أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > درجة تانية > مواكبة > كاس العالم 2006

 
 
أدوات الموضوع
قديم 29/06/2006   #1459
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي فرنسا بخرت حلم إسبانيا


أجمعت الصحف الإسبانية على كلمة "الخيبة" بعد خسارة منتخبها الوطني أمام نظيره الفرنسي 1-3 الثلاثاء في الدور الثاني لنهائيات كأس العالم التي تستضيفها ألمانيا حتى 9 تموز/يوليو المقبل.
وعنونت صحيفة "إل موندو" "خيبة وطنية"، بينما أوردت "إل بايس" فرنسا دفنت الأحلام الإسبانية"، وأضافت "انتهى مشوار المنتخب الإسباني بطريقة قاسية، إذ اثبت الفرنسيون علو كعبهم".
وبدت الصحافة الرياضية الإسبانية مقتنعة بالخسارة تماما على غرار اقتناعها بالأداء المقنع الذي قدمه المنتخب الإسباني في المونديال الحالي، فأوردت "أس": "لا تبكوا لأنه لدينا فريق جيد وسنعود حتما"، بينما جاء في صحيفة "ماركا": "زيدان أجبرنا على اعتزال المونديال" في إشارة ساخرة على ما أوردته قبل أيام من المباراة "سنرغم زيدان على الاعتزال بعد أن ننتف ريشه".
وأشادت "أس" بدورها بنجم ريال مدريد زين الدين زيدان مسجل الهدف الثالث لبلاده في مرمى الحارس الإسباني إيكر كاسياس والذي سيعتزل اللعب فور انتهاء المونديال "عزاءنا الوحيد أننا سنشاهد زيدان في مباراة إضافية".
من جهتها، اعتبرت "إل موندو" أن المباراة "أعادت زيدان (الايقونة القديمة) إلى الحياة", كما لم تخف وسائل الإعلام المختلفة شكواها من "الخيبة اللامتناهية" التي يواجهها المنتخب الإسباني في البطولات العالمية، إلى فشله في فك عقدة نظيره الفرنسي، فعنونت "لا راتزون" "الحلم عينه والحزن المعتاد"، فيما أوردت "أي بي سي" "يجب إبقاء الأمل إلى الأبد".

ســــــــــــــــــوريا قلعة الصمود العربي
 
قديم 29/06/2006   #1460
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي الفيفا يختار أفضل 23 لاعبا بالمونديال


أوضح الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" أن لجنة فنية تابعة له وتضم ممثلين عن جميع الاتحادات القارية ستقوم باختيار أفضل 23 لاعبا في نهائيات كأس العالم المقامة حاليا في ألمانيا.
وستختار اللجنة المؤلفة من 14 عضوا يمثلون الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأسيوي والاتحاد الأفريقي والكونكاكاف والاتحاد الاوقياني 23 لاعبا من أصل 736 شاركوا في النهائيات حسب معايير محددة بحيث يختارون 50 لاعبا ممن بلغوا دور الـ 16 كحد أدنى بحسب أدائهم قبل أن يختاروا 23 منهم بعد الدور نصف النهائي على أن يعلن الفيفا النتائج في 6 يوليو المقبل. ومن ابرز أعضاء اللجنة هولغر اوسيك مساعد مدرب منتخب ألمانيا سابقا ورئيس قسم التطوير في الفيفا والاسكتلندي اندي روكسبرو مدرب منتخب بلاده سابقا والكولومبي فرانسيسكو ماتورانا مدرب منتخب بلاده سابقا أيضا والبيروفي تيوفيلو كوبياس أحد أفضل الهدافين في تاريخ كأس العالم والزامبي كالوشا بواليا أحد أفضل اللاعبين الأفارقة والكاميروني روجيه ميلا لاعب القرن في أفريقيا.
 
قديم 29/06/2006   #1461
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي مواجهة فرنسا لن تكون ثأرية


اعتبر مدرب البرازيل كارلوس ألبرتو باريرا أن مواجهة منتخب بلاده مع نظيره الفرنسي في الدور ربع النهائي من مونديال ألمانيا لن تكون ثأرية بالنسبة لمنتخب "السامبا" الذي خسر نهائي مونديال 1998 أمام الفرنسيين صفر-3.
وأضاف باريرا: "لا يوجد أي رابط (بين مواجهة السبت المقبل ونهائي 199, لا يفكر أي منا في الثأر، لا يوجد مناخ ثأري، كل ما هناك أننا سنواجه فرنسا مرة جديدة في مباراة حاسمة".
وتابع باريرا مواجهة الدور الثاني بين فرنسا وإسبانيا (3-1) الثلاثاء في معسكر المنتخب البرازيلي في برغيش غلادباخ (غرب ألمانيا)، واعتبر أن فرنسا استحقت الفوز، مضيفا "لقد تطور أداء فرنسا في الوقت المناسب من المسابقة"، مؤكدا أن لقاء السبت في فرانكفورت سيكون "كلاسيكيا".
 
قديم 29/06/2006   #1462
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي


إعتبرت الصحف الفرنسية الصادرة الأربعاء أن منتخب بلادها عاد ليذكر بأيام مجده عقب فوزه على نظيره الإسباني 3-1 الثلاثاء في الدور الثاني من نهائيات كأس العالم.
وكتبت صحيفة "فرانس سوار": "ذكرتنا المباراة أمام إسبانيا بأجمل لحظات المنتخب الفرنسي، وبروحية فريق 1998 (عندما توج بطلا للعالم) و2000 (عندما توج بطلا لأمم أوروبا)"، مضيفة "لقد عاد إلينا الحب للمنتخب) الذي بكيناه لمدة 6 أعوام، لقد اشتقنا إليه كثيرا".
وبدورها عنونت "ليكيب": "السعادة"، معتبرة أن منتخب بلادها استعاد بريقه فارضا نفسه، وبطريقة ملفتة، سيد اللعبة مطيحا بإسبانيا ومذكرا بأفضل أيامه، مضيفة "مساء السبت في فرانكفورت فرنسا ستواجه البرازيل في ربع نهائي من العيار الثقيل", وتابعت "ليكيب": "يجب أن نتوقف لبعض الوقت لنستوعب ما حصل في هانوفر، لقد عادت إلينا أحاسيس الأمجاد الغابرة, عندما رأى المنتخب الفرنسي نفسه متأخرا صفر-1، انتفض ووجد حقيقته التي طالما خشينا أنه افتقدها ولن يجدها أبدا، وذلل من خلال السيطرة الجماعية والصلابة والتضامن وروح المعركة والفعالية وعزة النفس".
وعنونت "أوجوردوي": "عملاق"، مؤكدة أن المنتخب "الأزرق" عاد كما كان في أجمل أيامه عام 1998، فيما كتبت "لو باريزيان": ها هو "الأزرق" يعود ليتجسد فارضا نفسه سيد الليلة".
وبدورها اعتبرت "لو فيغارو" المنتخب رد على جميع الانتقادات المشروعة والمتتالية بعد الأداء المهزوز، إلا أن "الأزرق" انتفض بالطريقة المناسبة، ليضرب موعدا في الدور ربع النهائي مع البرازيل في مباراة الحلم.
من جهتها كتبت "ليست ريبوبليكان: "منتخب زيدان لن يغير العالم، وربما لن يتجاوز الدور المقبل، لكن بفوزه على إسبانيا ذكرنا أن فرنسا يمكنها أن تكون على مستوى الحدث, إنها الأمثولة مما تحقق".
 
قديم 29/06/2006   #1463
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي الإصابة تبعد فورونين عن أوكرانيا



أعلن مدرب منتخب أوكرانيا أوليغ بلوخين عن انسحاب المهاجم أندري فورونين من الأدوار المتبقية لنهائيات مونديال 2006 وذلك بسبب الإصابة التي ألمت به في فخذه.
ولن يتمكن فورونين بالتالي من المشاركة في المباراة المقبلة لمنتخب بلاده ضد ايطاليا والتي ستقام في هامبورغ الجمعة.
وكان فورونين (26 عاما) أصيب الاثنين الماضي في الدور الثاني في المباراة التي فازت بها أوكرانيا على سويسرا بركلات الترجيح (3-صفر) بعد تعادلهما في الوقتين الأصلي والإضافي صفر- صفر.
وصرح الناطق الرسمي باسم المنتخب الأوكراني إيغور ميروشنيشينكو أن أندري حزين جدا لأن المونديال انتهى بالنسبة إليه، ويتوجب عليه الآن الخلود للراحة لبضعة أيام, وهو سيبقى في مقر إقامة المنتخب في بوتسدام لدعم زملائه.
وأكد مدير أعمال اللاعب للصحافة الأوكرانية أن فورونين لفت أنظار عدة أندية إيطالية بالرغم من أنه لم يسجل أي هدف في المونديال. يذكر أن فورونين يدافع عن ألوان باير ليفركوزن الألماني المرتبط معه بعقد منذ عام 2004 ولغاية عام 2007.
 
