السلام عليكم

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : wile

حبيب إنت ليش أخدت أسوأ الأوقات؟؟؟


في عصر الدول المتتابعة كانت دمشق أجمل مدينة على مستوى العالم وكان السكان يطبقون الشريعة الإسلامية وأحكامها

وبخصوص هالشي بإنصحك تقرأ كتاب إبن بطوطة وتشوف شو حكى عن أجمل المدن الإسلامية

أما الدولة العثمانية فبآخر فترة ماعادو إهتمو إلا بنشر اللغة التركية على حساب اللغة الغربية
ودين بالإسم
هادا عدا عن إنتشار الظلم وهو أهم سبب لضعف الدول الإسلامية

مو قصة اسوأ الاوقات ...

بس في شي اسمو الزمن ... يعني عبر العصور تحصل التغييرات

التكيف عبر الزمن ... بسبب تطور المجتمعات و الفكر


تحكي عن ابن بطوطة اللي عاش وقت العباسيين على ما اعرف

ما اريد اغير مسار الموضوع .. بس كل عصر الدولة العباسية كان مشتهر بالجواري و بيت المال اللي ياخذ موارد الاقاليم الى الخليفة شخصيا اللي يصرفها على كيفو

و طبعا المعارضة ممنوعة لانو حكم ديني بحت ..


رح ادور على كتاب ابن بطوطة ...

بس اذا تحكيلي على المباني و الحجار .... هذا مو تطور و لا جمال


يفضل تحكي بموضوع منفصل ... و نبقي هذا الموضوع عن الكويت

[yaseanoo]

السلام عليكم من جديد
متل ما قلت سابقا انا عضو جديد لذلك رح اجل الدخول في النقاشات لبعدين
بس بحب اطرح الفكرة التالية :
انا بعتقد باي بلد يعتبر نفسه مسلما اذا اتيحت الحرية الكاملة لكل المواطنين في انتخاب من يريدونه و حصلت هذه الانتخابات بنزاهة فاعتقد ان الناجح في الانتخابات سيكون الاسلاميين
واذا لم ينجحو في هكذا انتخابات فان هذا الشعب لايستحق ان يحكمه الاسلام و الله حسبه
يعني اذا اعظم دين في الوجود ما انتصر بجو حرية عادل ما صار اسمو اعظم دين و مافي ناس خرج تحملو
ومشان طريقة الحكم الاسلامية فمن التاكيد ان الطرق التي كانت سائدة منذ مئتا سنة قد اصبحت قديمة ولاتصلح لهذا الزمان
لكن ذلك لايعني ان نلغي الحكم الاسلامي جملة وتفصيلا ولكن يجب على علمائنا ( واقصد العلماء بكافة المجالات ) و رجالاتنا ان يطوروه بما يناسب العصر الحديث و يبقي على صبغته الاسلامية
فمع تطور الزمن تذهب احكام و تاتي احكام اخرى بحسب تغير الاوقات و خاصة ان جزءا مهما من التشريع مبني على اعراف الناس والذي كان محرما بالامس اصبح فرض كفاية في هذا الزمان

[عياش]

كاتب النص الأصلي : yaseanoo

يعني اذا اعظم دين في الوجود ما انتصر بجو حرية عادل ما صار اسمو اعظم دين و مافي ناس خرج تحملو
ومشان طريقة الحكم الاسلامية فمن التاكيد ان الطرق التي كانت سائدة منذ مئتا سنة قد اصبحت قديمة ولاتصلح لهذا الزمان
لكن ذلك لايعني ان نلغي الحكم الاسلامي جملة وتفصيلا ولكن يجب على علمائنا ( واقصد العلماء بكافة المجالات ) و رجالاتنا ان يطوروه بما يناسب العصر الحديث و يبقي على صبغته الاسلامية
]

