س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
08/07/2006 | #1711 | |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
ســــــــــــــــــوريا قلعة الصمود العربي
|
|
08/07/2006 | #1712 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
تاريخ غني لإيطاليا وواعد لفرنسا
يملك كل من منتخبي إيطاليا وفرنسا اللذين يلتقيان في المباراة النهائية لكأس العالم الثامنة عشرة لكرة القدم، التي تقام على الملعب الأولمبي في برلين الأحد، تاريخا مهما لكن الكرة الإيطالية تبدو غنية ومتجذرة أكثر من نظيرتها الفرنسية في النهائيات.
وحصد المنتخبان معا اربعة القاب نصيب ايطاليا منها ثلاثة اعوام 1934 و1938 و1982، فيما فازت فرنسا بلقبها الوحيد على ارضها عام 1998. تاريخ غني تعود حكاية الانجازات الإيطالية في نهائيات كأس العالم إلى بدايات هذه المسابقة أي إلى فترة ما قبل الحرب العالمية الثانية، إلى النسختين الثانية والثالثة عامي 1934 و1938 عندما كانت إيطاليا تحت حكم الديكتاتور موسوليني، لكنها انتظرت طويلا بعد الحرب وتحديدا حتى عام 1982 لتحرز اللقب الثالث. وعبثا يحاول المنتخب الإيطالي إضافة اللقب الرابع إذ كان قريبا من ذلك عام 1994 لكنه خسر أمام نظيره البرازيلي في المباراة النهائية. ففي الثلاثينات، كانت الرياضة والسياسة متلاصقتان جدا بالنسبة إلى الايطاليين، وكان لاعبو المنتخب يرتدون زيا باللون الأسود ويؤدون السلام الفاشي في جميع المباريات. وفي روما عام 1934، أحزرت إيطاليا اللقب بفوزها على تشيكوسلوفاكيا 2-1 بعد التمديد في المباراة النهائية، واحتفظت باللقب في باريس عام 1938 بتغلبها على المجر 4-2 مؤكدة هيمنتها على الكرة الأوروبية في تلك الفترة. ووجهت الحرب العالمية الثانية ضربة قاضية للكرة الإيطالية التي احتاجت إلى ثلاثة عقود لتفرض ذاتها مجددا في هذا المحفل العالمي عندما بلغت نهائي مونديال المكسيك عام 1970 مع بروز جيل جديد تقدمه ماتزولا وريفا وريفيرا. وتغلبت إيطاليا على ألمانيا الغربية 4- 3 بعد التمديد رغم وجود فرانتس بكنباور ورفاقه في نصف النهائي، ووصفت المباراة بأنها الأجمل في كأس العالم حتى الآن، لكنها سقطت أمام البرازيل بقيادة الأسطورة بيليه في المباراة النهائية 1-4. وانتظرت ايطاليا 12 عاما لتعود إلى القمة مجددا ببلوغها نهائي مونديال إسبانيا عام 1982 مع بروز جيل آخر يقوده المهاجم باولو روسي. وفازت إيطاليا في الدور الثاني على منتخبين مرشحين هما الأرجنتيني والبرازيلي، وسجل روسي ثلاثة أهداف في مرمى البرازيل (3-2), وفي نصف النهائي تغلبت إيطاليا على بولندا بهدفين لروسي أيضا، وافتتح الأخير التسجيل أيضا في المباراة النهائية ضد ألمانيا الغربية (3-1) ليقود منتخب بلاده إلى اللقب الثالث في تاريخه, كما توج روسي هدافا للبطولة وأفضل لاعب فيها أيضا. وعاد مسلسل الخيبة بالنسبة للإيطاليين، ففي مونديال مكسيكو 1986 خرج المنتخب من الدور الثاني أمام فرنسا (صفر-2)، ثم أهدروا فرصة ثمينة عندما استضافوا النسخة التالية عام 1990 لأنهم سقطوا أمام الأرجنتينيين بقيادة مارادونا بركلات الترجيح 3-4 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي. ولم تبخل الكرة الإيطالية بالنجوم على منتخبها ومنهم روبرتو باجيو الذي قاده إلى المباراة النهائية لمونديال 1994 في الولايات المتحدة قبل أن يعانده الحظ بركلات الترجيح أيضا وهذه المرة أمام البرازيل بنتيجة 2-3 بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي سلبا. واقصت ركلات الترجيح ايطاليا مجددا في ربع نهائي مونديال 1998 في فرنسا امام الدولة المضيفة 3-4 بعد تعادلها سلبا، واكتفت بالدور الثاني فقط في مونديال كوريا الجنوبية واليابان عام 2002 عندما خسرت امام كوريا 1-2 بالهدف الذهبي (لم يعد معمولا به الان). وتسلقت ايطاليا النهائيات الحالية درجة درجة حتى اقصت المانيا في نصف النهائي بهدفين قاتلين في الثواني الاخيرة للشوط الاضافي الثاني، لتلتقي فرنسا الاحد في المباراة النهائية. تاريخ واعد فرض منتخب فرنسا نفسه من المنتخبات القوية والعريقة في نهائيات كأس العالم في الأعوام الماضية، وخير دليل على ذلك إحرازه اللقب من المباراة النهائية الأولى التي يبلغها عندما استضاف نسخة عام 1998. بلغت فرنسا الدور نصف النهائي ثلاث مرات حتى الآن، أولا عام 1958 في السويد بقيادة ريمون كوبا وجوست فونتين (توج الأخير هدافا للبطولة وأكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف في نسخة واحدة برصيد 13 هدفا)، لكنها خسرت 2-5 أمام برازيل بيليه الذي سجل ثلاثة أهداف, وحلت فرنسا ثالثة بفوزها على ألمانيا الغربية 6-3. وانتظر الفرنسيون 24 عاما لبلوغ نصف النهائي مرة ثانية مع جيل موهوب بقيادة ميشال بلاتيني فكانت المواجهة مثيرة مع المنتخب الألماني، وكانت فرنسا متقدمة 3-1 في الوقت الإضافي قبل أن يعادل رومينيغيه وفيشر لألمانيا ثم فازت الأخيرة بركلات الترجيح, وخسرت فرنسا أمام بولندا في مباراة تحديد المركز الثالث 2-3. وحافظ بلاتيني ورفاقه على مستوى مرتفع وبلغوا نصف نهائي النسخة التالية في المكسيك عام 1986، فأولا تغلبوا على البرازيل في مباراة مشهودة في ربع النهائي بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1، ثم خسروا مجددا أمام ألمانيا صفر- 2 في دور الأربعة، قبل أن يحرزوا المركز الثالث بفوزهم على بلجيكا 4-2. وبعد اعتزال معظم عناصر جيل بلاتيني، انحدر مستوى المنتخب الفرنسي فلم يتأهل إلى مونديالي 1990 و1994، قبل أن تخرج الملاعب الفرنسية نجما آخر هو زين الدين زيدان نجح مع زملائه في إهداء بلاده اللقب الأول على أرضه بفوزه على البرازيل بثلاثية نظيفة في النهائي. ودخل الفرنسيون مونديال 2002 في صدارة الترشيحات للقب لكنهم خرجوا من الدور الأول، قبل أن يعودوا لتعويض ما فاتهم في المونديال الحالي حيث باتوا على بعد خطوة واحدة فقط من اللقب الثاني. |
08/07/2006 | #1713 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ملعب برلين الاولمبي قيمة تاريخية
عندما اصدر الزعيم النازي ادولف هتلر قرارا بتشييد الملعب الاولمبي في العاصمة الألمانية برلين على أبواب استضافة ألمانيا دورة الألعاب الاولمبية الصيفية عام 1936، لم يكن الهدف رياضيا بالدرجة الأولى بل كان محاولة لتأكيد التفوق العرقي، حتى دحض العداء الأميركي "الأسمر" جيسي اوينز طموحات النازيين بإحرازه أربع ميداليات ذهبية.