قديم 29/06/2006   #1464
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي كريسبو وجد نفسه أخيرا


لا شك في أن أكثر لاعبي المنتخب الأرجنتيني سعادة هذه الأيام هو هيرنان كريسبو الذي تبدو فرحته أبعد من تسجيله ثلاثة أهداف حتى الآن في المونديال الألماني، إذ يستمتع أخيرا بتحرره من ظل مواطنه الهداف التاريخي غابريال عمر باتيستوتا.
وقضى باتيستوتا على جميع حظوظ المهاجمين الذين عاصروا حقبته بخطف مكانه الأساسي في صفوف المنتخب الأرجنتيني، وآخرهم كريسبو الذي وجد نفسه على مقاعد البدلاء في مونديالي فرنسا عام 1998 وكوريا الجنوبية واليابان عام 2002، مكتفيا بالتفاعل مع تحركات "باتيغول".
وإذ بدا الأخير في المونديال الآسيوي ثقيل الحركة وعاجزا عن مجاراة خصومه، منحه سجله الغني شارة القيادة وطغت نجوميته على زملائه، إذ لطالما اعتبر النجم الأبرز منذ اعتزال الأسطورة دييغو أرماندو مارادونا، وخصوصا أنه صاحب الرقم القياسي الأرجنتيني في عدد الأهداف الدولية برصيد 57 هدفا.
وربما هذا الأمر يثير استغراب الكثيرين وعلى رأسهم المدركين لتاريخ الكرة الأرجنتينية والهدافين الذين تعاقبوا عليها، ويتواجدون الآن خلف باتيستوتا على قائمة الشرف.
ومن هؤلاء هداف المونديال الأول عام 1930 غييرمو ستابيلي برصيد 8 أهداف، وهذا الرقم عينه سجله مارادونا ليتقاسم وسلفه المركز الثاني لأفضل هدافي الأرجنتين في تاريخ كأس العالم، ومنهم هداف مونديال 1978 ماريو كمبس الذي سجل آنذاك 6 أهداف.
ويتربع اليوم باتيستوتا الذي سجل عشرة أهداف في كأس العالم على عرش هدافي "بلاد التانغو"، لكن كريسبو أعلن بأهدافه الثلاثة في المونديال الحالي استعداده لدخول دائرة التحدي على جبهاتها المختلفة، وخصوصا بعدما رفع رصيده إلى 32 هدفا دوليا جعلته في المركز الثالث خلف مارادونا صاحب 34 هدفا دوليا.
ويبقى المستفيد الأكبر من حماسة كريسبو مدرب المنتخب خوسيه بيكرمان الذي لقي نعمة لا مثيل لها بتألق مهاجم تشلسي الإنكليزي وزميله في خط المقدمة "الأرنب السريع" خافيير سافيولا، إلى جانب صاحب الهدف الأسطوري في مرمى المكسيك في الدور الثاني (2-1) ماكسيميليانو رودريغيز.
ويقول كريسبو عن ارتياحه للعب مع سافيولا دون سواه: "يزداد التفاهم مع سافيولا مباراة بعد أخرى، واشعر بارتياح تام واستقرار في المركز الذي أشغله".
وإلى جانب كريسبو وسافيولا يمكن لبيكرمان أن يعول على الواعدين كارلوس تيفيز وليونيل ميسي المتوقع أن يأخذا دورا حاسما في المباراة أمام ألمانيا ضمن الدور ربع النهائي.
ولا يخفي على أحد أن المباراة المذكورة التي سيحتضنها الملعب الأولمبي في برلين تحمل العنوان الأبرز في المونديال الحالي بالنظر إلى ثقل الفريقين اللذين تواجها في نهائيين متتاليين عامي 1986 (فازت الأرجنتين 3-2) و1990 (فازت ألمانيا 1-صفر).
كما ينظر كريسبو إلى الموقعة الألمانية - الأرجنتينية محطة مهمة لتحقيق هدفه المنشود، ألا وهو احتفاله بعيد ميلاده ال31 في 5 تموز/يونيو المقبل وهو في طريقه إلى ملعب العاصمة الألمانية في سبيل خوض المباراة النهائية.
المسيرة الاحترافية:
بدأ كريسبو مسيرته الدولية منذ 11عاما أيام تألقه مع فريقه ريفر بلايت، ولعب حتى الآن 60 مباراة مع منتخب بلاده.
وساهمت نجوميته المحلية في انتقاله إلى إيطاليا حيث لعب مع بارما ولاتسيو وإنتر على التوالي، علما أن انتقاله إلى نادي العاصمة (لاتسيو) عام 2000 مقابل 70 مليون دولار جعله اللاعب الأغلى في العالم آنذاك.
وأضاف كريسبو إلى سجله لقب الدوري الإنكليزي مع تشلسي فور عودته الموسم الماضي من ميلان إثر انتهاء فترة إعارته.
وأعاد طعم الفوز بالبطولة الإنكليزية الثقة إلى الهداف الأرجنتيني صاحب البنية الجسدية القوية، بعدما فقدها لفترة وجيزة إثر خسارة ميلان المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا أمام ليفربول على الرغم من تسجيل كريسبو هدفين من أصل ثلاثة سجلها فريقه في اللقاء المذكور.
وترك كريسبو فور انطلاق المونديال الحالي صداقته والهداف الإيفواري ديدييه دروغبا جانبا مساهما في فوز الأرجنتين على كوت ديفوار في مباراتها الأولى (2-1)، قبل أن يلعب دورا أكبر في الفوز العريض على صربيا ومونتينيغرو (6-صفر) حيث كان صاحب اللمسة الأخيرة لأحد أجمل أهداف البطولة الذي سجله إستيبان كامبياسو.
 
قديم 30/06/2006   #1465
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي فييرا وماكيليلي بمواجهة الرباعي البرازيلي


يعقد الفرنسيون امالا كبيرة على لاعبي الوسط المدافعين باتريك فييرا وكلود ماكيليلي لفرض قوة المنتخب الفرنسي في خط الوسط ووقف الرباعي الهجومي الساحر في صفوف المنتخب البرازيلي خلال مباراة المنتخبين غدا السبت في فرانكفورت في الدور ربع النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا وتستمر حتى التاسع من تموز/يوليو المقبل. وبدا الانسجام كبيرا بين اللاعبين منذ بداية المونديال وخصوصا في المباراة الاخيرة ضد اسبانيا (3-1) في الدور ربع النهائي، ونجح اللاعبان حتى الان في نيل جائزة افضل لاعب في ثلاث من اصل اربع مباريات خاضها المنتخب الفرنسي حتى الان حيث اختير فييرا مرتين وماكيليلي مرة واحدة. وكان ماكيليلي مصدر امان في المباراة ضد سويسرا (صفر-صفر) ولعب ببرودة اعصاب كبيرة، وبدا نشيطا ضد كوريا الجنوبية (1-1)، فيما كان عانى فييرا شيئا ما من التعب واختفى بعد نصف ساعة من اللعب.
وتغيرت الملامح في المباراة الثالثة ضد توغو، حيث اختفى ماكيليلي كليا، وبزغ نجم القائد فييرا في غياب صانع الالعاب زين الدين زيدان بسبب الايقاف. وساهم فييرا بشكل كبير في تحقيق الفوز على توغو (2-صفر) بتسجيله الهدف الاول بيمناه وصنعه الثاني برأسه لتييري هنري. وأكد فييرا تألقه ضد اسبانيا، فصنع الهدف الاول اثر تمريرة متقنة لفرانك ريبيري، ثم سجل الهدف الثاني بضربة رأسية. وللمرة الاولى في البطولة، قام ماكيليلي وفييرا بدورين مختلفين، فالاول يقطع هجمات المنتخبات المنافسة ويستعيد الكرات، فيما لعب فييرا دور صانع الالعاب وصاحب التمريرات الحاسمة احيانا والهداف احيانا اخرى.
واكد مدافع فرنسا اريك ابيدال قائلا "الجميع يعرف جيدا بان باتريك فييرا وكلود ماكيليلي هما الافضل في البطولة حتى الان"، مضيفا ان "المنتخب الفرنسي يملك افضل خط وسط مدافع في العالم". وواجه فييرا انتقادات عدة قبل المونديال، ودافع عنه ماكيليلي بقوله "المنتخب الفرنسي لا يمكنه الاستغناء عن خدمات فييرا"، فيما اعلن المدرب ريمون دومينيك في العاشر من حزيران/يونيو الحالي ان "فييرا سيكون من بين اللاعبين الاقوياء في المونديال".
وبرر دومينيك تصريحه اول من امس الاربعاء بقوله "اتخذت هذا القرار في وقت كان فيه فييرا مهاجما بشدة من قبل وسائل الاعلام وذلك لرفع معنوياته. لقد شاهدته يعمل بجدية وكنت اعرف انه سيجني الثمار". ورد فييرا، الذي عانى من الاصابة في موسمه الاول مع يوفنتوس الايطالي، الدين لمدربه عندما فرض نفسه نجما في المباراة ضد اسبانيا ونجح وماكيليلي في شل حركة لاعبي الوسط فرانشيسكو فابريغاس وخافي، بيد ان مهمة فييرا وماكيليلي ستكون صعبة للغاية ضد البرازيل غدا السبت لوقف زحف رونالدينيو وكاكا ورونالدو وادريانو، والاكيد انهما سيبذلان كل ما في وسعهما مركزين على خط دفاعهما بقيادة ليليان تورام.
 
