هو .. هي

[ابن المطر]

هو سيدٌ للحكايات التي لا تبعث على المسرة .

هي امرأة تتقن اللعب على تفاصيل شغفه والنظر من خلف نافذة باردة .. باردة تماماً .




حين أحبها لأول مرة ، لم يكن متأكداً أنه بالفعل يستطيع ذلك

حين قررت أن تحبه قررت أن تتركه معلقاً على خيطٍ رفيع يخص الشك ..... وتركته للهواء




ربما لو انتبهت قليلاً لعرفت أنه هناك يجلس خلف المسافة بقليل .. لا يفعل الكثير ، فقط ينتظرها

ربما لو انتبه قليلاً لعرف أنها لا تفعل الكثير .. فقط معاقبته بالورود والتآكل .




حين حاول التراجع باتجاه الداخل قليلاً اكتشف أنه فقد ساقيه

حين قررت التراجع اكتشفت أن قلبه في يدها




لم يستطع أن يكون أكثر من ذلك .. نافذةً تلفظ الضوء وحكايةً يدوسها صمت ثقيل

لم تستطع أن تكون أكثر من ذلك ، فقط كل شيء يحبه ولا يستطيع الحصول عليه .





يااااااااااااه ماذا يفعل هنا ؟؟؟!!

ياااااااااااه ماذا تفعل هناك ؟؟؟!!

[ألف]

يااااااااااااه ماذا يفعل هنا ؟؟؟!!

ياااااااااااه ماذا تفعل هناك ؟؟؟!!

يمارسان طقوس العبادة !!!

مشكور ابن المطر على الكلمات الروعة

[layla]

كاتب النص الأصلي : ابن المطر

لم يستطع أن يكون أكثر من ذلك .. نافذةً تلفظ الضوء وحكايةً يدوسها صمت ثقيل

لم تستطع أن تكون أكثر من ذلك ، فقط كل شيء يحبه ولا يستطيع الحصول عليه

مشكور ابن المطر على الكلام الرائع

[Kakabouda]

أما أنت يا ابن المطر فذاك الرجل الذي يخط لنا روائع ما يصدر من ذاته ..
لك فائق احترامي ..
أخوك جورج

[ابن المطر]

ألف :

حين فكر أنه هو هذا الذي يعيش بكل هذا القدر من الانحراف قرر أن يكافئ روحه بالمزيد من الخسارة

وقرر أن يغرس في قلبه الكثير من الفضة والنبيذ

ثم ..

حين قررت- تلك التي يحبها وتحب سواه - أن تتخلى عن آخر الدعامات التي تسنده ، ذهب باتجاه الله تماماً

لم يعد هناك مكان يكفي مايمتلكه من نواح ....!!!

شكراً " ألف "

[ابن المطر]

ليلى :

لم يبتعد كثيراً عن صوته .. لكنه استراح حين رحلوا من قربه


شكراً " ليلى " لمرورك من هنا

[ابن المطر]

جورج :

اتجاهاته تقودها بوصلة منحرفة تماماً وعيناه ، نعم عيناه ، لاترمشان .

شكراً " أبو جريج " على حضورك الدائم هنا

تحية لروحك

[Kakabouda]

كاتب النص الأصلي : ابن المطر

جورج :

اتجاهاته تقودها بوصلة منحرفة تماماً وعيناه ، نعم عيناه ، لاترمشان .

شكراً " أبو جريج " على حضورك الدائم هنا

تحية لروحك