ويمكن القول أن المآثر الرياضية التي يمكنها أن تعطي قيمة اكبر لتاريخ الملعب وتجعله محطة ذكريات بارزة في أذهان المتابعين، بقيت غائبة على الأقل في مجال كرة القدم. ويعتبر ابرز حدث عرفته ألمانيا على الصعيد الكروي قبل مونديال 2006، كان استضافتها كأس العالم عام 1974، إلا أن شرف احتضان المباراة النهائية للبطولة المذكورة كان من نصيب الملعب الاولمبي في ميونيخ حيث أحرزت ألمانيا لقبها العالمي الثاني على حساب هولندا (2-1)، واقتصرت مهمة ملعب العاصمة على استضافة ثلاث مباريات فقط. وكان من الطبيعي استمرار غياب لحظات المجد عن الملعب الاولمبي الشهير، في ظل اعتماده من قبل فريق هرتا برلين الذي لم يستطع طوال تاريخه تحقيق انجازات تذكر على الصعيدين المحلي أو الخارجي، وانحصرت مشاهد الاحتفالات في أرجاء الملعب على الفريق الفائز بالمباراة النهائية لكأس ألمانيا، كونه دأب على استضافتها في شكل منتظم في الأعوام الماضية. إلا أن الحال تغيرت مع إعلان استضافة ألمانيا مونديال 2006، وعهد إلى ملعب العاصمة إسدال الستار على أحداث البطولة حيث سيسجل التاريخ الكروي لحظات لا تنسى سواء كانت فرنسا أو ايطاليا الفائزة بالمباراة النهائية، لتضاف إلى القيمة التاريخية التي يختزنها الملعب، والتي كانت لتصبح اكبر لو أحرز المنتخب الألماني اللقب في نهاية المشوار. وتبرز النفحة الأثرية منذ النظرة الأولى إلى الملعب، وهذه لا تترك انطباعات ايجابية في نفس صاحبها، بل يبادر المرء إلى سؤال بديهي ومنطقي هل صحيح أن هذا "الملعب الهرم" سيكون مسرحا للمواجهة الكروية الأهم في العصر الحديث؟ ويتبادر هذا السؤال إلى الأذهان في حال أردنا مقارنة المظهر الخارجي للملعب بأقرانه الحديثي العهد، أمثال "اليانز ارينا" في ميونيخ و"ارينا أوف شالكه" في غيلسنكيرشن اللذين استضافا بدورهما منافسات أهم حدث كروي يشهده العالم كل أربع سنوات. وتختلف الصورة التي يبدو عليها الملعب من نواح عدة، إذ يلفت الأنظار من الجو بضخامته وبسقفه المصنوع من مواد زجاجية فريدة لإضفاء وهج الشمس البراقة على أرضية الميدان، وهذا الأمر يجعل المراقب عن بعد يقتنع بأن هذا الصرح يتسيد المباني الضخمة التي تعج بها برلين، إذ يضاهي بعظمته نظيره "كومرتز بنك أرينا" في مدينة فرانكفورت، علما أن ملعب "القرية العالمية" (لقب فرانكفورت التي تضم أهم أسواق البورصة في أوروبا والمصرف المركزي الأوروبي) يبدو مدهشا بهندسته الفنية وسط روعة تركيبة سقفه القائم على شكل خيمة، مما منحه لقب "اكبر سيارة مكشوفة في العالم". أما على الأرض، فلا يخلو المشهد من عنصر المفاجأة نظرا إلى الحالة الخارجية المحيطة بأسوار الملعب الاولمبي التي تبدو أشبه بقطعة أثرية ضخمة لم تتلطخ يوما بالطلاء أو تطاولها أيدي مهندسي عصر التكنولوجيا والتطور. وانطلاقا من البوابة الرئيسية حيث ممرات الدخول إلى المدرجات، تظهر اللمسة التاريخية الصرفة والمحببة بالنسبة إلى الكثيرين من الألمان، إذ كادت عبارة "نحو الملعب الاولمبي" تختفي بفعل العوامل الطبيعية التي آكلتها عبر السنين. وعلى غرار ما تتصف به الشوارع الرئيسية في برلين، التي تجمع بين الماضي والحاضر في آن معا عبر تجاور المباني المهجورة والمتضررة من مخلفات الحربين العالميتين، والأخرى الحديثة ذات الهندسة المعمارية المميزة، ينطبق الأمر تماما على الملعب من الداخل بين المدرجات وأرضية الميدان. ففي عام 1998 ثار جدل واسع النطاق في ألمانيا بين أبناء برلين على وجه التحديد حول مصير الملعب الاولمبي، وانصب الانقسام في اتجاهين مختلفين، إذ أراد البعض هدم الملعب وبناء آخر جديد يواكب التطور الذي أصاب معظم الملاعب الكبرى في القارة العجوز، بينما رأى فيه آخرون أهمية تاريخية توازي "الكولوسيوم" في العاصمة الايطالية روما، على رغم انه تركة ثقيلة من حقبة الحكم النازي. وانتهى الجدل باعتبار الملعب إرثا حضاريا يفترض تجديده ضمن شروط معينة، أبرزها الحفاظ على مظهره الخارجي المكسو بالحجارة الطبيعية غير المطلية بلون معين، لذا تركزت جهود التجديد التي كلفت 242 مليون أورو، بين المدرجات التي أضحت تتسع إلى 76 ألف متفرج (أكثر الملاعب اتساعا للمتفرجين بعد ملعب "فيستفالن" في دورتموند)، وسقف الملعب وأرضيته حيث علت الانتقادات لتغيير لون مضمار العاب القوى من الأحمر إلى الأزرق الذي يرتديه الفريق المحلي هرتا برلين. وبين الحداثة والعراقة، يلفت الشكل البيضوي غير المكتمل للسقف المزين بنظام إنارة مدهش سمي "حلقة النار"، إلى جانب الشاشات الالكترونية العملاقة الموزعة في اتجاهات مختلفة. في المقابل، ينافس "قوس الماراتون" حيث ساعتي التوقيت والشعلة الاولمبية التي أضاءها العداء الألماني فريتز شيلغن في 1 آب 1936 إيذانا ببدء دورة الألعاب الاولمبية في حضور هتلر، البرجين المنتصبين عند مدخل الملعب اللذين يحتضنان الشعار الاولمبي وساعة تشير إلى الوقت. وفي خضم لوحة "الموزاييك" التاريخية - الحضارية تبدو اللمسة العصرية غير مستحبة لدى إدراك أن الملعب الاولمبي هو من الأماكن القليلة التي صمدت أثناء أحداث الحرب العالمية الثانية، إذ لم يتأثر سوى بالرصاصات الطائشة التي أصابته من جراء المعركة الشهيرة في محيطه في نيسان/ابريل 1945 بين الجيش الأحمر الروسي ونظيره الألماني، أعقبها احتلال الحلفاء لبرلين واستخدام ملعبها قاعدة عسكرية. وبعد دوره الخجول في نهائيات مونديال 1974، واستضافته ست مباريات (أربع منها في الدور الأول وواحدة في الدور ربع النهائي) في المونديال الحالي، يتأهب الملعب الاولمبي لمهمة اكبر تتمثل باستضافة المباراة النهائية التي سيرفع في ختامها الفريق الفائز الكأس الذهبية الأغلى. |
08/07/2006 | #1714 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
بوفون يتطلع إلى الرقم القياسي
سيحاول حارس مرمى منتخب ايطاليا لكرة القدم جانلويجي بوفون تحقيق رقم قياسي في المحافظة على نظافة شباكه, وذلك خلال المباراة النهائية للمونديال ضد المنتخب الفرنسي والتي ستقام على ملعب برلين الاولمبي. ولم يدخل مرمى بوفون أي هدف على مدى 453 دقيقة، وفي حال حافظ على عذرية شباكه ل65 دقيقة إضافية ضد فرنسا فانه سيحطم الرقم القياسي السابق المسجل باسم مواطنه والتر زينغا في مونديال ايطاليا عام 1990 عندما احتفظ الأخير بنظافة شباكه لمدة 517 دقيقة قبل أن يسجل الأرجنتيني كلاوديو كانيجيا في مرماه في الدقيقة 67 من الدور نصف النهائي. وكان الهدف الأخير الذي دخل مرمى بوفون في المونديال الحالي سجله زميله كريستيانو زاكاردو خطأ في مرماه في المباراة ضد الولايات المتحدة في الجولة الثانية من الدور الأول. ثم احتفظ بنظافة شباكه في المباريات الأربع التالية والتي كانت أمام تشيكيا في الجولة الثالثة من الدور الأول والتي انتهت 0 – 2 وأمام استراليا في الدور ثمن النهائي والتي انتهت 0 – 1 وأمام أوكرانيا في الدور ربع النهائي والتي انتهت 0 – 3, وأخيرا أمام ألمانيا الدولة المضيفة والتي انتهت 0 - 2. |
08/07/2006 | #1715 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ماتيراتزي : جاتوزو يستطيع إيقاف زيدان .. جاتوزو : لن أراقب زيزو
أكد ماركو ماتيراتزي مدافع المنتخب الإيطالي أن "الأتزوري" لا يخشى النجم الفرنسي زين الدين زيدان ، وقال إن زميله جينارو جاتوزو يستطيع مراقبة قائد "الديوك" ، فيما أكد جاتوزو نفسه أنه لن يراقب زيدان بطريقة رجل لرجل في المباراة النهائية لكأس العالم.