قديم 30/06/2006   #1466
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي اطلاق اسم كلينسمان على شارع في المانيا


اطلقت مدينة غاسلينغن ان دير شتايغه بولاية بادن فورتمبرغ الالمانية اسم المدير الفني للمنتخب الالماني يورغن كلينسمان على احد شوارعها .وقال متحدث باسم المدينة ان عمدة المدينة قام اليوم بتعليق لافتة تحمل اسم كلينسمان على شارع يؤدي الى أحد المراكز الرياضية التى كان يتدرب بها كلينسمان أثناء طفولته..
يذكر ان المنتخب الالماني حقق حتى الان نتائج طيبة فى مونديال 2006 واستطاع ان يصل الى دور الثمانية .
 
قديم 30/06/2006   #1467
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي ريكلمي سر قوة الارجنتين وضعفها


الكثير من الفرق الكبيرة اعتمدت الارجنتين دائما على طريقة اللاعب المحور وهو اللاعب الذي تبنى عليه خطة اللعب بمعنى انه يكون موجودا في كل كرة خصوصا عند بناء الهجمات حيث لا تبدا الهجمة الا عبر تمريرة من هذا اللاعب. هذه الطريقة التي كانت سائدة في فترة ما قبل السبعينات من القرن الماضي عند اغلب فرق العالم تغيرت على ايدي رينوس ميتشلز رائد مدرسة الكرة الشاملة الهولندية في بداية السبعينات والذي قدم مفهوما جديدا للسيادة الخططية اصطلح على تسميتها بالطاحونة حيث يعتمد البناء الهجومي للفريق على فكرة الدوامات الهوائية او المائية وبمعنى اخر فكرة التوالي لمحاصرة الفريق المنافس وعدم اعطاء لاعبيه الفرصة للراحة من جهة وللسماح للاعبي الفريق المهاجم بالتقاط انفاسهم عبر توزيع الادوار الهجومية بينهم بشكل متتالي، ورغم امتلاك رينوس وقتذاك لاعبا بحجم وموهبة كرويف الا انه لم يعهد اليه بدور اللاعب المحوري وانما على العكس حرره من الواجبات الخططية داخل الملعب تاركا له مساحة واسعة للتعبير عن ابداعه الفني دون قيود فيما تولى القيام بالوجبات الخططية من بناء للهجمات ومشاركة في التصدي للهجوم المضاد زميلاه نيسكنز وهان.
شرط ان يكون فذا
هذا الشكل الخططي اثمر واحدة من اجمل الكرات في العالم على مدى تاريخ كرة القدم وهي كرة لا نزال نتذكرها حتى الان رغم ثورة التكتيكات التي هبت على كرة القدم في الثمانينات على يد ميشيل هيدالجو الفرنسي وطريقته الجديدة 3-5-2 لكنه على عكس ميتشلز عاد فيها الى طريقة اللاعب المحور وهو الدور الذي كان يقوم به ميشيل بلاتيني.
والواقع ان اعتماد اللاعب المحور لها ايجابيات وسلبيات على غرار ما شهدناه مكرسا من لاعب الوسط الارجنتيني خوان ريكلمي الذي يقوم بنفس الدور مع المنتخب الارجنيتيني الحالي، وابرز ايجابياته وجود عقل مفكر للفريق يمكن للمدرب الاعتماد عليه في تنفيذ خططه داخل المستطيل الاخضر وضمان عدم تشتت افكار الاحد عشر لاعبا، كذلك تتيح هذه الطريقة للفريق قدرا اكبر من التنسيق الخططي والالتزام فضلا عن تأمين التفوق الفني للفريق اذا ما كان اللاعب المحوري فذا او استثنائيا مثل مارادونا او بلاتيني او زيدان وكل هؤلاء لعبوا دور اللاعب المحوري بنجاح وامنوا لفرقهم القابا غالية بفضل تألقهم.
لكن في المقابل هناك العديد من النقاط السلبية في هذه الفلسفة الكروية ابرزها انها تمثل مقامرة لا يمكن ضمان نجاحها في كل مرة حيث ان عدم قيام هذا اللاعب بدوره المنوط به كفيل باحباط الشكل الهجومي لفريقه بالكامل ومن ثم مواجهة الهزيمة المحتمة، وهناك طرق عديدة لتحقيق هذا منها المراقبة اللصيقة لهذا اللاعب وهي مراقبة تعتمد على فكرة الاستباق بمعنى ان يسعى المراقب لمنع وصول الكرة الى اللاعب المحوري ولا ينتظر حتى يتسلمها ثم يبدا في الضغط عليه، كما ان هناك قدرة اللاعب نفسه واستعداده الفني والبدني للقيام بهذا الدور دائما وفي كل مباراة وفي كامل وقتها سواء الاصلي او الاضافي، فمثلا يمكن بسهولة ملاحظة شكل الارجنتين ونتائجها عندما كان يقوم مارادونا بدور اللاعب المحوري عنه عندما كان يقوم فيرون بنفس الدور وقبله اورتيجا اذ كانا رغم موهبتهما عاديين لا يؤمنان تفوقا فنيا ملحوظا لفريقيهما، كما يسهل ملاحظة الفارق بين فرنسا في اوج عطاء زيدان وبينها في اوقات افوله ومثله بلاتيني.
طريق الفوز الالماني
نأتي الى الجزء الاخير من هذا التحليل وهو خاص بالدور الذي يقوم به ريكلمي مع الارجنتين حاليا وهل هو كفيل بترجيح مفة فريقه ام انه فرصة لالمانيا للعبور الى الدور التالي؟! اعتقادي الشخصي ان ريكلمي رغم مهاراته الفردية العالية وهدوئه الكروي الا انه لاعب تسهل محاصرته ومن ثم خنق الهجمات الارجنتينية وراينا كيف نجح لافولبي ولاعبيه المكسيكيين في تحقيق هذا خلال لقاء الفريقين في ثمن النهائي ما اضاع بهجة اللعب الارجنتيني في تلك المباراة.
لكن المفارقة ان المانيا نفسها تعتمد على نفس الطريقة باعتماد بالاك لاعبا محوريا وهو ما يقدم للارجنتينيين فرصة محاصرة الهجمات الالمانية بدورهم.
وبشكل عام فقد وضح من لقاءات الارجنتين في هذا البطولة ان ريكلمي يمر بمنعطفات كثيرة في كل مباراة متأثرا بلياقته البدنية غير العالية التي لا تمنه من تأدية دوره طوال التسعين دقيقة ناهيك عن الوقت الاضافي اذا اضطر اليه الفريق كما انه من الواضح انه ليس على وفاق كامل مع النجم الصغير ميسي حيث بدا واضحا في اللقاءات التي خاضها الاثنين معا ان ريكلمي ليس حريصا على تمرير كرات سهلة الى الاخير ربما بدافع الغيرة حيث يحصد ميسي الاضواء والنجومية رغم صغر سنه وتواضع ما قدمه لمنتخب التانجو (حتى الان) مقارنة بريكلمي فضلا عن انه يلعب في برشلونة الشهير الى جوار افضل نجوم العالم ويتقاضى الملايين فيما يلعب ريكلمي في فيا ريال متوسط المستوى والاحوال المالية، وهذه النقطة يمكن للالمان العزف عليها اذا ما شارك ميسي منذ البداية او في وقت مبكر من اللقاء.
 
