذا القدر نسبة لضيق الوقت وسأقوم (لتعميم الفائدة) بتحميل كتاب الاستاذ محمود (الرسالة الثانية من الاسلام) حتى يطلع عليه من يريد |
|||||||
10/05/2005 | #39 | ||||
عضو
-- قبضاي --
|
أنا حابب أعطي رأيي بالموضوع
أنا بعتقد أنو الطائفية أو المذهبية بحياتها ما بنت وطن أو لحتبني و طن بيوم من الأيام السياسة شي و الدين شي لأنو السياسة لعبة و صخة عيب اندخل الدين فيها أو أنو نعمل الدين ستار لأعمال أجرامية و لتحريض الناس على هذه الأعمال |
||||
10/05/2005 | #40 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
الإخوان حزب غلطوا متلون متل البعثيين بس ما بنقدر نحاسب مجرم لاختراقوا قانون غير موجود يعني عدم وجود قانون أحزاب عصري سمح للإخوان و البعثيين يقتلوا العالم لهيك حزب الأخوان لازم يكون مسموح هلأ منشان ليش حزب العمل ما عملوا هيك لأنو حزب العمل حضاري و الأخوان همج و منشان شو ممكن يعملوا فيي لو حكموا بقا أنا ماني منجم بس بقول أنو كل مين بيوصل للحكم بطريقة غير شرعيي رح يكون ديكتاتور و كل مين رح يوصل عن طريق صندوق الاقتراع بدو يكون ديموقراطي كسرا عن رقبت يلي خلفو
ΕΛΕΥΘΕΡΙΑ ΣΤΟΝ ΣΑΒΒΑ ΞΙΡΟ
|
|
16/06/2005 | #41 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
شباب ممكن سؤال
قصي مجدي سليم وين ماعاد بين ياترى عم يشارك بصراحة ماعدت شفت مشاركات الو
Nothing Else Matters
عندما قرر ادم اكل التفاحة لم يكتفي بقضمها بل اكلها كلها ربما كان يعرف انه ليس هناك فرق بين انصاف خطايا وخطايا jesus i trust in you |
||||||
16/06/2005 | #42 | |
مشرف
|
اقتباس:
بدي بتمنى من الكل انو ما يقولوا عنون الاخوان المسلمين لانو هني خوان المسلمين والاسلام بريئ من هيك شكيلات SYRIA
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
"حسام*عاشق من فلسطين*ناطرك" We Ask The Syrian Government to STOP Banning Akhawia"
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
|
16/06/2005 | #43 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
ما بعرف حاسس الرد ما دخلو بالأنا كاتبو يا ريت يتوضح أكتر...
الفرح ليس مهنتي....
|
|||||||
|
|