وقال ماتيراتزي في تصريحات أبرزتها مجلة "كالتشيو إيطاليا" عبر موقعها الرسمي يوم الجمعة عن الأسطورة الفرنسية زيدان : "المنتخب الإيطالي لديه لاعبين قادرين على مراقبته ، كما أننا نملك جاتوزو الذي أعتبره ابني الروحي"! ويلتقي "الأتزوري" مع "الديوك" يوم الأحد في نهائي كأس العالم في لقاء هو الأخير لزيدان في مشواره مع كرة القدم ، إذ سبق لنجم ريال مدريد السابق إعلان اعتزاله الكرة نهائيا في وقت سابق. وأضاف مدافع إنتر ميلان المتألق خلال المونديال أنه سعيد لتواجد لاعبين لديهم رغبة في تحقيق الفوز باستمرار ضمن قائمة إيطاليا في كأس العالم. وعن احتضانه للحكم المكسيكي بينيتو أرخونديا بعد الهدف الأول لإيطاليا في شباك ألمانيا في الدور قبل النهائي ، قال ماتيراتزي : "احتضنته لأنني لم أكن قادرا على اللحاق بفابيو (جروسو) صاحب الهدف ، وكان هو أول شخص رأيته أمامي"! ومن جانبه ، قال جاتوزو إن المنتخب الإيطالي لا يلعب بطريقة الرقابة رجل لرجل "وقد أراقب زيدان إذا تواجد أمامي ، ومن الممكن أن يراقبه أندريا بيرلو ، أو أي لاعب آخر". وأضاف جاتوزو : "إيقاف خطورة زيدان يتطلب الدعاء قبل المباراة بالاضافة إلى بعض الحظ ، وأقل وقت ممكن للتفكير". وأضاف لاعب ميلان : "على الرغم من أن زيدان من نوعية اللاعبين الذين يستحقون ثمن تذكرة المباراة بمفردهم ، بجانب بلوغه عامه الـ34 ويلعب مباراته الأخيرة في كرة القدم ، فيجب أن نأمل أن يكون استهلك طاقته في اللقاءات السابقة". |
08/07/2006 | #1716 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
نابوليتانو وشيراك يحضران نهائي كأس العالم
أشارت تقارير صحفية أن الرئيس الإيطالي جيورجيو نابوليتانو قبل دعوة لحضور المباراة النهائية لكأس العالم بين إيطاليا وفرنسا ، وهو نفس ما أعلنه الرئيس الفرنسي جاك شيراك.
وذكرت مجلة "إيطاليا" عبر موقعها الرسمي على الإنترنت يوم الجمعة أن الرئيسين نابوليتانو وشيراك سيحضران نهائي كأس العالم ، وهو ما تعتبره الصحافة الإيطالية فألا حسنا لأن آخر فوز لـ"الأتزوري" بالمونديال عام 1982 كان في حضور ساندريو بيرتيني رئيس البلاد آنذاك. وتلتقي إيطاليا مع فرنسا في نهائي كأس العالم مساء الأحد في المباراة على استاد مدينة برلين. وكان الرئيس الفرنسي شيراك قد حضر نهائي كأس العالم 1998 الذي انتهى بتتويج "الديوك" بلقب كأس العالم للمرة الأولى في تاريخهم. يذكر أن آخر مواجهة بين منتخبي فرنسا وإيطاليا كانت في نهائي كأس الأمم الأوروبية عام 2000 ، وانتهت المباراة بفوز درامي لفرنسا بهدفين مقابل هدف واحد بالهدف الذهبي |
08/07/2006 | #1717 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
إجراءات امنية مشددة في فرنسا خلال نهائي كأس العالم
قال وزير داخلية فرنسا نيكولا ساكوزي انه أمر بنشر أربعة الاف فرد إضافي من قوات الشرطة في شوارع البلاد يوم الاحد للتصدي لاي اعمال فوضى او اخلال بالنظام العام مستغلا في ذلك المباراة النهائية لكأس العالم بين فرنسا وايطاليا والتي ستقام مساء الاحد في الاستاد الاولمبي ببرلين.وقال ساركوزي انه ابلغ رؤساء الشرطة باتخاذ موقف حاسم تجاه كل من يثير المتاعب او يحاول الاساءة الى المحتلفين او هؤلاء الذين يشاهدون المباراة النهائية مساء الاحد.
وستبث المباراة النهائية للبطولة الكبرى عبر شاعات عملاقة نصبت في الاماكن العامة في المدن الرئيسية في فرنسا. وقال ساركوزي "هناك اوامر محددة لتتبع وباكبر قدر ممكن تحركات العصابات حى يتسنى احتجازهم قبل ان ينخرطوا في صفوف جماهير المشجعين." وتدفق نحو نصف مليون شخص الى شوارع العاصمة الفرنسية باريس للاحتفال بعد وصول المنتخب القومي للبلاد للمباراة النهائية للبطولة يوم الاربعاء بعد فوزه على البرتغال في الدور قبل النهائي. وتوفي اربعة اشخاص خلال احتفالات يوم الاربعاء في أماكن متفرقة من فرنسا واعتقلت الشرطة 350 شخصا خلال هذه الاحداث حسب بيانات وزارة الداخلية الفرنسية. |
08/07/2006 | #1718 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
نهائي مثير لمونديال 2006
برلين : يحتضن الملعب الاولمبي في العاصمة الالمانية برلين غدا الاحد مباراة قمة بين ايطاليا وفرنسا في نهائي النسخة الثامنة عشرة من نهائيات كأس العالم لكرة القدم.
وتعتبر المباراة اعادة للنهائي الذي جمع بين المنتخبين قبل 6 اعوام في بطولة امم اوروبا في هولندا وبلجيكا وكان اللقب من نصيب فرنسا بالهدف الذهبي الذي سجله دافيد تريزيغيه في الدقيقة 103، علما بان ايطاليا تقدمت بهدف لماركو دلفيكيو منذ الدقيقة 55 بيد ان سيلفان ويلتورد ادرك التعادل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع، وبالتالي فان مباراة الغد ستكون ثأرية بالنسبة للمنتخب الايطالي. وتضم تشكيلة ايطاليا 4 لاعبين خاضوا نهائي بطولة امم اوروبا وهم فرانشيسكو توتي وفابيو كانافارو واليساندرو دل بييرو واليساندرو نستا الذي سيغيب عن النهائي بسبب الاصابة في عضلات الحالب، فيما تضم تشكيلة فرنسا 7 لاعبين هم فابيان بارتيز وباتريك فييرا وزين الدين زيدان وويلتورد وتييري هنري وتريزيغيه وليليان تورام. والتقى المنتخبان الفرنسي والايطالي 32 مرة فازت ايطاليا 17 مرة مقابل 7 هزائم و8 تعادلات بينها 5 مباريات في مسابقات رسمية ففازت فرنسا 3 مرات (1996 و1998 و2000) مقابل خسارتين (1938 و197. ولم تفز ايطاليا على فرنسا منذ تغلبها عليها 2-1 في الدور الاول لمونديال 1978. وتسعى ايطاليا الى احراز اللقب العالمي الرابع بعد اعوام 1934 و1938 و1982 لتقترب من البرازيل صاحبة الرقم القياسي (اعوام 1958 و1962 و1970 و1994 و2002) علما بانها تخوض النهائي السادس في تاريخها بعد خسارتها امام البرازيل عامي 1970 و1994). في المقابل، تطمح فرنسا الى احراز اللقب العالمي الثاني في ثاني مباراة نهائية في تاريخها بعد الاولى قبل ثمانية اعوام على ارضها عندما تغلبت البرازيل 3-صفر وتوجت بطلة للعالم. وتضم تشكيلة الفرنسيين حاليا 6 متوجين باللقب العالمي وهم زيدان وهنري وتورام وفييرا وتريزيغيه وبارتيز. وتكتسي المباراة أهمية كبيرة بالنسبة الى قائد فرنسا وصانع العابها زيدان لانها الاخيرة في مسيرته الكروية بعدما كان قرر الاعتزال نهائيا بعد المونديال وبالتالي فهو يأمل في انهاء مسيرته في الملاعب العالمية بلقب عالمي ثان ويرصع سجله الحافل بالالقاب. وعجلت منتخبات عدة باعتزال زيدان في كل مرة كانت تواجه فرنسا في المونديال الحالي وكان اولها اسبانيا عندما التقيا في الدور الثاني، تلتها البرازيل فالبرتغال، بيد ان زيدان ومنتخب بلاده دحضا في كل مرة توقعات المتتبعين الذين لم يكن أشد المتفائلين منهم يتوقع بلوغ فرنسا المباراة النهائية خصوصا بعد العروض المتذبذبة في الدور الاول والتي فجرت مشكلة بين صانع الالعاب ومدرب ريمون دومينيك عندما قام الاخير باخراجه قبل دقيقتين من نهاية المباراة ضد كوريا الجنوبية (1-1) في الجولة الثانية. اكد الجميع ان المباراة ضد كوريا هي الاخيرة لزيدان لانه غاب عن المباراة الثالثة الاخيرة في الجولة الاولى ضد توغو بسبب الايقاف كما ان مستواه لم يرق الى سمعته الرنانة بالاضافة الى ذلك رشحت سويسرا وكوريا الجنوبية الى بلوغ الدور الثاني بيد ان فوز الاولى على الثانية وتغلب فرنسا على توغو 2-صفر منح بطاقتي