قديم 30/06/2006   #1468
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي زيدان يغيب عن تدريبات منتخب فرنسا لكنه سيشارك امام البرازيل


قال متحدث باسم المنتخب الفرنسي المشارك في نهائيات كأس العالم لكرة القدم بالمانيا ان زين الدين زيدان كابتن الفريق وصانع العابه غاب عن تدريبات المنتخب يوم الخميس الا انه من المفترض انه سيكون جاهزا للمشاركة في مباراة الفريق المقبلة في دور الثمانية امام البرازيل.وسيجري منتخب فرنسا تدريبا اخر اخيرا قبل المباراة يوم الجمعة في هانوفر استعدادا للمباراة.
وستقام المباراة في فرانكفورت يوم السبت.
وقال متحدث باسم المنتخب الفرنسي إن زيدان (34 عاما) ظل في مكان اقامة الفريق وتلقى علاجا من اصابة بسيطة. ولم يكشف المتحدث أي تفاصيل أخرى.
كما غاب عن تدريبات المنتخب الفرنسي ايضا المدافع الاحتياطي جايل جيفيه الذي لم يشارك في أي مباراة حتى الآن في النهائيات لسبب لم يكشف عنه.
ويرفض ريمون دومينيك مدرب منتخب فرنسا الافصاح عن اي معلومات طبية عن لاعبي فريقه خلال البطولة
 
قديم 30/06/2006   #1469
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي شيراك سيحضر لقاء البرازيل


اكد قصر الاليزيه اليوم الخميس بان الرئيس الفرنسي جاك شيراك سيحضر مباراة الدور ربع النهائي بين فرنسا والبرازيل المقررة بعد غد السبت في فرانكفورت.
وكان الرئيس الفرنسي تابع مباراة المنتخب الفرنسي التحضيرية الاخيرة في سانت اتيان ضد الصين في 7 حزيران/يونيو الماضي والتي انتهت بفوز فرنسا 3-1.
 
قديم 30/06/2006   #1470
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي ربع النهائي يرسم خريطة القوى الكبرى


رسم الدور ربع النهائي من مونديال 2006 خريطة القوى الكبرى في كرة القدم العالمية بوجود منتخبات البرازيل وألمانيا والأرجنتين وإنكلترا وإيطاليا وفرنسا، التي أحرزت 15 من الألقاب الـ17 السابقة حتى الآن, في حين فازت الأوروغواي باللقب مريتن عامي 1930 و1950، لكنها لم تتأهل إلى النهائيات الحالية.
ولم تخالف المنتخبات الستة المذكورة الترشيحات بل كان تأهلها إلى ربع النهائي منطقيا مقارنة مع إنجازاتها السابقة والمخزون الهائل من اللاعبين في صفوف كل منها، وذلك بغض النظر عن عروضها في الدورين الأول والثاني حتى الآن.
وقد انضم إليها منتخبا البرتغال وصيف بطل أوروبا 2004 وأوكرانيا، الأول كان مقنعا جدا واستحق التأهل إلى دور الثمانية لأنه قدم مستويات جيدة، ولا يعتبر تأهله بالتالي مفاجئا، خلافا للثاني الذي يعتمد على اللياقة البدنية للاعبيه التي ساعدته في اجتياز المحطتين الأوليين بعد بداية أشبه بالكارثة بخسارته أمام إسبانيا صفر-4.
وفي مقارنة بربع نهائي مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 والذي تميز بـ"عولمة" كرة القدم بعد نتائج لافتة لمنتخبات من الصف الثاني على مرشحين للعب أدوار رئيسية حين بلغت كوريا الجنوبية والسنغال وتركيا والولايات المتحدة هذا الدور، بينما خرجت فرنسا بطلة 1998 والأرجنتين بطلة عامي 1978 و1986 من الدور الأول، وإيطاليا الفائزة باللقب ثلاث مرات من الثاني.
غياب ممثلي آسيا وأفريقيا

أما في مونديال 2006، فيغيب أي ممثل للقارتين الأفريقية والآسيوية عن دور الثمانية، ففي حين ودعت منتخبات آسيا الأربعة وهي السعودية وإيران وكوريا الجنوبية واليابان من الدور الأول، فقد بلغ منتخب أفريقي واحد هو منتخب غانا الدور الثاني قبل أن يخسر الثلاثاء أمام البرازيل حاملة اللقب صفر- 3, كما أن منتخبات أميركا "منطقة الكونكاكاف" تفتقد أي حضور لها بعد خروج المكسيك أمام الأرجنتين في الدور الثاني.
وكان يمكن الحديث عن منتخب آسيوي في حلبة المنافسة في حال تأهل أستراليا لكنها خسرت بصعوبة بالغة أمام إيطاليا بهدف في الوقت بدل الضائع سجله فرانشيسكو توتي من ركلة جزاء في الدور الثاني.
يذكر أن استراليا ستبدأ بخوض التصفيات المؤهلة إلى المونديال المقبل في جنوب أفريقيا عام 2010 ضمن القارة الآسيوية بعد حصولها على موافقة الاتحادين الدولي والقاري.
وقد أثرت فترة الراحة للاعبين الدوليين التي فرضها الاتحاد الدولي قبل المونديال الحالي على نتائج المنتخبات الكبيرة خلافا لما حصل في مونديال 2002 حين عانى الكثير منهم من الإصابة والإرهاق، فانعكس ذلك على أداء منتخباتهم التي خرجت من دائرة المنافسة باكرا.
تفاوت في الأداء

يتفاوت أداء المنتخبات المتأهلة إلى ربع النهائي في الدورين الأول والثاني، وأربعة منها هي ألمانيا والأرجنتين والبرازيل والبرتغال التي حققت أربعة انتصارات حتى الآن، بينما عانت فرنسا وإيطاليا في الدور الأول، وكانت إنكلترا أفضل حالا، أما أوكرانيا فتسير في حسابات مختلفة لكن لا يمكن تجاهلها بعد انضمامها إلى السبعة الكبار.
ألمانيا

المنتخب الألماني فرض إيقاعه على منافسيه حتى الآن، فرغم الخلل الدفاعي في مباراته الأولى ضد كوستاريكا نجح في الفوز 4-2، ثم تغلب على بولندا 1-صفر والإكوادور 3-صفر، قبل أن يتخطى السويد بهدفين نظيفين في الدور الثاني.
وقدم أصحاب الأرض أداء متوازنا حتى الآن واظهروا ميلا كبيرا إلى الهجوم والضغط على المنتخب المنافس، وستكون مواجهتهم مع الأرجنتين الاختبار الأهم لهم لتأكيد أحقيتهم في احراز اللقب متسلحين بعاملي الأرض والجمهور الذي يزحف قبل ساعات إلى الملاعب ويملأ الساحات الخارجية أيضا.
الأرجنتين

المنتخب الأرجنتيني كان الأكثر إقناعا وإمتاعا حتى الآن وصعد إلى قمة الترشيحات لإحراز اللقب الثالث في تاريخه بعد أن قدم عروضا رائعة كشف خلالها لاعبوه عن مهاراتهم الفنية العالية، سواء كانوا أساسيين أو احتياطيين، وستكون ساعة الحقيقة أيضا في مواجهة ألمانيا في ربع النهائي لتأكيد هذه الترشيحات.
البرازيل

حقق المنتخب البرازيلي صاحب الرقم القياسي في عدد الألقاب (5) أربعة انتصارات حتى الآن من دون أن يقدم أسلوبه المعهود باستثناء المباراة الثالثة في الدور الأول ضد اليابان التي انتهت بفوزه 4-1.
ولكن مدرب البرازيل الخبير كارلوس ألبرتو باريرا ليس قلقا تماما من هذه النقطة معتبرا أن التاريخ لا يذكر المباريات الجميلة بل يتكلم فقط عن الأبطال، من دون إغفال الأخطاء التي يقع فيها المنتخب خصوصا بتسرعه في تمرير الكرة.
ولم يعد الوقت يسمح بأي أخطاء للبرازيليين لأن المواجهة المقبلة ستكون مع فرنسا التي صدمتهم بثلاثية نظيفة في نهائي مونديال 1998 على أرضها، لكن هدافهم رونالدو استعاد ثقته بنفسه وسجل ثلاثة أهداف حتى الآن فانفرد بالرقم القياسي لعدد الأهداف المسجلة في نهائيات كأس العالم (15 هدفا) والذي كان يحمله الألماني غيرد مولر منذ عام 1974 برصيد 14 هدفا.
فرنسا

