س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
24/07/2009 | #55 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
تخخخ*********طيط
موضوع التقدم أو التطور من جهة ومقابله التخلف من جهة أخرى يرتبطان بمجموعة مترابطة من العوامل يأتي أكثرها أهمية موضوع التخطيط الذي يربط بين كل هذه العوامل مجتمعة ، وكثيرا ما كنت أظن , وإن بعض الظن إثم ( انا أظن أنا إذا كافر) أن عدم وجود التخطيط في الدول المتخلفة سواء على الصعيد الفردي أو الرسمي (أي على صعيد الدولة أو السلطة لأن بعض هذه الدول يوجد فيها سلطة ولا يوجد دولة بمفهوم الدولة ففيها إما سلطة وللسلطة أصناف لا تعد ولا تحصى أو مشيخة أو سلطنة) ولكنني مع الزمن اكتشف العكس تماما . كيف ؟!
اكتشفت أن الحكومات في الدول المتطورة تخطط باتجاه واحد فقط وهو التخطيط على مستوى الدولة أو الدول فقط . اما في الدول المتخلفة ، فالسلطة أو المشيخة أو أو ..... فهناك يتحول التخطيط إلى تخخخخ طيييييط أما كلكة تخ فلا أدري ما هو جذر الكلمة على وجه التحديد ولكن على ما يبدو هناك صلة قرابة بينها وبين كلمة أخ والتي هي كلمة آخ عندما تلفظها بسرعة وبدون تفكير ، وتخ تستخدم في العالمية في بعض مناطق سوريا فيقال : تخ الخشب أي اهترأ ونخره السوس أو تخ الحديد أي تآكل واهترىء نتيجة العوامل الطبيعية أما كلمة طيط فهي نتيجة لفعل قد يكون ناقصاً وقد يكون زائداً ففي بلداننا يخططون على الصعيد الفردي أي يخططون لمستقبل كل فرد من أفراد الشعب ويخططون له مستقبله ومستقبل أبنائه وأحفاده من بعده والسبب أو الأسباب التي تحدو هم لهذا الجهد المضني سنتحدث عنها في الحلقات القادمة من باب الحارة وأما إنجازات هذه السلطات والمشيخات فنتحدث عنها في الجزء الأخر من باب الحارة الذي نأمل أن نغلق هذا الباب قبل أن يفتح شهر رمضان أبوابه وتفرّج يا سلملم عالخيبة ياسلام على قولة جدي المرحوح الشيخ إمام
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
||||||
24/07/2009 | #56 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
أنتو أفهم من الدولة
لي صديق درس جيولوجيا ليس لأنه يحب الجيولوجيا أو الشمبانزي أو لأنه يبحث عن الحلقة المفقودة في نظرية داروين , تلك الحلقة التي تراها في اليوم مئات المرات وخاصة إذا كنت تعيش في المكان الجغرافي الذي أعيش فيه أنا حالياً , فعندما صدرت نتائج القبول الجامعي وتم قبول الصديق آنف الذكر في هذا الفرع الذي يحتاج لذاكرة أكبر من نظام ويندوز فيستا
سأله أحدهم قائلاً - يارجل جيولوجيا أي ما لقيت غيرها والله العظيم صعبة بالنسبة للي متلي ومتلك + له له يا رجل لاتغلط له له , يعني بدّك تقول أنّو أنا أو أنت بنفهم أكتر من الكمم بيووتر له يارجل لا تكفر أعادني إلى هذا الموضوع وأنا أدقق في إنجازات حكوماتنا العريقة فهل من المعقول أن نكون نحن المواطنين المعترين المشحطفين أفهم من الحكومة جوابي أنا طبعا لا وألف لا , ولذلك أصبحت حكوماتنا هي الوصية علينا وبذلك ياحرام أصبحت حالتهم حالة وقصروا في بعض الأعمال تجاهنا كتحديد يوم ولادتنا أو يوم تحمل بنا أمهاتنا ويوم تظهر أسناننا رغم أنهم لم يألوا جهداً للحفاظ على هذه الأسنان لبنيّة إلى الأبد حتي لا يخطىء أحدنا ويعط أحدهم , وفي السنوات الأخيرة أسرعت تلك الحكومات في أداء