|
| س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
أخوية سوريا: تجمع شبابي سوري (ثقافي، فكري، اجتماعي) بإطار حراك مجتمع مدني - ينشط في دعم الحرية المدنية، التعددية الديمقراطية، والتوعية بما نسميه الحد الأدنى من المسؤولية العامة.
نحو عقد اجتماعي صحي سليم، به من الأكسجن ما يكف لجميع المواطنين والقاطنين.
أخذ مكانه في 2003 و توقف قسراً نهاية 2009 - النسخة الحالية هنا هي ارشيفية للتصفح فقط |
||||||
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
30/12/2007
|
#1 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
 |
مختارات من الشعر الصينى
الادب الصينى ... هو من الاداب المحجبة عنا العرب ... فقليل جدا من المترجمين من يهتموا بترجمة الادب الصينى
على روعته ربما سبب من الاسباب ان هذا الادب ما زال متمسكا باصوله الكلاسيكية القديمة فى الابداع .. شعرى ونثرى ,, فسلطان الحداثة وما بعد الحداثة لم يتمكن من تغيير جينات الشعر الموروثة فى دماء الادباء الصينيين ولا فى ذائقة قرائهم ولن ننفى بقولنا هذا بعض التغييرات التى حدثت فى الشعر الصينى بالتحديد ,, فاسلوب سونيتات شكسبير وضح فى بعض القصائد والشعر الحر انتشر جدا فى الفترة الاخيرة ... وملاحظة غريبة لاحظتها ان اغلب الشعر الذى قرئته للصينين المحدثين هو شعر شاعرات ونادرا ان اجد شاعر ذكر يبوح بالتقفى اليكم اليوم بعض القصائد الصينية على زوقى لشاعرات صينيات شابات 
شُذَّ، شُذَّ بكل قواك عن القاعدة
لا تضع نجمتين على لفظة واحدة وضع الهامشيّ إلى جانب الجوهريّ لتكتمل النشوة الصاعدة |
||||||
|
|
30/12/2007
|
#2 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
قصيدتان .. شعر وانج اربى (1) المرجان ايا كان الموسم فانت لم تحلم يوما بالازهار ولا حمل الثمار فانت جذر للابد احمر برتقالى كوريد البحر الدامى ترقد عميقا تحت الماء تعرف فقط كيف تعلن عن اشراقك وانت... لا تعلم شيئا عن جمالك الخاص!... (2) شجرة ايامها الباقية جرداء ووحيدة نصف حياتها غضب , ونصفها حزن ...... شجرة منسية فى الربيع , وفى قلبها الدامى بمشقة وجهد : تولد طبقة جديدة بفرع واوراق خضراء ...... ها هى تبتسم تبتسم على نصل الفأس القاطع ! |
||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#3 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
بدون عنوان
بدون عنوان .. شعر شو تنج (1) اندفعت من الشرفة لاراك عبرت الطريق اليك بين الازهار والاشجار.... انتظر! هل سترحل بعيدا؟ واندفعت نحوك لاهثة ... همست َ: هل انت خائفة؟! لكنى لم اخبرك لماذا! (2) مشينا على حافة النهر الهادئ كان الليل جياشا وتلقائيا الى اقصى حد ذراعا فى ذراع تجولنا على الضفة متمايلين هنا وهناك بين اشجار (( الكاسيا)) هل انت سعيدة _ سالتنى؟ ...... رفعت وجهى , اندفعت النجوم نحوى _ نعم لن اخبرك (3) ها انت تنحنى فوق مكتبى وتقرأ مقطعا من قصيدة لى احمر وجهى خجلا, اختطفت مخطوطتى... باركنى بصوت حميمى دافئ , وهمست: انت تحبين!! ....... اجل انا احب لكنى لن اخبرك من ! |
||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#4 | |||||||
|
مشرف
|
اقتباس:
 حلوة كتير .... هالمقطع يسلمو إيمان 
انك " فقير إلى الآخر " كما هو فقير إليك " وأنك محتاج إلى الآخر ، كما هو محتاج إليك
الأب جورج
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
|||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#5 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
حنين يو غوانغ زهونغ في طفولتي ، كنت أحن إلى طابع بريد لطيف يربطني من أقاسي الدنيا بوطني الأم . في شبابي ، صرت أحن إلى سفينة مهاجرة . لأنني قريب من النبع وحبيبتي تسكن عند مساقط النهر . عندما بدأ العمر في الأفول ، صرت أحن إلى قبر وا طئ تسكن فيه أمي . والآن صار حنيني إلى مضيق ذو مياه ضحلة أكون على جانبه ، و يكون وطني على جانبه الآخر . |
||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#6 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
تحت المطر باي هوا كلّ قطرة مطر تسطّر نقطة استفهام على سطح النّهر . هل أنا مدعوّللإجابة ؟ لك ن الأمواج العاتية تمسح كلّ شيء. وفي الحال، تسقط ألف قطرة وألف قطرة أخرى، على مساحة قلبي الشاسعة. تلحّ بعنف على افتكاك الأجوبة منّي . هل في إمكاني ارضاؤها؟ هل في إمكاني الإجابة على كلّ الأسئلة ؟ أخرج رأسي من القمّرة، راغب في الاستمتاع بدقّات المطر على وجهي ، طويلا ، طويلا حتّى يصبح من الصّعب عليّ فتح عينيّ ، تحت الزخّات ، آلاف الأسئلة تحاصر روحي . فأمسح وجهي بقفا كفي ، كطفل ، ابن ستّ سنوات . هل هو المطر ؟ أم هي الدّموع ؟ |
||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#7 | ||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
مارّة على طريق الحبّ الدّافئ رهانغ يي عند بدايات الرّبيع، يقفز الأخضر داخل الأغصان ، علامة على انتصار الأمل . وأنا داخل الحافلة التي تطوي الأرض طيّا ، وصلني صوت ينادي باسمي . السيارة اجتازت محطّة الحبّ الدّافئ، ولم تتوقّف. وأنا صامتة، ويدي على مقبض بوّابة السيّرة . وكأنّني لا أعلم: لماذا هذا التّغنّج في تسريحة شعري؟ لماذا حطّت زهرة الأوركيدا على عنقي ؟ لماذا تشتعل النّيران فوق خدّي ؟ رغم وضوح كلّ شيء للأشجار الباسمة على جنبيّ . للأطيار التّي ألتلقيها في طريقي الحافلة لم تتوقف في محطة الحبّ الدّافئ وأنا بقيت واقفة ومطر ينهمر داخل قلبي .  آخر تعديل اسبيرانزا يوم 30/12/2007 في 17:02. |
||||||
|
|
|
30/12/2007
|
#8 | |||||||
|
عضو
-- مستشــــــــــار --
   |
اقتباس:
و ..... جودك
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/ |
|||||||
|
|
|
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
|
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:53 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)