ولا يختلف وضع المنتخب الفرنسي كثيرا لأنه تأهل إلى الدور الثاني بصعوبة في مجموعته اعتقد البعض بأنها سهلة إلى جانب سويسرا وتوغو وكوريا الجنوبية فانتظر حتى الجولة الأخيرة ليحجز بطاقته بفوزه على توغو، قبل المواجهة المنتظرة مع إسبانيا التي فرضت من خلال ما قدمته في الدور الأول نفسها مرشحة بارزة للقب، لكن الديك الفرنسي صاح أخيرا بفوزه 3-1 مقدما أفضل عروضه في البطولة حتى الآن.
إيطاليا وإنكلترا

إيطاليا وإنكلترا لم تقدما ما يعكس مستوى لاعبيهما الذين ينتشرون في أبرز الأندية الإيطالية والإنكليزية، ورغم حالات الإصابات والطرد التي واجهت كلا منهما، فان أداءهما الفني لم يكن مقنعا, وبالأخص في مباراتيهما في الدور الثاني حيث فازت الأولى بصعوبة على أستراليا (1-0 من ركلة جزاء), والثانية بدون إقناع على الإكوادور (1-0 بضربة حرة لقائدها ديفيد بيكهام).
البرتغال وأوكرانيا

البرتغال انضمت إلى قائمة المرشحين بقوة بعد اللمسات السحرية للاعبيها وفي مقدمتهم المخضرم لويس فيغو ما يخولهم الذهاب إلى أبعد من ذلك في هذه البطولة، لكن الصورة غير واضحة تماما بالنسبة إلى الأوكراني أندري شفتشنكو ورفاقه رغم وجودهم بين الكبار في ربع النهائي.
 
قديم 30/06/2006   #1471
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي اليوم في دور الثمانية : ألمانيا والأرجنتين في مواجهة نارية


تحت شعار"اللعب مع الكبار" تبدأ أولى مواجهات دور الثمانية لبطولة كأس العالم المقامة
حالياً في ألمانيا ، حيث يواجه المنتخب الألماني أول اختبار حقيقي "صعب" له في البطولة عندما يلتقي يوم الجمعة مع نظيره الأرجنتيني علي استاد مدينة برلين ، والتي سيديرها الحكم السلوفاكي لوبوس ميشيل.

ويمثل اللقاء مواجهة من "العيار الثقيل" بين الفريقين لأن كل منهما مرشح بقوة للفوز باللقب علي اعتبار أن المانشافت صاحب الأرض والجمهور ، بينما يمثل راقصو التانجو أحد سفراء الكرة الجميلة والمهارات الفنية في البطولة.

ويأمل المنتخب الألماني في استمرار حالة التألق التي يعيشها خط هجومه القوي بقيادة ميروسلاف كلوزه الذي يعتلي قائمة هدافي البطولة حتى الآن برصيد أربعة أهداف و"المتألق" لوكاس بودولسكي وزميلهما مايكل بالاك صانع ألعاب وكابتن الفريق الذي يعتمد عليه المدرب يورجن كلينسمان بشكل كبير في قيادة زملائه داخل الملعب ، بجانب استمرار حالة التألق التي يعيشها الحارس الألماني ينز ليمان والذي حافظ على شباكه نظيفة في آخر ثلاث مباريات للمنتخب الألماني في البطولة.

كان المنتخب الألماني"المانشافت" قد أكد جدارته بتصدر المجموعة الأولي برصيد تسع نقاط من ثلاث انتصارات متتالية على كوستاريكا بأربعة أهداف مقابل هدفين في افتتاح البطولة ، ثم على بولندا، بهدف واحد ، وأخيرا بثلاثية نظيفة علي الإكوادور في ختام مباريات المجموعة.

وفي الدور الثاني استطاع تخطي المنتخب السويدي بتسجيل هدفين لمهاجمه الشاب "المتألق" لوكاس بودولسكي ليتأهل لدور الثمانية.


بينما يدخل راقصو التانجو في مهمة جديدة لاستعاده اسم وهيبة المنتخب الأرجنتيني ، والسعي لدخول المربع الذهبي للمونديال علي حساب الماكينات الألمانية ، وترك بصمة جديدة على تاريخ هذه البطولة العريقة.

وعلى الرغم من صعوبة اللقاء تدخل الأرجنتين اليوم بتشكيلة تجمع بين عناصر الخبرة والشباب قد تساعدها "خطوة نحو حلم" تحقيق طموحات التانجو.

يراهن خوزيه بيكرمان مدرب المنتخب الأرجنتيني علي نجومه الصاعدين ومنهم "الداهية" الشاب ليونيل ميسي نجم فريق برشلونة الإسباني وزميله" المتألق" كارلوس تيفيز هداف كورينثيانز البرازيلي بجانب نجمه وصانع ألعابه خوان ريكلمي لاعب فياريال الإسباني ، بالإضافة إلى نجومه من الخبرة أمثال الحارس "الأمين" روبرتو أبوندانزييري والمدافع "الكابتن" روبرتو أيالا والمقاتل خوان بابلو سورين بالإضافة إلى هدافه الخطير هرنان كريسبو الذي قد تهدي أهدافه الفوز للتانجو في أي وقت من اللقاء.

وكان راقصو "التانجو" قد أنجزوا مهمتهم واستطاعوا بصعوبة ترويض الأفيال الإيفوارية في اللقاء الأول 2/1 ثم سحق المنتخب الصربي 6/صفر قبل أن يتعادلوا سلبياً مع "الأورانج" الهولندي في موقعة فاصلة على قمة المجموعة التي احتفظ بها المنتخب الأرجنتيني ، وفي الدور الثاني واجه راقصي التانجو اختبارا ليس بالسهل أمام المنتخب المكسيكي العنيد وفاز عليه بعد وقت إضافي 2/1.
 
قديم 01/07/2006   #1472
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي المانيا تعبر عقبة الأرجنتين بضربات الترجيح


