أخوية  

أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة. نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط
ردني  لورا   أخوية > مجتمع > المنتديات الروحية > حوار الروح

إضافة موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 24/05/2004   #1
sihamoo8
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ sihamoo8
sihamoo8 is offline
 
نورنا ب:
Jan 2004
المطرح:
syr
مشاركات:
43

افتراضي ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء


ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء

لوقا 1: ( 46-55)
فقالت مريم : " تعظذم نفسي الرب و تبتهج روحي بالله مخلصي . لانه نظر غلت اتضاع أمته , فهوذا منذ الآن جميع الاجيال تطوبني . لان القدير صنع بي عظائم و أسمه قدوس . و رحمته إلى جيل الأجيال لل1ين يتقّونه . صتع قوة بذراعه . شتّت الستكبرين بكفر قلوبهم . انزل الاعزاء عن الكراسي و رفع المتضعين . أشبع الجياع خيراتٍ و صرف الأغنياء فارغين . عضد اسرائي فتاهٌ ليذكررحمته . كما كلم آباءنا . لإبراهيم ونسله إلى الأبد ".


تفسيره :

تسمى الكلمات التي نطقت بها مريم العذراء نشيد مريم العذراء , وقد صارت أساساً للكثير من الترانيم . إن مريم العذراء قد مجدت الله , مثلما فعلت حنة أم صموئيل (1صم 2:1-10) بترنيمة عما سيعمله الله للعالم من خلالها . و إن كلتا الترنيمتين قد صوّرت الله نصيراً للفقراء و الأذلاء و المحتقرين و المظلومين .


هل كانت مريم العذراء متكبرة حين قالت : " ها إن الأجيال من الآن فصاعداً سوف تطوبني ؟" لا , بل كانت تعرف عطية اله لها و تقبلها .

فإن أنكرت مريم وضعها المتميز , فكأنما تلقي ببركة الله إليه ثانية . إن الكبرياء هي رفض قبول عطايا الله , اما الاتضاع فهو قبولها و استخدامها في تمجيده و خدمته . لا تنكرما نلته من عطايا . اشكر الله عليها و استخدمها لمجده .
الصور المرفقة
نوع الملف : jpg sh32.jpg‏ (14.8 كيلو بايت, 117 قراءة)
  رد مع اقتباس
قديم 24/05/2004   #2
sihamoo8
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
 
الصورة الرمزية لـ sihamoo8
sihamoo8 is offline
 
نورنا ب:
Jan 2004
المطرح:
syr
مشاركات:
43

افتراضي


عذرا اخوتي , لان هناك بعض الاخطاء بنص الانجيل


ترنيمة التمجيد التي نطقت بها مريم العذراء

لوقا 1: ( 46-55)
فقالت مريم : " تعظم نفسي الرب و تبتهج روحي بالله مخلصي . لأنه نظر إلى اتضاع أمته , فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني . لان القدير صنع بي عظائم و أسمه قدوس . و رحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقّونه . صنع قوة بذراعه . شتّت المتكبرين بكفر قلوبهم . انزل الأعزاء عن الكراسي و رفع المتضعين . أشبع الجياع خيراتٍ و صرف الأغنياء فارغين . عضد إسرائيل فتاهٌ ليذكر رحمته . كما كلم آباءنا . لإبراهيم ونسله إلى الأبد ".


تفسيره :

تسمى الكلمات التي نطقت بها مريم العذراء نشيد مريم العذراء , وقد صارت أساساً للكثير من الترانيم . إن مريم العذراء قد مجدت الله , مثلما فعلت حنة أم صموئيل (1صم 2:1-10) بترنيمة عما سيعمله الله للعالم من خلالها . و إن كلتا الترنيمتين قد صوّرت الله نصيراً للفقراء و الأذلاء و المحتقرين و المظلومين .


هل كانت مريم العذراء متكبرة حين قالت : " ها إن الأجيال من الآن فصاعداً سوف تطوبني ؟" لا , بل كانت تعرف عطية اله لها و تقبلها .

فإن أنكرت مريم وضعها المتميز , فكأنما تلقي ببركة الله إليه ثانية . إن الكبرياء هي رفض قبول عطايا الله , اما الاتضاع فهو قبولها و استخدامها في تمجيده و خدمته . لا تنكر ما نلته من عطايا . اشكر الله عليها و استخدمها لمجده .
  رد مع اقتباس
إضافة موضوع جديد  إضافة رد



ضوابط المشاركة
لافيك تكتب موضوع جديد
لافيك تكتب مشاركات
لافيك تضيف مرفقات
لا فيك تعدل مشاركاتك

وسوم vB : حرك
شيفرة [IMG] : حرك
شيفرة HTML : بليد
طير و علّي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 05:49 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون
Page generated in 0.04760 seconds with 15 queries