أين نجد حقيقتنا

[غلاديس]

سال أرنب رفيقه يوما و هما يستلقيان إلى جانب سياج قفصهما (ما معنى ذاتك الحقيقية ) أجابه الأرنب الآخر
يعني أن أصواتا تزعق في داخلك بشكل عفوي فيتردد صداها في الخارج فتحس أنك حقيقي
فرد عليه الأخر أن تكون حقيقيا ذلك لا يشير إلى ما فطرت عليه بل إلى ما يحدث فيك فعندما يحبك طفل مثلا لزمن طويل حبا لا غش فيه كما يحب الأطفال آنذاك تصبح ذاتك حقيقية
لكن ذلك لا يحدث فجأة تابع رفيقه بل يأتي نتيجة جهود كبيرة تستغرق زمنا طويلا
وقلما يختبره إنسان إلا إذا كان باستطاعته أن يلتو ي دون أن ينكسر و أن يصقل الزوايا التي فيه كي لا يجرح كل من لا مسه و لن يصل إلى ذلك من يبني سورا و ينعزل فقبل أن تبلغ ذلك و أن يكون الحب قد أسقط القسط الأوفر من شعرك و أطفأ بضا من النور في عينيك و رحت تسير و كأن في أطرافك بعض تفكك
لكن هذه كلها لا تسلبك في العمق شيئا لأنك عندما تصبح ((حقيقيا )) تبدو دائما متألقا بهيا إلا لتلك العيون التي لا تبصر و العقول التي لا تدرك
و لكن ما هو النور الحقيقي الذي يضئ دواتنا و يظهرها على حقيقتها لدينا في هذا العالم هدية لا تقدر بثمن و لدينا نبع من الحب لا ينضب أبدا و لدينا حبيب نعيش معه أجمل و أغلى و أصدق حب لا يطلب منا إلا أن نعيش ما هو لخيرنا أندير ظهرنا لهكذا حبيب فالذي لم يعش هذا الحب لم يعش بعد بل هو على قيد الحياة فقط و كأنه مريض قد وصل لجسده ما يحيه و هو من دون روح فيا نفس أفتح عينيك و أذنيك لتر روحك الحقيقية و لتسمعيها


(( لو تكلمت بلغات الناس و الملائكة ولا محبة عندي فلست إلا نحاسا يطن أو صنجا يرن )) كورنتوس الأولى :13

(( لا تكونوا أيها الأخوة أطفالا في تفكيركم بل كونوا أطفالا في الشر و راشدين في التفكير)) كورنتوس الأولى 20:14

[imad]

تسلمي لحبيبك يسوع أحلى هدية
المرآة التي نرى فيها حقيقتنا ...يسوع
الصوت الذي يعبر عنها... يسوع
الحب الصارخ فينا... يسوع
الينبوع الذي نشرب منه... يسوع
السماء التي نتوق إليها... يسوع
الحقيقة التي تنادينا لنعيشها ... يسوع
النور الذي يضيء في الظلمة... يسوع
المحبة الحقيقية في قلب عالم يكره... يسوع
الكل في الكل .................................. يسوع
......
يسوع ، يسوع ، يسوع وبس

[غلاديس]

تسلمي لحبيبك يسوع أحلى هدية
المرآة التي نرى فيها حقيقتنا ...يسوع
الصوت الذي يعبر عنها... يسوع
الحب الصارخ فينا... يسوع
الينبوع الذي نشرب منه... يسوع
السماء التي نتوق إليها... يسوع
الحقيقة التي تنادينا لنعيشها ... يسوع
النور الذي يضيء في الظلمة... يسوع
المحبة الحقيقية في قلب عالم يكره... يسوع
الكل في الكل .................................. يسوع



و سيبقى نوره منارة شكرا على هارد الحلو يا أخ عماد

[غلاديس]

تسلمي لحبيبك يسوع أحلى هدية
المرآة التي نرى فيها حقيقتنا ...يسوع
الصوت الذي يعبر عنها... يسوع
الحب الصارخ فينا... يسوع
الينبوع الذي نشرب منه... يسوع
السماء التي نتوق إليها... يسوع
الحقيقة التي تنادينا لنعيشها ... يسوع
النور الذي يضيء في الظلمة... يسوع
المحبة الحقيقية في قلب عالم يكره... يسوع
الكل في الكل .................................. يسوع

اسفة ما عرفت أعمل إقتباس
و سيبقى نوره منارة شكرا على هال رد الحلو يا أخ عماد :angel]

[rafik01]

قصة جميلة...
ترفع أعيننا للحب الالهى فتتضع أرواحنا رغما عنا أمامه..
أما عن تجلى هذا الحب فى ربى يسوع فأعتذر فأنا لا أجيد التعبير مثلكم..
كما أن قلمى يرتعش بين أصابعى ودموعى تجرى كجدول ماء حين أقف أمامه عاجز عن الوفاء بديونى له..
أشكرك..