في مباراة كان التكتيك بطلها الاول مع مساعدة واضحة من الحرص والحذر حقق المنتخب الالماني فوزا غاليا بضربات الترجيح على نظيره الارجنتيني ليصل الى نصف نهائي المونديال الألماني كلوزة يركض فرحا بعد تسجيله هدف التعادل لفريقه الحالي ويقترب اكثر واكثر من تحقيق احلامه حيث لم يعد يفصل بينه وبين النهائي الحلم سوى تسعين دقيقة ربما تطول قليلا امام اي من ايطاليا او اوكرانيا اللذين يلتقيان لتحديد الفريق الثاني في الدور قبل النهائي.المباراة انتهت في وقتيها الاصلي والاضافي بهدف لكل من الفريقين قبل الاحتكام الى ضربات الترجيح التي سجل فيها الالمان الضربات الاربع التي سددوها فيما ضيع ايالا الضربة الثانية وكامبياسو الرابعة لتخرج الارجنتين مأسوفا عليها.
ورفع الفريقان خصوصا الارجنتينيين شعار الحذر منذ اللحظة الاولى لبداية اللقاء الذي كان عنوان شوطه الاول "شوط الهجمات غير المكتملة" التي جاءت مثلما توقعناها في إيلاف في تقديم المباراة حيث عمد رجال كلينسمان الى الاندفاع الهجومي والبدني منذ صافرة البداية فيما لجأ بيكرمان الى تقفيل مناطقه الخلفية والوسطى بإحكام مع تهدئة اللعب والاحتفاظ بالكرة لاطول فترة ممكنة واللجوء الى التمريرات البينية بعرض الملعب والقصيرة لامتصاص حماس المنتخب والجمهور الالماني.
لكن في التنفيذ تغلبت روح الحذر على لاعبي الارجنتين فنسوا ان للخطة شقا هجوميا يجب ان يرتكن الى كثير من السرعة والمفاجأة لهزيمة الدفاع الالماني وهو ما لم يحدث حيث لم يكن هناك لاعب ارجنتيني خصوصا في الشوط الاول لديه الاستعداد لاداء كرة سريعة كما ان الرقابة الالمانية على ريكلمي التي تبادل القيام بها اقرب لاعب وسط الماني من اللاعب وقت تسلمه الكرة حدت جدا من الشكل الهجومي الارجنتيني وساعد على ذلك بطء ريكلمي الطبيعي في التصرف بالكرة فانعدمت الخطورة الارجنتينية على مرمى الالمان حتى ان ليمان لم يتلق تسديدة واحدة طوال الشوط الاول.
وفي المقابل نجح الدفاع والوسط الارجنتيني في تنفيذ الشق الدفاعي لخطة بيكرمان فلم نشهد ايضا هجمات المانية خطرة ولا تسديدات على المرمى الارجنتيني اللهم تسديدة من بودولسكي من ضربة حرة مباشرة سدّدها قوية امسكها الحارس الأرجنتيني على مرتين.
واتيحت اول فرصة حقيقية في الشوط الاول او بالتحديد الفرصة الخطرة الوحيدة فيه لمايكل بالاك الذي استقبل كرة مرفوعة من اليمين عند نقطة البنالتي فحولها قوية برأسه تجاه المرمى لكنها أخطات الشباك بسنتيمترات قليلة.
وغير ذلك لم ينفذ الالمان هجمة مكتملة حيث تقطعت عملياتهم الهجومية دائما قبل وصولها الى منطقة العمليات الارجنتينية نتيجة الحصار الحديدي حيث اشرك بيكرمان تيفيز بدلا من سافيولا للضغط على الظهير الايمن الالماني فريدريش ومنعه من التقدم و الشيء نفسه فعله رودريجيز مع الظهير الايسر المتألق لام فغابت الخطورة الالمانية من الطرفين.
في الشوط الثاني تغير الحال مع تسجيل الارجنتين هدف السبق عبر المدافع المخضرم ايالا الذي استغل ضربة ركنية ارتقى لها اعلى من المدافعين الالمان طوال القامة وحولها داخل المرمى وفشل ليمان والظهيران فرحة لاعبي الارجنتين بالهدف الاولاللذان كانا يحرسان القائمين في ابعادها في الدقيقة 49.
بعد الهدف نشطت المانيا وكشفت عن شراستها الهجومية وسط تراجع ارجنتيني متوقع وتمتع المانشافت ببعض المجاملة التحكيمية غير المؤثرة لكنها كانت كفيلة بتلجيم الفريق الارجنتيني.
وفي الدقيقة 67 تلقى بيكرمان ضربة قاسية باصابة حارسه الاساسي في كرة مشتركة ما فرض تغييره وبعدها بلحظات اخرج ريكلمي البطيء واشرك كامبياسو ثم تسرع واخرج كريسبو ليشرك خوان كروز فتلقى العقاب الفوري بهدف التعادل في الدقيقة 80 حين حول بالاك كرة عرضية داخل المنطقة غمزها بودولسكس برأسه الى كلوزه الذي اودعها المرمى بقوة مسجلا التعادل.
وفي الدقائق الاخيرة من الشوط الثاني عادت الارجنتين مجددا الى امتلاك زمام المباراة بينما اختفى الالمان مع التغيير الغريب للمدرب كلينسمان بسحب كلوزه المتألق واشراك نوفيل. وسنحت للارجنتين عدة فرص خطرة منها تسديدة لرودريجيز بجوار القائم وعرضية سددها جونزاليس لكن كروز كان متسللا، وحصل رودريجيز على بطاقة صفراء بعد سقوطه داخل المنطقة الالمانية في لعبة مشتركة اعتبرها الحكم تمثيلا.
واطلق الحكم صافرة نهاية الوقت الاصلي بينما كان الارجنتينيون يستعدون لتنفيذ رمية تماس قريبة من المنطقة الالمانية ليختم اللقاء في وقته الاساسي باشارة جديدة للالمان على تعاطفه معهم.
وفي الوقتين الاضافيين سيطر الالمان على الملعب لكن من دون خطورة حقيقية على المرمى فيما افتقد الارجنتينيون لعقل مفكر بعد خروج ريكلمي وغياب ميسي وايمار عن المباراة.
صور من اللقاء:


ريكلمي وبالاك .. وجهاً لوجه
مشجعة ألمانية
مشجعات ألمانيات
 
قديم 01/07/2006   #1473
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي إيطاليا تسحق أوكرانيا وتتأهل لمواجهة ألمانيا


لم يجد المنتخب الإيطالي، صاحب التاريخ الكروي الكبير، أي صعوبة في تخطي المنتخب الأوكراني والتأهل للدور نصف النهائي، حينما هزمه بنتيجة ساحقة بثلاثة أهداف مقابل لاشيء في المهاجم الإيطالي لوكا توني محتفلاً بالهدف الأول الذي سجله في مرمى أوكرانيا المباراة التي جمعت بينهما يوم الجمعة في هامبورغ في ربع نهائي كأس العالم لكرة القدم التي تستضيفها ألمانيا حتى التاسع من تموز/يوليو المقبلوعقد المنتخب الإيطالي بعد فوزه اليوم موعداً مهماً يوم الثلاثاء المقبل في الدور نصف النهائي، مع المنتخب الألماني الذي تأهل هو الآخر اليوم بعد فوزه الصعب على المنتخب الأرجنتيني بضربات الترجيح بعد أن انتهت الأشواط الأساسية والإضافية بالتعادل الإيجابي بهدف لهدف.
وسجل أهداف إيطاليا كل من: زامبروتا ( 6 ) ولوكا توني ( 59،69)
وصال وجال لاعبو المنتخب الإيطالي، وقدموا مباراة رائعة، وكانت سيطرتهم عليها مستوى ونتيجة، اللهم إلا بعض الفترات التي شهدت استنهاضا أوكرانيا كان دائما يواجه ببسالة منقطعة النظير من الحارس الإيطالي بوفون الذي تمكن من إحباط جميع تلك المحاولات للتسجيل والاحتفاظ بمرماه نظيفاً حتى الدقيقة الأخيرة من المباراة.
النصف ساعة الأولى من الشوط الأول، كانت سيطرة للفريق الايطالي وتحكم في وسط الميدان، فقط كانت المساحة والسيطرة ايطالية ما أتاح لزامبروتا، الذي استغل المساحة الفارغة في وسط ملعب أوكرانيا وانطلق وسجل هدف فريقه الأول.
المنتخب الأوكراني افتقد إلى الهجوم القوي، والمتمكن، فقد كان المهاجم شيفشينكو معزولاً تماما مما ألغى فائدته وجعله يجاهد وحيداً دون أي خطورة فعلية .
وقدم المنتخبان شوطا اول عادي المستوى لم تتخلله العديد من الالعاب الجميلة، وخصوصا انهما يجيدان التكتل كل في منطقته، فكانت البداية ايطالية اثمرت هدفا عبر زامبروتا، ثم انحصر اللعب في منطقة الوسط قبل ان ينشط المنتخب الاوكراني في الدقائق الاخيرة سعيا لادراك التعادل.
واجرى اوليغ بلوخين مدرب اوكرانيا تبديلين في الشوط الاول، فاشرك اندري فوروبيي بدلا من فيتشيسلاف سفيديرسكيي، قبل ان يضطر الى استبدال اندري روسول بسبب الاصابة مشركا مكانه فلاديسلاف فاشتشوك.
وفرض الايطاليون رقابة لصيقة على المهاجم الاوكراني اندري شفتشنكو، وهم يعرفونه جيدا حيث امضى سبعة مواسم مع ميلان سجل خلالها 127 هدفا في 208 مباريات.
وسيلعب شفتشنكو بدءا من الموسم المقبل في صفوف تشلسي بطل الدوري الانكليزي.
واختلف الاداء في الشوط الثاني الذي كان اكثر سرعة وفرصا على المرميين، فسجلت ايطاليا ثلاثة اهداف وكان بامكانها اضافة المزيد، فيما سنحت لاوكرانيا فرص عدة لكنها لم تنجح في هز الشباك.