واجباتها تجاهنا فبنت حول عقولنا سياجاَ دفاعيا ليحمي منظومتنا العقلة والفكرة من الصواريخ العابرة للشعور القومي والوطني وتصدت بواسطة هذه المجموعة لكل من تسول له نفسه دك حصون الدفاع الوطنية والقومية . والحق معهم في زمن تنتشر فيه الفضائيات والمواقع الإلكترونية انتشار الهشيم في بئر نفط , وكلها تحاول أن تخترق الدرع الصاروخي لإحساسك وشعورك وأنت تحت حمايتها لكونك قاصرا ولا تميز بين الغث والثمين وهذا بحد ذاته إنجاز حضاري لا يخطر على بال مبتكر فكرة حرب النجوم الذي أخطأ كثيراَ بابتعاده في تفكيره عن جوهر الحرب القادمة ومكانها وزمانها , فالحرب القادمة ليست حرب نجوم بل حرب شعور ومرحى لمن اكتشف ذلك وحمى نفسه وحصن مواطنيه وما تصبرنيش ..... ما خلاص ....أنا فاض فييّا ومليت تررم |
||||||
09/09/2009 | #57 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
أرقام عم تكرج على الفاضي
ليس المشكلة أننا تحولنا إلى أرقام مجردة بعون مشايخنا من مشايخ العشيرة ومشايخ الأديان والمذاهب إلى مشايخ السياسة والفكر والمكر والسكر ، بل المشكلة أن هذه الأرقام لها مدلولات رقمية أيضا , كأن يقال عدد المشايخ في هذا الوطن .............. مشيخة , وعدد الأديان في هذه المشيخة كذا دين ، وعدد المذاهب في الدين
الفلاني .......... مذهب , وعدد الأنفار في كل مذهب ........ نفر ،منهم كذا نفر كردي وكذا نفر عربي وكذا نفر شركسي وووو والخ ..ز الخو وفي النهاية وبعد كل هذه التقييمات المتفرقة والتي لا يجمعا إلا علم الفلك نصل إلى أن عدد أنفار الأمة كذا ميت مليون (نفر) ولكن ما قيمة هذا الجمع إذا كنّا نعتبر عند مشايخنا ومن حولهم من الدرايش لا شيء كما تقوله أبواقهم وإليكم الخبر التالي المنقول من أحد فضائياتهم الموجز 1) مقتل جنديين أمريكيين في العراق 2)...................... 3).................... . . . الأخبار بالتفصيل في العراق قتل جنديين أمريكيين وأربعة وثلاثين عراقيا يوم أمس إثر انفجار في أحد الأحياء السكنية وجرح خلاله حوالي الثمانين عراقيا معظمهم إصاباتهم خطيرة وأترك التعليق لكم على الخبر لتخمنوا ماذا نعني لأولياء أمرنا |
||||||
09/09/2009 | #58 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
بتعرف يا مجنون
وانا بقرأ يللي بكتبو بحس انو جد لازم كون حذرة وانا بتعاطى مع كلماتك بس يمكن نحنا متعودين نضلنا نولول متل الارمل والحزانى بس انت هون عم تحط يدك عالجرح في كل نص من النصوص يللي ما علقت عليهن في فكرة كتير كبيرة عم تلخص فكر مجتمع بحالو ونظرة مجتمع ما عم يطلع منو اكتر من التخاذل والقبول بكلشي بحجة انو مكتوب وانو الكبارية بيفهوا اكتر اكيد متابعة واكيد رح حاول افهم اكتر
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,, فأضيع !!!! حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح! |
||||||
10/09/2009 | #59 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
|
|||||||
06/12/2009 | #60 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
اقتباس:
أم أن ما تم هو للحفاظ علينا وعلى مشاعرنا من رؤية مشاهد القتل والدم وتحصين المواطن من هذه المناظر التي تبعث على الحزن والألم ليبقى الفرح الصورة الوحيدة للمواطن السوري |
|||||||
أدوات الموضوع | |
|
|