المجموعة لسويسرا وفرنسا، فكان الوجه الاخر لزيدان في الدور الثاني مؤكدا انه لم ينته بعد وبامكانه تقديم الشىء الكثير في الملاعب وان كان قرر الاعتزال/ فقاد منتخب بلاده الى الفوز على اسبانيا وزملائه في ريال مدريد راوول وايكر كاسياس وسيرجيو راموس 3-1 وسجل هدفا رائعا في الدقيقة الاخيرة منتقما لنفسه ومسكتا منتقديه. وأبدع زيدان ضد ابطال العالم البرازيليين وزملائه ريوبينيو ورونالدو وروبرتو كارلوس وسيسينيو وخرج فائزا بهدف لتييري هنري كان هو صانعه عندما انبرى لركلة حرة جانبية تابعها مهاجم ارسنال الانكليزي بيمناه داخل مرمى العملاق ديدا. وتابع زيدان تألقه مذكرا الجميع بايام عزه وشبابه في الملاعب الاوروبية فقاد فرنسا الى الفوز على البرتغال وزميله السابق في ريال مدريد لويس فيغو بهدف وحيد سجله من ركلة جزاء في الدور نصف النهائي. ويعرف زيدان الكرة الايطالية جيدا لانها كانت بداية مسيرته الاحترافية خارج فرنسا ومستهل القابه حيث توج مع يوفنتوس بطلا للدوري الايطالي عامي 1997 و1998 والكأس السوبر الايطالية عام 1997 والكأس السوبر الاوروبية عام 1996 والكأس القارية "انتركونتيننتال" في العام ذاته. وقال زيدان "اشعر بسعادة عامرة بعد هذا الانجاز الذي حققناه في المانيا وكذبنا به جميع التكهتات. منتخبنا رائع ويستحق اللقب. نتمنى ان نتوج ابطالا للعالم لان ذلك سيكون رائعا بالنسبة للاعبين الشباب واستثنائيا للمخضرمين الذين باتوا على ابواب الاعتزال" في اشارة الى ليليان تورام وفابيان بارتيز وكلود ماكيليلي. وتابع "ستكون المباراة صعبة جدا ويجب ان نكون في قمة مستوانا ولدينا الاسلحة للقيام بذلك"، مضيفا "يسود انسجام كبير بين صفوفنا وشعارنا هو اما ان نعيش جميعا او نموت جميعا. يجب ان يقاتل لنحرز اللقب". وسيكون بييرو اخر زملاء زيدان السابقين الذين سيواجههم صانع العاب فرنسا في المونديال الحالي وسيكون بمثابة العقبة الاخيرة لقيادة فرنسا الى اللقب العالمي على غرار ما فعل عام 1998 عندما سجل هدفين من الاهداف الثلاثة في المباراة النهائية واختير في العام ذاته افضل لاعب في اوروبا والعالم قبل ان يتم اختياره افضل لاعب في العالم ايضا عام 2003. وقال دل بييرو "فرنسا مرشحة لاحراز اللقب لانها ستلعب دون ضغوطات كبيرة". وتكمن قوة المنتخب الفرنسي في خطي وسطه بقيادة باتريك فييرا وكلود ماكيليلي ودفاعه بقيادة تورام ووليام غالاس، كما انه يضم احتياطيين في المستوى ابرزهم دافيد تريزيغيه وسيلفان ويلتورد وسيدني غوفو، والامر ذاته بالنسبة للايطاليين الشهيرين بخطة "الكاتناتشيو". وستكون المباراة مواجهة بين اقوى خطي دفاع في البطولة حيث لم يدخل مرمى ايطاليا سوى هدف واحد سجله المدافع كريستيان زاكاردو خطأ في مرمى منتخب بلاده في المباراة ضد الولايات المتحدة، فيما دخل مرمى فرنسا هدفان (ضد كوريا الجنوبية واسبانيا). وقال مدرب فرنسا ريمون دومينيك "دائما ما تحدث اشياء كثيرة في مبارياتنا ضد ايطاليا، انها مباريات لا تخضع للحسابات". يذكر ان المنتخبين التقيا في مونديال 1998 وانهت الوقتان الاصلي والاضافي بالتعادل السلبي قبل ان تحسم فرنسا المواجهة في صالحها بركلات الترجيح. ويدخل المنتخب الايطالي المباراة النهائية في خضم فضيحة التلاعب بنتائج المباريات في الكالتشيو والمتورط فيها يوفنتوس وميلان ولاتسيو وفيورنتينا المهددة بالهبوط الى الدرجتين الثانية والثالثة والتي كانت سببا في محاولة انتحار نجم يوفنتوس جانلوكا بيسوتو. بيد ان لاعبي المنتخب الايطالي اجمعوا على انهم لا يفكرون في هذه الفضيحة مركزين اهتمامهم على المونديال واحراز لقبه لاعادة البسمة الى الجماهير الايطالية ومحو خيبة الامل التي تلاحقهم منذ مونديال 1982 في اسبانيا. قال دل بييرو "اكدنا للعالم باننا نملك لاعبين رائعين وباننا لسنا مجرمين"، مضيفا "كل ما يقال عنا يزيدنا طموحا لتحقيق نتائج جيدة في النهائيات". وتتفاءل ايطاليا خيرا بالمباريات النهائية في اوروبا لانها احرزت القابها العالمية الثلاثة في القارة العجوز: الاول على ارضها عام 1934 على حساب تشيكوسلوفاكيا (2-1 بعد التمديد) والثاني عام 1938 في فرنسا على حساب المجر 4-2، والثالث عام 1982 في اسبانيا على حساب المانيا الغربية 3-1. وصعدت ايطاليا في صمت الى المباراة النهائية وهي لم تواجه منتخبات قوية في طريقها اليها باستثناء المانيا في دور الاربعة. ويعرف مدرب ايطاليا مارتشيلو ليبي لاعبي فرنسا جيدا وخصوصا زيدان وتورام وتريزيغيه وهنري للعبهم تحت اشرافه في يوفنتوس، وهو يعتبر الاول "افضل لاعب في العالم في السنوات العشر الاخيرة". وتدين ايطاليا ببلوغها المباراة النهائية الى مدربها ليبي الذي عرف كيف يقود فريقه الى بر الامان بفضل خططه التكتيكية وتحديدا ضد استراليا في الدور الثاني عندما كان فريقه يلعب بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 51، وكذلك في دور الاربعة امام المانيا عندما غامر باللعب باربعة مهاجمين في الوقت الاضافي ونجح في الفوز قبل دقيقتين من انتهاء المباراة متفاديا ركلات الترجيح. ولا تختلف حال صانع العاب ايطاليا توتي عن زيدان لانه يسعى بدوره الى انهاء مسيرته الدولية بلقب عالمي. وكان توتي اكد قبل النهائيات انه سيعتزل اللعب دوليا بعد المونديال. وقال توتي "انهاء المسيرة الدولية بلقب عالمي انجاز رائع، سنبذل كل ما في وسعنا لتحقيقه"، مضيفا "انه أمل جميع لاعبي المنتخب. قدمنا مونديالا رائعا حتى الان وسنتوج المشوار باللقب". ويعتبر توتي ورقة رابحة في تشكيلة ليبي الى جانب العقل المدبر اندريا بيرلو وهما سيكونان في مواجهة ساخنة مع ماكيليلي وفييرا دون ان ننسى المشاكس جينارو غاتوزو الذي حد من خطورة صانع العاب المانيا ميكايل بالاك في دور الاربعة. وتملك ايطاليا ثنائيا هجوميا خطيرا يشكله البرتو جيلاردينيو ولوكا طوني الى جانب البديلين فتشنزو ياكوينتا وفيليبو اينزاغي. ايطاليا-فرنسا: التشكيلتان المحتملتان في ما يلي التشكيلتان المحتملتان لمنتخبي ايطاليا وفرنسا اللذين يلتقيان غدا الاحد على الملعب الاولمبي في برلين في المباراة النهائية كأس العالم لكرة القدم: - ايطاليا: بوفون- زامبروتا وماتيراتزي وكانافارو وغروسو- بيروتا وبيرلو وغاتوزو وكامورانيزي- توتي وطوني - فرنسا: بارتيز- سانيول وتورام وغالاس وابيدال- فييرا وماكيليلي وريبيري وزيدان ومالودا- هنري - الحكم: الارجنتيني هوراسيو ايليزوندو. |
08/07/2006 | #1719 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
فرنسا لم تخسر اي نهائي في بطولة كبرى