المباراة: ايطاليا - اوكرانيا 3-صفر
الدور: ربع النهائي
الملعب: هامبورغ
الجمهور: 50 الف متفرج
الحكم: البلجيكي فرانك دي بليكير

الاهداف:
ايطاليا: زامبروتا (6) وطوني (59 و69)

الانذارات:
اوكرانيا: سفيدرسفسكي (16) وكالينيتشنكو (21) وميليفسكيي (6

التشكيلتان:
- ايطاليا: بوفون- زامبروتا وبارزاغلي وكانافارو وغروسو وكامورانيزي (اودو) وبيروتا وبيرلو (باروني) وغاتوزو (زاكاردو) وتوتي وطوني.
- اوكرانيا: شوفكوفسكيي- غوسييف وروسول (فاشتشوك) وسفيدرسفكيي (فوروبيي) ونيسماتشيني وغوسين وشيلاييف وتيموسشوك وكالينيتشنكو وميليفسكيي (بيليك) وشفتشنكو
 
قديم 01/07/2006   #1474
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي البرازيل-فرنسا- الرتغال- انكلترا- التشكيلات المحتملة


في ما يلي التشكيلتان المحتملتان لمنتخبي البرازيل وفرنسا اللذين يلتقيان غدا السبت في فرانكفورت في الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم لكرة القدم:

- البرازيل: ديدا- كافو وجوان ولوسيو وروبرتو كارلوس- ايمرسون (او جيلبرتو سيلفا) زي روبرتو- كاكا (او جونينيو) رونالدينيو- رونالدو وادريانو
- فرنسا: بارتيز- سانيول وتورام وغالاس وابيدال- فييرا وماكيليلي- ريبيري وزيدان ومالودا- هنري

الحكم: الاسباني لويس ميدينا كانتاليخو البرتغال-انكلترا: التشكيلتان المحتملتان
في ما يلي التشكيلتان المحتملتان لمنتخبي البرتغال وانكلترا اللذين يلتقيان غدا السبت في غيلسنكيرشن في الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم لكرة القدم:

- البرتغال: ريكاردو- ميغل ومييرا وكارفاليو ونونو فالنتي- بوتيت ومانيش- فيغو- سيماو وباوليتا وكريستيانو رونالدو (او بوستيغا)
- انكلترا: روبنسون- نيفيل وفرديناند وتيري واشلي كول- هارغريفز- بيكهام وجيرارد ولامبارد وجو كول- روني

الحكم: الارجنتيني هوراسيو ايليزوندو
 
قديم 01/07/2006   #1475
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي قمتان مثيرتان تجمعان البرازيل مع فرنسا وانكلترا مع البرتغال




يطغى الثأر على مباراتي الدور ربع النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حاليا في المانيا وتستمر حتى التاسع من تموز/يوليو المقبل الاولى بين البرازيل وفرنسا في فرانكفورت، والثانية بين انكلترا والبرتغال في غيلسنكيرشن غدا السبت.


البرازيل-فرنسا
انتظر المنتخب البرازيلي 8 أعوام لتتهيأ امامه فرصة ذهبية للثأر من المنتخب الفرنسي عندما يلاقيه غدا السبت في الدور ربع النهائي.
وكانت فرنسا ألحقت بالبرازيل هزيمة نكراء في المباراة النهائية لعام 1998 على استاد فرنسا في سان دوني بضواحي العاصمة باريس ونالت لقبها العالمي الاول في تاريخها.
ويتذكر البرازيليون جيدا الهزيمة القاسية وما رافقها من احداث قلبت الامور رأسا على عقب بعدما كانت مرشحة بقوة لحمل الكأس العالمية ابرزها اصابة مهاجمها الفذ رونالدو بحالة صرع قبل المباراة أثرت كثيرا على معنويات زملائه الذين بدوا تائهين في ارض الملعب ولم يقووا على مجاراة اصحاب الارض.
ولطالما تمنى لاعبو المنتخب البرازيلي مواجهة الفرنسيين والثأر منهم، وحال خروج الاخيرين من الدور الاول في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان دون ذلك بيد ان المونديال الالماني سيكون مسرحا لهذه المواجهة الثأرية.
وجاءت المواجهة في الوقت المناسب للمنتخبين لانهما يسعيان الى تأكيد أحقيتهما ببلوغ الدور ربع النهائي خصوصا وانهما لم يقنعا تماما في الدور الاول. فالبرازيل حققت 4 انتصارات متتالية لكنها بشق الانفس اذا ما استثنينا فوزها على اليابان 4-1 في الجولة الثالثة الاخيرة من الدور الاول وعلى غانا 3-صفر في الدور الثاني وان كانت الاخيرة قدمت عرضا جيدا خصوصا في الشوط الاول وكانت الاقرب الى التسجيل في مناسبات عدة


معاناة فرنسية
في المقابل، عانت فرنسا الامرين منذ بدء البطولة بتعادلها مع سويسرا صفر-صفر وكوريا الجنوبية 1-1 قبل ان تحقق فوزا صعبا على توغو 2-صفر كان جواز سفرها الى الدور الثاني حيث اخرجت منتخبا قويا كان بين المرشحين للذهاب بعيدا في البطولة هو اسبانيا بفوزها عليها 3-1.
ويقف التاريخ الى جانب البرازيل في مواجهاتها مع فرنسا برصيد 5 انتصارات و4 تعادلات و3 هزائم اخرها في الدور ربع النهائي عام 1986 في المكسيك ونهائي مونديال 1998، بيد ان البرازيل تبدو في موقف قوة في المونديال الالماني بالنظر الى ترسانتها القوية من النجوم العالميين ابرزهم الساحر رونالدينيو ورونالدو وكاكا وادريانو وكافو وروبرتو كارلوس. كما ان خط الهجوم البرازيلي ضرب بقوة بتسجيله 10 اهداف حتى الان ولم يدخل مرماه سوى هدف واحد وكان امام اليابان.
وسعى مدرب البرازيل كارلوس البرتو باريرا الى تخفيف الضغوط على لاعبي منتخب بلاده عندما استبعد ان تكون مواجهة فرنسا ثأرية، وقال "لا يوجد اي رابط (بين مواجهة السبت ونهائي 199. لا يفكر اي منا بالثأر، لا يوجد مناخا ثأريا، كل ما هناك اننا سنواجه فرنسا مرة جديدة في مباراة حاسمة".


لقاء كلاسيكي
وتابع باريرا "لقد تطور اداء فرنسا في الوقت المناسب من المسابقة"، مؤكدا ان لقاء السبت في فرانكفورت سيكون "كلاسيكيا".
يذكر ان البرازيل تسعى الى ان تكون اول منتخب اميركي جنوبي يحرز اللقب العالمي في القارة العجوز منذ عام 1958 عندما نالته في السويد.
وتكتسي المباراة أهمية كبيرة لرونالدو الساعي الى محو الذكريات المؤلمة لعام 1998 وهو في استعاد مستواه في المونديال الحالي خصوصا بعد تسجيله 3 اهداف في المباراتين الاخيرتين حطم بها الرقم القياسي في عدد الاهداف المسجلة في النهائيات حيث رفعها الى 15 هدفا.
ويدرك رونالدو صعوبة مهمة منتخب بلاده امام فرنسا التي تملك خطا دفاعيا قويا، بيد انه يثق "في امكانيات ومؤهلات فريقنا"، مضيفا "اذا اردنا تحقيق ما نصبو اليه وهو احراز اللقب يجب ان نقوم بتضحيات كبيرة وان نعمل بجهد كبير في التدريبات".
وتابع "لا يوجد هناك منتخب سيقدم لك الفوز على طبق وبالتالي يجب ان نبذل جهدا كبيرا ونركز في المواجهات المقبلة".


مواجهة صعبة
في المقابل، اعترف لاعبو المنتخب الفرنسي بصعوبة مواجهة البرازيل في المونديال الحالي واجمعوا على ان البرازيل منتخب متكامل ومرشح بقوة الى احراز اللقب بيد انهم اكدوا ثقتهم الكبيرة في مؤهلاتهم لتحقيق نتيجة ايجابية ومواصلة المشوار.
وأكد صانع الالعاب زين الدين زيدان، الذي سيلتقي زملاءه في ريال مدريد الاسباني روبرتو كارلوس ورونالدو وروبينيو، ان الفوز على اسبانيا رفع معنويات اللاعبين وزادهم اصرارا على مواصلة المشوار.
وقال زيدان "قبل مواجهة اسبانيا اكد الجميع انها المباراة الاخيرة لي" في اشارة الى اعتزاله اللعب نهائيا بعد المونديال، مضيفا "لكن النتيجة اثبتت العكس وهو ما سنسعى الى تحقيقه امام البرازيل مع احترامي الكبير لهذا المنتخب العريق".


انكلترا-البرتغال
لا تختلف المواجهة بين انكلترا والبرتغال عن سابقتها بين البرازيل وفرنسا لان رائحة الثأر تنبعث منها، فالمنتخب البرتغالي يسعى الى رد دين مر عليه 40 عاما عندما خسر امام انكلترا في الدور نصف النهائي لمونديال 1966 قبل ان تتوج الاخيرة بطلة له وهو لقبها الوحيد في المسابقات الكبيرة حتى الان.
اما انكلترا فتطمح الى الثأر لخروجها امام البرتغال 4-6 بركلات الترجيح (الوقت الاصلي 1-1 والاضافي 2-2) في الدور ربع النهائي لبطولة امم اوروبا الاخيرة عام 2004 وفك عقدة هذا الدور التي لازمته في البطولتين الكبيرتين بقيادة مدربه السويدي زفن غوران اريكسون بعد الاولى في مونديال 2002 على يد البرازيل، علما بان مدرب المنتخبين البرازيلي والبرتغالي الذي قضى على امال الانكليز في البطولتين هو البرازيلي لويز فيليبي سكولاري.
ولم يقدم المنتخب الانكليزي حتى الان ما يشفع له بالذهاب بعيدا في البطولة لانه عانى الامرين منذ البداية وفاز بصعوبة على البارغواي 1-صفر وترينيداد وتوباغو 2-صفر وتعادل مع السويد 2-2 في الدور الاول وفاز على الاكوادور 1-صفر في الدور الثاني.