كل دين بنظر أتباعه ومريدينه هو أعظم دين ولكن هذا لا يعني تفوقه على الأديان الأخرى وهذه النظرة الشوفينية ليست سليمة بتاتا لأنه ستقودنا في النهاية للتعامل على أساس المسلم والذمي وبالتالي فرز المواطنين لدرجتين أولى وثانية وبالنهاية الدين الاسلامي شانه شأن بقية الأديان له ظروف نشأة وتطور وأتباع.
والقضية التانية التي طرحتها موضوع تكريس كل أعمالنا لتفصيل فتاوى معاصرة مبتكرة لمجارات التطور وهذا هو قمة الافلاس الذي أصيب به المسلمون فمع خلوهم من اي من مقومات ابداع الحضارة صاروا مستهلكين لها ويحاولون ليل نهار اقناع انفسهم بتفوقهم لمراضاة عقدة النقص التي تولدت عن تخلفهم وخروجهم التام عن ركب الحضارة الانسانية على اعتبار ان الاسلام هو قمة التطور والرقي فلا حاجة لهم بغيره وأن علوم الدنيا كلها ضمنت في القرآن فلا حاجة لمخابر ولا كليات سوى كليات الشريعة والدراسات القرآنية وتحويل كل مكتشف حديث لاعجاز علمي وبالتالي كل ما تم التوصل إليه حتى الآن وما سيتم التوصل له مستقبلا هو مكتوب عندنا ومهما حاول العلم التطور فنحن له من السابقين.
بالنهاية إذا أردنا تطوير الصيغة الاسلامية للحكم لتتماشى مع العصر الراهن فالأجدر بنا استقراء الواقع الراهن بعيون مفتوحة وتطوير صيغة تنبع من حاجاتنا وتخلفنا وطموحنا لحكم شعوبنا وهذا أنفع وأجدر.

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : yaseanoo

السلام عليكم من جديد
متل ما قلت سابقا انا عضو جديد لذلك رح اجل الدخول في النقاشات لبعدين
بس بحب اطرح الفكرة التالية :
انا بعتقد باي بلد يعتبر نفسه مسلما اذا اتيحت الحرية الكاملة لكل المواطنين في انتخاب من يريدونه و حصلت هذه الانتخابات بنزاهة فاعتقد ان الناجح في الانتخابات سيكون الاسلاميين
واذا لم ينجحو في هكذا انتخابات فان هذا الشعب لايستحق ان يحكمه الاسلام و الله حسبه
يعني اذا اعظم دين في الوجود ما انتصر بجو حرية عادل ما صار اسمو اعظم دين و مافي ناس خرج تحملو

اعتقد هذا مصادرة للفكر ...

هناك مسلمين في كافة الاحزاب و الايديولوجيات ... و ليس من الضروري ان يكون الاسلاميون الجدد او القدماء هم من يمثلون الاسلام كدين



و هذا ينطبق على اي دين .. لان الحكم الديني بشكل عام كان مسيطر على العالم

و ربط الدين بالسياسة ليس التدين بحد ذاته !

ومشان طريقة الحكم الاسلامية فمن التاكيد ان الطرق التي كانت سائدة منذ مئتا سنة قد اصبحت قديمة ولاتصلح لهذا الزمان
لكن ذلك لايعني ان نلغي الحكم الاسلامي جملة وتفصيلا ولكن يجب على علمائنا ( واقصد العلماء بكافة المجالات ) و رجالاتنا ان يطوروه بما يناسب العصر الحديث و يبقي على صبغته الاسلامية
فمع تطور الزمن تذهب احكام و تاتي احكام اخرى بحسب تغير الاوقات و خاصة ان جزءا مهما من التشريع مبني على اعراف الناس والذي كان محرما بالامس اصبح فرض كفاية في هذا الزمان

اي عزيزي ...

قواننينا المدنية بالدول العربية تعتبر الاسلام هو المصدر الاساسي ( لا الوحيد) في التشريع

و رغم انها تحتاج تطوير كبير و اصلاحات لكنها تعتبر احدى الخطوات على تطوير الحكم في الشرق على اقل تقدير

و لذلك تتطور و تتغير و لكن للأسف بشكل بسيط


على العموم .. لا يمكن اجبار الناس على الخيار بين الدين و الموقف السياسي .. لان هذا اقصاء فكري و ليس من حق اي احد على الاطلاق