لم يخسر المنتخب الفرنسي الذي يخوض غدا الاحد نهائي مونديال المانيا ضد ايطاليا على ملعب برلين الاولمبي، اي مباراة نهائية في بطولة كبرى حيث خاض خمسة لقاءات نهائية فاز بها جميعها. وخاض المنتخب الفرنسي نهائي مونديال فرنسا وتوج باللقب عام 1998، وفاز ايضا بلقب كأس الامم الاوروبية عامي 1984 و2000، كما توج بطلا ايضا لبطولة القارات عامي 2001 و2003. وهنا سجل المنتخب الفرنسي في المباريات النهائية: 1984: نهائي كأس الامم الاوروبية في باريس: فازت فرنسا على اسبانيا 2-صفر 1998: نهائي مونديال 1998 في باريس: فازت فرنسا على البرازيل 3-صفر 2000: نهائي كأس الامم الاوروبية في روتردام: فازت فرنسا على ايطاليا 2-1 بالهدف الذهبي 2001: نهائي بطولة القارات في يوكوهاما: فازت فرنسا على اليابان 1-صفر 2003: نهائي بطولة القارات في باريس: فازت فرنسا على الكاميرون 1-صفر المباريات النهائية بالارقام في ما يلي نبذة بالارقام عن المباريات النهائية في كؤوس العالم لكرة القدم قبل نهائي مونديال المانيا المقرر بين ايطاليا وفرنسا غدا الاحد على ملعب برلين الاولمبي: 1930 (الاوروغواي) 30-7 في مونتيفيديو: الاوروغواي - الارجنتين 4-2 سجل للاوروغواي: دورادو (12) وسيا (57) وايريارتي (68) وكاسترو (89) سجل للارجنتين: بوسيل (20) وستابيل (37) 1934 (ايطاليا) 10-6 في روما: ايطاليا - تشيكوسلوفاكيا 2-1 بعد التمديد سجل لايطاليا: اورسي (81) وشيافيو (95) سجل لتشيكوسلوفاكيا: بوتشه (71) 1938 في فرنسا 19-6 في كولومب: ايطاليا - المجر 4-2 سجل لايطاليا: كولوسي (5 و35) وبيولا (16 و82) سجل للمجر: تيتكوس (7) وساروسي (70) 1950 (البرازيل) لم تكن هناك مباراة نهائية بيد ان مباراة البرازيل - الاوروغواي كانت حاسمة لتحديد البطل 16-7 في ريو دي جانيرو: الاوروغواي - البرازيل 2-1 سجل للاوروغواي: شيافينو (66) وغيغيا (79) سجل للبرازيل: فرياسا (47) 1954 في سويسرا 4-7 في بيرن: المانيا الغربية - المجر 3-2 سجل لالمانيا الغربية: مورلوك (10) وران (18 و84) سجل للمجر: بوشكاش (6) وسيبور (8) 1958 في السويد 29-6 في ستوكهولم: البرازيل - السويد 5-2 سجل للبرازيل: فافا (9 و31) وبيليه (55 و90) وزاغالو (67) سجل للسويد: ليدهولم (4) وسيمونسون (80) 1962 في تشيلي 17-6 في سانتياغو: البرازيل - تشيكوسلوفاكيا 3-1 سجل للبرازيل: اماريلدو (17) وزيتو (69) وفافا (78) سجل لتشيكوسلوفاكيا: مازوبوست (15) 1966 في انكلترا 30-7 في لندن: انكلترا - المانيا الغربية 4-2 بعد التمديد سجل لانكلترا: هيرست (18 و100 و120) وبيترز (78) سجل لالمانيا: هالر (12) وفيبر (89) 1970 في المكسيك 17-6 في مكسيكو: البرازيل - ايطاليا 4-1 سجل للبرازيل: بيليه (17) وغيرسون (65) وجيرزينيو (70) وكارلوس البرتو (86) سجل لايطاليا: بونينسينيا (37) 1974 في المانيا الغربية: 7-9 في ميونيخ: المانيا الغربية - هولندا 2-1 سجل لالمانيا: برايتنر (25 من ركلة جزاء) ومولر (43) سجل لهولندا: نيسكنز (2 من ركلة جزاء) 1978 في الارجنتين 25-6 في بوينس ايرس: الارجنتين - هولندا 3-1 بعد التمديد سجل للارجنتين: كامبس (38 و105) وبرتوني (114) سجل لهولندا: نانينغا (81) 1982 في اسبانيا 11-7: ايطاليا - المانيا الغربية 3-1 سجل لايطاليا: روسي (57) وتارديلي (69) والتوبيلي (81) سجل لالمانيا: برايتنر (83) 1986 في المكسيك 29-6 في مكسيكو: الارجنتين - المانيا الغربية 3-2 سجل للارجنتين: براون (22) وفالدانو (56) وبوروتشاغا (84) سجل لالمانيا: رومينيغه (73) وفولر (82) 1990 في ايطاليا 8-7 في روما: المانيا الغربية - الارجنتين 1-صفر سجل لالمانيا: بريمه (85 من ركلة جزاء) 1994 في الولايات المتحدة 17-7 في باسادينا: البرازيل - ايطاليا 3-2 بركلات الترجيح (الوقتان الاصلي والاضافي صفر-صفر) 1998 في فرنسا 12-7 في سان دوني: فرنسا - البرازيل 3-صفر سجل لفرنسا: زيدان (27 و46) وبوتي (90) 2002 في كوريا الجنوبية واليابان 30-6 في يوكوهاما: البرازيل - المانيا 2-صفر سجل للبرازيل: رونالدو (67 و79) عدد الابطال الذين توجوا في الوقت الاصلي: 13 عدد الابطال الذين توجوا بعد وقت اضافي: 3 (1934 و1966 و1978) عدد الابطال الذين توجوا بعد ركلات الترجيح: 1 (1994) المنتخبات البطلة: - 5 مرات: البرازيل - 3 مرات: ايطاليا والمانيا - مرتان: الارجنتين والاوروغواي - مرة واحدة: انكلترا وفرنسا المنتخبات التي بلغت النهائي: - 7 مرات: البرازيل والمانيا - 6 مرات: ايطاليا - 4 مرات: الارجنتين - مرتان: الاوروغواي وهولندا وتشيكوسلوفاكيا والمجر وفرنسا - مرة واحدة: السويد وبلغت المنتخبات الاوروبية بالتالي النهائي 21 مرة، والاميركية الجنوبية 13 مرة النهائي من دون منتخبات اوروبية: 1930 و1950 النهائي من دون منتخبات اميركية جنوبية: 1934 و1938 و1954 و1966 و1974 و1982 عدد الاهداف المسجلة في المباريات النهائية: 67 هدفا (27 في الشوط الاول، و35 في الشوط الثاني، وو5 في الوقت الاضافي)، اي بمعدل 94ر3 هدفا في المباراة الواحدة عدد ركلات الجزاء في النهائي: (اثنتان في نهائي 1974، وواحدة في نهائي 1990، وواحدة في نهائي 1982 لكنها اهدرت) عدد الاهداف الرأسية: 9 اهداف النهائي الاكثر اهدافا: البرازيل والسويد (5-2) عام 1958 النهائي الاقل اهدافا: البرازيل وايطاليا صفر-صفر عدد الجمهور الاجمالي: 321ر398ر1 مليون اي بمعدل 82254 متفرجا في النهائي الواحد العدد الاكبر من الجمهور: 174 الف متفرج بين البرازيل-والاوروغواي في نهائي عام 1950 على ملعب ماراكانا. العدد الاقل من الجمهور: 45 الف متفرج في نهائي عام 1938 بين ايطاليا والمجر عدد اللاعبين الذين خاضوا المباريات النهائية: 359 لاعبا منهم 46 شاركوا في النهائي مرتين، وواحد شارك في ثلاث مباريات نهائية هو البرازيلي كافو (1994 و1998 و2002) ولعب 279 دقيقة. عدد الهدافين: 54 هدافا الثنائية في المباراة النهائية: الايطاليان سيلفيو بيولا وكولوسي (1938) والالماني هلموت ران (1954) والارجنتيني ماريو كامبس (1978) والفرنسي زين الدين زيدان (1998) والبرازيلي رونالدو (2002) اصغر لاعب في النهائيات: بيليه (17 عاما و249 يوما) عام 1958 اللاعب الاكبر سنا في النهائي: الايطالي دينو زوف (40 عاما و133 يوما) عام 1982 |
08/07/2006 | #1720 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
الاستاد الاولمبي ببرلين في حالة سيئة بسبب الامطار
قال الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ان ايطاليا وفرنسا اللذين سيلتقيا في المباراة النهائية لكأس العالم 2006 لكرة القدم في الاستاد الاولمبي ببرلين يوم الاحد لا يمكنهما التدرب على ارض الملعب قبل المباراة بسبب حالة الملعب.واكد اندرياس هيرين المتحدث باسم الفيفا ان الاتحاد الدولي للعبة الشعبية اتخذ هذا القرار "بسبب حالة ارض المعلب وبسبب الامطار الغزيرة التي هطلت على العاصمة الالمانية خلال اليومين الماضيين."ورغم ان حالة الملعب على ما يبدو كانت مناسبة لاستضافة خمس مباريات خلال هذه النهائيات في الشهر الماضي الا ان الفيفا حريص على التأكد من انها في افضل صورة قبل مباراة الاحد الهامة.
ولم تلعب فرنسا او ايطاليا اي مباراة على ارض الاستاد الاولمبي ببرلين خلال هذه النهائيات حتى الان.وسيسافر المنتخبان الفرنسي والايطالي الى برلين اليوم استعدادا للمباراة النهائية للبطولة.وستلعب المانيا الدولة المضيفة امام البرتغال غدا السبت في شتوتجارت في مباراة تحديد المركز الثالث في البطولة. |
08/07/2006 | #1721 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
نكهة ارجنتينية في النهائي بوجود كامورانيزي وتريزيغيه
على الرغم من خروج المنتخب الارجنتيني من الدور ربع النهائي لكأس العالم الثامنة عشرة في كرة القدم، فان المباراة النهائية المقررة بعد غد الاحد بين ايطاليا وفرنسا على ملعب برلين الاولمبي ستحمل في طياتها نكهة ارجنتينية، اذ يضم المنتخبان لاعبين يملكان جذور المنتخب الاميركي الجنوبي وهما الايطالي ماورو كامورانيزي والفرنسي دافيد تريزيغيه.