انتقادات كبيرة
وواجه المنتخب الانكليزي انتقادات كبيرة من وسائل الاعلام البريطانية بسبب العروض المخيبة التي كانت سببا في فقدان الشعب الانكليزي للامل في المنافسة على اللقب بعدما كان متفائلا قبل انطلاق البطولة.
ورد اريكسون بقوله "ان المهم في النهائيات هي النتائج وليس العرض الجيد" مشيرا الى ان "اداء المنتخب الانكليزي يتحسن من مباراة الى اخرى وانه سيكون في قمة مستواه ضد البرتغال".
واضاف "غانا لعبت جيدا وساحل العاج ايضا، وهولندا قدمت كرة رائعة واسبانيا كذلك، لكن أين هي هذه المنتخبات الان؟ لقد عادت الى بلدانها".
ويملك اريكسون فرصة ذهبية لتخطي عقبة البرتغال كون الاخيرة تعاني من غياب لاعبين اساسيين في تشكيلتها هما كوستينيا وديكو بسبب طردهما في المباراة الاخيرة ضد هولندا في الدور الثاني، كما ان الشك يحوم حول مشاركة نجم مانشستر يونايتد الانكليزي كريستيانو رونالدو بسبب الاصابة التي تعرض لها في المباراة ضد هولندا، بالاضافة الى حصول 5 لاعبين برتغاليين على بطاقة صفراء ستقلل من اندفاعهم ضد الانكليز تفاديا للحصول على بطاقة تحرمهم من خوض الدور نصف النهائي في حال بلغ منتخب بلادهم دور الاربعة.
وكانت مباراة هولندا والبرتغال شهدت رقمين قياسيين في عدد البطاقات الملونة، الاول في العدد الاجمالي للبطاقات (20 بطاقة، منها 16 صفراء و4 حمراء)، والثاني لانها شهدت طرد اربعة لاعبين للمرة الاولى في تاريخ نهائيات كأس العالم التي انطلقت عام 1930 في الاوروغواي.


لقاء الثأر
واستبعد اريكسون ان تكون مواجهة الغد بينه وبين سكولاري، وقال "لا أشعر بانها مواجهة بيني وبين سكولاري. انها انكلترا ضد البرتغال، وهي في الدور ربع النهائي لنهائيات كأس العالم والمهم هو الفوز، وأعتقد باننا قادرين على ذلك"وتابع "سنحاول تقديم افضل ما لدينا من أجل الفوز".
في المقابل، قاد سكولاري البرتغال عن جدارة في النهائيات الحالية وحقق معها 4 انتصارات متتالية رافعا رصيده الى 11 انتصارا متتاليا في النهائيات بعد الانتصارات السبعة التي حققها برفقة منخب بلاده عام 2002 في كوريا الجنوبية واليابان معا وقاده الى احراز اللقب الخامس في تاريخه.
ولم يخف سكولاري مدى تأثير البطاقات الحمراء والصفراء على اداء فريقه، وقال "في الوقت الذي ساختار فيه التشكيلة التي ستواجه انكلترا سأواجه بعض المشاكل التي لم أكن اتوقعها، مضيفا "للاسف، انه عائق كبير امامنا لكنها كرة القدم" وتابع "ايجاد حل لاختيار 11 لاعبا مقاتلا لاي مباراة يعتبر من مهام المدرب".
واضاف سكولاري "هناك اشياء كثيرة يجب ان اضعها في الاعتبار في مباراة السبت ضد انكلترا".
ولم يخف سكولاري سعادته الكبيرة بالتأهل الى الدور ربع النهائي، وقال "انا سعيد جدا بالتأهل، يبقى امامنا فوز واحد لمعادلة الانجاز الرائع للمنتخب البرتغالي في مونديال 1966 في انكلترا عندما بلغ دور الاربعة. سنبذل كل ما في وسعنا لتحقيق ذلك".
 
قديم 01/07/2006   #1476
شب و شيخ الشباب صياد الطيور
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ صياد الطيور
صياد الطيور is offline
 
نورنا ب:
Jun 2005
المطرح:
في قلب حبيبتي
مشاركات:
12,956

إرسال خطاب MSN إلى صياد الطيور
افتراضي الثنائي فييرا - ماكيليلي: أمل الديوك في شل هجوم البرازيل الضارب


الفرنسي فييرا يحلم بتكرار ملحمة 1998 (الفرنسية


يعقد الفرنسيون آمالاً كبيرة على لاعبي الوسط المدافعين باتريك فييرا لاعب يوفنتوس الإيطالي وكلود ماكيليلي لاعب تشلسي الإنكليزي لفرض قوة المنتخب الفرنسي في خط الوسط ووقف الرباعي الهجومي البرازيلي الساحر خلال مباراة المنتخبين غداً السبت 1-7-2006 في فرانكفورت ضمن الدور ربع النهائي من نهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حالياً في ألمانيا.
وبدا الإنسجام كبيراً بين اللاعبين منذ بداية المونديال وخصوصاً في المباراة الأخيرة ضد إسبانيا (3-1) في الدور الثاني، حيث نجح اللاعبان حتى الآن في نيل جائزة أفضل لاعب في ثلاث من أصل أربع مباريات خاضها المنتخب الفرنسي حتى، فاختير فييرا مرتين وماكيليلي مرة واحدة.
وكان ماكيليلي مصدر أمان في المباراة الأولى ضد سويسرا (صفر-صفر) ولعب ببرودة أعصاب كبيرة، وبدا نشيطا ضد كوريا الجنوبية (1-1)، فيما كان عانى فييرا من الإرهاق واختفى بعد نصف ساعة من اللعب.
وتغيرت الملامح في المباراة الثالثة ضد توغو، حيث اختفى ماكيليلي كلياً وبزغ نجم القائد فييرا في غياب صانع الألعاب زين الدين زيدان بسبب الإيقاف. وساهم فييرا بشكل كبير في تحقيق الفوز على توغو (2-صفر) بتسجيله الهدف الأول بيمناه وصنعه الثاني برأسه لتييري هنري. وأكد فييرا تألقه ضد إسبانيا عندما صنع الهدف الأول من تمريرة متقنة لفرانك ريبيري، ثم سجل الهدف الثاني بضربة رأسية.
وللمرة الأولى في البطولة قام ماكيليلي وفييرا بدورين مختلفين، فالأول قطع هجمات المنتخبات المنافسة ويستعيد الكرات فيما لعب فييرا دور صانع الألعاب وصاحب التمريرات الحاسمة أحيانا والهداف أحيانا أخرى.
وأكد مدافع فرنسا اريك ابيدال قائلا "الجميع يعرف جيداً أن باتريك فييرا وكلود ماكيليلي هما الأفضل في البطولة حتى الآن"، وأضاف "المنتخب الفرنسي يملك أفضل خط وسط مدافع في العالم".
وواجه فييرا انتقادات عدة قبل المونديال لكن زميله ماكيليلي دافع عنه بقوله "المنتخب الفرنسي لا يمكنه الإستغناء عن خدمات فييرا"، فيما أعلن المدرب ريمون دومينيك في العاشر من يونيو الحالي أن "فييرا سيكون من بين اللاعبين الأقوياء في المونديال".
وبرر دومينيك تصريحه أول من أمس الأربعاء بقوله "اتخذت هذا القرار في وقت كان فيه فييرا مهاجماً بشدة من قبل وسائل الإعلام وذلك لرفع معنوياته. لقد شاهدته يعمل بجدية وكنت أعرف أنه سيجني الثمار".
ورد فييرا الذي عانى من الإصابة في موسمه الأول مع يوفنتوس الإيطالي الدين لمدربه عندما فرض نفسه نجماً في المباراة ضد إسبانيا ونجح وماكيليلي في شل حركة لاعبي الوسط فرانشيسكو فابريغاس وخافي، لكن مهمة فييرا وماكيليلي ستكون صعبة للغاية ضد البرازيل غداً السبت لوقف زحف رونالدينيو وكاكا ورونالدو وادريانو. والأكيد أنهما سيبذلان كل ما في وسعهما مركزين على خط دفاعهما بقيادة ليليان تورام.
 
 



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.24499 seconds with 13 queries