تأملاتٌ,فلسفيّة ..

[THE_unforgiven]

فكرة الموضوع ...
كل فترة رح مننزل صورة .. فيا شي غريب .. فكرة .. مشهد .. حركة ما ..
وبتخبرونا شو بتحسو لما بتشوفو هالصورة ..
سواء شعور .. او حالة نفسية .. او ايا شي ..
حتى إذا حسيتو بخداع عقلي .. او شي من هالقصص ..
في ملاحظة صغيرة .. انو أول مرة بدي منكن تطلعو بحدود الثانية او ثانيتين فقط .. مش اكتر .. وتفكرو بالصورة بعقلكن ..
وبعدا ترجعو تطلعو .. كتير مهمة هالنقطة ..
, لازم النظر ما يكون مركز بنقطة معينة .. بكل صورة رح اعطي طريقة نظر بتتناسب مع فكرة الصورة ..
.
.
.
THE,unforgiven ... "


**تنويه اداري صغير : يا ريت الصور تكون ذات طابع فنـي و يتم ذكر مصدرها ( ان عرف ) **

[THE_unforgiven]

pic num #1:
ماننسى انو نتطلع بس ثانية او تنين .. بلمحة خاطفة .. بشكل حلزوني من الخارج للداخل ..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

[khaliiiil]

عم استنى

[khaliiiil]

ما فهمت شي

بس كاني حسيت بالخوف

[DARKNESS]

ولا شي

[savage garden]

كانو شي حدا عم يستنجد

[Shoshowa]

بصيص أمل ....

~ ~ ~

فكرة الموضوع جداً جميله ..
متابعين ..

[The morning]

أنا حسيت بالآخر

[الحر الشامي]

انا عجبتني الصوره لانها فيها خمسه أصابع ومكتوب ع اليد الرقم 7 ومجموعهم 12 عددنا انا واخواتي

[Shoshowa]

الاصابع 6 , مو 5 !

[savage garden]

ماني شايف اللوحة الها علاقة بالاحلام
الصراحة ماني شايف اشي بخليني استوحي منها اشي
هي اللوحة بسميها لوحة تخبيصية

[khaliiiil]

لك ايه والله 6 اصابع مو خمسة
العفى كيف هيك

[الحيرانة]

موضوع كير حلو بهنيك على روعة الاختيار

الصورة التانية للست النايمة يظن انو الرسام كان يقصد فيها وضع المرأة الأوروبية في تلك الحقبة
الزمنية حيث أننا جميعا نعلم كيف كانت تعيش المرأة الأوروبة في اضطهاد كبير وعدم اعتراف
بانسانيتها .
فاظن انو الرسام حاول ينقل لنا هيك شي احساس وانو الكائن ياللي بيطلع فيها هو المستقبل المجهول
لوضع المرأة الأوروبية .. وهو وحش .. لكن هل راح يكون معها أو ضدها ...
كتير عجبتني الصورة وهاي اللي طلع معي من تأملاااات !
ولي رجعة مع لوحة جديدة

[الحيرانة]

طيب هي مشاركتي ..

بدي تتأملوها كويس وتقولوا شو شفتوا فيها ؟؟

إسم اللوحة ( موت سقراط ) للفنان لويس دايفد ..

بنتظر تعليقااااتكم ع الصورة !

[khaliiiil]

شفت فيها حزن و غضب بنفس الوقت

شكرا على المشاركة

[Sarita]

اول شكرا ع الموضوع
بالنسبة للوحة فيا نوع من الغضب ومحاولة الانتفاضة بس بيتخللها نوع من اليأس والعجز

[الحيرانة]

كاتب النص الأصلي : khaliiiil

شفت فيها حزن و غضب بنفس الوقت

شكرا على المشاركة

كاتب النص الأصلي : Sarita

اول شكرا ع الموضوع
بالنسبة للوحة فيا نوع من الغضب ومحاولة الانتفاضة بس بيتخللها نوع من اليأس والعجز

كلامكl صحيح .. شكرا إلكم ..
وهي هي قصة اللوحة الفنية الجميلة ..

كان سقراط من المؤمنين بالله عزوجل والمعتقدين بعالم ما بعد الموت
وكان يعيش في بيئة اغلب ُ الناس فيها يعتقدون بكل ما هو باطل وغير
صحيح .وقد قام بحملة تبليغية واسعة بهدف اعلاء كلمة الحق وانقاذ المجتمع
من الشرك والانحراف .رغم أنه كان شيخا ً كبيرا ً إلا أنه كان يتحلى بروح
شابة نشطة وكان يخطب في الازقة والاسواق والميادين والمحافل العامة
ويدعو الناس في اثينا الى (الله الواحد) والى السجايا الاخلاقية وقد أثرت
خطابات سقراط المنطقية المبرهنة في جيل الشباب وأخذ عددهم يزداد يوما ً بعد يوم .
أن الذين اعتبروا تعليمات سقراط الحادا ً وضلالا ً وسببا ً لترك عادات وادآب
البلاد لاسيما وأن الشباب كانوا موضع عناية خاصة حيث أدى هذا الاعتقاد
الى اعدام الحكيم القديس وحيد عصره . فقد قدموه الى المحكمة العليا في اثينا
والخاصه بالقتل والجرائم الكبيرة، وهنالك الكثير من صوت باعدامهِ وفضلوا ان يكون
موته (بالسم) بعد ذلك تحدث سقراط حديثا ً مفعلا ً . قال فيه( يااهل اثينا في
الحقيقة تحملتم بتعجلكم ثقل الملامه وفسحتم المجال لمن يعيب عليكم ويطعن
فيكم لموت سقراط العالم ورغم أنني لست عالما ً الا أنهم سيصفونني بالعالم
رغما ً عنكم ولكن لو تحملتم وصبرتم قليلا ً لوجدتم انني شيخ على حافة القبر
ولايمضي وقت طويل حتى اموت فتحصلون أنتم على ما تريدون )
كان سقراط الالهي وطيلة مدة دعوتة للناس ، يتحدث عن الايمان بالله وعالم
الغيب وبقاء الروح . ولكن استغل الفرصة القصيرة خلال الايام المتبقية من عمره
ِ في السجن ِ أكثر فأكثر فتحدث الى تلاميذه الذبن كانوا يأتون لرؤيته بدون أدنى
قلق أو اضطراب ، عن المواضيع العلمية ، ومسائل ما وراء الطبيعة ، وكان أحيانا ً
يضمن أبحاثه العلمية الموعظة والنصيحة، وشيئا فشيئا ً انقضت أيام سقراط فحان
وقت تنفيذ حكم الاعدام بسقراط وتجرع السم على مضض وانتهى بنظرهم ولكن
بقى سقراط خالدا ً في نفوس المؤمنين يتوارثون علمه جيلا ً من بعد جيل ..

[مراقب خط]

كاتب النص الأصلي : THE_unforgiven

pic num #1:
ماننسى انو نتطلع بس ثانية او تنين .. بلمحة خاطفة .. بشكل حلزوني من الخارج للداخل ..

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

الخروج من الظلمات الى النور