وشاءت الصدف ان اللاعبين يدافعان عن الوان ناد واحد هو يوفنتوس الايطالي. وكبر اللاعبان في الارجنتين، بلدهما الام، قبل ان يختارا الدفاع عن الوان دولة اخرى. وولد كامورانيزي في تانديل (400 كلم جنوب بوينس ايرس) قبل ان ينتقل الى الدوري الايطالي الى صفوف فيرونا عام 2000 عندما كان في الثالثة والعشرين من عمره، ثم وقع كشوفات يوفنتوس موسم 2002-2003. بيد ان مصير اللاعبين في المونديال الحالي غير متشابه على الاطلاق، فاذا كان كامورانيزي اساسيا في معظم مباريات المنتخب الايطالي، فان تريزيغيه (28 عاما) لازم مقاعد اللاعبين الاحتياطيين في خمس مباريات من اصل ست خاضها منتخب بلاده ولم يلعب اساسيا سوى في المباراة الحاسمة ضد توغو في الجولة الثالثة من الدور الاول، حتى انه لم يشارك سوى لدقيقة واحدة احتياطيا في المباراة ضد كوريا الجنوبية، في حين لم يلجأ المدرب الفرنسي ريمون دومينيك الى خدماته في المباريات الاخرى بل فضل عليه لويس ساها او سيلفان ويلتورد او حتى سيدني غوفو. وعلى الرغم من مشوار منتخب بلديهما في البطولة الحالية، فان اللاعبين يعيشان اوقاتا عصيبة مع ناديهما الذي يواجه خطر الهبوط الى الدرجة الثالثة بسبب فضيحة الرشوة التي تهز الوسط الايطالي الكروي، وبالتالي فانه من المتوقع ان ينتقلا الى ناد اخر كما فعل مدربهم فابيو كابيللو الذي سيشرف على تدريب ريال مدريد الاسباني. اما تريزيغيه فولد في فرنسا وتحديدا في مدينة روان حيث كان والده لاعبا محترفا، قبل ان يهاجر وهو صغير السن الى الارجنتين. انضم في شبابه الى نادي بلاتنسي الارجنتيني في الدرجة الثانية، ثم عاد الى فرنسا حيث لعب في صفوف موناكو من 1995 حتى 2000 وفرض نفسه احد افضل الهدافين في القارة العجوز. ولفت الحس التهديفي لتريزيغيه انظار عدة اندية اوروبية فسارع يوفنتوس الى التعاقد معه بعد ان سجل الهدف الذهبي في مرمى ايطاليا في نهائي كأس الامم الاوروبية عام 2000. وبات تريزيغيه ثعلبا في منطقة الجزاء ونجح ان يفرض نفسه هدافا من الطراز النادر في صفوف "السيدة العجوز" وفي دوري يعتبر الاصعب في العالم حتى لقب "بتريزيغول" تيمنا بالهداف الارجنتيني غابريال باتيستوتا الذي اطلق عليه النقاد الايطالية لقب "باتيغول" نظرا لاهدافه الكثيرة. ويحتل تريزيغيه المركز الثالث حاليا في ترتيب الهدافين في تاريخ المنتخب الفرنسي وراء ميشال بلاتيني (41 هدفا) وتييري هنري (36) وهو يملك 32 هدفا. وكان تريزيغيه حطم الرقم القياسي الذي سجله مواطنه بلاتيني في صفوف يوفنتوس الموسم الفائت (104 اهداف) وبات افضل هداف اجنبي في تاريخ النادي الايطالي العريق. اما كامورانيزي فارتدى الوان المنتخب الايطالي للمرة الاولى في 12 شباط/فبراير عام 2003، وسبق للاعبين ارجنتينيين اخرين ان دافعوا عن الوان ايطاليا ايضا وابرزهم عمر سيفوري (1961) ورايموندو اورسي (بطل العالم عام 1934). اما بالنسبة الى فرنسا، فسبق ان ارتدى لاعب اخر من جذور ارجنتينية فانيلة المنتخب وهو نستور كومبين وذلك عام 1960. |
08/07/2006 | #1722 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
يوفنتوس حاضر بقوة في المباراة النهائية
سيكون نادي يوفنتوس الايطالي، المهدد بالهبوط الى الدرجة الثانية او الثالثة في بلاده بسبب تورطه في فضيحة رشاوى في الدوري المحلي، حاضرا بقوة في المباراة النهائية للنسخة الثامنة عشرة من كأس العالم لكرة القدم بين ايطاليا وفرنسا بعد غد الاحد في برلين. وسيكون نادي "السيدة العجوز" وهو لقب يوفنتوس ممثلا بثمانية لاعبين: 5 ايطاليين هم حارس المرمى جانلويجي بوفون والمدافعان جانلوكا زامبروتا وفابيو كانافارو والمهاجمان ماورو جيرمان كامورانيزي واليساندرو دل بييرو، و3 فرنسيين هم المدافع ليليان تورام ولاعب الوسط باتريك فييرا والمهاجم دافيد تريزيغيه.
ويعتبر اللاعبون الثمانية العمود الفقري ليوفنتوس وكذلك المنتخبين الايطالي والفرنسي في المونديال الحالي باستثناء دل بييرو وتريزيغيه اللذين يحتفظ بهما المدربان مارتشيلو ليبي وريمون دومينيك على مقاعد اللعبين الاحتياطيين، وان كان دل بييرو اكثر حظا من تريزيغيه لانه لعب احتياطيا في اغلب مباريات ايطاليا وسجل هدفا في مرمى المانيا (2-صفر) في دور الاربعة. فيما لعب تريزيغيه مباراة واحدة كاساسي ضد توغو (2-صفر) واخرى احتياطي ضد كوريا الجنوبية (1-1) ولمدة دقيقة واحدة. وفضلا عن اللاعبين الثمانية الحاليين، ستشهد المباراة النهائية مشاركة 3 لاعبين سابقين في صفوف يوفنتوس وهم الفرنسيان زين الدين زيدان وتييري هنري والايطالي فيليبو اينزاغي. ويوفنتوس حاضر ايضا من خلال مدربه السابق مارتشيلو ليبي الذي اشرف على تدريبه من 1994 الى 2000 ومن 2002 الى 2004 قبل ان يستلم الادارة الفنية للمنتخب الايطالي. |
08/07/2006 | #1723 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
من سيقبل زيدان قبل المباراة النهائية؟
اظهرت صحيفة "بيلد" الالمانية الواسعة الانتشار امس ثلاث صور ضخمة للنجم الفرنسي زين الدين زيدان وهو يقبل بحرارة الاسباني راوول والبرازيلي رونالدو والبرتغالي لويس فيغو قبل مباراة فريقه ضد اسبانيا والبرازيل والبرتغال في الادوار الثاني وربع النهائي ونصف النهائي على التوالي وجميعهم كانوا زملاءه في صفوف ريال مدريد الاسباني. وقالت "بيلد" معلقة على الصور الثلاث: "زيدان في البداية يقبلك ثم يدفع بك الى جهنم"، في اشارة الى خسارة اسبانيا والبرازيل والبرتغال امام فرنسا في الادوار السابقة.
وتساءلت الصحيفة "ترى، من سيقبل زيدان قبل المباراة النهائية؟ |
08/07/2006 | #1724 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
مطالبات فرنسية باطلاق اسم زيدان على "شارع الشانزليزيه"
بموازاة الفرح الذي يبثه الأداء الجيد للاعبي المنتخب الفرنسي في صفوف مواطنيهم، فإن اداءهم ساهم في إعادة بعض الحيوية الى الدورة الاقتصادية المنتكسة من جراء الغلاء الفاحش. فانفجرت أرقام مبيعات المتاجر المتخصصة ببيع اللوازم الرياضية وكذلك أرقام مبيعات التلفزيونات ذات الشاشات المسطحة، وامتلأت المقاهي المزودة تلفزيونات بالحجوزات المسبقة. وكذلك سجلت العائدات الإعلانية لقناتي «تي اف 1» و «ام 6» اللتين تتناوبان على نقل المباريات، قفزة هائلة واكبتها قفزة مماثلة لمحلات بيع «البيتزا» وتوزيعها على المنازل.
وعلى الصعيد الإعلامي، انكفأت الصورة الروتينية والمثيرة للجدل للسياسيين والمسؤولين، لتحل محلها صور اللاعبين، خصوصاً قائد المنتخب زين الدين زيدان الذي يلتف الفرنسيون من حوله، كما لم يسبق لهم أن التفوا وراء أي من مسؤوليهم. وطغت المقالات والريبورتاجات التلفزيونية التي تتناول سيرة زيدان ومهارته مقرونة بألقاب متعددة منها «المايسترو» والـ «الساحر» و «الرائع»، على ما عداه، وكأنه أحد الوجوه النادرة التي يحب الفرنسيون ان يطل عليهم عبر الاعلام. وفيما بدأ البعض يطالب بإطلاق اسم زيدان على جادة الشانزيلزيه، أجمل وأشهر جادات العالم، قرر صاحب أحد المقاهي الباريسية، بحسب تقرير للزميلة أرليت خوري نشرته صحيفة "الحياة" اللندنية السبت 8-7-2006 تقديم حسومات خاصة لكل من يقول «زيدان» قبل اختيار ما يريد تناوله. وتشارك الطبقة السياسية بأكملها، الفرنسيين فرحهم، مع نوع من الحسرة، خصوصاً بالنسبة للطاقم الحاكم ممثلاً بالرئيس جاك شيراك ورئيس الحكومة دومينيك دو فيلبان، اللذين انهارت شعبيتهما الى أدنى المستويات. والسؤال المطروح هو ما إذا كان فوز منتخب فرنسا مجدداً ببطولة العالم سيكون له التأثير الايجابي نفسه كما في 1998 حين ارتفعت شعبية شيراك ورئيس حكومته في حينه ليونيل جوسبان أكثر من عشر نقاط لكل منهما. لكن كثيرين يشككون بذلك، في ضوء الآثار العميقة التي خلفتها الأحداث التي عاشتها فرنسا على امتداد الشهور الماضية وأبرزها أزمة الضواحي ثم أزمة عقد الوظيفة الأول للشباب وصولاً الى فضيحة «كلير ستريم» المستمرة. كما ان فوز المنتخب الفرنسي العام 1998 ولد حلماً، حول امكانية توحد الفرنسيين على اختلاف اعراقهم وأديانهم، سرعان ما تلاشى، أمام معطيات الواقع وهو واقع انقسام وتمييز. ولكن هذا لا يمنع الفرنسيين من ان يحبسوا أنفاسهم، مساء غد، بحيث ينفجر فرحهم في الشوارع والساحات العامة إذا حالف الحظ منتخبهم، أم ينهمكون منذ مطلع صباح اليوم التالي بالإعداد لعطلهم الصيفية في حال الخسارة. نفضت الانتصارات المتتالية لمنتخب فرنسا في مباريات كأس العالم عن باريس أجواء الرتابة والاكتئاب، كما لو أن سكان العاصمة كانوا بحاجة الى مثل هذا الحدث لتناسي، ولو موقتاً مشكلاتهم اليومية، للحلم باستعادة لاعبيهم للقب بطولة العالم لكرة القدم الذي فقدوه العام 2002. ومنذ أن بدأ المنتخب الفرنسي رحلة الصعود في «المونديال»، خصوصاً منذ فوزه على المنتخب البرازيلي، دبت في باريس أجواء من الحماسة والبهجة، تعيد الى الذاكرة تلك التي سادتها عقب فوز فرنسا بالبطولة العام 1998. فالكل في باريس منهمك بالإعداد على طريقته لمتابعة استحقاق يوم غد (الأحد)، حيث يواجه المنتخب الفرنسي نظيره الايطالي في المباراة النهائية |
08/07/2006 | #1725 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
86 بالمائة من الفرنسيين يرجحون كفة الديوك
توقع حوالى 86 بالمائة من الفرنسيين فوز المنتخب الفرنسى على نظيره الايطالى فى المباراةالنهائية لبطولة كاس العالم الى تقام الاحد ببرلين.
وذكر استطلاع للرأى اجرته صحيفة "لوباريزيان اوجوردويه" ان 5 بالمائه من الفرنسيين أكدوا ان المنتخب الفرنسى لن يفوز فى المباراة بينما امتنع 9 بالمائة. وكانت الصحيفة قد أجرت هذا الأستطلاع على حوالى 513 شخصا لا يقل عمرهم عن 15 عاما.
انسان بلا حدود
CHEGUEVARA انني احس على وجهي بألم كل صفعة توجه الى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني. EYE IN EYE MAKE THE WORLD EVIL "أما أنا فقد تعلمت أن أنسى كثيرًا، وأطلب العفو كثيرًا" الأنسان والأنسانية |
08/07/2006 | #1726 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
كرة القدم .. مغناطيس يجذب الصغار والكبار
ها هو العيد الرياضى -المونديال- يشرف على نهايته بعد ان هيمن على الحياة اليومية لسكان المعمورة على اختلاف ثقافاتهم وأمزجتهم وعاداتهم و خاصة عندما نراهم يلتفون حول شاشات العرض في صورة تؤكد أنّ كرة القدم أصبحت حقلا مغناطيسيا على المستطيل الأخضر يجذب الصغار والكبار على حد سواء لأن الحماس والاندفاع يجمع الناس ويوحدهم.
وطوال ايام المونديال قد توشحت البلدان بساطا جميلا من أعلام الزينة وصور نجوم أبطال المستديرة وأعلام الدول المشاركة القريبة على قلوب الناس. فالمحال التجارية وشرفات المنازل والساحات العامة تبدو وكأنها عروس تتهيأ للزفاف وقد بدت في أجمل حلة وأزهى منظر ليبدو العالم ملونا بالسلام والمحبة بعيدا عن كل أشكال الهموم والحروب. إنّها بحق ألوان جميلة لفرحة عظيمة تجعل المرء يشعر بنشوة سحر المستديرة ومدى أسرها لعقول الناس وقلوبهم. وذكرت مجلة "ماجازين داتشلاند" الالمانية ان الكرة الألمانية تتمتع بشعبية كبيرة في شتى أنحاء العالم العربي حيث استطلعت المجلة آراء عدد من المواطنين والمسئولين العرب حول سر افتتان محبي الكرة العرب ب"رجال كلينسمان" بعيدا عن هموم السياسة وحقول ألغامها. ومع جمال هذا العرس العالمي إلا انّ حظوظ المنتخبات المشاركة في المونديال تفاوتت من حيث التمجيد والاحتفاء في العالم العربي. ونظرة عامة على مستوى الشعبية التي تتمتع بها المنتخبات المشاركة في مونديال ألمانيا 2006 تؤكد أنّ المنتخب الألماني يحظى بشعبية واسعة في جنّة العشق العربي الرياضي. وذكرت المجلة ان اسلوب كلينسمان في تدريب المنتخب ساهم بالرغم من عدم وصوله إلى الدور النهائى في شعبيته في الدول العربية وخاصة فى مصر إذ يحظى المنتخب الألماني بالأفضلية وبشعبية واسعة. وذكرت الصحيفة نقلا عن يورخن باخمان مدير المركز الإعلامي الألماني في القاهرة أنّ سبب شعبية المنتخب الألماني يعود إلى طبيعة الكرة الألمانية التي تعتمد اللعب الهجومي والسريع وأنّ العوامل السياسية لا تلعب دورا في هذا الأمر:" فالرياضة هي الرياضة" على حد قول باخمان. وفي السياق نفسه أضاف باخمان:"ألمانيا تربطها بمصر علاقات وثيقة " الأمر الذي يدفع بتعزيز خطوات التواصل هذه. وأشار إلى أنّ "مصر هي بطل إفريقيا وأنّ الشعب المصري يهوى الرياضة وحقق منتخباته العديد من الإنجازات والبطولات الأمر الذي يجد له تمثيلا في المنتخب الألماني." ولتفعيل التواصل مع عشاق المستديرة كانت السفارة الألمانية وبالتعاون مع معهد جوتة قد نصبت شاشة عرض الكترونية كبيرة تعد الأكبر في القاهرة- كما أوضح باخمان- التف حولها أكثر من 500 شخص في مباراة ألمانيا الأخيرةّوحرصت على ان تكون لغة التعليق على المباراة من الشاشة الكبيرة هي باللغة العربية رغبة في تعميق جسور التواصل بين الشعوب وذلك بواسطة شعار "كرة القدم...لغة العالم". |
08/07/2006 | #1727 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
لاعبو المنتخب الفرنسي يتناولون الغداء مع شيراك بغض النظر عن نتيجة النهائي
دعا الرئيس الفرنسي جاك شيراك لاعبي المنتخب الفرنسي لكرة القدم إلى تناول وجبة الغداء معه بقصر الايليزيه بعد غد الاثنين بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية لكأس العالم 2006 بألمانيا والتي يلتقي فيها الفريق غدا الاحد مع نظيره الايطالي على الاستاد الاولمبي بالعاصمة برلين.
وكان شيراك قد أرسل "تهانيه الحارة" إلى الفريق في أعقاب الفوز الذي حققه على المنتخب البرتغالي 1/صفر يوم الاربعاء الماضي في الدور قبل النهائي للبطولة. ويحضر شيراك المباراة النهائية للبطولة غدا في الاستاد الاولمبي ببرلين. |
08/07/2006 | #1728 |
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
نبذة عن اللاعبين الفرنسيين المتوقع مشاركتهم في نهائي كأس العالم
فيما يلي نبذة عن مدرب المنتخب الفرنسي لكرة القدم ريمون دومينيك وعن اللاعبين الاحد عشر الفرنسيين الذين يتوقع أن يبدءوا مباراة غد الاحد أمام المنتخب الايطالي في نهائي بطولة كأس العالم 2006 بألمانيا. في حراسة المرمى: فابيان بارتيز: كان اختياره ليكون الحارس الاساسي لمنتخب فرنسا في كأس العالم مثيرا للجدل حيث فضل المدرب الفرنسي ريمون دومينيك خبرة بارتيز على مستوى الاداء الرائع لحارس مرمى البطل الفرنسي ليون جريجوري كوبيه. ولم يخيب بارتيز أمل دومينيك فيه حيث قدم سلسلة من العروض القوية خلال كأس العالم ولكن هغير واثق من مستقبله بعد كأس العالم وإن كان الحارس الشهير برأسه المحلوق تماما لن يواجه مشاكل كبيرة في إيجاد مكان جيد يلعب به بعد البطولة. وكان بارتيز حارسا أساسيا لمنتخب فرنسا عندما أحرز لقبي بطولتي كأس العالم 1998 وكأس الامم الاوروبية يورو .2000 وفي الدفاع: ليليان تورام: لعب مباراته رقم 120 مع منتخب فرنسا في لقاء الدور قبل النهائي بكأس العالم الحالي أمام البرتغال ليحقق رقما قياسيا جديدا في عدد المباريات الدولية بفرنسا كما حصل تورام على جائزة أفضل لاعب في تلك المباراة بعد عرضه القوي بها. يعتبر من أهم عناصر القوة في خط الدفاع الفرنسي إلى جانب ويليام جالاس. وكان تورام قد أعلن اعتزاله الدولي قبل أن يقنعه دومينيك بالعدول عن هذا القرار خلال التصفيات المؤهلة لكأس العالم مع كل من زين الدين زيدان وكلود ماكيليلي. وبالتأكيد لم يندم تورام على الاستجابة لدومينيك خاصة وأنه الان يستعد لثاني نهائي كأس عالم في مشواره الرياضي. ومازال مستقبل تورام مع ناديه الايطالي يوفنتوس محل شك بسبب فضيحة التلاعب في نتائج المباريات بالدوري الايطالي. ويليام جالاس: تفوق جالاس لاعب تشيلسي الانجليزي على نفسه خلال كأس العالم 2006 بألمانيا. حيث لم يدخل مرمى فرنسا سوى هدفين منذ انطلاق البطولة وحتى الان ويعد جالاس من أهم أسباب ذلك. ولطالما أكد جالاس أن قلب الدفاع هو المركز المفضل بالنسبة لديه وهذا ما أثبته خلال نهائيات ألمانيا. وكان من المتوقع انتقال جالاس من تشيلسي إلى ميلان الايطالي قبل ظهور فضيحة التلاعب بنتائج المباريات التي قد تؤدي إلى بقائه في لندن. ويلي سانيول: لاعب آخر قدم بطولة رائعة في مركز الظهير الايمن. وقد أصبح سانيول من عناصر الخبرة في المنتخب الفرنسي الان وأحد قادته. وبأدائه المتفاني وطاقته التي لا تنفد فقد أصبح سانيول من اللاعبين المفضلين بصفوف المنتخب الفرنسي ولدى الجماهير الفرنسية. ونجح سانيول في تجنب الحصول على إنذار ثان في مباراة الدور قبل النهائي أمام البرتغال ليخوض أول نهائي كأس عالم في تاريخه أمام إيطاليا مساء غد الاحد. وستكون لدى سانيول ميزة إضافية غدا وهي تعوده على الملاعب الالمانية بوصفه لاعبا بصفوف نادي بايرن ميونيخ بطل ألمانيا. إريك أبيدال: برغم أنه اللاعب الاضعف في خط ظهر المنتخب الفرنسي الا أنه يسد خانة الظهير الايسر بالفريق بشكل مقبول. قدم أبيدال عروضا جيدة خلال فترة الاعداد لكأس العالم وبعد غيابه عن مباراة توجو بالدور الاول من كأس العالم أعاده دومينيك على الفور لتشكيل الفريق الاساسي في مباراة أسبانيا بدور ال16 وليبقى المخضرم مايكل سيلفستر على مقاعد البدلاء برغم أنه الاكثر خبرة. وقد ظهر أبيدال متوترا في مباراة البرتغال ولذلك فهو يحتاج إلى تحقيق المزيد من الثبات في أدائه قبل مباراة النهائي. وفي خط الوسط: زين الدين زيدان: بطل ومعشوق فرنسا. سيعلب آخر مبارياته بعالم كرة القدم من خلال نهائي كأس العالم غدا قبل إسدال الستار على مشوار واحد من أعظم اللاعبين في التاريخ. فقد فاز زيدان بكل ما يوجد من جوائز وألقاب في كرة القدم. كما أنه مصدر إلهام المنتخب الفرنسي. وقدم زيدان عروض مذهلة أمام أسبانيا والبرازيل والبرتغال وسجل هدف التأهل الفرنسي للنهائي في مرمى البرتغال عندما تصدى لضربة الجزاء المحتسبة لبلاده بأعصاب من حديد. ويستطيع زيدان أن يرشح نفسه لمنصب رئيس فرنسا وسيفوز بسهولة وبأغلبية ساحقة. باتريك فييرا: تلقى انتقادات شديدة بأنه حلقة وصل ضعيفة وبعيد عن مستواه ولكنه رد على منتقديه من خلال الملعب. فجاء هدفه في الشوط الثاني من مباراة توجو ليشعل الروح في المنتخب الفرنسي خلال دور المجموعات قبل أن يسجل هدف الفوز لفرنسا في مرمى أسبانيا بدور ال.16 ونجح فييرا أيضا في تجنب الحصول على إنذار ثان في مباراة البرتغال ليضمن المشاركة في النهائي أمام إيطاليا. والمشكلة الوحيدة التي قد تواجه فييرا غدا هو الارهاق الذي بدا واضحا عليه وعلى عدد من لاعبي فرنسا الاخرين قرب نهاية مباراة البرتغال. كلود ماكاليلي: البطل المجهول في صفوف المنتخب الفرنسي. فالنجم الفرنسي المولود في زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) لاعب حيوي بالنسبة للمنتخب الفرنسي لما يتمتع به من روح النصر ولقدرته على الاحتفاظ بالكرة. ويلعب ماكاليلي دور بطولة في منتخب فرنسا نظرا لمشاركته في بطولات سابقة مع الفريق. فقد لعب ماكاليلي مباراة واحدة في بطولة كأس العالم السابقة في 2002 وكان من بين اللاعبين الذين أقنعهم دومينيك بالتراجع عن قرار الاعتزال الدولي للمشاركة بكأس العالم. وبما أنه في ال33 من عمره فلا شك أن نهائي الغد سيكون فرصة ماكاليلي الوحيدة لاحراز لقب كأس العالم. فلوران مالودا: هو أضعف حلقات الوصل في خط الوسط الفرنسي. فقد فشل مالودا في الظهور بنفس المستوى الذي يلعب به مع فريق ليون الفرنسي في الدوري المحلي. وربما يعود الفضل في انضمام مالدوا للمنتخب الفرنسي إلى هدف الفوز الذي أحرزه في مرمى المكسيك خلال إحدى المباريات الاعدادية لكأس العالم ولكن الجماهير الفرنسية ليست مقتنعة بأهليته في الانضمام للمنتخب الوطني. ويؤدي مالودا في الجانب الدفاعي أفضل منه في الجانب الهجومي الذي فشل في إحداث أي تأثير من خلاله. وتعد بطولة كأس العالم الحالية هو أول بطولة دولية كبرى يشارك بها مالدوا. فرانك ريبيري: إنه اللاعب الاكثر شعبية بعد زيدان. وحقق نجاحا مذهلا منذ أن فاجأ دومينيك الجميع بضمه لقائمة المنتخب الفرنسي. فقد قدم ريبيري عروضا مذهلة خلال فترة الاعداد لكأس العالم مما جعله يحجز مكانه بالتشكيل الاساسي لفرنسا وكان هدفه الفردي الرائع في مرمى أسبانيا سببا في قيادة فرنسا نحو الفوز. ونظرا لرغبته الدائمة في قضاء الوقت مع المشجعين فعادة ما يكون ريبيري هو آخر من يغادر أرض الملعب بعد كل مباراة. وقد كتبت أغنية "راب" على شرفه في فرنسا. وتوجد ندبة مميزة في وجهه جراء حادث سيارة في شبابه. وفي الهجوم: تييري هنري: برغم أنه اللاعب الوحيد في الامام. الا أن هنري نجح دائما في أن يكون مصدر إزعاج لخطوط الدفاع المختلفة. وكان اللاعب هو صاحب الهدف المهم في مرمى البرازيل في دور الثمانية الذي قاد فرنسا للفوز. ويستطيع هنري بمفرده أن يقود أحد الفرق إلى الفوز. وكان هنري هو من احتسبت له ضربة الجزاء التي سددها زيدان في مرمى البرتغال لتتأهل فرنسا إلى النهائي. وأحيانا ينال الانهاك من هنري في نهاية المباريات ولكنه مازال يتمتع بقدر كبير من الخطورة. المدرب: ريمون دومينيك : تحول دومينيك المدير الفني للمنتخب الفرنسي من صفر إلى بطل أو كما تقال بالانجليزية "من زيرو إلى هيرو" في غضون أسابيع قليلة. وأشار هذا التحول في شعبية دومينيك دهشة شديدة خاصة وأنه تعرض لسخرية شديدة من الصحافة قبل مباراة الفريق الثالثة في مجموعته بالدور الاول في كأس العالم حاليا والتي تغلب فيها على المنتخب التوجولي 2/صفر ليحجز بطاقة تأهله إلى الدور الثاني. وكان دومينيك يصر دائما على أن يكون الحكم عليه من خلال النتائج التي يحققها الفريق في بطولة كأس العالم بألمانيا وقد كان على صواب بالفعل. وأجرى دومينيك عددا من التغييرات الخططية في صفوف فريقه قبل أن يستقر على التشكيل الاساسي. وكان قرار الدفع باللاعب الشاب فرانك ريبيري في التشكيل الاساسي قرارا رائعا. وفي الوقت الذي توقع فيه كثيرون أن يقال دومينيك عقب نهاية البطولة الحالية بألمانيا يستعد المدرب الكبير حاليا للتفكير في إمكانية تجديد عقده مع الفريق بعد أن تجاوز معه توقعات الجميع. |
أدوات الموضوع | |
|
|